دام برس - متابعة - محسن جامع :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : حلب:  الجيش العربي السوري يحكم سيطرته الكاملة على منطقة اللواء 80 ومحطة الـ إف إم وشركة رودوكو ومحطة وقود المنارة ومعامل فلاحة بريف حلب
الجيش العربي السوري يكمل تقدمه في ريف حلب الشرقي ويسيطر على مواقع عسكرية إستراتيجية ومراكز حيوية
 الجيش يواصل عملياته لاستكمال بسط نفوذه على مساحته كاملة وصولاً إلى الريف الشمالي مركز ثقل الإرهاب

دمشق: وحدات من الجيش تقضي على مجموعات إرهابية مسلحة في حي برزة وتعثر على نفقين الاول بطول 70 متراً والثانى بطول 150متراً في المزارع والبساتين جنوب مشفى تشرين كان الارهابيون يستخدمونهما في التنقل وتخزين الاسلحة والذخيرة .

ريف دمشق: الجيش يستعيد السيطرة على المحور الجنوبي من ريف دمشق بعد معارك عنيفة خلفت عشرات القتلى في صفوف المسلحين والقبض على آخرين 

حمص: مقتل النقيب الفار محمد الصالح وعدد من المسلحين خلال احباط محاولة تسلل مسلحين باتجاه حاجز ملوك جنوب تلبيسة .

درعا : مقتل الإرهابي الأردني الجنسية عمران التميمي الملقب أبي البراء أحد عناصر ميليشيا النصرة مع عدد آخر من المسلحين في حي المنشية بدرعا البلد

دمشق: قذائف هاون على مدرسة يوحنا الدمشقي الابتدائية في منطقة القصاع والأنباء الاولية تشير إلى إصابة

 دمشق - باب شرقي  :سقوط قذيفة هاون على ( باص صغير ) يقل طلاب مدارس في حي باب شرقي بدمشق والانباء الاولية تشير الى 4 اصابات الحصيلة الاولية

 ارتفاع عدد الاصابات الى 8

اسماء المصابين من طلاب المدرسة
- داني التلي
- جيسيكا جبارة
- ميشيل هيلون
- إدمون بدران
- جورج بردغجي
- كارن قندلفت
- تالا رزق
- ماسة بربارة

تشارلز ليستر المحلل في مركز الإرهاب والتمرد: إذا قامت السعودية بإلقاء ثقلها خلف المجموعات السلفية فإنها ستصبح لاعباً رئيساً بالصراع السوري غير أنَّ الخبراء ُيجمعون على أن المشكلة الكبرى هي انقسام المتمردين إلى مجموعات تقاتل يعضها بعضاً من أجل السيطرة المحلية والمناطقية أكثر مما تتعاون للإطاحة بالرئيس الأسد.

  إدلب: الجيش العربي السوري يدمر وكرا بمن فيه من إرهابيين في بلدة سرجة بريف ادلب ومن بين الإرهابيين القتلى مصطفى حاج موسى ومحمد أحمد الأشقر واسحاق أيوب الشيخ

 ريف دمشق: وحدات من الجيش العربي السوري تقضي على ارهابيين على أطراف حي الحجر الاسود وتدك أوكارهم في الغوطة الشرقية و داريا و يبرود
 

حلب: وحدة من الجيش أحكمت سيطرتها بالكامل على بلدة تل عرن في الريف الجنوبي الشرقي وقضت على آخر فلول الإرهابيين فيها ومعظمهم من جنسيات أجنبية ودمرت لهم 40 سيارة محملة بأسلحة وذخيرة وعشرات الخنادق والأنفاق والمغاور التي أقامتها المجموعات الإرهابية إضافة إلى ضبط 3 معامل لتصنيع العبوات الناسفة و11 مدفع هاون عيار 120 ملم ومنصتي إطلاق صواريخ وصواريخ غراد ورشاشات متنوعة.

علمت مصادر خاصة بأن 40 صناعياً سورياً قد عادوا مؤخراً من مصر وباشروا العمل على إقامة منشآت صناعية في المنطقة الحرة البرية في اللاذقية، وحسب المصادر فإن هؤلاء الصناعيين قد تعرضت منشآتهم الصناعية في حلب للتخريب والنهب وقاموا بنقل عملهم إلى مصر، ونتيجة للضغوط وسوء المعاملة التي لقوها هناك ونظراً لما قدمته الحكومة السورية من تسهيلات للصناعيين للعودة فقد قرروا العودة والبدء بفتح منشآتهم الصناعية في سورية. وعلمت مصادر أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور وائل الحلقي قد كلف وزراء الصناعة والاقتصاد والعمل الإشراف والتخطيط لما سمي «العناقيد الصناعية» ضمن خطة العمل على عودة الصناعيين السوريين وإعادة فتح منشآتهم الصناعية في المناطق الآمنة، وتشميلهم بالقوانين التي صدرت لدعم القطاع الصناعي، وقامت وزارة الاقتصاد بالبدء بتأجير الصناعيين مقاسم في المنطقة الحرة البرية في اللاذقية لمدة عامين لأصحاب المشاريع المتوسطة والصغيرة، وتقديم التسهيلات لهم كافة.

ريف دمشق: القضاء على مجموعات إرهابية مسلحة بكامل أفرادها من بينهم إبراهيم جمعة على محور بلدتي القاسمية ودير سلمان بالغوطة الشرقية إضافة إلى تدمير وكر لمتزعمي المجموعات الإرهابية بمن فيه وثلاث سيارات كانت تنقل أسلحة وذخيرة للإرهابيين في قرية تل حزرما بمنطقة النشابية، مضيفا إن وحدات من الجيش اشتبكت مع فلول مجموعات إرهابية على أطراف بلدة السبينة من جانب منطقة الحجر الأسود وأوقعت قتلى بين صفوفهم من بينهم سامر صادق بينما قضت وحدة ثانية على مجموعة إرهابية مسلحة بكامل أفرادها كانت تتحصن في معمل بردى بين بلدة السبينة وحي الحجر الأسود.

إدلب: تدمير تجمعات للإرهابيين بما فيها من أسلحة وذخيرة في قرى وبلدات مرعيان وبزابور وكفرشلايا ومعراتا وكفرروما والدرية والشيخ سنديان والشغر وعين لاروز، مضيفا إن وحدة من جيشنا الباسل قضت على مجموعة إرهابية مسلحة بكامل أفرادها في قرية مرعيان في محيط جبل الزاوية بريف إدلب ودمرت آلياتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة ومن بين القتلى خالد خطيب وقاسم دعدوش.

لغز اختفاء “قادة كتائب الحر” ما زال مستمراً

ذكرت مصادر إعلامية تابعة للجماعات المسلحة في سوريا، أن عدداً من قادة الكتائب وإعلاميين، قد اختفوا أثناء تنقلهم قرب الحدود التركية.

وذكرت المصادر أن الملازم أول المنشق ثامر الشحاذة، اختفى فجأة بالقرب من مدينة الرقة، حيث انقطع الاتصال معه منذ يومين. والشحاذة حسب المصادر من أوائل المنشقين عن الجيش السوري وكان عنصراً فاعلاً في تشكيل عدد من الكتائب المسلحة من بينها لواء القعقاع، كما كان عضواً مؤسساً للمجلس العسكري في دير الزور.

وفي نفس السياق، تحدثت المصادر الإعلامية عن اختفاء “شجاع نويجي “قائد لواء المهاجرين إلى الله ونائب قائد المجلس العسكري وضابطان كانا برفقته اثناء توجههم الى الحدود التركية، وقد انقطع الاتصال بهم قرب محيمدة.

وقد أكد مصدر لوكالة انباء “آسيا” أن ثامر الشحاذة كان برفقة شجاع نويجي وإن الحادثة واحدة، واضاف أن إعلامياً كان بصحبتهم واختفى معهم هو الإعلامي محمد عواد الحسن من بلدة الطيانة.

واشار المصدر إلى أنه رغم عدم توفر معلومات حول اختفاء الضباط والإعلامي، إلا أن الشبهات حالياً تحوم حول دولة “داعش” التي سبق لها وأن قامت باختطاف عدد من قادة الكتائب، لاسيما وأنها هي الجهة المسيطرة على المنطقة التي وقع بها الاختطاف.

أنباء أسيا

إيه بي سي" الأمريكية: المتشددون والعصابات الإجرامية يحولون سوريا إلى "جحيم" على الصحفيين

قالت شبكة "إيه بي سي نيوز" الإخبارية الأمريكية إن سوريا أصبحت بمثابة "الجحيم" للمراسلين الصحفيين الإخباريين الذين يقومون بتغطية الأحداث في مناطق النزاع مع تزايد مخاطر تعرضهم للاختطاف والقتل من قبل المتشددين والعصابات الإجرامية الأخرى التي تسعى للحصول على فدية مقابل عملية اختطاف الأشخاص.

وقالت الشبكة ان ما لا يقل عن 30 صحفيا اختفوا داخل سوريا حتى تلك اللحظة.

ووصفت الشبكة في تقريرها الذي بثته على موقعها الإلكتروني عمليات الاختطاف واسعة النطاق للصحفيين ب "غير المسبوقة" فيما تحاول المؤسسات الإخبارية عدم الإعلان عنها أو تقريرها، أملا في أن يساعد أمر إخفاءها عن العامة في التفاوض مع الخاطفين لتحرير الرهائن وأيضا حفاظا على حياتهم.

واستشهدت الشبكة، وفقاً لوكالة الشرق الأوسط ، بأرقام صادرة عن لجنة حماية الصحفيين ومقرها مدينة نيويورك الأمريكية والتي أشارت إلى احتجاز ما لا يقل عن 30 صحفيا حتى الآن ومقتل 52 آخرين منذ بداية الأحداث.

ووثقت اللجنة أيضا اختفاء 24 صحفيا على الأقل بداية العام الجاري غير أنها أكدت أنهم على ما يرام، فيما أشارت منظمة مراسلون بلا حدود ومقرها باريس في تقرير لها نشرته الأسبوع الجاري إلى احتجاز 60 مصدرا صحفيا ومقتل أكثر من 110 آخرين.

وتابعت الشبكة تقول "إن ذلك التناقض في الأرقام نابع من التعريفات المختلفة لماهية الصحفي حيث إن الكثير من التقارير والصور القادمة من سوريا ليست خاصة بصحفيين ذوي خبرة، فبعض من تم احتجازهم هم نشطاء تابعون للمكاتب الإعلامية المحلية التي تنتشر في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة في شتى أنحاء سوريا".

واشارت الشبكة إلى أنه تم التعرف على ماهية 10 صحفيين دوليين محتجزين داخل سوريا، من قبل عائلاتهم والمؤسسات الصحفية الأخرى وهم 4 فرنسيين وأمريكيين وأردني ولبناني وأسباني وموريتاني.

وأكدت الشبكة أن عمليات الاختطاف ساعدت في تغيير سرد الحرب السورية بشكل أشمل، بمعنى أنه ربما يظهر للكثير من الأشخاص في شتى أنحاء العالم أن ما يحدث داخل سوريا هو تمرد ضد حاكم مستبد، غير أن ما يراه الكثيرون الآن وبشكل متزايد هو أن ما يجري داخل سوريا هو عمل فوضوي جنى خلاله المتطرفون المناهضون للغرب والعصابات الإجرامية أكبر المكاسب .