Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 01:27:55
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : درعا : وحدة من الجيش قضت على 6 إرهابيين في بلدة المزيريب بريف درعا ودمرت أحد تجمعاتهم في محيط معمل الكونسروة ومن بين القتلى منذر محمد الحشيش وصلاح الدين الحشيش

دير الزور : الجيش العربي السوري يستهدف المسلحين في حي الرديفات في دير الزور ما ادى لجرح ستة مسلحين عرف منهم جمال الحويج وناجي المخلف

ريف دمشق : الجيش العربي السوري ينفذ عملية نوعية على محور مزارع خان الشيح 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف تحركات المسلحين في عمق داريا 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف مقرات المسلحين في منطقة المليحة 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يشتبك مع المجموعات المسلحة على محور مدينة زملكا

إدلب: وحدة من الجيش دمرت مقر ما يسمى المحكمة الشرعية التابعة للإرهابيين بمن فيه في منطقة باب الهوى بريف إدلب

حلب: تفجير قيادة الشرطة القديمة بحلب قرب القلعة من قبل عصابات الحر ولا معلومات عن شهداء 

رفيق نصر الله: معلومات عن مساع لتسخين جبهة درعا للتخفيف عن الضغط العسكري على يبرود بريف دمشق

حمص: دخول 15 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى حي الوعر في ريف حمص

الرقة :الجيش السوري يستهدف عدة أوكار للمجموعات الإرهابية على طريق عام الرقة - الطبقة قرب حاجز الطيارة وسحق العشرات من التكفيريين التابعين لمرتزقة أويس القرني من جماعة جبهة النصرة

درعا : الجيش السوري يفكك عبوة ناسفة قرب بلدة محجة على طريق درعا دمشق.

إدلب: استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون جراء اعتداءات ارهابية بقذائف هاون على المنازل السكنية في قرية المسطومة وبلدة الفوعة ومدينة ادلب

دمشق: استئناف عملية توزيع المساعدات الغذائية وإجلاء الحالات الإنسانية من مخيم اليرموك.

دمشق :الجيش العربي السوري يستهدف عدة تجمعات للإرهابيين شرق بناء المعلمين وساحة المليحة وأوقعتهم بين قتيل وجريح وفي المنطقة الواقعة بين جوبر والقابون من جهة بناء المعلمين وعند المشاحم في حي جوبر ماأدى لمقتل وإصابة عددر منهم

دير الزور :وحدة من الجيش تشتبك مع مسلحين في الرشدية ما أدى لمقتل وإصابة عدد من المسلحين واستهداف تجمعاتهم في الجبيلة والحويقة والصناعة والعمال والغنامات وقرب اتحاد الفلاحين القديم واستهداف عدد من آلياتهم في شارع الانطلاق القديم وقرب دوار الحلبية ما أدى لمقتل وإصابة عدد منهم

ريف دمشق : أهالي منطقة السيدة زينب يخرجون في مسيرة مؤيدة للجيش العربي السوري ويؤكدون رفضهم للإرهاب والتدمير

حمص : إجلاء 14 مدنياً معظمهم نساء صباح اليوم الأربعاء من حي الحميدية في حمص القديمة

القنيطرة : الجيش العربي السوري يشتبك مع المجموعات المسلحة على أطراف بلدة الصمدانية في ريف القنيطرة

الاعلامي حسين مرتضى : الجيش العربي السوري يصل اطراف قرية الشيخ زيات في حلب

درعا : الجيش العربي السوري يشتبك مع المجموعات المسلحة على الجبهة الشرقية لمدينة إنخل في ريف درعا

ريف دمشق :  سقوط قذيفة هاون أطلقتها المجموعات المسلحة في ضاحية حرستا وإصابة مواطن

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يشتبك مع المجموعات المسلحة قرب مشفى حرستا 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف المجموعات المسلحة في منطقة عربين 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يواصل عملياته العسكرية على محور داريا 

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف تحركات المسلحين في بساتين دوما 

ريف دمشق : اشتباكات بين وحدة من الجيش العربي السوري ومجموعة مسلحة عند مفرق بلدة عـربيـن 

مراسل دام برس في طرطوس  : يشارك رئيس حزب التوحيد العربي الوزير اللبناني السابق وئام وهاب أهل طرطوس الأوفياء يوم غد الخميس في مسيرتهم المليونية المؤيدة والداعمة للوطن والجيش والقائد
هذا ومن المقرر أن يتوجه وهاب في كلمة للجموع المشاركة.....
بقي أن نذكر أن موعد المسيرة هو الساعة 11 قبل ظهر الخميس 20/2/2013 على الكورنيش البحري.

تواصل العمليات بالغوطتين.. ونتنياهو يعود جرحى المسلحين بالجولان...

الاستغاثات بدأت في يبرود.. ومصالحات في ريف القنيطرة الشمالي


واصل الجيش العربي السوري عملياته العسكرية المركزة في عدة بلدات وقرى في ريف العاصمة خصوصاً في يبرود التي وجه مسلحوها نداءات استغاثة لباقي الفصائل المسلحة في البلاد مطالبين إياها بإعلان الاستنفار العام، وترافق ذلك مع زيادة الحديث عن هجوم على دمشق تنوي المجموعات المسلحة القيام به قبل انعقاد الجولة المقبلة من جنيف لتعزيز موقف الائتلاف التفاوضي.
وفي التفاصيل قضى الجيش على العديد من إرهابيي جبهة النصرة وتدمير أسلحتهم وعتادهم في يبرود ومزارع بلدتي السحل والجراجير وريما والصالحية في محيط مدينة يبرود.
وعلى وقع الضربات الموجعة من الجيش لها، وجهت المجموعات المسلحة في مدينة يبرود في منطقة القلمون على صفحات المعارضة في «فيسبوك» نداءات استغاثة إلى كل الكتائب المسلحة في سورية مطالبة إياها بإعلان الاستنفار العام في كل مكان، كما نشرت صفحات المعارضة على «فيسبوك» أسماء عدد من قتلى المسلحين وأبرزهم قائد ما يسمى كتيبة المهام الخاصة في لواء تحرير الشام مثقال حمامة، والسعودي أبو مالك متزعم عمليات الجبهة الإسلامية، وسمير نصر اللـه رحمون متزعم ميليشيات الأمن الداخلي، ومحمود عروق الملقب «أبو علي اليبرودي» ممول ومتزعم ميليشيا الحر بيبرود.
وفي الغوطة الشرقية دمرت وحدات من الجيش مدفع هاون وثلاث سيارات بما فيها من أسلحة وذخيرة وقضت على عدد من الإرهابيين في عمليات نوعية ضد أوكارهم في مزارع الأشعري ومزارع عالية بمنطقة دوما في حين أردت وحدات أخرى أفراد مجموعات إرهابية مسلحة قتلى ومصابين في بلدة عربين ومزارع بلدتي المليحة ودير العصافير.
وفي ريف دمشق الغربي واصل الجيش مستخدماً كافة أنواع الأسلحة دك مواقع وتجمعات المسلحين في داريا وخان الشيح موقعاً في صفوفها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، حسبما ذكرت مصادر أهلية لـ«الوطن». وفي الأحياء الجنوبية لدمشق قالت مصادر أهلية لـ«الوطن»: إن الجيش استهدف مواقع المسلحين في العسالي خصوصاً حي الجورة موقعاً في صفوف المجموعات المسلحة أعداداً من القتلى والجرحى.
ومع تزايد أعداد المناطق التي ركبت في قطار المصالحات الوطنية خصوصاً في ريف دمشق الجنوبي ومع أنباء عن أن مناطق أخرى سيتم الإعلان عن إنجاز المصالحة فيها، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر معارضة وحكومية أن مسلحي المعارضة المتواجدين في درعا يستعدون للقيام بهجوم واسع النطاق على دمشق.
وفي ريف القنيطرة ألقى الطيران السوري منشورات تدعو المسلحين إلى تسليم أنفسهم وتسوية أوضاعهم في وقت تم التوصل فيه إلى مصالحات في خان أرنبة وطرنجة وجباتا الخشب ساهمت بعودة الأهالي ورفع الحصار خصوصاً عن جباتا الخشب التي كانت من أوائل البلدات التي خرجت منها المجموعات المسلحة، حسبما ذكرت مصادر أهلية لـ«الوطن».
في الأثناء أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن سقوط صاروخين أطلقا من سورية في الجزء الذي تحتله إسرائيل من هضبة الجولان، بعد وقت قليل من زيارة قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى المستشفى الميداني الإسرائيلي حيث تتم معالجة مسلحي المعارضة أصيبوا خلال المعارك مع الجيش السوري.

إنجاز المصالحة باليرموك والتضامن والحجر خلال أسبوعين

توقع الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني خالد عبد المجيد أن يتم الإعلان عن انجاز المصالحة الوطنية في مخيم اليرموك والمناطق المحيطة به بشكل متزامن خلال أسبوعين.
وفي تصريح لـ«الوطن» قال عبد المجيد إن «المعلومات المتوافرة لدينا تفيد بأن قسماً من المجموعات المسلحة المتشددة في مدينة الحجر الأسود التابعة لريف دمشق والمجاورة للمخيم وحي التضامن قد تنسحب منها إلى مناطق بعيدة والمجموعات المسلحة الأخرى وافقت على المصالحة وتسوية أوضاع أفرادها».
وأعرب عبد المجيد عن اعتقاده أن «التأخير الذي يحصل في موضوع إنجاز المصالحة في مخيم اليرموك له علاقة بإنجاز المصالحات في المناطق المحيطة به وهي تسير على قدم وساق».
وقال: «معلوماتنا أن هذا الأمر (المصالحة في اليرموك والمناطق المحيطة به) قد ينجز خلال الأسبوعين القادمين».
وفيما يتعلق بالمراحل التي وصلت إليها عملية تنفيذ اتفاق المصالحة في المخيم، أشار عبد المجيد إلى أن تنفيذ الاتفاق يسير على ما يرام.

الجيش يسيطر على موقع تل بزام بريف حماة...القضاء على عشرات الإرهابيين في ريف حمص بينهم متزعمو ميليشيات وتدمير عتادهم وآلياتهم ومستودع للأسلحة والصواريخ النوعية

استهدفت وحدة من الجيش العربي السوري بالوسائل النارية المناسبة عدة تحصينات وتجمعات للإرهابيين في عدد من أحياء حمص القديمة موقعةً في صفوفهم قتلى وجرحى.
وذكرت مصادر عسكرية في المدينة لـ«الوطن»: «استهدفت قوة عسكرية تابعة للجيش عدة أوكار وتحصينات للإرهابيين شرق جامع الزاوية وشرق مبنى نقابة المهندسين في حي باب هود وفي برج الحموي بحي وادي السايح وفي حيي جورة الشياح والورشة ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الإرهابيين بعد تدمير تحصيناتهم».
وفي ريف المدينة نفذت وحدات أخرى من الجيش سلسلة من العمليات الدقيقة استهدفت خلالها بسلاح الجو ونيران المدفعية عدة مواقع ومستودعات للأسلحة ومقار عمليات للإرهابيين في عدد من المناطق والقرى بريف حمص ملحقةً في صفوفهم خسائر فادحة بالأرواح والعتاد والآليات، وقالت مصادر عسكرية في المدرية وريفها لـ«الوطن»: «استهدف سلاح الجو بعدة طلعات جوية عدة مواقع ومقار عمليات للإرهابيين وأماكن وجودهم في قرية الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 60 إرهابياً وجرح آخرين بينهم قادة ميليشيات مسلحة وعدد من مجموعة ما يسمى (القادمون) إضافة لتدمير مقري عمليات ومستودع للأسلحة والذخيرة والصواريخ النوعية وثلاثة مدافع هاون ورشاشات متوسطة وثقيلة وعدة عربات مجهزة برشاشات وعرف من بين القتلى (وائل تلجة متزعم إحدى المجموعات– أحمد حاكمي قائد مجموعة مسلحة– محمد حاكمي) وكان أيضاً من بين القتلى عدد من الضباط الفارين من الجيش». إلى ذلك استهدفت قوة عسكرية أخرى تابعة للجيش بسلاح الجو عدة مواقع وتجمعات للإرهابيين غرب مبنى البريد في مدينة الرستن وفي قرى الغنطو والخالدية والغاصبية بريف بلدة تلبيسة وقرب مركز الإسمنت في قرية كفرلاها بمنطقة تلدو بريف الحولة ما أدى لتدمير تلك المواقع بالكامل وإيقاع جميع من كان يتحصن بها بين قتيل ومصاب حسب ما أفادت المصادر العسكرية، في حين تم استهدف سلاح الجو في ريف حمص الشرقي عدة مقرات للإرهابيين وتحركاتهم في حقل الجزل بريف مدينة تدمر ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير من الإرهابيين وتدمير عشرات الآليات والعربات المحملة بالذخائر والمجهزة برشاشات متنوعة.
هذا وقد أسفرت حصيلة المواجهات والاشتباكات العنيفة المستمرة في بلدة الزارة بريف تلكلخ بين المجموعات المسلحة وإرهابيي جبهة النصرة من جهة وقوات الجيش والدفاع الوطني عن مقتل وإصابة أعداد كبيرة من الإرهابيين وتدمير عتادهم وعدد من مواقعهم في البلدة إضافة لاستشهاد ثلاثة من عناصر الدفاع الوطني وإصابة عدد آخر منهم ومن العسكريين بجروح وعرف من بين القتلى الإرهابيين (الفار قصي عمر جيكو– سليمان حسن حيدر– حسين بدر محلي– موسى خالد عواد– مصطفى خالد مصمص) حسب ما ذكرته مصادر عسكرية في ريف المدينة لـ«الوطن».
وفي جانب آخر، ألقت السلطات الأمنية المختصة بمدينة حمص القبض على إرهابيين اثنين أحدهما من أخطر المطلوبين وقالت مصادر أمنية في المدينة لـ«الوطن»: «نتيجة لعمليات البحث والتدقيق والمتابعة ألقت السلطات الأمنية المختصة في المدينة على إرهابيين اثنين أحدهما من أخطر المطلوبين وهو من منطقة تل الناقة والثاني من حي الإنشاءات»، وأضاف المصدر: إنه «وبعد الاشتباه والتدقيق بوضع الإرهابيين الاثنين على أحد الحواجز في مدخل مدينة حمص تم إلقاء القبض عليهما بعد أن تبين أنهما من المطلوبين بجرائم مختلفة».
وفي ريف حماة الشمالي، قضى الجيش على العشرات من إرهابيي جبهة النصرة وبسط سيطرته على موقع تل بزام شمال صوران، قاطعاً بذلك الإمدادات عن الإرهابيين من التمانعة باتجاه صوران، كما سيطر على التل المحاذي لوادي الدورات.
وأكد مصدر رسمي لـ«الوطن» استشهاد المواطن رامي أبو فضة والمواطنة غادة أسعد بيجو وإصابة 6 مواطنين آخرين بينهم طفلة مواليد 2003، وذلك باستهداف مدينة محردة بعدة قذائف صاروخية من جنوب قرية الزكاة.
كما أطلقت مجموعة إرهابية أخرى 3 صواريخ مجهولة النوع على بلدة الربيعة فسقطت في الأراضي الزراعية.

الحر.. حزام أمني كجائزة ترضية لإسرائيل

ذكرت صحيفة “البناء” ان التطورات الميدانية متسارعة، ولا يبدو أنها تحتمل الحديث عن مفاجآت رغم ما يحكى عن حشود عبر الأردن باتجاه درعا، وعن حشود من ريف إدلب نحو قرى ريف اللاذقية، وتبقى المفاجآت الوحيدة الواقعية هي تلك التي تبدو بوادرها في منطقة القلمون وحلب، والتي تبشّر بتغيير جوهري في الموازين العسكرية، يفتح الطريق لمرحلة سيتمركز فيها السلاح الخارج على الدولة السورية بنوع تحمله مفردات القاعدة في الشمال والشرق والوسط، ونوع تحمله مفردات الدعم الغربي والعربي في الجنوب.

وهذا ما يفسّر، وفقاً لمصادر في المعارضة السورية، الترتيبات الجديدة لتشكيلات «الجيش الحر» بإقالة سليم إدريس، واستبداله بعبد الإله بشير، ترجمة لخيار الرحيل والهجرة من الشمال إلى الجنوب، وهي هجرة وفقاً لمصادر عسكرية متابعة للميدان السوري ستنتهي بمعركة فاصلة في ريف حوران، تخرج بعده هذه التشكيلات إلى خط الحدود مع الجولان، حيث يتولّى البشير الذي يقود الميلشيات المسلّحة في القنيطرة مهمة التنسيق مع «إسرائيل».

وتقول المصادر إن ما جرى هو نقلة استراتيجية في مرجعية ودور «الجيش الحر» من حزام أمني لتركيا وتبعية للمرجعية التركية، إلى حزام أمني لـ«إسرائيل» وتبعية للمرجعية «الإسرائيلية»، ويسترجع المتابعون هنا السيرة ذاتها لجيش لبنان الحر، وكيفية ولادة دوره ومرجعيته.

وفي هذا السياق اعتبر رئيس ما يسمى أركان «الجيش الحر» أحمد حجازي ، أن سبب قرار اقالة ادريس وتعيين البشير هو تراكم أخطاء ادريس، مشيراً إلى «إنَّ الدول الداعمة للمجموعات المسلحة تعرف لمن ترسل اسلحتها» و»أنها ترسلها إلى امراء حرب».

وأكد حجازي على ضرورة توحيد غرفة عمليات «الثوار» وإقرار جسم تنظيمي لهم، منتقداً ما اسماه التدخلات الاقليميةَ والدولية في قرار «المعارضة» وقال «إن هذه التدخلات تعرقل الثورة»، على حد وصفه.

يأتي ذلك بعد أقل من شهرين على اعلان الادارة الأميركية عن معاودة تدفق مساعداتها التي تصفها بـ»غير القاتلة» الى المجموعات المسلحة في سورية، بعد تعليقها نهاية العام الماضي، مرجعة السبب الى هجوم نفّذه عناصر من «الجبهة الاسلامية» على مستودعات السلاح التابعة لـ»الحر» واستيلائهم عليها في الشمال السوري، وعودة الحر للتحالف في ما بعد مع تنظيم «الجبهة الاسلامية» التي أعتبرها طرفاً «ثورياً غير ارهابي».

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz