دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 30 - 7 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... دمشق: إرهابيون يطلقون قذيفتي هاون سقطت الأولى في منطقة العدوي بجانب دار الشفاء بناء دياب اورفلي أدت إلى إصابة شخصين بجروح والثانية في محيط شارع غسان عبود في حي العدوي ولا أنباء عن إصابات.
درعا : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تدمر عربة مدرعة للتنظيمات الإرهابية شرق القصر الابيض على الأطراف الشرقية لمدينة درعا.
حلب : مايسمى الجيش الحر يستنكر خطف جبهة النصرة في ريف حلب الشمالي للفرقة 30 فيه والتي تدربت في تركيا.
ريف ادلب : وحدات من الجيش تبسط سيطرتهاعلى المنصورةوخربةالناقوس وتل واسط وتل الدير وتل بكري بريفي إدلب وحماةبعد إيقاعهاالمئات من الإرهابيين قتلى ومصابين.
آخر حملة للاستخبارات التركية ضد سورية: «الجيش التركماني الموحد»
سومر سلطان
أكدت مصادر إعلامية تركية أن جهاز الاستخبارات القومية التركية، وفي آخر حملة له في إطار محاربتها للحكومة السورية، قام بتوحيد التنظيمات التركمانية المسلحة في تنظيم موحد أطلق عليه اسم «الجيش التركماني الموحد»
وقالت صحيفة «صول» أن عشرين تنظيماً تركمانياً توحدوا بعد اجتماع عقد، في أنقرة، برعاية الاستخبارات التركية وبمشاركة ضباط أمن وجيش رفيعي المستوى، وذلك تحت شعار محاربة داعش.
وقالت الصحيفة أن المؤتمر، الذي وجهت الدعوات لإنشائه سراً، قد اتخذ القرار حول الشكل النهائي لـ«الجيش الموحد» الذي من المنتظر أن يبلغ تعداده خمسة آلاف مسلح، إضافة لخارطة طريق لتنظيمه. وقد اشترك زعماء تنظيمات على رأسها «السلطان مراد» و«السلطان سليم» و«جبهة أحرار التركمان» وسواها.
ولفتت الصحيفة إلى أن «الجيش الموحد»، ورغم المزاعم المطروحة من أن تأسيسه جاء لمكافحة داعش، إلا أن هدفه الرئيسي هو اللاذقية.
انباء اسيا
«التغيير والتحرير» اعتبر من يقوم بذلك «محتلاً» و«معتدياً» و«العمل الوطني» طالبت بالتصدي له…تيارات معارضة ترفض محاولة تركيا إنشاء منطقة عازلة في شمال سورية
أعلنت تيارات سورية معارضة في الداخل رفضها لمحاولة حكومة تصريف الأعمال التركية إقامة منطقة عازلة في شمال سورية بذريعة محاربة تنظيمي داعش الإرهابي، معتبرة هذه المحاولة «تعدياً على الأراضي السورية»، ومطالبة بالتصدي لها.
وفي تصريح لـ«الوطن»، قال القيادي في «جبهة التغيير والتحرير» مازن مغربية: «نحن لا نسمح بفرض أي منطقة عازلة أو آمنة تحت أي ذريعة إن كانت لمحاربة داعش أو غيره أو إيواء اللاجئين كما يقول (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان».
واعتبر مغربية، أن كل من يحاول إنشاء هذه المنطقة فهو «محتل» و«معتد» على سورية ويجب أن يحارب ويطرد من أي منطقة سيطر عليها أو قد يسيطر عليها»، لافتاً إلى أن أردوغان يحاول تحقيق الحلم العثماني القديم بالاستيلاء على مناطق كثيرة في شمال سورية».
وأعرب مغربية عن اعتقاده، بأن هذا الحلم «لن يتحقق» لأن الظروف الإقليمية والدولية لا تسمح بذلك»، وقال: «من يريد أن يحارب داعش أياً كان سواء أردوغان أم سورية أو إيران أو غيرها من الدول من عليها الذهاب إلى «جنيف 3» وإنشاء تحالف دولي وليس كالتحالف الحالي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، وذلك من أجل إيجاد حل للأزمة السورية ومحاربة داعش»، معتبراً أن هذا هو «الحل الوحيد» للقضاء على داعش وجبهة النصرة.
كما أعرب مغربية عن تأييده لطرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنشاء تحالف إقليمي دولي برعاية الأمم المتحدة تشارك فيه كل القوى الفاعلة لمحاربة داعش وهذا لا يمكن أن يتحقق إلا برعاية الأمم المتحدة.
وفي السياق، قالت «هيئة العمل الوطني الديمقراطي» في بيان لها تلقت «الوطن» نسخة منه: «يخرج علينا مشروع تركي يتحدث عن منطقة عازلة، وهذا لا يمكن أن يكون خياراً وطنياً مهما ألبسته أطياف خارجية لبوسات مصلحية، لأن هذا تعد على الأراضي السورية وإن كنا جميعاً نريد إخراج داعش وقتالها ولكن كان الأجدر بتركيا أن تضبط الحدود التي عبرها آلاف الدواعش».
ورأت «هيئة العمل»، أن المهمة التي صنع تنظيم داعش من أجلها «بدأت تنجلي بسرعة للقاصي والداني والأراضي السورية ليست مشاعاً دولياً للتقاسم وقد دفع شرفاء من سورية دمهم الغالي في مواجهة هذه التنظيمات التكفيرية التي تنفذ أجندات دولية».
وأضافت: «إننا كمعارضة وطنية نرفض هذا الطرح جملة وتفصيلاً، ومطلوب منا جميعاً مواجهة الدواعش بأشكالهم كافة ولكن دون أن نقبل ببازارات دولية لاقتطاع أرضنا التي هي أرض سورية للسوريين الذين لا يفرطون بها..».
وبعد أن أوضحت «هيئة العمل» «أننا جميعاً نرفض الإرهاب ومع إنشاء جبهة سياسية وعسكرية واجتماعية فكرية لمواجهة الإرهاب»، شددت على أن «اقتطاع أرض سورية تحت أي مضمون خارج المساومة..».
وختمت «هيئة العمل» بيانها بالقول: «إننا نجدد انتماءنا لسورية ونجدد الانطلاق من ثوابتنا التي تبدأ بوحدة سورية أرضاً وشعباً وتنتهي برفض أي مساس بالسيادة الوطنية..».
العلم السوري يرتفع على المؤسسات الرسمية في القنيطرة
أكدت الفعاليات الرسمية والشعبية من أبناء الجولان العربي السوري المحتل والقنيطرة إصرارها على التشبث بالأرض ومواصلة طريق المقاومة والوقوف إلى جانب أبطال الجيش العربي السوري والقوات المسلحة الباسلة حتى تطهير التراب السوري من رجس الإرهابيين التكفيريين وتحرير كامل الجولان من الاحتلال الإسرائيلي ورفع العلم العربي السوري فوق ثراه الطاهر.
وخلال رفع العلم العربي السوري على سارية مديرية الزراعة والإصلاح الزراعي بمدينة البعث في القنيطرة أمس، أعرب المشاركون عن استعدادهم للتضحية وتقديم الغالي للحفاظ على العلم الوطني الذي يشكل رمزاً للسيادة والهوية الوطنية السورية، وليبقى عالياً خفاقاً فوق كل شبر من تراب الوطن.
وأشار أمين فرع الطلائع بالقنيطرة خلف الخليفة إلى أن الفعالية تأتي ضمن خطة منظمة طلائع البعث ومحافظة القنيطرة المتمثلة برفع العلم الوطني فوق المديريات والدوائر الرسمية بشكل متتال.
وكان فرع طلائع القنيطرة احتفل الشهر الماضي بالتعاون مع مديرية الموارد المائية برفع العلم الوطني فوق سارية المديرية.
سانا
هل اقترب دور زهران علوش ؟
حسان الحسن
لا ريب أن مدينة الزبداني في ريف دمشق باتت في حكم الساقطة عسكرياً، خصوصاً بعد سيطرة الجيش السوري وحزب الله بالنار على الطرق والممرات الرئيسية، وبالتالي تقطيع أوصال المجموعات المسلحة التي لم تعد قادرةً على تأمين الإسناد الناري المتبادل بينها، ما يؤشر إلى هزيمة المسلحين أو إمكان استسلامهم في غضون أسابيع قليلة على الأكثر، برأي مصادر ميدانية متابعة. ووفق هذه المصادر، لو نجحت المصالحة في المدينة المذكورة، كان يمكن أن يحول ذلك دون اقتحامها من القوات السورية والمقاومة اللبنانية، لافتةً الى أن السبب في تعثر عقد المصالحة، هو وجود أجانب من جنسيات مختلفة في صفوف "مسلحي الزبداني"، ولاسيما من التابعيتين الليبية واليمنية.
وترجح المصادر أن تكون الوجهة المقبلة لتحرّك الجيش والمقاومة نحو "وادي بردى"، بدءاً من "عين الفيجة" وصولاً الى أطراف "قدسيا"، على أن ينتقل مسرح العمليات العسكرية الى "غوطة دمشق الشرقية"، لاسيما إذا قُدّر النجاح لقيام حلف إقليمي- عربي لمكافحة الإرهاب يضمّ كلاً من: تركية، السعودية، العراق، الأردن وسورية، تكون فيه إيران لاعباً خفياً، ودائماً وفق المصادر.
وقد يفضي هذا الحلف في حال قيامه إلى الإسهام في إيجاد حلٍّ لتنظيم "جيش الإسلام" المنتشر في "الغوطة" لاسيما في مدينة "دوما"، بقيادة زهران علوش القريب من السعودية.
وعن مصير مسلحي "قدسيا"، ترى المصادر أن الأهالي قد يقدمون على طرد مسلحي "جبهة النصرة" من منطقتهم، خصوصاً في حال نجاح الثنائي الجيش السوري وحزب الله في السيطرة على "وادي بردى"، لأن ذلك يجعل من قدسيا "جزيرة معزولة"، على حدّ قول المصادر.
وبالانتقال إلى جبهتين متصلتين بالزبداني على رغم بعدهما الجغرافي عنها، وهما مدينتا "كفريا" و"الفوعة" المحاصرتان في "ريف إدلب"، فتستهدفهما "النصرة" بالقصف العشوائي محاولةً التقدّم نحوهما، في مسعى لتحفيف الضغط عن "الزبداني"، غير أن "النصرة" لاقت مقاومةً شرسةً من الأهالي المحاصرين، فهم مقاتلون أشداء ومدرّبون، بحسب المصادر. كذلك ترجح تقهقر "الجبهة" في "ريف إدلب" وسواه، بسبب الأزمات التي تعانيها في الوقت الراهن، وأبرزها تخلّي السعودية عنها.
في الشق السياسي، تتوقع مصادر في المعارضة السورية نهاية الصراع على سوريا في الأشهر المقبلة، على أن ينتقل الصراع سياسياً إلى سوريا في ضوء تسارع الأحداث، لا سيما بعد بداية انكفاء تركية عن دعم المسلحين وتأمين الحدود مع سورية، وفقاً لفحوى الاتصال الأخير بين الرئيسين الأميركي باراك أوباما والتركي رجب الطيب اردوغان، وكذلك بعد تخلّي السعودية عن "النصرة". وتؤكد المصادر أن "الصراع السياسي" أمر مشروع، إذا كان تحت سقف القانون وبعيداً من العنف.
El Marada
مصدر ميداني لتلفزيون الخبر: اشتباكات عنيفة بين الجيش العربي السوري وقوى الامن الداخلي و القوى الوطنية مع اخر تجمع لمسلحي " داعش " على الجهة الشمالية من محور كلية الاقتصاد دوار البانوراما جنوب مدينة #الحسكة مع تقدم للجيش ليل الاربعاء - الخميس
المصدر : سلاحا الطيران و المدفعية بالجيش العربي السوري يستهدفان تحركات و تجمعات مسلحي " داعش " في مبنى المعهد الصناعي و في الابنية المحيطة بكلية الاقتصاد ما ادى لمقتل عدد منهم
المصدر : كما تدور اشتباكات بين وحدات حماية الشعب مع مسلحي " داعش " وبغطاء من طائرات "التحالف" الدولي على محور محطة الكهرباء الرئيسية دوار البانوراما جنوب مدينة الحسكة مع تقدم للوحدات في المنطقة