Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 20:31:43
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 26 - 12 - 2014  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. ريف حماة : وحدات من الجيش العربي السوري تقضى على العديد من الإرهابيين وتدمر آلياتهم في أبو الفشافيش وعدله وقطيشة والقسطل الجنوبى والوسطانى وسكيك وعطشان وتل مرق وعكش وأم ميل وقصر بن وردان.
دير الزور: وحدات من الجيش العربي السوري تدمر رتل سيارات لتنظيم داعش الإرهابي وتقضي على العديد منهم على دوار المريعية وتدمر جرافة بالقرب من محطة مياه الجفرة.
دمشق: سقوط قذيفة هاون أطلقها إرهابيون على حي الزاهرة خلف بوظة أمية ما أسفر عن إصابة شخصين و أضرار مادية بالمكان.
ريف دمشق: مقتل القائد الميداني لما يسمى الجيش الحر الإرهابي ورد شداد وهو أحد الضباط الذين انشقوا سابقاً عن الجيش السوري مع عدد من المسلحين بقصف للجيش العربي السوري في جرود عسال الورد. السويداء: الجيش العربي السوري يستهدف تجمعاً للإرهابيين في محيط بلدة القصر بريف ‫‏السويداء‬ الشمالي ما أدى لمقتل عدد من الارهابيين .
دير الزور: تدمير عربة مصفحة وتريكس ومقتل العشرات من تنظيم داعش الإرهابي في منطقة الجفرة.
درعا: الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات للإرهابيين في بلدة ‫عتمان‬ ومحيطها والمليحة الشرقية ومحيط بلدة النعيمة‬ ماأدى لمقتل عدد من الارهابيين وتدمير آلياتهم.المتحدث الرسمي باسم الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفتش :موسكو سترعى محادثات بين الحكومة السورية وما تسمى المعارضة في أواخر كانون الثاني القبل .. ووفد الحكومة السورية سيكون برئاسة وزير الخارجية وليد المعلم.

الأكراد يستعيدون السيطرة على " أبو قصايب" في الحسكة ومقتل 44 عنصرا من "داعش" خلال الإشتباكات
أفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الخميس عن مقتل 44 عنصراً من تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في معارك مع القوات الكردية في محافظة الحسكة السورية وفي مدينة عين عرب (كوباني) الحدودية مع تركيا، وقال مدير "المرصد" رامي عبدالرحمن " أن "30 مقاتل على الأقل من مقاتلي التنظيم قتلوا في معارك مع وحدات حماية الشعب الكردية في قرية أبو قصايب" على بعد نحو 60 كيلومتراً جنوب شرقي مدينة القامشلي.وأوضح أن "القوات الكردية استعادت في هذا الهجوم الذي شنته فجراً السيطرة على قرية أبو قصايب التي سيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية أمس الأول، وقتل ثلاثة من عناصرها في هذه المعارك".

تنظيم الدولة يعتقل أقارب الثوار والناشطين المدنيين
بدأ تنظيم "الدولة" حملةً أمنيةً على أهالي مدينة منبج في ريف حلب الشرقي هي الأولى من نوعها، حيث قام التنظيم باعتقال أعداد كبيرة في صفوف أهالي وإخوة الثوّار والناشطين المدنيين، وقد أفاد ناشطُ في المدينة أن هناك حوالي خمسة عشر شخصًا على الأقل تم اقتيادهم إلى مراكز تنظيم الدولة الأمنية، بسبب انتماء أبنائهم أو إخوتهم  للفصائل الثورية، إذ إن تنظيم الدولة قام بحملة شملت أعدادًا كبيرة من المحلات والمنازل، يبحث فيها عن المطلوبين لديه، كما قام تنظيم الدولة بطرد كل شخص أتى إلى المقر الأمني للسؤال عن المعتقلين.

تركيا تُنشئ مخيّمًا جديدًا للاجئين السوريّين في ولاية ماردين
واصلت إدارةُ الطوارئ والكوارث التركية سعيها لإقامة مخيم جديد للاجئين السوريين، في بلدة ديريك، الواقعة بولاية ماردين، جنوب تركيا، وأكد إسماعيل سوندوك قائم مقام بلدة ديريك، أنّ المخيّم سيكون جاهزًا الشهر القادم، لاستقبال اللاجئين السوريين المقيمين في كل من ولايات: أضنة، وهاتاي، وماردين، كما أشار "سوندوك" إلى أنّ المخيم يمتدّ على 220 دونمًا، وسيضم 450 خيمة، وسيتسع لاحقًا لقرابة 20 ألف شخص.

مقتل 7 مقاتلين بين قائد لواء وقيادي في لواء إسلامي في اشتباكات ريف القنيطرة
تستمر الاشتباكات بين الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية من طرف، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، في محيط تل بزاق وتل الكروم وبلدة جبا بريف القنيطرة، ما أدى لمقتل 7 مقاتلين من الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة بينهم قائد لواء مقاتل وقيادي في كتيبة، إضافة لا ستشهاد 4 من قوات الجيش، كذلك قصف الطيران المروحي ببرميلين متفجرين مناطق في بلدة مسحرة بالقطاع الأوسط من ريف القنيطرة، وسط استمرار القصف من قبل الجيش على مناطق في بلدات مسحرة وام باطنة والخوالد، دون معلومات إلى الآن عن خسائر بشرية.

القضاء على العشرات من إرهابيي ما يسمى "أحرار الشام" في ريف اللاذقية
نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضربات محكمة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في ريف اللاذقية في قرى الخضراء ومحمية فرنلق والسودا وقلعة بوجاق والدرة وجبل زاهية والقنطرة أسفرت عن مقتل العديد من أفرادها معظمهم من الجنسيات الاجنبية وتدمير أسلحة وعدة آليات إحداها مزودة بأجهزة اتصال، ومن بينهم متزعمان اثنان في ما يسمى أحرار الشام وهما عبد الرحمن الصمادي الملقب أبو عائشة الجزراوي ومحمود تلاوي الملقب أبو الغيث السوري


ريف دمشق : اشتبكت وحدة من الجيش العربي السوري مع مسلحين عند دوار الثانوية في حرستا وقضت على العديد منهم.
مقتل العديد من المسلحين في عملية نوعية للجيش العربي السوري على اكثر من محور في عربين.
ريف حلب : اشتباكات متقطعة في حي الليرمون بالتزامن مع سماع أصوات انفجارات مصدرها طريق الكاستيلو و طريق غازي عنتاب حيث تستهدف قوات الجيش المسلحين في هذه المناطق.
ريف دمشق: أصوات اشتباكات متوسطة الشدة إلى عنيفة أحيانا مسموعة حاليا بالجهة الغربية لمدينة معضمية الشام وتسخدم فيها الأسلحة المتوسطة والخفيفة.

اللاذقية :  وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر عدة اليات ومستودعات أسلحة وذخيرة فى ترتياح وكنسبا ومرزة ودروشان بريف اللاذقية الشمالي.
الحسكة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على عشرات الارهابيين وتدمر الياتهم في الشدادة وعكاظ وتل حميس بريف الحسكة.
دير الزور: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تواصل ملاحقتها ارهابيي تنظيم /داعش/ في الحويقة والرشدية والجبيلة والرصافة والعرفى والصناعة بدير الزور وتقضي على اعداد منهم وتدمر اوكارا لهم بما فيها في محيط مطار دير الزور والمريعية والجفرة وتوقع العديد منهم قتلى ومصابين.
حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على العديد من الارهابيين وتدمر اوكارا لهم ومستودعا للاسلحة والذخيرة في حوش شمسو والمشيرفة وهبرة الشرقية والغربية بريف حمص.
حماة :  وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على العديد من الارهابيين وتدمر الياتهم في أبو الفشافيش وعدله وقطيشة والقسطل الجنوبى والوسطانى وسكيك وعطشان وتل مرق وعكش وام ميل وقصر بن وردان بريف حماة.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضى على عشرات الارهابيين وتدمر اليات وعربات مصفحة لهم بمن فيها في ابو دفنة ومحيط تل مرديخ وشهرناز وبابولين في ريف ادلب.
دير الزور: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر رتل سيارات لتنظيم /داعش/ الارهابي وتقضي على العديد منهم على دوار المريعية وتدمر جرافة بالقرب من محطة مياه الجفرة بدير الزور.
إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع ارهابيين تابعين لتنظيمات تكفيرية بين قتيل ومصاب في بلدة الشغر وجبل الاكراد بريف ‫‏ادلب‬.

ريف اللاذقية‬ :  تعود اشتباكات ريف ‫‏اللاذقية‬ مجددا الى الواجهة ولكن .. بتضخيم إعلامي تتبناه جبهة_النصرة الارهابية ومن لف لفيفها

هناك مابين غابات الفرلق وجبل الزاهي وصوﻻ الى المرصد 45 يرابط جنود الجيش العربي السوري .. ورجال الدفاع الوطني و..كتائب البعث

اشتباكات شبه يومية يتصدى من خلالها رجال الله لمحاوﻻت التسلل التي تقوم بها المجموعات الارهابية .. في حين ينفذ الطيران الحربي والمروحي طلعات يستهدف من خلال اي ارتال اليات للمسلحين بالاضافة للتحصينات والمقرات

حاولت المجموعات الارهابية بث أخبار كاذبة عن تمكنها من دخول بعض المناطق مثل ‫#‏كسب‬ ونبع المر .. لكن سرعان مانكشفت أكاذيبهم ..

ﻻتنسى المجموعات المسلحة في ريف اللاذقية حجم خسائرها في معركة سابقة قامت فيها بدخول بعض قرى ريف اللاذقية لبعض الوقت لكن خسائرها كانت فادحة و تذوقت طعم المرارة والعلقم لذلك الدخول وقتها

كلنا ثقة بوحدات الجيش والقوات الرديفة في كل المواقع .. وريف اللاذقية إحداها
هناك رجال عاهدوا الله والوطن على القتال حتى النصر أو الشهادة

تقرير فريق المهام الخاصة

«مطر ناري» يفتك بـ «داعش» في محيط مطار دير الزور

أوقع الحرس الجمهوري في الجيش السوري، بكمينٍ نوعي، عشرات الارهابيين المهاجمين من تنظيم “داعش”، وذلك فجر أوّل من أمس في الجزء الشرقي لمطار دير الزور العسكري.

وفي التفاصيل التي حصلت عليها “الحدث نيوز” من مصادر خاصة،، فإن الجيش السوري وبعد رصدٍ دقيق، ظهر له ان الارهابيين من “داعش” يُحاولون التقدم نحو منطقة “النباء الأبيض” شرقي المطار العسكري، وهو مبنى إستراتيجي ذات موقع هام قرب منطقة “حويجة المريعية” في القطاع الشرقي للمطار، وتقع قربه “كتيبة الصواريخ” على جبل “ثردة” الذي يسعى “داعش” للسيطرة عليه.

الجيش الذي راقب سعي “داعش” للتقدم نحو المبنى المذكور عن كثب، عمل على مبدأ تحويل هذه النقطة إلى “فخ” يقع فيه هؤلاء. وبحسب المعلومات، فإن وحدات الجيش من الحرس الجمهوري تركت المسلحين يمرّون نحو هذه المنطقة والسيطرة عليها بعد إيهامهم بأن وحدات الجيش إنسحبت منها، لكن هذه الوحدات كانت في الجهة المقابلة تراقب ماذا يحصل وتتحضر للانقضاض وتوجيه ضربة قوية للمسلحين.

فجر أول من أمس الاربعاء، تقدمت مجموعاتٍ مسلحة كبيرة من “داعش” نحو هذه النقطة إنطلاقاً من منطقة “جويجة المريعية” التي تقع في خلفها، حيث نجحت بالوصول والسيطرة على هذه النقطة وتصويرها وبثّ المشاهد. بعد وقتٍ قصير، وبعد ان تجمّعت القوات في محيط المبنى، قامت مدفعية الجيش السوري بدك هذه المنطقة بوابلٍ من القذائف مترافق مع سيلٍ من الصواريخ، ما اسفر عن مقتل العشرات من المسلحين.

“المطر الناري” الكثيف، أجبر من بقي حياً منهم على محاولة الانسحاب والتراجع إلى الخلف لكن ذلك إصطدم بكثافة نيران الجيش السوري التي كانت بالمرصاد تلاحق الفارين حتى نحورهم. الضغط العسكري الذي نتج عنه الكمين، فضلاً عن جثث القتلى المنتشرة على الارض، إستدعى طلب مؤازرة من مجموعات التنظيم الارهابي الخلفية. وتشير معلومات “الحدث نيوز”، ان دبابة حاولت التقدم مستغلة جبهة “جويجة المريعية” لاسناد من بقي من المهاجمين حياً، لكن الدبابة هذه إستهدفت بشكلٍ مباشر من الجيش السوري ما أدى إلى تدميرها.
حِصار المسلحين في هذه المنطقة وفرض “الكماشة” عليهم، تعامل معه التنظيم بالهجوم على جبهة “المبنى الابيض” محاولاً التقدم وإنقاذ أو إسعاف من يمكن إنقاذه أو إسعافه محاولاً إسكات نيران الجيش، حيث دارت في المنطقة إشتباكات عبارة عن قصف وقصفٍ مضاد بين الجانبين حتى إشراقت الصباح الاولى.

وبعد هذه الليلة العنيفة والصاخبة، تحوّلت منطقة “المبنى الابيض” بعد إنسحاب “داعش” منها ,منطقة إشتباك وخط تماس بين الطرفين
في هذا الوقت، إشتدت المعارك في العديد من أحياء مدينة “دير الزور”. وعلم عن إرتفاع وتيرة الاشتباكات في حي “حويجة صكر” و “الصناعة” بالاضافة إلى الاحياء القريبة الاخرى، مترافقة مع طلعاتٍ جوية لسلاح الجو إستهدف خلالها عدة مواقع.
الحدث نيوز

"طوق الياسمين" يُفشل "انتحاراً جماعياً".. دوما وجوبر في حفلة "تنكّرية"

اصطادت القوى الأمنية مساء أمس سيارة تقلّ مجموعة "انتحارية" كانت تنوي الدخول إلى مدينة دمشق للقيام بأعمال إرهابية، مستغلةً "انشغال" السوريين بالاحتفال بعيد ميلاد السيد المسيح، إلا أن القوى الأمنية التي تابعت السيارة نوع "فيات" عمومية، لحظة وصولها إلى اتستراد الفيحاء "شرق" أن توقع المجموعة "المزنّرة بالأحزمة الناسفة" بكمين كانت قد أعدّته مسبقاً بعد ورود معلومات مؤكّدة لها عن محاولة مجموعة مسلحة القيام بعمل إرهابي وسط العاصمة لزعزعة الأمن وتصوير "المشهد" وكأن المجموعة المسلحة استطاعت خرق "طوق الياسمين" الذي شكّلته قوات الجيش في محيط العاصمة.

فشل العميلة الإرهابية التي سقط فيها اثنين من المجموعة "المتسللة" وألقي القبض على اثنين آخرين، بعد الاشتباك مع قوات الكمين بينما فجّر الخامس نفسه عندما فشلت محاولة هروبه من نقطة الاشتباك، فشل العملية يأتي متزامناً مع تصعيد وحدات الجيش العربي السوري عملياته العسكرية في "جوبر" التي بات أكثر من 85% منها بيد الجيش، حيث تعاني الميليشيات المسلحة هناك من "انسداد" كل السبل أمامها في الانسحاب أو تنفيذ أي هجمة "مباغتة" تستهدف الجيش، فالأخير استطاع خلال الأيام الأخيرة أن يسدّ معظم الثغرات الأساسية وهي عبارة عن "أنفاق" كانت الميليشيات حفرتها بشكل متفرّع إلى عدّة مناطق، إلا أن "عملية الأنفاق" التي أطلقها الجيش في الفترات الأخيرة أغلقت "منافذ الانسحاب" أمام تلك الميليشيات كما أغلقت "منافذ الهجوم"، وبالتالي لم يبقى أمامهم إلا مجموعة صغيرة من الأنفاق "الدخلية" التي يستخدموها اليوم لحماية أنفسهم من غارات سلاح الجو أو قذائف الجيش المدفعية والصاروخية.

إن اقتراب جبهة "جوبر" من نهايتها، يهدد بشكل حتمي باقي جبهات ريف دمشق، التي تُعتبر إحدى أحجار "الدومينو" الضعيفة التي تتثبث بجبهة جوبر الآيلة للسقوط، إضافة لذلك، فإن الجيش العربي السوري نقل جبهته تدريجياً إلى "دوما" بشكل صامت اتبع خلالها سياسة "القضم الجزئي" ليقترب خطوةً خطوة من خطوط الدفاع الأولى عن مدينة "دوما" ويفاجئها بعملية سريعة أخذت من وقته "ساعتين" فقط ليفتح أمامه مسافة 1كلم إلى دوما، وبذلك بات يشرف على "مرابض النار" المعادية من الجهة الدومانية، مع استكمال باقي وحداته العسكرية لتقدمها من جهة تل كردي والريحان، حيث نعت ميليشيات "لواء الإسلام" و"جيش الأمة" العشرات من قتلاها على تلك الجبهتين، بحسب ما أكد مصدر أهلي لعربي برس من دوما.

وأضاف المصدر، أن ميليشيات "لواء الإسلام" و"جيش الأمة" دخلت يومها السادس في "حربها الأهلية" والتي كلّفت الطرفين مايقارب الـ16 قتيل وعشرات الجرحى، على خلفية تقدم الجيش باتجاه دوما من جهة "مخيم الوافدين" وتشتت خطوط الدفاع التي بنتها الميلشيات في تل كردي والريحان، وتابع المصدر، أن خطوط الدفاع المنتشرة في محيط دوما تتبع إلى "لواء الإسلام" و"جيش الأمة"، إلا أن عملية الالتفاف التي نفذها الجيش منذ أيام أودت بعناصر الحواجز "المسلحة" وبالتالي تبادل الطرفان الاتهامات حول من يتحمل المسؤولية، مشيراً إلى أن اقتراب الجيش السوري من مدينة دوما يوماً بعد يوم ينعكس سلباً على الميليشيات المنتشرة في كامل الغوطة الشرقية، التي فقدت الأمل من قدوم أي مؤازرة لها من جهة "الغوطة الغربية"، أو حتى فشل محاولاتهم في فتح "جبهة حرستا" كنوع من الإشغال للجيش عن دوما، إلا أن سرعة الجيش في السيطرة على مصادر النار من جهة حرستا وتأمين "الاتستراد" عسكرياً زاد الطين بلّة على آمال تلك الميليشيات، التي شهدت في الآونة الأخيرة فرار عدد من عناصرها إلى أماكن "مجهولة"، ما استدعى طلب «زهران علوش» من ميليشيات "القابون" و"برزة" الانضمام إلى صفوف قواته مهدداً إياهم بأن "ينزع" عليهم الهدوء الذي يعيشوه في ظل المصالحة مع "النظام"..

لاشك أن الميليشيات حاولت في الأيام القليلة الماضية استغلال الانشغال بانسحاب الجيش من "معسكري وادي الضيف والحامدية" في ريف إدلب، لتسوق لنفسها انتصاراً وهمياً من خلال الادّعاء بأنها سيطرة على حاجز هنا أو نقطة عسكرية هناك، أو أنها سيطرت على الاتستراد الدولي "دمشق – حمص"، إلا أنها في كل مرة تسوّق لنفسها انتصاراً من "الخيال"، تخسر عدة نقاط لها كما حصل في جوبر منذ عدّ أيام، حيث بات الجيش السوري يتحرك بصورة أكثر "راحة" بعد السيطرة على النقاط الاستراتيجة في المدينة، وهذا مايفسر عمليات المداهمة التي نفذها في عدة مناطق بالعاصمة دمشق خاصة في ركن الدين وبرزة، التي يرجّح أن تكون السيارة التي تقل المجموعة "الانتحارية" التي قضى عليها الجيش مساء أمس خرجت من إحدى المنطقتين، وكان هدفها الدخول إلى منطقة "العدوي" والقيام بعمليات انتحارية على "النقاط الأمنية"، إلا أن المتابعة الأمنية والمعلومات المؤكدة أدت لفشل "الانتحار الجماعي" في لحظاته الأخيرة.

ماهر خليل/ عربي برس

نصرالله لبوغدانوف: الأسـد خط أحمر

ما هي المبادرة الروسية؟ ما هي طبيعتها وحدودها؟ وما المشتركات بينها وبين «المبادرات» والأفكار التي تنشط الأطراف في ترويجها في الكواليس الإقليمية والدولية؟ وما الذي قاله الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله للموفد الرئاسي الروسي ميخائيل بوغدانوف في لقائهما مطلع الشهر الجاري؟
ناهض حتر

تبدو المبادرة الروسية مبهمة. ربما يكون غموضها مقصوداً لذاته، بحيث تمنح المشاركين في الحوار فرصة النزول عن الأشجار التي تسلّقوها. ففي خط «هيئة التنسيق» و«حزب الإرادة الشعبية»، هناك تأكيد على مرجعية «جنيف 1»، رغم أن الزمن تجاوزها، بينما تيار الحوار في «ائتلاف المعارضة»، يؤكّد أنه لا حل إلا برحيل الرئيس بشار الأسد. وهو شرط يعرف الجميع أنه خارج التداول الواقعي. هذا الشرط يطرحه السعوديون مع قائمة اغراءات، منها القبول بكل صيغة الحكم القائمة في سوريا، دستورياً وسياسياً وعسكرياً وأمنياً، ولكن مع تنحّي شخص الأسد.
في المقابل، تتداول القاهرة وعمان وعواصم أخرى ــــ بعضها خليجية ــــ أفكاراً أكثر واقعية، تعترف برئاسة الأسد، وتقترح تفويض قسم من صلاحيات الرئيس إلى حكومة وحدة وطنية، حتى من دون المساس بصلاحيات الدفاع والأمن والخارجية.

لا نهاية للطروحات المتداولة في شأن الحل السياسي في سوريا؛ تختلط فيها الممكنات بالرغبات بالتحليلات، لكن شيئاً أساسياً غدا مشتركاً هو أن الأطراف تتجه إلى حل سياسي في 2015، وأنها تنظر إلى السياق الذي افتتحه الروس، كمجال ملائم للتفاوض. وعلى هذه الخلفية، فإن الأطراف تأمل، من جهتها، جرّ موسكو إلى تقديم تنازلات للوصول إلى حل، خصوصاً أن العقوبات والانخفاض، المتوقع والمصطنع، في أسعار النفط، والأزمة الأوكرانية، كلها عوامل تضغط على روسيا، وقد تغريها بثلاثة أرباع انتصار في سوريا.
في مثلث السياسة الخارجية الروسي، الرئيس فلاديمير بوتين والوزير سيرغي لافروف ونائبه ميخائيل بوغدانوف، ثمّة خلاف في اللهجة في الأطروحة الروسية بشأن سوريا. بوتين ــــ الذي يحدد، في النهاية، المسار ــــ حاسمٌ ليس في تأييده غير المحدود للنظام السوري، بل وفي اعترافه غير الملتبس بالأسد كرئيس شرعي، تولّى سلطاته إثر انتخابات ذات صدقية، أظهرت أن أغلبية بين السوريين تؤيّده. يحسم هذا الموقف المعلَن رسمياً، كل الجدل الممكن حول سقف المبادرة الروسية. غير أن الأطراف التي تتواصل مع لافروف وبوغدانوف، قد تفسّر اللغة الدبلوماسية للافروف أو الايحاءات التفاوضية لبوغدانوف، تفسيراتٍ شتى، كلٌ منها بما يتوافق مع مصالحه ورؤيته. ومن بين تلك الإيحاءات ما يتعلق بـ «جس النبض» ومعرفة الحدود والخطوط الممكنة داخل محور المقاومة.
وعلى رغم تنامي العلاقات التحالفية بين موسكو وطهران، وتداولهما في شؤون دعم دمشق، اقتصادياً وعسكرياً، وفي شجون الحل السياسي في سوريا؛ فإن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، بات، بالنسبة الى الروس، الجهة التي يأخذون منها الخلاصة، بلا ظلال. ووراء ذلك، ثلاثة أسباب رئيسية، هي الآتية: أولاً، إن الحوار مع نصرالله هو حوار مع رجل المقاومة لا رجل الدبلوماسية، ومع سياسي راكم تراثاً من الصدقية العالية؛ ثانياً أن نصرالله هو الحليف المشترك لدمشق وطهران، ولديه، تحديداً، كلمة السر؛ ثالثاً أن حزب الله قوة رئيسية في الحرب على الإرهاب في سوريا والعراق، كما لبنان، وهو ما يجعله شريكاً وازناً في أي تصور مستقبلي للحل السياسي للأزمة السورية.
في الخامس من الشهر الجاري، استقبل نصرالله بوغدانوف الذي كان قد جال في المنطقة، وتعرّف المواقف، واستعرض الرؤى، ووجد أنه من المناسب وضع ما في جعبته على طاولة الأمين العام لحزب الله، بما في ذلك ما سمعه هو شخصيا، وسمعه الروس، حول كل المواقف من الرئيس الأسد.
أوضح رجل المقاومة لبوغدانوف، من دون أدنى التباس، أننا نخوض المعركة ضد الإرهاب، ودفاعاً عن سوريا والدولة السورية وخياراتها الاستراتيجية، لكننا، بالقدر نفسه، «نخوض معركة الرئيس». لا حل إلا تحت سقف الرئيس. الرئيس خطٌ أحمر.
لماذا؟ ما الذي يضير حلف المقاومة، والدولة السورية في القلب منه، إذا تم الحفاظ على «كل شيء»، مقابل حتى تقصير ولاية الرئيس؟
كلا؛ أولاً، الرئيس بشار الأسد، كان دائماً قائداً مقاوماً، لكنه تحوّل اليوم، بعد أربع سنوات من الحرب، رمزاً للمقاومة وللمحور، رمزاً ذا قيمة معنوية كبرى، لا يمكن وضعها، بالمطلق، في معادلة حل سياسي. وثانياً، أن الرئيس الأسد، بشخصه ورمزيته وتوجهاته، يمثل، في حد ذاته، خلاصة الدولة السورية، والقائد القادر على إدارة حربها ضد الإرهاب. ثالثاً، الأسد هو عنوان وحدة سوريا، ولا يمكن احتسابه على جهة دينية او طائفية أو منطقة أو حتى حزب سياسي، ومن غير المقبول، بالتالي، أي نقاش له هذه الصفات في ما يتصل بالرئيس والحل السياسي في سوريا. رابعاً، في تجربته التي خاضها منذ الاحتلال الأميركي للعراق 2003 وتهديد واشنطن له، بجيوش العدوان، بالمصير العراقي إذا لم يتخلّ عن استراتيجية التصدي للغرب وإسرائيل، ومن ثم في اصراره على العلاقات مع إيران، وعلى دعم المقاومات العربية، وتصديه للمقاطعة والحصار منذ 2005، ووقفته في وجه العدوان الإسرائيلي على لبنان 2006، وعلى غزة في 2009، وأخيراً في قيادته التصدي السوري للإرهاب منذ 2011؛ في كل هذه التجربة، انتزع الأسد مكانته، لا كرئيس للجمهورية العربية السورية فقط، وإنما لقوى المقاومة وجماهيرها في المنطقة.
خرج بوغدانوف من اجتماعه الطويل مع نصرالله، وقد تبلورت المبادرة الروسية في ثلاثة خطوط حمر: الدولة السورية وخياراتها الاستراتيجية، الجيش العربي السوري، والرئيس بشار الأسد.
تحت هذه السقوف الثلاثة، تقدّم موسكو للسوريين، طاولة للحوار حول كل شيء آخر، حوار بلا شروط، ولا مرجعيات، لا «جنيف1» ولا سواه، ولا أي مقترحات تمس تلك السقوف أو تشكل مساساً بسيادة سوريا أو تدخلاً في شؤونها.
المبادرة هي، في الأول والأخير، «حاجة روسية» لاستمرار الغطاء السياسي للدعم الاقتصادي والدفاعي المتصاعد الذي التزم ويلتزم به الكرملين منذ 2011، لا أكثر؛ لا يعني ذلك أن الأطراف الوطنية مستبعدة؛ بالعكس هي مطلوبة، باتجاهاتها وبرامجها، لتعضيد وحدة السوريين في مواجهة الإرهاب والنهوض بعملية إعادة البناء؛ لكن مع انحسار القوى على الأرض لمصلحة المنظمات الإرهابية، لا تُعد المصالحة مع الأحزاب والمثقفين، على أهميتها، ذات محتوى واقعي ميدانياً؛ ما يبقى هو ما حدده الأسد في مسارين، أولهما الكفاح ضد الإرهاب حتى استئصاله، وثانيهما المصالحات الميدانية مع المسلحين السوريين لتلافي المزيد من الدماء، وتوحيد الجهود في المسار الأول؛ بطبيعة الحال، سيكون الحوار السوري ـــ السوري، بالغ الأهمية كمسار ثالث، يعزز وحدة القوى الوطنية والاجتماعية السورية، نحو تجاوز الأزمة والانتصار في الحرب.

"حرب المطارات" مخطط تخريبي لضرب القدرة العسكرية للدولة السورية

يلاحظ بوضوح أن هناك تعمدا من جانب العصابات الارهابية بالتعرض للمطارات السورية، والسعي للسيطرة عليها، وتقول دوائر سياسية لـ (المنــار) أن هذا أحد المخططات التخريبية التي تسعى اسرائيل الى تحقيقها بالاتفاق والتنسيق مع دول في المنطقة وفي مقدمتها السعودية ومشيخة قطر وتركيا. وذكرت هذه الدوائر أنه منذ اندلاع الأزمة السوية، ضخت اسرائيل ودول عديدة، في مقدمتها الدول الخليجي وتركيا طواقم وخلايا استخبارية هدفها جمع المعلومات عن القواعد العسكرية والمطارات الحربية وحتى المدنية، اضافة الى تنفيذ عمليات اغتيال ضد عسكريين وعلماء في مجالات مختلفة.
وأضافت الدوائر أن الهدف من حرب المطارات في سوريا، هو ضرب القدرة العسكرية للدولة السورية، واضعافها، وهذا يصب في صالح اسرائيل، التي كانت تخشى على الدوام تنامي القوة العسكرية السورية.
المنار المقدسية

وادي الضيف و ما بعده.. شهادات من أرض المعركة

نضال حمادة

شكل معسكرا وادي الضيف والحامدية أسطورة في الصمود لمدة تقارب السنة في ريف إدلب شمال سوريا حيث النفوذ القوي لجماعة الاخوان المسلمين منذ عشرات السنين وهذا النفوذ دعم في سنوات الحرب السورية من تركيا المحاذية لسوريا من الشمال.

ويحمل وادي الضيف منذ بداية الحرب السورية اهمية رمزية كبيرة وهو شكل منطقة استنزاف للمسلحين هزمتهم اكثر من مرة وشغلت المئات منهم عن دعم جبهات اخرى في إدلب وفي حلب، وقد حشدت النصرة والجبهة الاسلامية واحرار الشام وفصائل اخرى حوالي 4000 مسلح مع عتاد كبير وحوالي 400 انغماسي و20 سيارة مفخخة في عملية الاقتحام التي نجحت يوم 13 الشهر الحالي بعدما فشلت في 50 هجوما سابقا خلال سنوات الحرب السورية في اقتحام المعسكرين.

وادي الضيف

يشرح كادر عسكري سوري عاش سنوات الحصار داخل وادي الضيف، في حديث لموقع "العهد الاخباري"، أن المعسكر يضم ثاني أكبر احتياطي استراتيجي سوري للمحروقات وهو عبارة عن خزانات تحوي1 مليون ليتر بينزين و1,5 ليتر مازوت فقط ولا تحوي اية مستودعات اسلحة أو ذخيرة، وقد استهلك كميات كبيرة من مخزون المحروقات خلال سنوات الحرب.
ويبلغ عدد عناصر وادي الضيف وحواجزه حوالي 400 عسكري فيما يبلغ عدد عناصر الحامدية 450 عسكري وعدد عناصر بسيدا ومعر حطاطا 300 عسكري استشهد حوالي 100 عسكري منذ بداية الحصار الذي استمر 11 شهرا، إضافة إلى حوالي 150 مصابا 50 منهم إصاباتهم دائمة تعيق استمرارهم في العمليات العسكرية.

ويشهد المعسكر حصارا خانقا منذ 11 شهرا وهو ثالث حصار يتعرض له أثناء الحرب، وخلال فترة الحصار الاخير هذا لم يعرف عناصر المعسكرات أي نوع من أنواع الخضروات والفواكهة واقتصر طعامهم على الخبز وبعض أنواع الحبوب وقليل من المعلبات التي ترسل لهم عن طريق مظلات ترميها الطائرات المروحية وتتم عمليات إمداد المعسكرات بالذخيرة أيضا عن طريق المظلات.

تمكن المحاصرون في المعسكرين من صد 50 هجوما عنيفا فجر خلالها المسلحون ثلاثة أنفاق حفروها تحت المعسكرين وكانوا يضعون قرابة 20 طنا في كل نفق. ففي الهجوم الاخير تعرض المعسكران لقصف بأكثر من 6000 قذيفة هاون ومدفع جهنم وقذيفة دبابة طوال اليوم الذي سبق الهجوم العنيف. وبتاريج 13-12-2014 شن المسلحون الهجوم اﻷعنف مستخدمين 100 الية عسكرية من دبابات وعربات بم بي وعربات دوشكا ورشاشات ثقيلة انسحبت على أثره الحواجز المتقدمة في وادي الضيف نحو الداخل بعد ذلك اتخذت قيادة المعسكرين قرارا بإخلاء المعسكرين استحالة الصمود بسبب الضباب الكثيف الذي تم من خلاله تحييد سلاح الجو عن المعركة ولم يستطع خلالها سلاح الجو تنفيذ اي مهمة عسكرية او تزويد المعسكرين بالذخيرة او الطعام وذلك طوال الايام اﻷخيرة من الحصار.

مهمات العناصر

يقوم عناصر المعسكرين بثلاث مهمات:

أولا: تنفيذ المهمات العسكرية من التصدي للمسلحين والكمائن وعمليات الحراسة والمناوبات الليلية

ثانيا: عمليات حفر اﻷنفاق والدشم لمنع المسلحين من احداث حفر تحت المعسكرين

ثالثا: عمليات مساعدة زملاء السلاح المصابين في النقطة الطبية في قضاء حاجاتهم ومساعدتهم على الشفاء

اما النقطة الطبية الموجودة داخل المعسكرين قوامها ملازم أول طبيب وممرضان اثنان تمكن خلالها من إجراء أكثر من 70 عملية جراحية وحوالي 100 عملية اسعافية بمعدات وخبرات بسيطة.

وحسب شهادة أحد الكوادر الذين عاشوا حصار المعسكرين منذ بداية الحرب السورية اتخذ القرار وتمت عمليات انسحاب العناصر بسبب نقص الذخيرة والطعام والهجوم العنيف ووجود الضباب الكثيف الذي أدى إلى شل حركة سلاح الطيران طوال الايام اﻷخيرة واستحالة الصمود أكثر من ذلك.

وقد تم تنسيق عمليات الانسحاب على الشكل التالي:

أولا: تم سحب جميع الجرحى ووالمصابين من داخل المعسكرين، لا احد ينكر سقوط عدد من الجرحى والشهداء والمفقودين أثناء عمليات اانسحاب لكن عدد قتلى المسلحين يفوق 150 قتيلا.

ثانيا: تم نقل جميع اﻷسلحة الثقيلة الموجودة وعلى متنها العناصر وقد تعرض بعضها للتدمير واستشهد وأصيب وفقد العديد من العناصر أثناء الانسحاب، ومجموع اﻷسلحة الثقلية التي استطاع المسلحون الحصول عليها بلغ اربع اليات حسب رواية الكادر العسكري السوري وجميع الآليات التي عرضها المسلحون هي عبارة عن ثلاث دبابات كانوا يملكونها من قبل كما أنه لم يبق أي ذخائر ثقيلة في المعسكرين.
العهد

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2014-12-26 03:13:07   الحدث
ما نفع التبريرات حول سقوط وادي الضيف و الشيخ مقصود و دوما و درعا و الرفة و دير الزور و ... فالنعترف ان اهالي و سكان هذه المناطق هم الحواضن للذباحين و المجرمين العرب و الاجانب و انه لا حل الا بالقبول بالتقسيم و التقاسم ... النصر سيتحقق عند القرار بترحيل سكان هذه المناطق خارج سورية و قد تحقق الكثير من هذا الانجاز و ننتظر ان تستكمل الخطوات في هذا الطريق الصحيح بالحديد و النار لا بالمصالحات المزعومة كما يخدعوننا بها .. من المستحيل اعادة العيش مع هوءلاء الشياطين و موطنهم الاصلي في الجزيرة العربية قادر على استيعابهم مادياً و فكرياً و جسدياً !!!
ابو بكر الشيشاني  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz