دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 24 - 9 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... مصادر: مقتل أكثر من 120 إرهابياً وإسقاط طائرة دون طيار لهم خلال عمليات لوحدات من الجيش والقوات المسلحة على أوكارهم وتحركاتهم في عدة مناطق من حلب وريفها.
درعا:وحدة من الجيش والقوات المسلحة تقضي على عدد من الارهابيين بينهم متزعم وتدمر آلياتهم في درعا البلد.
ريف القنيطرة : تدمير عدة آليات للتنظيمات الإرهابية ومقتل جميع الإرهابيين الذين كانوا بداخلهم بعد رصد رجال الجيش تحركاً لهم على طريق الحميدية - الحرية.
الطائرات الروسية ستبدأ طلعات تدريبية فوق سوريا لضرب مواقع داعش
أفادت مصادر خاصة للميادين أن الطائرات الروسية ستبدأ طلعات تدريبية في الاجواء السورية حيث تشرع بعدها في ضربات ضد مواقع تنظيم داعش.
وتعتبر الطائرات التي وصلت إلى سوريا نصف القوة الجوية التي تملكها دمشق، لكنها تتميز أنها تستطيع التحليق وتحقيق ضربات ليلية وهو ما لا يملكه سلاح الجو السوري.
ووصلت الطائرات مع ذخائرها ومعداتها، وهذا سيساند سلاح الجو السوري بشكل كبير جداً.
وقالت المصادر إن هذا سيحقق تغييراً نوعياً على الارض بضرب داعش وغيرها من التنظيمات الارهابية، التي تشكل بنك أهداف الضربات الجوية الروسية المرتقبة.
وتم تحديد هذه الاهداف ضمن غرفة عمليات مشتركة بين موسكو ودمشق.
المصدر: الميادين
درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت رشاشا ثقيلا للتنظيمات التكفيرية جنوب سوق الهال وقضت على عدد من البؤر الارهابية في حي الابازيد ومساكن الشرطة وجنوب شرق معهد الفنون النسوية بدرعا البلد .
في هذه الاثناء أكدت مصادر ميدانية احكام السيطرة على كتل أبنية جديدة في حي المنشية
حيث تخوض وحدات من الجيش منذ /10/ ايام عملية عسكرية على بؤر ارهابيي جبهة النصرة والميليشيات المنضوية تحت زعامته اسفرت حتى الان عن مقتل عشرات الارهابيين وفرض السيطرة على العشرات من كتل الابنية الاستراتيجية.
درعا : وحدة من الجيش تصدت لمحاولات مجموعات ارهابية تكفيرية التسلل من الجهة الجنوبية الشرقية لبناء سيريتل وغرب جامع بلال الحبشي باتجاه حي المنشية في محاولة لدعم الارهابيين المتقهقرين أمام ضربات وعمليات الجيش في حي المنشية.
وأكد المصدر ايقاع عدد من الارهابين المتسللين قتلى ومصابين.
حمص: سقط عدد من ارهابيي /جبهة النصرة/ قتلى ومصابين فى عمليات للجيش على اوكارهم فى قرى كفر لاها والسعن الاسود والسعن الشمالى والغنطو في ناحية تلبيسة على بعد 12 كم شمال مدينة حمص وفق المصدر العسكري.
حمص: وحدات من الجيش وجهت ضربات مكثفة على تجمعات وبؤر التنظيمات الارهابية في منطقة المقالع بريف تدمر وأن الضربات أسفرت عن ايقاع العديد من الارهابيين قتلى ومصابين وتدمير مدفع عيار 23 مم واسلحة وذخيرة وعدد من الياتهم.
القنيطرة : وحدة من الجيش وجهت رمايات نارية مكثفة على تحركات لارهابيي ما يسمى /جماعة بيت المقدس الاسلامية/ ما اسفر عن تدمير /4/ سيارات وتركس كان يقوم باعمال التحصين والتدشيم بين بلدة الحميدية وقرية جباتا الخشب التي تعد اكبر تجمع لارهابيي /جبهة النصرة/ المرتبط بالعدو الاسرائيلي .
وأكدت المصادر مقتل /5/ ارهابيين مما يسمى جماعة بيت المقدس خلال العملية.
الى ذلك اعترفت /جماعة بيت المقدس الاسلامية في حوران والجولان/ الارهابية بمقتل /5/ من افرادها ونشرت على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي اسماء وصور قتلاها وهم /عبد الرحمن محمد الشريف/ الملقب /ابو قتادة/ و/أنس خالد أبو زريق/ و/عمر أبو جراح/ و/مصطفى أبو عبدو/و/ أبو خليل الغوطاني/.
وتتبع /جماعة بيت المقدس/ لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية.
حمص: غارات سلاح الجو في الجيش العربي السوري على تجمعات ارهابيي التنظيم التكفيري في قرية التدمرية وشرقها على بعد نحو /60/ كم عن مدينة حمص وعلى بؤرهم في مدينة القريتين أسفرت عن تدمير الياتهم وأسلحتهم وايقاع عدد منهم قتلى ومصابين.
ويحتجز تنظيم داعش الارهابى الالاف من أهالي مدينتي القريتين وتدمر ويرتكب بحقهم الجرائم ويفرض عليهم أفكاره الظلامية التكفيرية ويعتدي على أماكن العبادة والمواقع الاثرية حيث قام ارهابيوه بهدم دير مار اليان في القريتين وتفجير أربعة مدافن برجية ومعبد بل فى مدينة تدمر الاثرية.
حلب: ارتفاع حصيلة الشهداء في مدينة الزهراء الى 5 بعد استشهاد طفلة متأثرة بجراحها جراء سقوط عدد من القذائف الصاروخية أطلقتها المجموعات المسلحة على مدينتي نبل والزهراء المحاصرتين في ريف حلب الشمالي.
ريف القنيطرة : مقتل 5 إرهابيين وتدمير 4 سيارات وتركس كان يقوم بأعمال التحصين والتدشيم بين بلدة الحميدية وقرية جباتا الخشب، وفيما يلي أسماء الإرهابيين القتلى: عبد الرحمن محمد الشريف - أنس خالد أبو زريق - عمر أبو جراح - مصطفى أبو عبدو - أبو خليل الغوطاني.
ريف حمص : مقتل 23 إرهابياً وإصابة آخرين بنيران الجيش العربي السوري خلال اشتباكات مع عصابات إرهابية في محيط قرية حويسيس بناحية جب الجراح.
ريف حمص :سقوط عدد من إرهابيي "داعش" قتلى ومصابين وتدمير آليات بعضها مزود برشاشات وأسلحة وعتاد حربي في مدينة تدمر وبياراتها ومحيط حقل شاعر النفطي.
درعا البلد : تصدى الجيش العربي السوري لمحاولات عصابات إرهابية التسلل من الجهة الجنوبية الشرقية لبناء سيريتل وغرب جامع بلال الحبشي باتجاه حي المنشية ما أدى إلى إيقاع عدد منهم قتلى وجرحى.
الجيش السوري في طريقه إلى مطار كويرس: فك الحصار أمر حتمي!
لن يستمر حصار مطار كويرس العسكري، شرقي حلب. «فك حصار المطار أمر حتمي»، وفقاً لمصدر عسكري في حلب. وأكد المصدر لـ«الأخبار» أنّ فك الحصار «ليس هدفاً وحيداً، وليس بالضرورة أن يحصل غداً، لكنّه وشيك». وأضاف: «نحن في بداية مرحلة جديدة حتماً. وخريطة السيطرة في محافظة حلب ستشهدُ تحوّلات كبيرة».
وتزامن كلام المصدر مع تواتر الأنباء عن بدء الجيش السوري تحركات عسكريّة على طريق فك حصار محكمٍ يخضع له المطار منذ ما يزيد على عامين. وتحدّثت مصادر مُعارضة عن «استخدام الجيش السوري أسلحةً جديدة، من بينها دبابات انطلقت من معامل الدفاع في الريف الجنوبي، إضافةً إلى مشاركة طائرات روسيّة وصلت حديثاً» لقصف محيط المطار.
ودارت اشتباكات بين الجيش السوري والقوات الرديفة من جهة، وعناصر «داعش» من جهة أخرى في محيط تل ريمان والصالحية ومحيط تل بلاط وتل نعام والصبيحية، في ظل غارات لسلاح الجو على مواقع المسلحين. وأكّدت مصادر محليّة لـ«الأخبار» أنّ اليومين الأخيرين شهدا «وصول تعزيزات ضخمة للجيش إلى معامل الدفاع (مدينة السفيرة ــ ريف حلب الجنوبي الشرقي)».
ويبدو أن فك حصار كويرس بات هدفاً معنوياً في الدرجة الأولى، ويمكن أن يتحوّل في حال نجاحه إلى باكورةٍ لمرحلة جديدة. ويزداد «يقين» المسؤولين السوريين والأوساط الموالية من أنّ «المرحلة الجديدة» باتت وشيكة، إستناداً إلى الدعم الروسي العسكري المتزايد.
كذلك، استهدفت حامية الكلية الجوية، في الريف الشرقي، تجمعات لمسلحي «داعش» على طريق حلب ــ الرقة الدولي. وفي مدينة حلب، دارت اشتباكات عنيفة بين وحدات الجيش والمجموعات المسلحة في منطقة جمعية الصحفيين غربي المدينة، وسط غارات جوية على مواقع المسلحين. وفي السياق، ذكرت «مواقع» معارضة أن انفجاراً وقع في مقر «لواء حلب المدينة»، واقتصر على الماديات بعد أن أجّل موعد اجتماع قادة «اللواء».
أما في الريف الشمالي، فقد أعلن «تجمّع ثوار الأتارب وريفها» خروجه من «الفرقة 30 مشاة»، التي دربتها أميركا في تركيا، مؤكداً أنه يعمل بمعزل عن التنسيق مع «التحالف الدولي» في مدينة حلب وريفها، وأنه مستمر في قاتل «داعش» والجيش.
إلى ذلك، ضجّت «المواقع» المعارضة بالأخبار الواردة من ريف حمص الشرقي، وتحديداً من مدينة تدمر. ورغم محاربتها لتنظيم «داعش»، إلا أن معظم هذه المواقع آثرت الدفاع عن المسلحين حين أغار سلاح الطيران على مواقعهم في المدينة ومحيطها. وأشارت المواقع إلى أن الأحياء التدمرية تتعرض لقصف جوي عنيف جداً من الطيران الحربي والمروحي، وأدى إلى سقوط عدد من مسلحي «داعش»، بين قتيل وجريح.
وبالتوازي، شهد محيط مطار «T 4» العسكري، في الريف الشرقي، اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحي «داعش»، وسط ترويج «المواقع» لادعاءات قطع المسلحين لطرق الإمداد الى مطار بعد سيطرتهم على جزء من طريق «حمص ـ تدمر». أما في مدينة حمص، فقد سقط شخصان وجرح آخرون بانفجار عبوة ناسفة داخل أحد الباصات في شارع الحضارة.
وفي المنطقة الجنوبية، سيطر الجيش على عدة كتل أبنية، في مدينة درعا، وتضم المدرسة الفندقية والمعهد الفني، جنوبي حي المنشية، بعد اشتباكات مع مسلحي «جبهة النصرة» وآخرين. وأدت المواجهات إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف المسلحين، وتدمير آلية «بي أم بي» ورشاش ثقيل، إثر استهدافهما بصاروخ موجه وقذائف مدفعية.
وفي قرية الشجرة، في ريف درعا الغربي، خرج أهالي القرية بتظاهرة نددوا بأعمال «لواء شهداء اليرموك»، المبايع لـ«داعش»، بعد جلد الفصيل المسلح لأحد الأشخاص والحكم عليه بالسجن داخل قفص، بتهمة «سب الذات الإلهية». وأطلق مسلحو «اليرموك» النار على المتظاهرين مباشرة، وأدى إلى مقتل أحدهم وإصابة آخرين.
إلى ذلك، استهدفت مجموعات الجيش تحركاً لمسلحي «جماعة بيت المقدس»، أدى إلى تدمير 4 سيارات وجرافة من نوع «تريكس». واعترفت «صفحات» المسلحين بمقتل 5 منهم، إثر استهداف سلاح المدفعية في الجيش السوري لتجمعاتهم في بلدة السحيلية، في الريف الشمالي. أما في السويداء، فقد عثر على جثة أمين فرع حزب البعث في السويداء واللجنة الأمنية فيها شبلي جنود بالقرب من مدينة صلخد، دون أن يتبنى أي تنظيم ذلك.
في غضون ذلك، دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحي «الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام» في حيّ التضامن الدمشقي، في وقتٍ تتواصل فيه الاشتباكات بين الجيش ومسلحي «جيش الإسلام» على الجبال المطلة في محيط مدينة دوما وضاحية الأسد، في ظل قصف الطيران لمواقع المسلحين في الغوطة الشرقية.
(الأخبار)