Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 06 كانون أول 2024   الساعة 04:11:54
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 7 - 3 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حماة: مقتل الإرهابي ديب حديجان العتيبي الملقب بابي عمار الجزراوي المسمى والياً لتنظيم داعش الإرهابي في المنطقة الوسطى وأبرز المسؤولين العسكريين في التنظيم في عملية نوعية نفذها سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر بنتيجتها رتلاً يضم عشرات العربات القتالية في منطقة حمادي عمر.
ريف دمشق:اشتباكات في ببيلا وبيت سحم بين الفصائل المسلحة المؤيدة للمصالحة وجبهة النصرة وسقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الطرفين.
حمص : مقتل والي داعش في المنطقة الوسطى الإرهابي ديب خديجان العتيبي بقصف للطيران السوري في ريف حمص.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع عددا من الإرهابيين قتلى ومصابين في البدرية والطيبات ومجدوليا ومداجن حلوز ‫‏بريف إدلب‬.
حلب: بدء عملية ضخ المياه من محطة سليمان الحلبي بشكل مؤقت لاسيما أن تشغيل المحطة تم عبر كميات المازوت الموجودة في المحطة.
درعا: وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع قتلى ومصابين بين افراد التنظيمات الارهابية التكفيرية في درعا البلد وبلدة طيسيا بريف ‫‏درعا‬ الجنوبي.

حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تحكم سيطرتها الكاملة على حقل جزل النفطي بريف ‫حمص‬ الشرقي وتقضي على عشرات الارهابيين وتدمر اسلحتهم وعتادهم وتصادر كميات من الاسلحة والذخائر كانت بحوزتهم.
حماة: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر عددا من الاليات وتقضي وتصيب العشرات من الارهابيين في اللطامنة والعقيربات والقسطل الجنوبي وكفرزيتا وطهماز وصلبة والمستريحة بريف ‫‏حماة‬.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تردي العشرات من الارهابيين قتلى في سراقب والسودا ووظفة ومرعيان وابو الظهور بريف ‫ادلب‬.
حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر مستودعا للاسلحة والذخيرة واليات للتنظيمات الارهابية التكفيرية وتوقع قتلى بين افرادها في الرستن ومزارع الغجر بريف ‫‏حمص‬ .
ريف دمشق: وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع قتلى ومصابين في صفوف التنظيمات الارهابية التكفيرية في جرود القلمون بريف ‫‏دمشق‬.

درعا :وحدات من الجيش العربي السوري توقع قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات الإرهابية التكفيرية في درعا البلد وبلدة طيسيا بريف ‫‏درعا‬ الجنوبي.
ريف السويداء : وحدات من الجيش العربي السوري تردي عدداً من الإرهابيين قتلى وتدمر لهم عربتين مزودتين برشاشاتل مضادة للطيران في تل اشهيب وتل أصفر.

مصادر: عدد المسلحين الذين سلموا أنفسهم مع أسلحتهم  لقوات الدفاع الوطني مساء أمس في محور مخيم اليرموك جنوب ‫دمشق‬ ٥٦ مُسلحاً .

حلب: الجيش العربي السوري يقضي على عدد من المسلحين أثناء محاولة تسللهم إلى بلدة باشكوي.

حلب: الجيش السوري يواجه الارهابيين في محيط حندرات في ‫#حلب‬ ومقتل اكثر من 17 ارهابياً من المهاجمين في كمين متقدم .
حلب: الجيش السوري يصد هجوما لارهابيي "الجبهة الشامية" بالتعاون مع "جبهة النصرة" في ريف ‫‏حلب‬ الشمالي، في معركة تهدف لاستعادة السيطرة على قريتي باشكوي وحندرات، وسط اشتباكات تدور في محيط القريتين تزامناً مع قصف مدفعي وبالطيران على تجمعات المسلحين.

هل ستُجمّد «خطة تجميد حلب»؟

باسل ديوب

حلب | ربما كان التعتيم الإعلامي الذي رافق زيارة الوفد الاممي إلى حلب مرتبطاً بضعف الآمال المرجوة بعد اتضاح الرفض المطلق من قبل المسلحين لكل الاقتراحات التي شملت مروحة كبيرة من الحلول التي تعيد الحياة الطبيعية إلى أحياء المدينة الشرقية، وتجنّبها العمليات العسكرية، وتسمح بحرية العبور بين مختلف الأحياء، وإصرار الجانب السوري على تجربة الخطة على حيّ واحد كاختبار للثقة.

ويبدو أن فائض قوة جديداً باتت تشعر به المجموعات المسلحة بعد تمكّنها من استرجاع قريتي رتيان وحردتنين، والتوجه الأميركي لتدريب آلاف من عناصرها على الأراضي التركية، بعد أن كاد الجيش السوري يصل إلى بلدة الزهراء، ما يعني عزل أحياء شرقي حلب عن الحدود التركية الشمالية، فيما وحداته على بعد مئات الأمتار من إكمال الطوق والسيطرة على المنفذ الوحيد في الكاستيلو. وقال مصدر رسمي لـ«الأخبار» إنّ «كافة التسهيلات والمرونة قوبل بها فريق الموفد الاممي دي ميستورا، وجرى إطلاعه على واقع المدينة، والإجابة عن استفساراتهم حول الواقع الميداني، وسماع ما لديهم من اقتراحات عملية».
وأشار المصدر إلى أنّ «الميليشيات المسلحة رفضت اللقاء مع أي موظفين من مكتب دي ميستورا»، موضحاً أن «الجانب السوري منفتح على مروحة واسعة من الاقتراحات تراعى فيها إجراءات بناء الثقة، بدءاً من وقف العمليات وعبور السكان، وانتهاءً بعودة مؤسسات الدولة الخدمية لممارسة دورها في تلك الاحياء».
وبينما كان «الائتلاف» يسعى إلى توسيع نطاق مبادرة دي ميستورا جغرافياً لتشمل كافة محافظة حلب، ريفاً ومدينة، أصبح يربطها بالحل السياسي الشامل للأزمة، فيما تصرّ الحكومة السورية على اقتصار التجميد على المدينة، بعد تجربة أحياء بعينها إثباتاً لحسن النيات، ووصولاً إلى كافة الأحياء.
وبعد الاطلاع على الواقع الميداني في المدينة، دار الحديث عملياً حول إمكانية البدء إجرائياً بحيّ صلاح الدين الذي يتقاسم المسلحون السيطرة عليه مع الحكومة، بما يمكن من تحقيق خطوات عملية، تمكّن الأهالي من العودة الى بيوتهم وعودة الخدمات الأساسية، وفتح معبرين في ذلك الحي، وإزالة كل الأسلحة المتوسطة والثقيلة، مع احتفاظ المسلحين من سكانه بسلاحهم الفردي، والامتناع عن استخدام أجزاء الحي للهجوم على أجزائه الأخرى.
الرؤية السورية تشمل، أيضاً، وقف القصف أيّاً كان نوعه ومصدره لستة أسابيع، كما أعلن عنه منتصف شباط الماضي، ووقف الاشتباكات، وعودة الخدمات، وفتح معبر بستان القصر ومعابر أخرى، بالتوازي مع توقف المسلحين عن قصف الأحياء السكنية غربي المدينة، وقيام مجلس المدينة بكل مهماته الخدمية، وتنظيم دخول المساعدات، واشتراك مسلحي الأحياء في حفظ الامن بسلاحهم الفردي، تحت سلطة وسيادة الدولة.
وإلى جانب حيّ صلاح الدين طرحت أحياء الزبدية وسيف الدولة وبستان الباشا والهلك وبعيدين والشيخ مقصود، وهي أحياء تنتشر فيها مجموعات محلية، قسم منها يدين بالولاء لتركيا.
من جهة أخرى، أكد مصدر مطلع لـ«الأخبار» أنّ تصلب المعارضة الحالي «لا يعدو كونه ترجمة لأوامر الطرف الإقليمي المسيطر على تلك الجماعات، والذي أوعز إليهم بتشكيل لجان استعداداً لمرحلة التفاوض الجدي»، مشيراً الى أنّ «دخول الخطة حيّز التطبيق العملي لا بد أن تمر بخطوات صغيرة متلاحقة، لذلك كان التركيز على حيّ واحد، وهو أول حيّ يجتاحه المسلحون صيف عام 2012، لاختبار مدى الجدية والالتزام».
الاخبار·



الخطوط الدفاعية للارهابيين في الجنوب تتساقط تباعا وعشرات القتلى في صفوفهم

تقارير أمنية أمام المستوى السياسي في اسرائيل، تؤكد جميعها على أن الجيش السوري في الطريق لفرض سيطرته الكاملة على الجنوب السوري، حيث تتساقط تباعا الخطوط الدفاعية للعصابات الارهابية على أيدي جيش سوريا، وهناك صعوبات تواجه القوى الداعمة لهذه العصابات في ايصال الامدادات البشرية والتسليحية للارهابيين التي ترعاهم.
وذكرت مصادر عليمة لـ (المنــار) نقلا عن هذه التقارير أن هناك تخبطا في صفوف العصابات الارهابية، وهي تتكبد يوميا عشرات القتلى، وتخشى اسرائيل أن يتحول الوضع العسكري على الحدود السورية بصورة دراماتيكية في حال تمكنت الدولة السورية من ضبط سيطرتها الأمنية الكاملة على المنطقة الحدودية فسوف تصبح الحالة هناك على الحدود السورية استنساخا لحالة الشد الأمني يميز الحدود الاسرائيلية مع الجنوب اللبناني.
المنار المقدسية

جبهة النصرة” تجتاح بيت سحم مجدداً وتُهدّد بإسقاط المصالحة

علياء الأحمد

عادت جبهة النصرة الارهابية لمحاولة فرض إرادتها على أهالي بلدة “بيت سحم” المطالبين بخروجها من البلدة وتفضيل سياسة التفاوض والهدنة مع الجيش السوري بدل الحرب.

واليوم الجمعة، خرجت تظاهرة في بيت سحم حملت شعار رفض عودة إرهابيي النصرة إلى البلدة. ووفق معلومات “الحدث نيوز”، خرجت التظاهرة قوامها العشرات من المسجد الكبير في البلدة عقب صلاة الجمعة، مطالبة بالجنوح نحو الهدنة والتصالح مع الدولة وإنهاء حالة الحرب مع رفض عودة عناصر “النصرة” المسؤولين عن إفشال وتوقف التفاوض مع الدولة السورية.

ورداً على ذلك، بادر عناصر “النصرة” الذين عادوا للدخول إلى البلدة قبل اربعة ايام لاطلاق الرصاص الحي نحو المتظاهرين ما ادى لاصابة عددٍ منهم بجروح.

وعلمت “الحدث نيوز” ان عناصر “النصرة” عادوا للتمترس في كتلٍ سكنية مشرفة على طريق المطار ويعملون على إطلاق رصاص القنص نحو العابرين على ذلك الطريق، ما يعرض الهدنة الهشة للخطر.

ويعتبر الجيش السوري محور “بيت سحم – طريق المطار” مهم وهناك قرار صادر من أعلى القيادة العسكرية السورية يعدم السماح للارهابيين بإستغلال البلدة مجدداً من اجل التعدي على محيطها من منطقة السيدة زينب وطريق المطار، وهناك خطط جاهزة للتدخل عسكرياً في حال تدحرج الأمر.

وكان رصاص قنص صادر عن مواقع يحتلها إرهابيو “النصرة” في البلدة قد ادت لاصابة مدنيين اثنين اثناء عبورهما على طريق المطار.
الحدث نيوز

هذه هي الجبهات التي فتحها الجيش السوري في ريف درعا

أمل عبد الحليم

لا تزال المعارك في ريف درعا مستمرة, حيث أفاد مراسل وكالة أنباء آسيا أن الاشتباكات العنيفة التي نشبت يوم أمس في درعا البلد أدت الى تدمير عدة آليات ومعاقل لمقاتلي المعارضة المسلحة.
المعارك شملت أيضاً محيط بلدات الشيخ مسكين والطيحة وكفر ناسج وزمرين والحراك, وفي تل عنتر بريف درعا.

ويتمركز في درعا البلد كل من “جبهة النصرة” و “لواء توحيد الجنوب” و”كتائب مجاهدي حوران” و”كتيبة مدفعية سجيل”.

وتركز هجوم الجيش السوري على حي المنشية بدرعا البلد, كما قام الجيش السوري بتوجيه معاركه على معاقل المعارضة المسلحة في السفوح الغربية في تلي الحارة والمال بريف درعا, والتي أسفرت عن تدمير آليات, ومقتل العديد من المقاتلين في السفح الغربي لتل الحارة, الذي تتحصن فيه الكتائب المقاتلة.

في حين أفاد مراسل وكالة أنباء آسيا أن وحدات من الجيش السوري تعمل الآن على استهداف تجمعات للكتائب المقاتلة في طفس وعتمان والنعيمة ودرعا البلد وكفر شمس وجاسم ومنطقة اللجاة بريف درعا.
انباء اسيا


ماذج البقاء حيا في الغوطة الشرقية: "كن مسلحا"

حيدر مخلوف

يقول المسلح:" طبيعة الحياة بجانبهم أجبرتني وغيري على الانخراط معهم في أعمالهم وليس لأحد حل آخر إن كان يريد البقاء حيا".

خمسة أشهر في كنف المسلحين داخل الغوطة الشرقية كانت كافية بحسب رأيه، لتتوضح الصورة حتى بتفاصيلها التي فقدت والتي أوهموا بها.

داخل الغوطة لا يزال هناك ما لا يعلمه أحد إن كان موضوع تجنيد مقاتلين أو كما يجّملون فعلتهم بكلمات التعاون والتنسيق فقط بعيدا عن حمل السلاح، وآخرها كان ما أطلقه أحد من انشق عنهم لكشفه زيف مآثرهم التي أودت بمدنيي الغوطة إلى الجحيم وذلك بحسب أحدهم والكلام له. كانت البداية كما قالها أحد مسلحي لواء الرحمن، رافضا مع بداية الحديث أن يكون له صورة أو اسم لسبب يعذر لأجله وهو وجود أهله داخل الغوطة وأخيه المفصول حديثا عن المسلحين.يقول المسلح:"كانت البداية مع إصابتي بقذيفة صاروخية "مجهولة المصدر" في قدمي أسفرت عن أضرار تزايدت مع مرور الوقت، أمر جعلني أبحث عن دواء أو علاج أو حتى مسكن للألم ولكن دون جدوى وذلك لفقدان أي إعانة دوائية وحصرها بيد المجموعات التي تقاتل النظام السوري، مما اضطرني إلى تسجيل اسمي ضمن شباب العمليات والتنسيق وكان لواء الرحمن من تلقفني على الفور عن طريق مقربين يعملون معه".

استمرت فترة العمل ما يقارب خمسة أشهر يكمل المسلح حديثه، لتبدأ مع الأيام الأولى المطالبة بالعلاج والذي كان الشرط الأول للانضمام، وبحسبه فإن المماطلة كانت السمة الغالبة في أجوبة "قيادة العمليات" وبعدها انتقلت الأجوبة إلى التجاهل التام، فبدا الطريق الوحيد له بالتوجه نحو "القضاء الموحد" داخل الغوطة والمؤلف من عدد من "الضباط" المجهولي الأسماء والمعتمدين على الألقاب.يقول المسلح: "حاولت الوصول إلى القضاء الموحد لضرورة الشكوى والحصول على العلاج، ولكن ليس لدى ذذلك القضاء ما يقدمه أكثر مما فعله مسلحو فيلق الرحمن وبدأت رحلة المماطلة الثانية حتى أصبح الألم يفوق حد الاحتمال وهنا كانت بداية المرحلة الثانية من رحلة التعاون معهم".

أساليب الحياة في الغوطة الشرقية باتت أصعب من ذي قبل وأي شخص يكون بدرجة الاستهداف حتى وإن كان لا يتعامل مع الجش السوري، والتهمة دائما جاهزة وهي "التخابر" مع فيالق أخرى من مسلحي المنطقة هذا إذا عرف سبب الاعتقال العشوائي. هذا السبب وغيره كان يدور في ذهن المسلح المنشق حديثا عن فيلق الرحمن حين دوهم في منزله والقي القبض عليه من قبل عناصر مقنعة تتبع لفيلقه واقتيد إلى مكان مجهول. الجلادون راحوا يشرعون بتعذيبه وضربه على قدمه المصابة كما وصف ضمن عملية استمرت عشرين يوما قبل إخراجه وتهديده.وفي هذا الوقت كان أخيه الذي يكبره بسنوات قليلة يحاول الوصول إليه ولكن التهديدات طالته هو الآخر مع انه في مكانة متقدمة ضمن فيلق الرحمن وقيل للأخ، -والكلام للمسلح- : " إما العدول عن المطالبة بأخيك أو يتم فصلك نهائيا".

كان السؤال المهم هو سبب دخول الأخ الأكبر ضمن التشكيلات المسلحة بعد أن كانت قدم أحدهم سبب انضمامهم فكان الجواب: "في الغوطة ضاقت بنا الجياة أكثر فأكثر مع مرور الأيام ولم يعد من الممكن الحصول على مأكل أو مشرب أو عناية صحية إلا ضمن الفصائل المسلحة، الأمر الذي دفع بالكثيرين إلى الانخراط بذاك الهدف لإطعام أطفالهم وحماية أسرتهم من الاعتقال أو الأذية". خرج المسلح بعد أن وقع على أوراق بيضاء وأوراق أخرى مكتوب عليها أشياء لم يتمكن من قراءتها مع تعهد بعدم المطالبة بأي شيء لاحقا وملاحقة استمرت لأيام أخرى لتبيان إن كان هناك نية للانضمام إلى تشكيلات مقاتلة أخرى في الغوطة.

وفي ذلك الوقت كان تسجيل الأسماء ضمن الغوطة الشرقية يجري بسرية وسرعة لإخراج من يريد من المنطقة المحاصرة، فسجل المسلح اسمه مع أقرباءه الذين كانوا متواجدين أثناء المقابلة في إحدى ضواحي دمشق، وتم إخراجهم ضمن الدفعة الثالثة عبر معبر مخيم الوافدين الذي أمنه الجيش السوري قبل وقت.
عربي برس
·

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz