Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 06 كانون أول 2024   الساعة 20:47:05
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

 دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 7 - 9 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... الزبداني: الجيش العربي السوري والمقاومة يضبطان مخزناً للمسلحين يحوي مواد متفجرة وعبوات ناسفة وقذائف قرب دوار السيلان بالزبداني.
ريف حمص: مصادر تؤكد أن حقل جزل النفطي تحت سيطرة الجيش العربي السوري والمعلومات حول سيطرة داعش عليه غير صحيحة.

موسكو تنفي مزاعم في وسائل الاعلام حول تعديل لموقفها من مستقبل الأسد

ووصفت ماريا زاخاروفا الناطقة باسم الوزارة في تصريحات صحفية الاثنين 7 سبتمبر/أيلول التقارير الإعلامية التي تحدثت عن توصل موسكو إلى اتفاق مع واشنطن والرياض حول الإطاحة بالأسد، بأنها أوهام ومعلومات مزورة.

وتابعت الدبلوماسية الروسية قولها أن بعض الأوساط السياسية في الغرب تبدو عاجزة تماما عن استخلاص العبر من أخطائها، على الرغم من أن العواقب المأساوية لتلك الأخطاء تتجلى أكثر يوما بعد يوم بالنسبة للأوروبيين أنفسهم.

وأردفت: "لقد أدى التدخل الفظ في شؤون دول الشرق الأوسط إلى ظهور منطقة عدم استقرار تحد القارة الأوروبية مباشرة، مع تنامي خطر الإرهاب والتطرف أضعافا".

وأشارت إلى أن آلاف اللاجئين من الدول التي تعرضت لاختبارات أجراها الغرب في سياق "هندسته الاجتماعية"، وبالدرجة الأولى ، في سوريا وليبيا والعراق واليمن وأفغانستان، يدقون أبواب الاتحاد الأوروبي.

وأضافت: "على الرغم من ذلك، لا يسارع بعض السياسيين الغربيين إلى تعديل خططهم التي اتضحت أنها قصيرة النظر، والتي أدت إلى نشوب كل هذه القضايا"، بل يصرون على  تطبيق مقارباتهم الفاشلة، وهو أمر قد يؤدي إلى ظهور تحديات أخطر وقضايا جديدة تحمل طابعا عالميا.

واعتبرت زاخاروفا أن هناك من يحاول جر روسيا إلى هذه الحملة الفاشلة عن طريق نشر أخبار ملفقة ومعلومات مزورة، يبدو أنها تستهدف تحميل روسيا جزءا من المسؤولية عن مأساة منطقة الشرق الأوسط والخطر الذي بات يهدد الأمن الأوروبي والعالمي.

وشدد قائلة: "إننا لا ننخرط في أية "هندسة اجتماعية"، ولا نعين رؤساء في دول أجنبية، ولا نقيل أحدا منها في إطار تأمر مع طرف ما". وأكدت أن ذلك "يخص سوريا والدول الأخرى في المنطقة، التي تستطيع شعوبها تقرير مصيرها بنفسها".

وأكدت زاخاروف أن روسيا مازالت متمسكة تمسكا متواصلا بالتطبيق غير المشروط لبيان جنيف الخاص بسوريا المؤرخ في 30 يونيو/حزيران عام 2012، وهي ملتزمة بأحكام ومبادئ القانون الدولي، بما في ذلك احترام سيادة الدول، مشيرة إلى رغبة موسكو في أن يتمسك جميع شركائها بنفس المبادئ.

لافروف ردا على كيري: لم نخف أبدا تزويدنا دمشق بمعدات عسكرية بهدف مكافحة الإرهاب

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لنظيره الأمريكي جون كيري أن بلاده لم تخف أبدا تزويدها دمشق بمعدات عسكرية لدعم الأخيرة في مكافحة الإرهاب.

وقالت زاخاروفا تعليقا على المكالمة الهاتفية الأخيرة التي جرت بين الوزيرين يوم السبت الماضي: "خلال المكالمة، استوضح كيري من لافروف بشأن الوضع المتعلق بالمساعدات الروسية للحكومة السورية لدعم الأخيرة في مكافحة الإرهاب. وأكد لافروف أن الجانب الروسي يقدم مثل هذه المساعدات دائما، وقدمها في السابق، كما أنه لم يخف أبدا تزويده السلطات السورية بمعدات قتالية بغية مكافحة الإرهاب".
 

وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت تعليقا على المكالمة الهاتفية بين الوزيرين، أن كيري أعرب عن قلقه مما وصفه بأنه "تقارير عن حشد عسكري روسي مباشر وموسع في سوريا".

وفي هذا السياق، ذكرت زاخاروفا أن لافروف بحث مع كيري زيادة فعالية جهود مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط وذكر بأن موسكو دعت التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، مرارا إلى التعاون مع السلطات السورية تحت رعاية الأمم المتحدة من أجل مكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية"، باعتبار أن "القوات المسلحة السورية تعد الأكثر فعالية من القوى التي تواجه التنظيم والإرهابيين الآخرين على الأرض".

كما جدد وزير الخارجية الروسي خلال محادثاته مع نظيره الأمريكي تأكيد الرئيس فلاديمير بوتين خلال زيارته إلى فلاديفوستوك الأسبوع الماضي، على أنه من السابق لأوانه الحديث عن مشاركة روسيا في العمليات العسكرية في سوريا.

وكان بوتين قد قال في مؤتمر صحفي عقده يوم الجمعة الماضي: "إننا نقدم لسوريا دعما كبيرا، بما في ذلك توريدات المعدات والأسلحة وتدريب العسكريين السوريين".
 

وأعاد بوتين إلى الأذهان العقود الموقعة بين موسكو ودمشق في المجال العسكري، مضيفا أنه يجري تنفيذها حاليا. وتابع: "إننا ندرس مختلف الإمكانيات في هذا السياق"، مضيفا أن روسيا ستجري مشاورات مع سوريا والدول الأخرى في المنطقة حول زيادة الدعم لها في مكافحة الإرهاب.

بدوره، قال يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي أن بوتين "قال في فلاديفوستوك إننا نقيم اتصالات عمل مع دمشق، ونجري الحوار مع السلطات السورية".

تعليق أوشاكوف جاء ردا على الشائعات التي تحدثت عنها وزارة الخارجية الأمريكية في بيانها المتعلق بالمكالمة الهاتفية الأخيرة بين كيري ولافروف.

وقال ردا على سؤال عما إذا ازدادت المساعدات الروسية لسوريا في الآونة الأخيرة: "ليست لدي معلومات بهذا الشأن".

كما امتنع المسؤول من التعليق على مضمون المكالمة الهاتفية بي لافروف وكيري، مؤكدا أنه صلاحية لوزارة الخارجية الروسية.

يذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية كررت في بيانها الذي صدر يوم السبت الماضي، مزاعم إعلامية نشرت الأسبوع الماضي، إذ نقلت وسائل إعلام إسرائيلية وعربية عن "مصادر" أنباء عن مشاركة مقاتلات روسية في العمليات العسكرية بسوريا. ونفت وزارة الدفاع الروسي هذه المزاعم قطعا.

على الرغم من ذلك، ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية أن كيري بحث خلال مكالمته مع لافروف، والتي جاءت بمبادرة واشنطن، "القلق الأمريكي من التقرير التي أشارت إلى حشد  عسكري روسي مباشر وموسع في سوريا". وحذر كيري حسب البيان، من أن مثل هذه الخطوات، في حال كانت التقارير الإعلامية صحيحة، ستؤدي إلى المزيد من تصعيد الأزمة، وإلى سقوط ضحايا أبرياء جدد، بالإضافة إلى زيادة تدفق اللاجئين وتنامي خطر نشوب مواجهة مع التحالف المعادي لـ"داعش" في سوريا.

أما وزارة الخارجية الروسية، فذكرت في بيانها بشأن المكالمة الهاتفية يوم السبت الماضي، أن الوزيرين بحثا مختلف المسائل المتعلقة بالوضع في سوريا وحولها ومهام مكافحة تنظيم "داعش"و مجموعات إرهابية أخرى، بالإضافة إلى مسائل التعاون من أجل دعم جهود منظمة الأمم المتحدة الرامية إلى إقامة العملية السياسية في سوريا وفق بنود بيان جنيف المؤرخ في 30 يونيو/حزيران عام 2012.

ومن اللافت أن صحيفة "نيويورك تايمز" تحدثت في الوقت نفسه عن إرسال "فرقة عسكرية روسية متقدمة" لدعم الجيش السوري، بالإضافة إلى "خطوات روسية أخرى"، تخشى واشنطن من أنها تدل على وجود خطط روسيا لتوسيع الدعم العسكري لحكومة بشار الأسد بقدر كبير.

المصدر: وكالات

ريف تدمر : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تقضي على إرهابيين من تنظيم داعش الإرهابي وتصادر كميات من الأسلحة والذخيرة كانت بحوزتهم في محيط منطقة البيارات.
ريف إدلب: سلاح الجو يدمر أوكاراً وآليات بمن فيها من إرهابيين في الموزرة وارنبة وبيلون ومعراتا.

ريف دمشق : تصدى الجيش العربي السوري لعدد من إرهابيي القاعدة (جبهة النصرة) أثناء تسللهم من الجهة الشمالية المحاذية لأحراج بيت جن إلى أحراج قرية حرفا وأوقع عدداً منهم قتلى ومصابين.
ريف إدلب : أوقع الجيش العربي السوري أعداد من الإرهابيين قتلى ومصابين في ضربات جوية نفذها الطيران الحربي على أوكارهم في كنصفرة وقرية ابلين في جبل الزاوية.
ريف إدلب : دمر رجال الجيش العربي السوري العديد من آليات الإرهابيين وأوكارهم بما فيها من أسلحة وذخيرة إضافة إلى سقوط قتلى ومصابين بين صفوفهم في مدينة أريحا.

سلاح الجو السوري يفتك بقائد معركة لهيب داريا وأحد أهم زعماء المسلحين فيها

قتل مسؤول "المجلس العسكري" في "الإتحاد الإسلامي لأجناد الشام" المدعو أبو عامر الكفرسوساني، إثر استهداف الطيران الحربي السوري مقراً لـ"الإتحاد" في مدينة داريا بغوطة دمشق الغربية.
ويتولى الكفرسوساني قيادة "لواء المقداد بن عمر" وكذلك قيادة معركة "لهيب داريا" اضافة إلى قيادة المجلس العسكري للإتحاد.
يشار إلى أن المسؤول السابق لـ"الإتحاد" المدعو "ابو وليد حلاوة" قتل الاثنين الماضي متأثراً بجروح أصيب بها جراء الاشتباكات مع الجيش السوري في محيط ادارة المركبات قرب مدينة حرستا في الغوطة الشرقية.
داعش شمال حلب غير داعش شرقها

حلب- الوطن – وكالات :

تغير طائرات «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن بشكل يومي على مواقع تنظيم داعش الإرهابي في ريف حلب الشمالي حيث مجموعات مسلحة موالية لدول التحالف، على حين يتكفل الجيش العربي السوري وحده بمواجهة التنظيم الإرهابي في ريف حلب الشرقي من دون مساعدة أو تدخل من أحد.
ويتساءل متابعون لسير عمليات التحالف عبر «الوطن» عن سبب استثنائه المناطق التي يسيطر عليها داعش شرق حلب من ضرباته مقارنة بمناطق شمال حلب، مع أن التنظيم هو هو، وقيادته ذاتها ومخططاته بالهيمنة والتوسع نفسها، فلماذا هذه الازدواجية في التعامل مع الإرهاب الذي لا يستثني أحداً من سكاكينه ومفخخاته وهمجيته؟
بالأمس شن التحالف سلسلة غارات جوية على داعش في بلدتي صوران وتلالين شمال حلب، وقبلها في محيط مارع وصندف وتل مالد، وهي مناطق كانت تتبع لسيطرة المجموعات المسلحة ويعينها «التحالف الدولي» الذي انخرطت فيه تركيا أخيراً لاسترجاعها من قبضته، في الوقت الذي يتفرج كل العالم على الجيش العربي السوري وهو يسطر الملاحم في مواجهاته مع التنظيم الذي يحاول التقدم للسيطرة على مطار كويرس العسكري، وما يعنيه ذلك من امتلاكه قاعدة جوية تقوي موقفه، إضافة إلى سعيه الدؤوب لقضم مناطق شرقي مدينة السفيرة والتمدد شرق مدينة الشيخ نجار الصناعية وعلى مسافة قريبة منها لمد نفوذه عليها ليدعم هيمنته ونفوذه على المنطقة بأكملها.
ويهلل مسلحو حلب لأي ظفر للتنظيم في أي منطقة تقع تحت سيطرة الجيش في الوقت الذي يستغيثون ويستنجدون بالعالم لوقف خطره على مناطق سيطرتهم وكأن داعش شمال حلب غير داعش شرقها، على الرغم من أن قراري الأمم المتحدة 2170 و2178 يقران بمحاربة التنظيم الإرهابي في أي منطقة كانت بغض النظر عمن يسيطر عليها، إلا أن كيل الولايات المتحدة وحلفائها بمكيالين يفقد القرارات ماهيتها وروحها في التصدي لخطر الإرهاب وأدواته من داعش وجبهة النصرة وأحرار الشام وغيرها.
إلى ذلك أصدرت ما يسمى «المحكمة الشرعية المركزية» لمدينة إعزاز بريف حلب الشمالي بياناً رسمياً تطلب فيه أهالي العناصر التي تقاتل في صفوف الجيش العربي السوري أو تنظيم داعش مراجعتها.
وحذَّر البيان بحسب موقع «الدرر الشامية» المعارض من أن كل من يتخلف عن مراجعة المحكمة بهذا الخصوص سيعرض نفسه للإجراءات القضائية اللازمة، وسيُعتبر متواطئاً أو متستراً.
من جهة أخرى، أكد عضو ما يسمى «مجلس شورى جبهة النصرة» أبو عبد اللـه الشامي أن «الفصائل الثورية التي دخلت في تحالف مع تركيا من أجل قتال تنظيم داعش في ريف حلب الشمالي لا تزال مسلمة، وجبهة النصرة لا تكفرها». وشدد على أنه «على الرغم من عدم تكفير جبهة النصرة لتلك المجموعات إلا أنها تعتبرها على خطر عظيم بسبب دخولها في التحالف التركي، باعتبار أن تركيا تنسق مع الولايات المتحدة الداخلة في تحالف صليبي» بحسب الشامي.
كما أكد الشامي أن ما يحصل في ريف حلب الشمالي من توجُّه المجموعات المسلحة لقتال تنظيم داعش بالتنسيق مع تركيا والوعود بإقامة مناطق آمنة إنما هو حَرْف للبوصلة العسكرية التي اتفقت عليها المجموعات المسلحة في «جيش الفتح» من تقدُّم باتجاه الساحل السوري.
وقال: «إن تركيا أقنعت الفصائلَ بالدخول في الحلف، والأمر ليس استعانةً من الفصائل، وأن تعبئة الفصائل الثورية باتجاه ريف حلب الشمالي والاهتمام بالمعركة هناك لضرب تنظيم داعش لم تأتِ إلا بعد إقناع تركيا للفصائل بذلك» بحسب قول الشامي.
مصر تحبط محاولات هجرة غير شرعية عبر المتوسط وإنقاذ أكثر من 100 لاجئ سوري قبالة سواحل قبرص

أعلنت لارنكا عن إنقاذ أكثر من 100 لاجئ سوري من البحر الأبيض المتوسط بعدما تعطل مركبهم قبالة الساحل الجنوبي لقبرص، في وقت أحبطت فيه قوات الجيش المصري محاولة هجرة غير شرعية ضمت 228 شخصاً في ثلاثة مراكب صيد في المتوسط.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية، عن مصدر من مركز تنسيق عمليات الإنقاذ المشتركة في قبرص، أنه تم إنقاذ 114 سورياً بينهم 54 امرأة وطفلاً، كانوا على متن مركب صيد آت من سورية وتعطل في وقت متأخر السبت على بعد 40 ميلاً بحرياً من ميناء لارنكا.
وأشار المصدر إلى أنه تم نقل جميع الركاب بأمان إلى شاطئ لارنكا ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات. ولم يأت على تقديم أي تفاصيل أخرى عن الحادثة أو مصير اللاجئين الذين تم إنقاذهم.
وذكرت السلطات أنها تلقت إنذاراً مساء السبت بوجود «مركب صيد صغير تائه». وقالت الشرطة إنه بعد عملية إغاثة مشتركة بين الشرطة والجيش، تم إيصال الركاب إلى البر نحو الساعة السابعة من دون أضرار.
وليس واضحاً ما إذا كان السوريون الذين تم إنقاذهم يخططون للوصول إلى قبرص أو أنهم كانوا يأملون الوصول إلى بلد أوروبي آخر.
وحسب موقع صحيفة «فيليليفتيروس» القبرصية، فإن بعضاً من الركاب أوضح أنه دفع أكثر من أربعة آلاف دولار إلى أحد المهربين للذهاب «إلى أوروبا». وأكدت الصحيفة أن الشرطة استجوبت ثلاثة أشخاص يشتبه في أنهم يتاجرون بالبشر، بينهم قبطان المركب. لكن الشرطة لم تتمكن من تأكيد هذه المعلومات. وقبرص هي إحدى دول الاتحاد الأوروبي الأقرب إلى الساحل السوري، تبعد نحو مئة كيلومتر، إلا أنها لم تشهد تدفقاً ضخماً من سورية. على الضفة الأخرى من المتوسط، أعلنت مصادر في الشرطة اليونانية أن رضيعاً لعائلة مهاجرين توفي بعيد وصوله إلى جزيرة اغاثونيتيسي اليونانية السبت.
وقال رئيس بلدية اغاثونيتيسي ايفانغيلوس كوتوروس لشبكة التلفزيون اليونانية العامة، إن الرضيع البالغ من العمر شهرين توفي بعد ساعات على وصوله إلى الجزيرة قادماً من السواحل التركية القريبة. وقد قبل في عيادة محلية لا تملك وسائل كبيرة. ولم تكشف السلطات أي تفاصيل عن هويته وأسباب وفاته.
وفي ليسبوس شمالاً، في شرق بحر إيجة تصدت قوات مكافحة الشغب بخراطيم المياه لآلاف اللاجئين الذين كانوا يحاولون تجاوز الحواجز مساء السبت ليستقلوا سفينة تم استئجارها لنقل الواصلين إلى الجزيرة إلى أثينا، وفقاً لما ذكره مصدر في الشرطة، الذي أوضح أن لاجئاً واحداً أصيب بجروح ونقل إلى المستشفى.
ومنذ كانون الثاني الماضي، سجل في اليونان وصول 230 ألف مهاجر عن طريق البحر. وفي ليسبوس التي تستقبل نصف هؤلاء المهاجرين، يدين اللاجئون والمنظمات غير الحكومية الفوضى المتزايدة في الأيام الأخيرة في إدارة الوضع من السلطات.
في سياق متصل، أوقف الجيش اللبناني ليل أمس الأول شخصين في البداوي بمحافظة طرابلس شمال البلاد، يعملان على تهريب الأشخاص إلى تركيا عبر المتوسط.
وذكرت قيادة الجيش اللبناني في بيان لها أن دورية تابعة لمديرية المخابرات أوقفت الفلسطينيين محمد صالح ومحمد مجذوب لقيامهما بمحاولة تهريب أشخاص إلى تركيا بوساطة مركب صيد عبر البحر.
كما داهمت قوى الجيش إحدى الشقق السكنية في محلة جبل البداوي وأوقفت 21 شخصاً من التابعية الفلسطينية لمحاولتهم مغادرة لبنان بصورة غير شرعية بتسهيل من الشخصين المذكورين.
في القاهرة، قال المتحدث باسم الجيش المصري إن القوات البحرية المصرية ضبطت «3 بلنص (مركب صغير) صيد أثناء إبحارها أمام ساحل مدينة الإسكندرية عليها 228 فرداً من جنسيات مختلفة أثناء محاولتهم الهجرة غير الشرعية خارج البلاد».
وأشار الناطق في بيان على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» إلى أنه جرى أيضاً ضبط «17 فرداً من أطقم البلنصات الثلاثة».
واقتادت البحرية المصرية المراكب الثلاثة وأفراد طاقمها والركاب إلى قاعدة الإسكندرية البحرية. ونشر الجيش صوراً لأفراد معظمهم رجال أفارقة أثناء توقيفهم فوق قطعة بحرية عسكرية وأخرى في زورق بحري وثالثة في منطقة برية تبدو كأنها مرسى سفن في ميناء.
(أ ف ب- سانا)
تقرير خطير يكشف ضلوع «جنبلاط» في احداث السويداء

نشر موقع “العهد” الاخباري تقريرا خطيرا في مضمونه، حيث اتهم النائب وليد جنبلاط بضلوعه في الاحداث الاخيرة التي دارت في السويداء والتواصل مع رأس المجموعات التي قادت أعمال الشغب وسهلت عمليات التفجير.

وجاء في التقرير ، أنه قبل وقوع التفجير الثاني، كان هناك إنتشار مجموعات تابعة لشخص يدعى وافد ابو ترابة، في شوارع السويداء، جهّزت لقيادة حالات الشغب والفوضى، في نقاط حساسة من المدينة. وبعد أقل من ساعة على هذا الإنتشار انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من المشفى الوطني بالتزامن مع وصول الجرحى والشهداء من التفجير الاول، ما رفع عدد الشهداء والجرحى وبينهم اطباء ومسعفين، فأطلق وافد ابو ترابة ومجموعته العنان لحالات الشغب والفوضى داخل المدينة.

واوضح التقرير أن وافد ابو ترابة كان قد وصل الى منطقة اللجاة السورية قادماً من الاردن ومعه اكثر من 200 مسلح، بالتنسيق مع غرفة “الموك” التي سهّلت وصوله من خلال الضابط السوري الفار المدعو حافظ فرج، احد قياديي ما يسمى بـ”الجيش الحر”، وبالتنسيق التام مع النائب اللبناني وليد جنبلاط وبعض الشخصيات داخل فلسطين المحتلة بحسب ما أفادت به مصادر سورية، ليبدأ مسلسل الفوضى داخل المدينة.

كذلك كشفت المصادر لموقع “العهد” أن اتصالات جرت في الفترة الاخيرة، بين النائب وليد جنبلاط وعدد من الشخصيات الدرزية في مناطق السويداء وجبل الشيخ، من بينهم الشيخ موفق -احد مشايخ الدروز في الجليل والجولان- وابو احمد طاهر، ورأفت بلعوص، بهدف التحريض على الفلتان الأمني والشغب في السويداء.

وأضاف التقرير أنه “ذكرت المصادر بعض المراحل التآمرية التي مرت بها مدينة السويداء، وبالسعي الجنبلاطي الدائم لزرع الفتنة، لاسيما إبان معارك مطار الثعلة العسكري الذي أفشل الكثير من الرهانات الخارجية في مرحلة كانت تعتبر من أدق المراحل، لأن سقوط المطار بقبضة المسلحين كان سيعني عزل المنطقة الجنوبية بكل مساحتها وواقعها الجغرافي”.

وبحسب الموقع، فقد لفتت المصادر السورية إلى أن متابعي ردة فعل جنبلاط المحضّرة سلفاً بعد دقائق من إعلان مقتل وحيد البلعوس، يعرفون مدى العلاقة بين ما يجري في السويداء وبين تدخل جنبلاط الذي زار الاردن اكثر من مرة والتقى فيها ضباط داخل غرفة عمليات “الموك”، وحرض الاردن على تزويد بعض الشخصيات بالسلاح، لنشر الفوضى في السويداء، حيث نقلت عنه جريدة “الأنباء” التابعة للحزب التقدمي الاشتراكي، قوله: “دقت ساعة الفرز.. فلتكن هذه المناسبة مناسبة انتفاضة الجبل، جبل العرب، الجبل السوري الأشم في مواجهة النظام (…) ليس هناك ضربة قاضية. إنها ضربة موجعة، لكن آن الأوان للشرفاء، وهم كثر، وهم الأكثرية في جبل العرب بأن ينتفضوا في مواجهة النظام..”.

العهد
 


الطيران الحربي يضرب معاقل «داعش»

أفاد مراسل دمشق الاخبارية أن الطيران الحربي في الجيش العربي السوري نفذ بالأمس ضربات جوية مركزة على مواقع الإرهاب على الشركة الكرواتية في مدينة تدمر والتي أدت لتدمير عشر سيارات مزودة بمدافع مضادة للطيران وأسفرت عن مقتل 28 إرهابي من تنظيم "داعش" مع متزعمهم «شيشاني الجنسية».

حمى الله نسورنا في السماء وأسودنا في الأرض.
غدير / سوار ديب
شبكة دمشق الاخبارية
ريف حماة : دمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري آليات بمن فيها للإرهابيين في قرية العنكاوي، بينما استهدف بضربات مركزة تجمعات إرهابية في المنصورة وتل واسط وقسطون ودمر خلالها أسلحة وعتاداً حربياً.
درعا البلد : كد مصدر عسكري صباح اليوم أن وحدة من الجيش أوقعت كامل أفراد مجموعة إرهابية قتلى في حي الحمادين ودمرت تجمعاً للإرهابيي (جبهة النصرة) في محيط بناء السيريتيل وشمال حارة البجابجة.
الجيش السوري يدافع عن جزل: سقوط الحقل ممنوع

تبدأ حكاية حقل جزل النفطي من حيث تنتهي كل مرة. خرق جديد أحدثه تنظيم داعش في الطوق الدفاعي الثاني، بعد سقوط الأول، الشهر الفائت. الجيش بادر الى استعادة نقاطه التي خسرها، وأوقف الهجوم العنيف
مرح ماشي

لم تكن مفاجأة، بالنسبة إلى العسكريين السوريين، أن يتقدم مسلحو داعش باتجاه حقل جزل النفطي، الواقع إلى الشرق من محافظة حمص. إنما من البديهي أيضاً، في حسابات الجيش، أن سقوط الحقل الاستراتيجي، الذي "يشيل هموم الطاقة" في البلاد، ممنوع. خرق جديد حققه تنظيم داعش، ضمن الطوق الدفاعي الثاني، الموزّع حول الحقل، لحمايته، ما أدى إلى وقوع إصابات عدة في صفوف الجيش والقوات الرديفة له في المنطقة.

وبما أن مسؤولية الطوق الدفاعي الثاني تقع على كاهل جمعية البستان، فإن معظم الإصابات كانت في صفوف مقاتليها، قبل انسحاب القوات السورية، تحت وطأة هجمات المسلحين الذين ضربوا قرية جزل المجاورة للحقل النفطي، ما أدى إلى سقوطها سريعاً. لا وقت لكيل تهم السماح بالخرق القاسي، بالنسبة إلى المقاتلين ضمن القوات السورية، بعد تبيّن هشاشة الدور الذي تلعبه الشركات الأمنية الخاصة المعنية بحماية مواقع الطاقة في البلاد. الأولوية كانت لحصر الخسائر البشرية والمادية، واستدراك الأخطاء، والمبادرة إلى استعادة النقاط سريعاً، خوفاً من تمركز داعش وتحصينها لمواقعها، حسب مصادر ميدانية في المنطقة.
بدأت المشكلة بعد سقوط الطوق الدفاعي الأول عن الحقل، الشهر الفائت، والذي يبعد عن الآبار مسافة 10 كلم شرقاً. استشعر العسكريون السوريون الخطر القادم، غير أن ظروف القتال في الصحراء أرخت بظلالها على المقاتلين. وسرعان ما بدأ، أول من أمس، هجوم تضليلي، من قبل المسلحين على نقاط الجيش في الجبل الأبيض، الممتد من شمال جزل حتى غرب تدمر، ما أدى إلى سقوط تلة الـ 14. ويقوّم مصدر ميداني أهمية التلة، بوصفها "إنذارية، بالنسبة إلى المعلومات والرصد، إضافة إلى موقعها الجغرافي المطلّ على قرية جزل من الشمال، والذي سرّع من سقوط القرية في أيدي مسلحي داعش". ويلفت المصدر إلى أن تلة الـ 14 لم تكن هدف مسلحي داعش أبداً، رغم الهجمات المتواصلة على المحور حتى ساعات الصباح الأولى، لإشغال القوات السورية المتمركزة في المنطقة. وبحسب المصدر، فإن هدف المسلحين كان السيطرة على التلال التي يسيطر عليها الجيش، ضمن نطاق الطوق الدفاعي الثاني. ويضيف إن المسلحين تمكنوا من السيطرة على تلتين ضمن الطوق الثاني، إحداهما تلة الديب الاستراتيجية، وتلة أُخرى إلى الجنوب الغربي منها.
يروي أحد العسكريين أن النقطة الوحيدة التي يتمركز فيها عناصر من الجيش السوري حصراً، ضمن نطاق الطوق الدفاعي الثاني، صمدت في وجه هجوم داعش العنيف. ويضيف قائلاً: "كان من الممكن سقوط الطوق بالكامل وسيطرة المسلحين على النقاط الأقرب إلى الآبار النفطية لولا استماتة عناصر الجيش في دفاعهم عن الطوق الدفاعي الثاني. ومن نتائج الاشتباكات التي وقعت تدمير المدفعية السورية موقع تلة الديب بالكامل، واستعادة السيطرة على التلة الواقعة إلى الجنوب الغربي منها". وسريعاً تم بناء خط دفاعي، من الجيش والقوات الرديفة له، لحماية الآبار، بحسب الضابط السوري. ويتابع قوله: "نحاول استعادة السيطرة على بقية النقاط التي خسرناها ضمن الطوق الدفاعي الثاني، وإعادة تمركز قواتنا على تلة الديب، إضافة إلى استعادة قرية جزل، إنما حال الجو السديمي وصعوبة الرؤية، أمس، من استكمال العملية بأسرع وقت ممكن".
من الجدير بالذكر أن حقل جزل، الذي يبعد عن مدينة تدمر التاريخية 20 كلم إلى الشمال الغربي، ينتج بين 2500 ــ 3000 برميل نفط يومياً، حسب مصادر رسمية. ويزوّد الحقل الاستراتيجي جميع محطات توليد الكهرباء في المنطقة الوسطى بالنفط والغاز.
الأخبار

الوسوم (Tags)

درعا   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   حماة   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz