Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 21:37:24
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 1 - 3 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حمص: وحدات من الجيش العربي السوري تدك أوكار الإرهابيين في الرستن وتلبيسة وجزل والبلعاس ودوزين وتوقع قتلى ومصابين .
 

حلب: فصائل " ‫‏حركة حزم‬" في بلدة ‫‏دارة عزة‬ بريف ‫حلب‬ تعلن انسحابها من الحركة وانضمامها الى ما يسمى "كتائب ابن تيمية" بكامل عتادها وعناصرها.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر اوكارا بما فيها وعدة آليات احداها مزودة برشاش ثقيل وتقضي على /6/ ارهابيين وتصيب اخرين مما يسمى /لواء الجبل الوسطانى/ من بينهم /حسن جمعة/ في محيط قرية البشيرية في جسر الشغور بريف ‫‏ادلب‬.
درعا :وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر تحصينات الارهابيين فى بلدة عتمان بريف ‫‏درعا‬ ما ادى الى مقتل واصابة العشرات وتدمير عدد من الآليات المزودة برشاشات متوسطة.
ريف دمشق: وحدة من الجيش والقوات المسلحة تقضي على تجمعات للارهابيين في جرود عرسال بريف ‫‏دمشق‬ وتدمر لهم عدة آليات بمن فيها.
حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدك اوكار الارهابيين في الرستن وتلبيسة وجزل والبلعاس ودوزين بريف ‫حمص‬ وتوقع الارهابيين بين قتيل ومصاب وتدمر عددا من آلياتهم.

 خطة إسعافية لإعادة الإعمار بـ18.8 مليار ليرة

أكد وزير الإدارة المحلية عمر غلاونجي أن هناك لجاناً فرعية في المحافظات مرتبطة باللجنة المركزية بالوزارة، تشرف على تنفيذ خطط إسعافية سريعة تهدف إلى تأهيل البنى التحتية والمرافق المتضررة في الكثير من المناطق التي أعيد إليها الأمن بما يكفل إعادة الأسر المتضررة والمهجرة إلى أماكن استقرارهم، إضافة إلى صرف التعويضات المستحقة للمواطنين الذين تضررت منازلهم جزئياً أو كلياً.
وكشف غلاونجي لـ«الوطن» أنه تم رصد اعتماد للجنة إعادة الإعمار في الموازنة العامة للدولة لعام 2015 قدره 50 مليار ليرة سورية للاستمرار بصرف التعويضات للأضرار الخاصة وإصلاح الأضرار العامة الطارئة، ومن ضمنه مبلغ قدره 18.8 مليار ليرة لتنفيذ الخطة الإسعافية لإعادة الإعمار لعام 2015 التي تم إقرارها بعد دراستها من لجنة فنية مختصة.
وبين غلاونجي أن من أهم بنود الخطة الإسعافية استمرار تقديم الخدمات والسلع الأساسية للمواطنين من محروقات وكهرباء وصحة ومياه، وخلق فرص عمل حقيقية وإنتاجية، بالإضافة إلى ترابط وانسجام المشروع مع غيره من المشاريع بما يخدم تحقيق الأهداف الأساسية للوزارة المعنية، بحيث تقتصر المشاريع على صيانة وتأهيل المباني وتأمين العدد والأدوات اللازمة والضرورية.

ريف دمشق: اعتداء إرهابي من قبل المجموعات المسلحة على ‫‏خطوط الغـاز‬ في منطقة ‫الناصرية‬ بريف ‫‏دمشق‬.
اللاذقية : وحدات من الجيش يستهدف مقر للمسلحين فى دير حنا ويدمر مستودعا للصواريخ فى الروضة بريف ‫‏اللاذقية.
ريف دمشق : وحدة من الجيش العربي السوري تحكم سيطرتها على بلدة  سبسبا في ريف دمشق الجنوبي الغربي .

صراع الفصائل يستعر .. "النصرة" تكتسح "حزم" في ريف حلب


اكتسح تنظيم "جبهة النصرة" التابع لـ "القاعدة" مقرات "حركة حزم" المرتبطة بجماعة "الاخوان المسلمين"، بعد معارك عنيفة وقعت بينهما في ريف حلب الغربي، انتهى بسيطرة "النصرة" على معظم مقار "الحركة"، بعد مقتل أكثر من 60 من مسلحي "حزم" وإصابة أكثر من 100 آخرين تم إسعافهم إلى تركيا.

وكانت اندلعت اشتباكات عنيفة بين "الحركة" المدعومة من الولايات المتحدة، و"النصرة"، في محيط الفوج 46 وبلدة الأتارب وفي المشتل وريف المهندسين ومنطقة ميزناز في الريف الغربي لمحافظة حلب، قبل أن تسيطر "النصرة" على مقار "الحركة".

وسبق أن حصلت جولة معارك بين الفصيلين المتشددين في تشرين الثاني وكانون الأول الماضيين في ريف إدلب، ساندت خلالها "حركة حزم" "جبهة ثوار سوريا"، وانتهت بسيطرة "الجبهة" على المنطقة وطرد الفصيل الذي كان يقوده جمال معروف منها.

ثم حصلت جولة أخرى في نهاية كانون الثاني في ريف حلب الغربي، وانتهت بسيطرة "جبهة النصرة" على قاعدة الشيخ سليمان العسكرية واستيلائها على كمية كبيرة من الأسلحة والمعدات. وفي كل الجولات السابقة، تدخلت فصائل أخرى من المعارضة المسلحة لإيجاد تسويات ووقف القتال بين الطرفين.

وتعتبر "حركة حزم" أحد أبرز الفصائل التي تم تشكيلها بعد إقامة معسكرات تدريبية في قطر بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، ويتلقى مسلحوها رواتب مرتفعة إضافة إلى تلقيهم اسلحة متطورة أبرزها صواريخ "تاو" المضادة للدروع، والتي يعني سقوط "حزم" سقوط جميع الأسلحة (بما فيها تاو) بيد "النصرة"، وهو مازعمت الولايات المتحدة أنها تخشاه.

وعلى الرغم من ذلك، لايشكل وقوع هذه الصواريخ والأسلحة بيد "النصرة" خرقاً في الساحة السورية، فالتنظيم المتطرف يملك أساسا هذه الصواريخ، أمريكية الصنع، وكان استعملها في أكثر من معركة في أوقات سابقة، آخرها معركة معسكري الحامدية ووادي الضيف .

ويشكل سقوط "حزم" ضربة أخرى لما تحاول القوى الغربية تسويقه حول إعداد فصائل لقتال الفصائل "الجهادية"، بعد سقوط تجربة "لواء ثوار سوريا"، رغم ان "النصرة" لا تعتبر "هدفاً للولايات المتحدة الأمريكية التي تحاول تجنب مقارها خلال ضربات "التحالف" الجوية لمواقع وجود تنظيم "داعش".

وعلى الرغم من الارتباط الوثيق بين "مسلحي الاخوان" بجميع فصائلها في سوريا والنظامين التركي والقطري، إلا أن هذين النظامين يعملان وفق سياسة " التشبيك مع جميع الفصائل"، حيث يتمتع تنظيم "النصرة" بعلاقات جيدة مع تركيا، التي تقدم له دعماً كبيراً، في وقت يتحكم فيه التنظيم بحركة العبور بين الأراضي السورية والتركية.

الخبر

السواح: مضاربون يدفعون لصفحات التواصل الاجتماعي لرفع أسعار الدولار

رحاب الإبراهيم

قال محمد السواح رئيس اتحاد المصدرين لـ"تشرين أونلاين" إن مجموعة من المضاربين على الليرة السورية تتواصل مع بعض صفحات التواصل الاجتماعي من أجل وضع سعر للدولار يتناسب مع مصالحهم ويضمن تحقيق أرباح لهم، حيث توجد ثلاثة صفحات على الانترنت يتقاضي كل مسؤول عنها 20 ألف دولار أسبوعياً من هؤلاء المضاربين أي بواقع 60 ألف دولار تقريباً في الأسبوع الواحد.

وبيّن السواح أن مجموعة من رجال الأعمال تتابع هذه الظاهرة يومياً مع العلم بأن اتحاد المصدرين وثق هذه الحالات من خلال متابعة مستمرة على مدار عشرة أيام، وقد لحظ وجود فرق واضح بين السعر الحقيقي للدولار وأسعار هذه المواقع بفارق 6 ليرات تقريباً، فمثلاً حينما كان سعر الدولار في بيروت 240 ليرة وفي دمشق 242 ليرة كان على صفحات الانترنت بحدود 246-248 ليرة أي بزيادة 6 ليرات وعندما هبط إلى 238 ليرة جرى وضعه على صفحاتهم بـ244 ليرة، وهو قطعاً لا يتم بصلة للسعر الحقيقي للدولار.

وأضاف السواح: إن رجال الأعمال من خلال عمليات البيع والشراء اللازمة لأعمالهم التجارية استيراداً وتصديراً وتواصلهم المستمر مع الفعاليات التجارية يعدون أكثر الأشخاص معرفة بأسعار الدولار الحقيقية عبر معرفة سعره في السوق المحلية والأسواق المجاورة كسوق بيروت، وبناء عليه يحدد سعر الدولار الحقيقي.

وأضاف السواح: إن لعبة أصحاب بعض المواقع الإلكترونية ومن خلفهم المضاربون بات مكشوفة لكن في مطلق الأحوال يجب تسليط الضوء على أفعالهم المسيئة للاقتصاد الوطني والعمل قدر الإمكان على ضبطهم ومحاسبتهم وتعرية نشاطهم المضاربي، مشيراً إلى أن الحل الأمثل في هذه الحالة إنشاء صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي تكون معتمدة عند الحكومة أو الغرف أو الاتحادات كاتحاد المصدرين، حيث يتم نشر السعر الحقيقي للدولار لحظة بلحظة، وهنا بالتأكيد ستقوم الفعاليات التجارية والصناعية قاطبة باعتماد هذا السعر لكونه معتمداً وموثوق المصدر، ما سيقطع الطريق على تلك المواقع ويمنعها من نشر أسعار مخالفة خدمة لمصالحها ومصالح أولئك المضاربين على حساب الاقتصاد الوطني، الأمر الذي سيضمن حصول استقرار تدريجي في سعر الصرف بشكل سينعكس إيجاباً على النشاط الاقتصادي في البلاد.
تشرين اونلاين


الأزمة بين الإعلام السوري والمحللين اللبنانيين.. بين الواقع والصيد في الماء العكر

محمود عبد اللطيف
كثر الحديث عن التحليل و المحللين السياسيين في الآونة الأخيرة، ولعله من المطب بالنسبة لأي من العاملين في الحقل الإعلامي أن يعيد استنساخ محور تمت مناقشته أكثر من مرة دون أن يقدم الجديد، والجديد هنا البحث في الفكرة شكلاً ومضموناً، و بالحث عن تفاسير ودساتير منطقية و جديدة لهذه الفكرة أو تلك.على إحدى المحطات السورية الرسمية تم طرح عنوان «التحليل السياسي في سورية .. كيف تحول إلى ترويج ؟»، البعض اعتبر إن البرنامج أساء للمحللين السياسيين، وعلى الرغم من توضيح القناة بأنها لم تقصد الإساءة، لكن البعض اعتبرها «شتمت» أسماء بعينها.

الواقع في الأمر أن هذه الحادثة فتحت الباب على الاستفسار عن الأزمة بين الإعلام السوري و المحللين اللبنانيين، فالبعض يتحدث اليوم عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن إبعاد المحلل « سين » و إقصاء المحلل «عين»، والمسألة هي مسألة آراء، فقد يكون لوجهة نظر إحدى المحطات إنها تريد «صاد» ليتحدث عن موضوع ما في حين إنها لا تمتلك موقفاً سلبياً من أي من الأسماء الأخرى، وهذا لا يعني إنها تقصيهم أو تعتم عليهم إعلامياً، فالمحللين اللبنانيين فيما لو تم إقصائهم المتعمد عن وسائل الإعلام السورية لن نجدهم مستمرين بذات الروحية على وسائل الإعلام اللبنانية أو غيرها في مواقفها المشرفة لكل مواطن عربي، فما يقدمه أياً من الأسماء اللبنانية من المحللين السياسيين عبر الإعلام لا يقل أهمية عن الجندي في أرض المعركة، فالأزمة السورية بدأت في كواليس الإعلام المعادي لسوريا و تأزمت أكثر نتيجة لسموم الإعلام المعادي لعروبة دمشق، وبالتالي فالساحة الإعلامية واحدة من ساحات الحرب التي تخوضها سوريا ومن معها من أصدقاء أدركوا إلى أين تسير الأمور مبكراً لذا اتخذوا مكانهم في الخندق المدافع عن الوجود السوري دون إيعاز من أحد.

في أصل الإعلام القائم على نظرية «الرأي و الرأي الآخر» يفترض أن نسمع حتى النهاية، ربما يحق للإعلامي الذي كتب المادة التي طرحتها القناة أن يسأل عن مدى مصداقية التحليل أو المحللين السياسيين الذي يراهم على القنوات التي يميل إلى تبني رأيها، بمعنى إنه يبحث فيها عما يريد شرط أن لا يكون ذلك مصنعا، وربما من مهنية المحلل أن يستند إلى معطيات و أرقام و وعي سياسي بمجمل إبعاد الحدث ليتمكن من تبسيطه للمتلقي من باب التحليل، ومن ثم يستقرأ ما سيحدث كنتيجة طبيعية لمجموعة الأسباب المتوافرة بين يديه، وهذا يعتمد أصلاً على القدرة على الربط بين «العلة و المعلول»، لا على التنجيم، لكن كل ذلك لا يبرر لأحد أن يشتم أياً كان، فالإعلام كنص مقروء في الأصل هو نوع من أنواع الكتابة الأدبية، والأدب من التأدب، كما إن وقف إعلامي سوري محب لسوريا و شتم أعداءها فهذا لا يعطي دفعاً لإنهاء الأزمة، بل العمل المنهجي و المنطقي و المدروس هو ما سيكون الأكثر تأثيراً في مسار الأزمة السورية.

في أصل المشكلة، إن القناة ربما قد تكون أخطأت في الأداء لكن الفكرة تستحق النقاش بكونها مهمة، فأول ما يكمن أن يسأله المواطن البسيط حين سماع أي من المحللين السياسيين هو البحث عن مدى مصداقية هذا الكلام المطروح للتصديق، وهذا حق مشروع للمواطن كونه المتلقي، و قد يكون من حق أي من المحللين الذين اعتبروا إنه قد اسيء لهم بطريقة أو بأخرى أن يرد على «الشتيمة» برد يرضيه كرامته شرط التأدب و الروية. لكن المنطق العقلاني هو من يجب أن يكون حاضراً لدى كل الأطراف، فالقناة و التي تمثل رأي وزارة الإعلام قدمت توضيحاً إنها لم تقصد الإساءة، وبالتالي يجب التروي في التعاطي مع الموضوع لا أن نثيره أكثر بما يوصل إلى أزمة كبيرة بين الإعلام و الإعلاميين، فمواقع التواصل الاجتماعي باتت ثرية بمحللي المواقف السياسية من «ناشطين» توكل إليهم مهمة الصيد في الماء العكر العكرة للنيل من مصداقية الإعلام السوري أولاً و من مصداقية ضيوفه من محللين سياسيين، بمعنى إن المقصود من التهويل للحادثة التي كان يجب أن تنتهي عند التوضيحات الرسمية من القناة مطلوب، فمن خلال الطريقة التي تم التعاطي بها مع الحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي بما هوّل المصيبة لدى الشريحة المؤيدة للدولة السورية و المحبة للإعلامي «رفيق نصر الله» في آن معاً إن المستهدف هو الخطاب الإعلامي السوري بما يزيد من القدرة على التشكيك بمصداقية ما يتم طرحه في وسائل الإعلام الرسمية السورية.
عربي برس

الوسوم (Tags)

حلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   داعش   ,   حماة   ,   ريف اللاذقية   ,   الحسكة   ,   الجيش العربي السوري   ,   التنظيمات الإرهابية   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz