Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : حمص : استمرار تجمع المسلحين في النقطة المتفق عليها لخروج الدفعات الأخرى من المسلحين من حمص القديمة وانتهاء الاجراءات الخاصة بخمس حافلات تقل المسلحين من حمص القديمة إلى الدار الكبيرة.

حمص: خروج  أول حافلتين تنقل المسلحين من أحياء حمص القديمة باتجاه الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي بعد ﻭﺻﻮﻝ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﺣﻤﺺ ﻭﻟﺠﻨﺔ اﻟﻤﺼﺎﻟﺤﺔ ﻭﻣﻨﺪﻭﺏ اﻷﻣﻢ اﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ اﻟﺘﻨﺴﻴﻖ المشرفة ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻔﻴﺬ الاﺗﻔﺎﻕ.
حمص: ﺍﻟﻤﺴﻠﺤوﻥ ﻓﻲ ﺣﻤﺺ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ قاموا ﺑﺈﺣﺮﺍﻕ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻗﺒﻞ دخول الباصات وﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻬﻢ.
 

محافظ حمص طلال البرازي: من المتوقع أن تبدأ اليوم عملية خروج المسلحين من أحياء حمص القديمة بعد أن تم إنهاء الترتيبات اللازمة لذلك

محافظ طرطوس نزار إسماعيل موسى :عدد الناخبين في طرطوس يبلغ 695 ألف ناخب في حين بلغ عدد الوافدين إلى المحافظة الذين يحق لهم التصويت 200 ألف ناخب 

ريف دمشق : القضاء على عدد من المسلحين على اطراف وفى بساتين المليحة في حين تم العثور خلال عمليات تمشيط لوحدات من الجيش لاحياء البلدة على معمل فيه معدات كاملة لتصنيع العبوات الناسفة وقذائف الهاون

 اتفاق لإطلاق مخطوفين في الغوطة وخطف مرشح للانتخابات بدرعا

كشف رئيس اللجنة المركزية للمصالحة الشعبية في سورية جابر عيسى عن أن جهود اللجنة أثمرت عن اتفاق سيتم بموجبه الإفراج عن دفعتين من المخطوفين في غوطة دمشق الشرقية.
وأوضح عيسى في اتصال هاتفي مع «الوطن» أن الدفعتين تضمان عشرات المخطوفين وسيتم اطلاقهم مقابل الإفراج عن موقوفين لدى الجهات الرسمية في الدولة.
وفي تصريح سابق لـ«الوطن» كشف رئيس لجنة المصالحة الوطنية في مجلس الشعب عمر أوسي عن أن «عدد المخطوفين في مدينة دوما نحو ألفي مخطوف»، مؤكداً أن جميعهم على قيد الحياة، ومشيراً إلى أن لجنة المصالحة قطعت أشواطاً كبيرة لتطبيق المصالحة في المدينة.
وفي إطار مساعيهم لتعطيل الاستحقاق الرئاسي، خطف مسلحون في محافظة درعا أحد المتقدمين بطلب ترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في الثالث من حزيران، بحسب شريط مصور بث على الانترنت أمس.
وأظهر الشريط، ثلاثة رجال ملتحين يرتدون ملابس عسكرية من «لواء تبارك الرحمن»، اثنان منهم مسلحان، في غرفة مع شخص يرتدي بدلة رسمية داكنة اللون، عرف عن نفسه بأنه العقيد محمد حسن كنعان، وهو أحد مرشحي الانتخابات الرئاسية الـ24 لكن طلبه رفض من المحكمة الدستورية العليا.

حمص : المسلحون في حمص القديمة يقومون بإحراق عدد من البيوت قبل مغادرتهم

حمص : بدء وصول الباصات التي ستنقل المسلحين من حمص القديمة.

حرب الانفاق في المليحة.. انجازات و وقائع من بوابة الغوطة الشرقية

سلسلة أنفاق شكلها الإرهابيون أشبه بشبكة عنكبوتية في المليحة لتبدأ من جهة حاجز النور و إلى مجمع تاميكو و حتى التوجه كذلك من حاجز النور الى المعامل الفاصلة بين ادارة الدفاع الجوي و منها الى مدرسة الرعاية الخاصة حتى حاجز النسيم و هكذا الى الفوج 81 جميعها مهددة بأية ثانية للانهيار في السابق بشكل يفرع كل نفق الى أنفاق كثيرة كشجرة متفرعة.

قبيل بدء عملية تطهير المليحة منذ 50 يوم كان المخطط الطامح للمجموعات المسلحة تفخيخ حاجز النور الذي يوجد تحته نفق حفروه منذ أشهر الا أن وحدات الجيش العربي السوري كانت بالمرصاد حسب مصادرها الخاصة لتتمكن من ايقاع أفراد هذا النفق قتلى بعد التأكد من لحظة استعدادهم لبدء الهجوم نحو هذا الحاجز.

استخدمت المجموعات الارهابية الأنفاق كأقوى سلاح اقتادوا به لتفجير الأبنية و النقاط العسكرية حيث ان مهمة حفر الأنفاق كانت تستخدم كعقوبة من المسلحين لبعض "المذنبين و المخطئين " لأن هذه المهمة ذات مشقة و جهد كبير .

الإنجازات التي أحرزها الجيش العربي السوري في المليحة بفضل سواعد مشاته تتركز بــ :

- تعزيز سيطرته على محيط تاميكو بالكامل
- السيطرة بالكامل على البساتين الممتدة من حي البلاط بالتتابع الى البساتين الواقعة على أعقاب طريق 16 حتى طريق زبدين
- السيطرة على الكثير من المعامل و الشركات أهمها معمل العصير و شركة الألبسة و المحطة الكهربائية و شركة الباندا و الكونسروة
- العثور على مصنع للقذائف في البساتين الواقعة على طريق المليحة حتيته التركمان
- السيطرة على مراكز المليحة الحكومية أشهرها مركز الاتصالات و مؤسسة المياه و المستوصف الصحي و المركز الرسمي لحزب البعث العربي الأشتراكي كما سيطروا على مبنى بلدية المليحة و مبنى ناحيتها و الدائرة الحكومية لشؤون ريف دمشق و أخرها مخفر المليحة و عدة مراكز تعليمية
- احكام السيطرة على كافة الأبنية التي تشل حركة المسلحين المطلة على ساحة البلدة الرئيسية
- السيطرة التامة على أحياء شيخ محي الدين و السرار و اقسام في البلاط كما تمت السيطرة الاستراتيجية على منطقة الطريق 16 و حي القهوة عبر رصدها بقناصات الجيش العربي السوري ليبقى حي واحد "الجمعيات" بانتظار اعلان السيطرة عليه في الساعات القريبة
- القاء القبض على مجموعة ارهابية مسلحة حاولت استعادة السيطرة على بلدية المليحة و تم القبض عليها بعد ظنهم خلو المنطقة من الجيش .
- تسوية أوضاع 17 مسلح سلموا أنفسهم الى وحدة من الجيش في حي السرار من آل الانكليزي و عسس و بيضاني و عرفه عادوا الى حضن الوطن
- بثت المجموعات المسلحة أكاذيب و أساليب خداع لتبرير تقدمهم سواء في المليحة أم أطرافها يؤكد تضليلهم السابق و اللاحق لا سيما مجازفاتهم في عرض صور قديمة و فبركات تقنية لا أصل لها سوى في التلاعب بآراء المشاهدين و التعتيم حول مصداقية الواقع

- عدة مجموعات مسلحة تهيب بين بعضها لبحث مصيرهم الاخير باجتماعات مكثفة التي لا مستقبل لها سوى الاستسلام او أن ينالوا الشهادة المزعومة تحت أقدام الجيش العربي السوري فالجيش السوري وعد بأن يقدم لكم ذلك .

القائد الميداني للمجموعات المسلحة في المليحة من "الجبهة الاسلامية" تحدث أن تكتيـكات الدفاع عن المليحة انهارت و لم نعمل بالشكل المناسب في زج قواتنا رغم توافد المؤازرات التي ضاقت الويل و النار بضربات "النظام" بينما أرى أن مسلحوا المليحة خائنون "للثورة" و بقذيفة هاون "هربوا" و منهم بطلقة رصاص "سلم حاله" عدا عن هروب قادة "كبار".

إذاً الجيش العربي السوري يسطر الآن خطوات المجد في المليحة ومسلحيها يودعون ذكريات الأنفاق لا أكثر .

دمشق الان

الجيش العربي السوري يطبق حصاره على المسلحين في حلب

تمكن الجيش العربي السوري خلال اليومين الماضيين من السيطرة على منطقة البريج الإستراتيجية شمال المدينة، والتي من شأنها فك الحصار عن سجن حلب المحاصر منذ نحو عام، وإعادة السيطرة على المنطقة المحيطة بمبنى مستشفى الكندي الذي تعرض للتدمير بشكل شبه كامل بعد أن قام مسلحون متشددون بتفجير سيارتين فيه.

وقال مصدر عسكري لتلفزيون الخبر ان سيطرة الجيش العربي السوري على البريج كانت "مفاجئة للمسلحين المحتشدين في المدينة الصناعية في الشيخ نجار وعلى جبهة الزهراء قرب مبنى المخابرات الجوية".

وأوضح مصدر معارض أن مقاتلين متشددين انسحبوا بشكل مفاجئ من منطقة البريج إثر تعرضها لقصف عنيف قبل قيام الجيش العربي السوري باقتحامها، الأمر الذي خلط الأوراق على جبهات القتال، وأثار خلافات عديدة بين الفصائل المسلحة.

واشار المصدر إلى أن هذه الخطوة كانت منتظرة وان جميع الفصائل المسلحة كانت تعلم بأنها آتية، وان جميع المعارك التي فتحت كان هدفها منع وصول الجيش إلى هذه النقطة. وأضاف: "لقد وقع المحظور".

وقال مصدر عسكري "خلال العمليات السابقة للجيش تمكن من السيطرة على كامل محيط المدينة الجنوبي، ومن ثم اتجه شرقا، فسيطر على تلة الشيخ يوسف والطعانة والبركات، واتجه نحو الشمال فسيطر على الشيخ نجار والشيخ زيات والبريج مؤخراً، قاطعاً كل طرق الإمداد المتصلة بالشرق والشمال والجنوب، وحتى الغرب، حيث سيطر على مدرسة الحكمة ومنطقة الراشدين، ما يعني أن مسلحي الداخل عزلوا بشكل نهائي عن الريف".

وتأتي هذه الخطوة كتمهيد لاختراق الجيش العربي السوري لأحياء حلب الشرقية التي يسيطر عليها المسلحون، وحصرهم داخل الأحياء التي باتت شبه فارغة من سكانها، الأمر الذي من شانه أن يعيد تكرار سيناريو حمص، التي تودّع في الوقت الحالي آخر المظاهر المسلحة.

وإضافة إلى إطباق الحصار على المسلحين داخل حلب، فمن شأن هذا الطوق الذي شكله الجيش في محيط المدينة أن يحولها إلى قلعة حصينة يصعب اختراقها، حسب ما يؤكد المصدر العسكري.

و يضيف المصدر " كان خبر السيطرة على البريج كالصاعقة على المسلحين، وانخفضت وتيرة المعارك كثيرا، خصوصا على جبهة الزهراء، وقرب مبنى المخابرات الجوية"، حيث حقق الجيش العربي السوري تقدماً على هذه الجبهة، مسيطراً على مدرسة الملاكي والأبنية المحيطة بها باتجاه ساحة النعناعي، كما تابع تمشيط منطقة العامرية، من دون أن تتحرك أية جبهة أخرى داخل المدينة.

وكان مصدر عسكري كشف في وقت سابق، انه وبمجرد فرض طوق حول المدينة سيعمل الجيش على "السيطرة على الاوتوسترادات والدوارات في أحياء حلب الشرقية من دون الدخول في تطهير الحارات والبنايات".

وفي أول ردة فعل على سيطرة الجيش على منطقة البريج، اقتحم مسلحون متشددون محطة التحويل في الزربة، وقطعوا التيار الكهربائي عن المدينة بعد ساعات من عودته بشكل جزئي اثر اتفاق تم عن طريق وسطاء، الأمر الذي أدى من جديد إلى قطع المياه عن المدينة التي تعيش ظروفا خدماتية صعبة.

وقال مراسل تلفزيون الخبر في وقت لاحق ان التيار الكهربائي بدأ بالعودة إلى المدينة بشكل تدريجي بعد إعادة وصله من محطة الزربة.

كما تعرضت مدينة حلب لوابل من القذائف المتفجرة التي سقطت على أحياء المدينة الغربية، آخرها سقطت في محيط ساحة سعد الله الجابري، تسببت باستشهاد ستة اشخاص بينهم امرأة وطفل، وإصابة 24 آخرين، في حصيلة أولية.

يذكر أن الأعمال العسكرية في حلب بدأت في تشرين الثاني الماضي بعد سيطرة الجيش على مدينة السفيرة، ومحيط مطار حلب الدولي، حيث انطلق من هذه النقاط نحو المدينة الصناعية التي يسعى الجيش جاهدا للسيطرة عليها وتأمينها لإعادة تشغيلها، ليحقق الطوق الذي فرضه حول المدينة، وتقدمه في الأحياء الشرقية الشمالية منها، طريقا آمنة من المدينة.

الخبر



أهم الأحداث مساء أمس  :واصل الجيش العربي السوري أمس تقدمه في المليحة بغوطة دمشق الشرقية بعد أن بات الجزء الأكبر منها تحت سيطرته، باستثناء بعض البؤر على الجانب الشمالي من البلدة حيث تواصل وحدات من الجيش ملاحقة ما تبقى من فلول الإرهابيين
الأمر الذي اعتبره مراقبون أن البلدة باتت بحكم المحررة ولا يفصلنا سوى ساعات عن إعلانها «بلدة آمنة»، بينما واصل عملياته ومعاركه في مناطق أخرى من الغوطة، حيث دمرت وحداته أمس معظم أوكار وتجمعات الإرهابيين وأوقعت عدداً من متزعمي المجموعات الإرهابية المسلحة قتلى بعضهم مما يسمى «لواء المغاوير، ولواء الإسلام، والجبهة الإسلامية» وبينهم مرتزقة من الجنسية السعودية خلال سلسلة عمليات نفذتها ضد تجمعاتهم وأوكارهم تركز جلها في الغوطة الشرقية وأسفرت عن تدمير كميات كبيرة من عتادهم الحربي وذخيرتهم.
وذكرت «سانا» أنه تم الإجهاز على معظم تجمعات وأوكار الإرهابيين في بلدة المليحة ومزارعها باستثناء بعض البؤر على الجانب الشمالي من البلدة حيث تواصل وحدات من الجيش ملاحقتها ما تبقى من فلولهم وأوقعت العديد منهم قتلى ودمرت كمية من الأسلحة والذخيرة ومدفعي هاون ومن بين القتلى خالد الفرا متزعم مجموعة إرهابية فيما يسمى «لواء الإسلام» ولؤي عسكري ومعتز الشفوني، في حين تم القضاء على مجموعة إرهابية مع متزعمها رفعت عرفات مما يسمى «لواء المغاوير» وتدمير ما بحوزتها من أسلحة وذخيرة متنوعة في الغوطة الشرقية.
ونقلت قناة «الميادين» عن مصادر ميدانية أن الجيش عثر خلال تقدمه في المليحة على مصنع لقذائف الهاون والعبوات الناسفة في المحور الممتد نحو بلدة زبدين المجاورة باتجاه الشرق.
وتقدم الجيش السوري في المليحة يأتي بعد استعادة زمام المبادرة واستيعاب هجوم كبير للمسلحين على حاجز النور والمخفر وبالتالي الانتقال إلى التقدم في عمق المليحة بعد انهيار مفاجئ في صفوف المسلحين.
والعملية التي تجاوزت يومها الأربعين محكومة بعدة عوامل كما يتحدث القادة الميدانيون أهمها التدقيق في موضوع الأنفاق ومعالجة تفخيخ الشوارع والمنازل في منطقة تقوم المجموعات المسلحة بإجراء التحصينات عليها منذ نحو عامين.
ويراهن قادة ميدانيون أيضاً على أن استعادة السيطرة على المليحة يعني التقدم في عمق الغوطة وهو ما تعيه المجموعات المسلحة وهي «لواء سعد بن عبادة، وفيلق الرحمن، وجيش الإسلام، وكتيبة شهداء دوما، وجبهة النصرة..». وفي موازاة ذلك تم تدمير وكر في مزارع عالية بمنطقة دوما لمجموعة إرهابية مسلحة تسمي نفسها «سرية القيادة في لواء شهداء دوما» وإيقاع أفرادها قتلى مع متزعمها عدنان خبية «أبو عمار» الملقب بـ«اليهودي» لشدة تعذيبه وتنكيله بجثث الأسرى والمخطوفين من العسكريين والمدنيين.
ترافق ذلك مع تدمير تجمع لإرهابيي «الجبهة الإسلامية» في منطقة التوسع بمدينة عدرا العمالية السكنية من بينهم أحمد التوم وخالد حمدان.
ودكت وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة الباسلة أوكاراً للإرهابيين بما فيها من صنوف الأسلحة والذخيرة المتنوعة في خان الشيح ومزارعها وأردت ستة إرهابيين قتلى من جنسيات غير سورية منهم إرهابي يلقب أبو طه الجولاني سعودي الجنسية، في حين شهدت مدينة داريا اشتباكات على أكثر من محور أسفرت عن إيقاع إصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين.
إلى ذلك قال مصدر في محافظة ريف دمشق: إن 26 مسلحاً من بلدات زاكية والطيبة والمقيلبية وعين البيضا في منطقة الكسوة سلموا أنفسهم وأسلحتهم إلى الجهات المختصة.
وفي إدلب قضت وحدة من الجيش العربي السوري في كمين محكم على مجموعة إرهابية مما يسمى «كتيبة شهداء كورين» بكامل أفرادها وبينهم باكستانيون وشيشانيون في منطقة سهل الروج بريف المدينة.
كما أحبطت وحدة من الجيش محاولة تسلل مجموعة إرهابية إلى إحدى المزارع القريبة من بلدة قميناس بريف المحافظة وأوقعت العديد من أفرادها بين قتيل ومصاب، في وقت تم إيقاع قتلى ومصابين في صفوف المجموعات الإرهابية المسلحة في خان شيخون بعضهم من جنسيات غير سورية.
وفي درعا، أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين لدى استهدافها تجمعاتهم في محيط كل من فرن العباسية والمعهد الفني وجامع الحسين في حي المخيم بدرعا البلد ودمرت مستودعاً للأسلحة والذخائر بحي الكرك.
ونقلت «سانا» عن مصدر عسكري أن وحدات من الجيش دمرت تجمعات وآليات مزودة برشاشات ثقيلة في محيط جامع الدرخاوي جنوب المطلة وفي قرية الزبيرة ورسوم الضهرة بمنطقة اللجاة، ما أدى إلى مقتل العديد من الإرهابيين معظمهم من جنسيات غير سورية، كما أحبطت محاولة مجموعة إرهابية التسلل من بلدة جعيلية باتجاه تل حمد بريف درعا وأوقعت أفرادها قتلى ومصابين.

الوسوم (Tags)

دمشق   ,   حلب   ,   إدلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   القوات   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   مسخرة
حمص : المسلحون في حمص القديمة يقومون بإحراق عدد من البيوت قبل مغادرتهم
ذو الفقار  
  0000-00-00 00:00:00   حلب
حلب الذي حصل بها كبير جدا حسبي الله ونعم الوكيل
وداد حجو  
  0000-00-00 00:00:00   حمص
حمص باذن الله سينتهي بها الارهاب
نايا عرن  
  0000-00-00 00:00:00   يارب ياعزيز ياجبار يارب احمي جيشناااا وانصره يارب
يارب رحمتك يارب انزل سلامك وفرجك ونصرك على سورية يارب كفاناااااااا دماااااء وبلاءءءء يارب انك انت رب الارض والسماء يارب ارحمناااااا كفانااااااا دماءءءءءءءء يارب ولاحول ولاقوة الا بك يااللله يارحمن يارحيم ارحمناااااااااااااااا يارب
صباح سورية  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz