Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 25 نيسان 2024   الساعة 10:36:56
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 30 - 10 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حلب :  تكبدت مجموعات "جيش الفتح" و"فتح حلب" خسائر كبيرة في الارواح خلال ما اسمته "ملحمة حلب الكبرى" التي ترجمت هجمات على عدة محاور غربي حلب. وبالرغم من التكتم وعدم الاعلان عن حجم الخسائر الحقيقي، الا ان التنسيقيات المختلفة اعلنت بالاسماء عن مقتل 60 مسلّحاً خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية بنيران الجيش السوري بينهم قادة ميدانيون من "جبهة النصرة" و"الجيش الحر"وفصائل اخرى، وانتحاريين اضافة الى مقتل عدد كبير من المسلحين الاجانب المنضوين تحت مسمى "جيش الفتح"، كما أصيب العشرات من جيش الفتح ابرزهم القيادي "أبو العباس عندان" ومسؤول محور الهجوم على بنيامين في بنامين. غرب حلب و "ابو البراء وابو سيخو وابو قاسم".
وقد توزع القتلى بحسب انتمائهم على فصائل عدة ابرزها: "جبهة النصرة"، "الجيش الحر"،"الحزب الاسلامي التركستاني" ، "حركة نور الدين زنكي"و"فيلق الشام" و"صقور الشام ".
اما توزيع القتلى من حيث توزعهم على المحافظات، فقد لوحظ ان معظم القتلى من محافظة ادلب، يليها محافظة حلب بالرغم من ان المعارك فيها. وهنا لائحة بأسماء القتلى حسب ما اعلنته تنسيقيات المسلحين حتى لحظة اعداد هذه اللائحة :

1ـ المسؤول في جبهة النصرة المدعو "زياد الزيدان" الملّقب "أبو عمر الشامي".
2ـ مسؤول ميداني في جبهة النصرة المدعو "أبو حذيفة المصري".
3ـ مسؤول ميداني في جبهة النصرة المدعو "أحمد القاسم" الملقّب "أبو ياسين الموحد".
4ـ مسؤول عسكري في "جيش المجاهدين - الجيش الحر" المدعو "أشرف حمود العوض".
5ـ مسؤول عسكري في "لواء الحرية الإسلامي - الجيش الحر" المدعو "محمود الإبراهيم".
6ـ مسؤول عسكري في "جيش الاسلام" المدعو "احمد سندة" والملقب بـ "الدبيح".
7ـ مسؤول عسكري في "جيش الاسلام" المدعو "أبو أحمد بادية".
8ـ عبد العزيز التركي "انتحاري" "الحزب الإسلامي التركستاني".
9ـ مصعب فياض "انتحاري" "جبهة النصرة".
10ـ بتّار الجزراوي "انتحاري" "جبهة النصرة".
11ـ عمر المصري "انتحاري".
12ـ حمود الخلف السعود البيروت "جبهة النصرة".
13ـ علي الزيدان "ابو زيد" "جبهة النصرة".
14ـ أحمد مصطفى عبيد "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
15ـ خالد أحمد بحري "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
16ـ مصطفى وائل هاشم "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
17ـ انس عمر عيسى "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
18ـ محمد برهان "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
19ـ عبدو أحمد عبد الرحمن إيمو "جيش المجاهدين - الجيش الحر".
20ـ عبد القادر جمول "جيش إدلب الحر".
21ـ أحمد محمد علي الباشا "حركة نور الدين الزنكي".
22ـ نضال فيصل الباشا "حركة نور الدين الزنكي".
23ـ بسام حمود حلواني "حركة نور الدين الزنكي".
24ـ أبو قتادة أسد "جيش الفتح ".
25ـ احمد ابراهيم عز الدين خطاب "فيلق الشام".
26ـ فارس الحموي "صقور الشام".
27ـ أبو عمر الكبيسي العراق.
28- أحمد محمد الزناتي بلدة كفرعويد - إدلب.
29- خالد اسامة السيد "جيش إدلب الحر".
30- قتيبة عمر شلار الملقب بـ "أبو حبيبة" بلدة كللي - إدلب.
31ـ محمد علي زكريا خرزوم "جيش إدلب الحر".
32ـ غازي الكردي "جيش إدلب الحر".
33ـ عبدالله طه كردي قرية صلوة - إدلب.
34ـ عبدالرحمن عقيل كردي قرية صلوة - إدلب.
35ـ يوسف صبوح الكرع بلدة أبو الظهور - إدلب.
36ـ محمد خميس الشاهين الملقب بـ "الرحيمو" بلدة كفرنبل - إدلب.
37ـ محمد عماد حاج حميدي مدينة الدانا - إدلب.
38ـ عبد الرحمن مازن الأحمد بلدة تلمنس - إدلب.
39ـ عبد الباسط مصطفى بيضون بلدة أبو الظهور - إدلب.
40ـ عبد الجليل محمد عبد الحق قرية خربة الجوز - إدلب.
41ـ رمزي الجسري "جيش إدلب الحر".
42ـ محمود بظاظو بلدة الرامي - إدلب.
43ـ علي بظاظو بلدة الرامي - إدلب.
44ـ طارق عبدو قرية الجينة - حلب.
45ـ عمار محمد طه قرية الجينة - حلب.
46ـ محمد عمار حاج عمر مدينة الأتارب - حلب.
47ـ محمد عبدالله رزوق قرية الجينة - حلب.
48ـ يونس أبو البراء مدينة حلب.
49ـ يامن الحلواني مدينة حمص.
50ـ محمد عليوي الخطيب مدينة تدمر - حمص.
51ـ أبو حفص الرقة "جبهة النصرة".
52ـ أبو زينب الفاتحون "جبهة النصرة".
53ـ أبو علي داريا مدينة داريا - ريف دمشق.
54ـ أبو حمزة الأنصاري.
55ـ عبد الله زيداني الملقّب "أبو سارية" مدينة ادلب.
56ـ خالد حاج علي - إدلب.
57ـ حذيفة التركي "انتحاري" "الحزب الإسلامي التركستاني".
58ـ جنيد عبد الرحمن جنيد جبهة النصرة.
59ـ حمزة خلف "جيش إدلب الحر".
60ـ محمد مسطو "جيش إدلب الحر".

الاعلام الحربي المركزي

حلب : مقتل الإرهابي أبو أحمد ضرغام القائد العسكري لـ لواء البادية أثناء الاشتباكات في حلب .. وتفجير عربة مفخخة على محور مشروع 3000 شقة الذي تشهد أطرافه اشتباكات عنيفة منذ ساعات.

مصادر : فصائل مسلحة تستهدف أكاديمية الأسد جنوب غرب حلب بمواد غازية سامة.

حلب : لا صحة لما يشاع عن سيطرة المسلحين على حلب الجديدة واشتباكات مستمرة في منطقة منيان مع تمهيد ناري كثيف على ضاحية الأسد ومعامل منيان.

اللاذقية : استهداف تجمعات المسلحين ومرابض أسلحتهم برمايات المدفعية في العنقاوي والزيارة وكباني على الحدود الإدارية لمناطق ريفي إدلب واللاذقية ومقتل عدد منهم وإصابة آخرين.

ريف دمشق : وحدات من الجيش السوري تواصل تقدمها على اتجاه خان الشيح بريف دمشق وتحكم سيطرتها على خط أشرفية العباسية شرق الزعرورة.

السويداء : انظلاق المرحلة الأولى لمسابقات الأولمبياد العلمي السوري بمجالات الرياضيات والعلوم والفيزياء والكيمياء والمعلوماتية على مستوى المدارس الوحدات الشبيبية.

درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على عدد من الإرهابيين وتدمر لهم دبابة و 3 عربات اثنتان منها مزودتان برشاشات غرب جسر الغارية الغربية وجنوب بلدة النعيمة وطريق داعل ومحيط خربة غزالة وإبطع وداعل وتل السمن بريف درعا.

حلب : استشهاد شخص وطفلة وإصابة 6 آخرين بجروح جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقتها التنظيمات الإرهابية على حيي الحمدانية والمريديان.

دمشق  : إخماد حريق نشب في مستودع للفلين في منطقة الزبلطاني.

ريف حلب : وقوع عدد من الميليشيات المهاجمة للفاميلي هاوس اسرى بيد الجيش السوري لعدم تمكنهم على الهروب بعد تقدم الجيش السوري في المنطقة
ريف حلب: فصائل "الجيش الحر" المنضوية ضمن "درع الفرات" تسيطر على قريتي "شاوي كبير وشاوي صغير" جنوب بلدة الغندورة في ريف حلب الشمالي الشرقي، بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
حلب : الجيش السوري يستعيد السيطرة على مناطق تل شعير – مدرسة المشاة – سافين – معمل اسمنت المسلمية – كفر قارص – تل سوسين ، في ريف حلب الشمالي بجبهة 6 كم وعمق 14 كم وتكبد المجموعات المسلحة خسائر كبيرة بالعتاد .
حلب : قذائف صاروخية تسقط على منازل المدنين في جمعية الزهراء وانباء عن اصابات في صفوف المدنين

ريف حلب : الجيش السوري يوقع مجموعة مسلحة بكمين محيط منيان غرب حلب موقعاً عدد من القتلى والجرحى في صفوفهم
ريف دمشق  : الجيش السوري يبسط سيطرته على كامل تل الصوان و تل كردي ومنطقة المعامل بعد معارك عنيفة مع ميلشيا "جيش الإسلام".

الحشد الشعبي يؤكد أن شرق سوريا وجهته المقبلة بعد الموصل

كشف مستشار الأمن الوطني في الحكومة العراقية ورئيس “هيئة الحشد الشعبي” فالح الفياض ، عن إمكانية دخول قوات بلاده الأراضي السورية بعد تحرير مدينة الموصل، عازيا السبب في ذلك إلى “ملاحقة تنظيم الدولة”. جاءت تصريحات الفياض هذه خلال مشاركته في ندوة بعنوان “تحديات الأمن الوطني بعد تحرير الموصل”، عقدها معهد العلمين للدراسات العليا (تابع لوزارة التعليم والبحث العلمي)، السبت، في محافظة النجف وسط العراق.

وقال الفياض إن “قوات الأمن العراقية تقوم الآن بتحرير القرى المحيطة بمدينة الموصل، وهي تحرز تقدماً ملحوظاً في العمليات، وعلى مقربة كيلومترات قليلة عن مركز المدينة”. وأضاف “العراق يشترك مع سوريا بحدود ومناطق مشتركة واسعة”، مشيرا إلى أن “الساحة السورية متداخلة بالساحة العراقية، وقد نضطر للدخول في مناطق سوريا لردع تنظيم الدولة، بعد تحرير الموصل”. وتأتي تصريحات الفياض بعد يوم واحد من تصريحات مماثلة لنائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس التي قال فيها إن الوجهة القادمة للحشد بعد معركة الموصل هي الأراضي في الشرق السوري (دير الزور، والرقة).

الجيش يحشد لمعركة دير الزور.. وداعش يصادر منازلها

يواصل الجيش العربي السوري عملية نقل التعزيزات العسكرية إلى المدينة، في مؤشر ألى أن ساعة الصفر لإطلاق عملية عسكرية ضخمة لضرب تنظيم داعش في مدينة قد اقتربت، على حين يقوم التنظيم المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية بمصادرة منازل المدنيين لتوطين قياداته الفارين من العراق على خلفية معركة الموصل.
وأكد مصدر عسكري وفق ما نقلت وكالة أنباء «فارس» الإيرانية، أن «التعزيزات التي تنقل عبر الطيران المروحي من مطار القامشلي، ركزت على نقل المقاتلين والأسلحة النوعية إلى مقر اللواء 137 الواقع إلى الغرب من المدينة، وإلى المطار العسكري الواقع إلى الشرق منها»، مشيراً إلى أن تنظيم داعش «كثف هجماته على مواقع الجيش السوري في دير الزور خلال المرحلة التي تلت بدء عملية تحرير الموصل» من الجيش العراقي.
وأوضح المصدر، أن وحدات الجيش صدت خلال الـ24 ساعة الماضية عدة هجمات لداعش على محيط المطار من الجهة الشرقية والشمالية الشرقية، على حين صدت الوحدات المتمركزة على خطوط التماس في أحياء وسط المدينة هجمات انغماسية متواصلة من مجموعات التنظيم.
إلى ذلك، استهدف سلاح المدفعية السوري «عبارتين نهريتين» تابعتين لداعش عند معبر «حطلة النهري»، وذكر المصدر أن العبارتين كانتا تنقلان 10 سيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات ثقيلة من حطلة إلى أحياء دير الزور الشرقية، على حين استهدف سلاح الجو أحد المقرات الأمنية لتنظيم داعش في شارع «التكايا» وسط المدينة، ما أدى إلى مقتل كل عناصر داعش في المقر.
كذلك، فإن سلاح الجو السوري استهدف أيضاً مقرات نفطية في قرية «خشام» ما أدى إلى مقتل عدد من عناصر التنظيم المسؤولين عن تجارته النفطية، كما استهدف مقرات ودشماً متقدمة لداعش في محيط المطار من الجهة الشرقية والشمالية الشرقية داخل قرى «الجفرة – حويجة صكر – المريعية».
ومع استمرار حركة النزوح من الأراضي العراقية إلى الداخل السوري، قالت مصادر محلية: إن تنظيم داعش أبلغ عبر مجموعاته الأمنية في مدينة «الميادين» بريف دير الزور الشرقي بضرورة «إخلاء أكثر من 30 منزلاً»، وذلك بحجة أن سكانها يعادون «دولة الخلافة»، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن داعش يعمل على توطين عناصره القادمين من الأراضي العراقية في منازل المدنيين الذين فرّوا من مناطقه بريف دير الزور الشرقي.
إلى ذلك، قالت مصادر من داخل مدينة «بقرص» بريف دير الزور الجنوبي الشرقي: إن «أمنيي التنظيم» في المدينة أبلغوا عدة عوائل بضرورة إخلاء منازلهم خلال مدة لا تتجاوز الثلاثة أيام، موضحة أن حجة التنظيم في هذه الأوامر أن أفرادا من الأسر المبلغة بالإخلاء ينتمون إلى ميليشيات تحارب التنظيم في جبهات ريف حلب أو في البادية السورية، وإن هذه المنازل ستسلم إلى «ديوان الزكاة» ليصار إلى توطين بعض عناصر التنظيم بداخلها.
وفي السياق، اعتقل ما يسمى «جهاز الحسبة» التابع لتنظيم داعش أكثر من 50 شاباً بتهم مختلفة، وأوضحت المصادر أن مثل هذه الاعتقالات التعسفية يقوم بها التنظيم لتخيير المعتقلين بين مواجهة «العقوبات» أو الانضمام إلى صفوفه والمشاركة بعمليات القتال على الجبهات المختلفة، وخاصة جبهة محيط المطار العسكري.
يشار إلى أن قيادات أمنية وعسكرية في تنظيم داعش انتقلت من الأراضي العراقية إلى الأراضي السورية مع إطلاق الجيش العراقي لمعركة الموصل، على حين إن التنظيم زج بعدد ضخم من مقاتليه السوريين إلى الأراضي العراقية لمواجهة خطر خسارة الموصل. كما يركز داعش على مهاجمة نقاط الجيش السوري واستهداف الأحياء المحاصرة بدير الزور بقذائف الهاون بهدف تغيير خريطة السيطرة شرقي سورية، بهدف تحويل دير الزور إلى جهة بديلة في حال خسارة الموصل لمصلحة الجيش العراقي.

 

تحضيرات لاتفاق تسوية في الغوطة الغربية

عقد وفد من الجهات المختصة اجتماعاً مع ممثلين عن ميليشيات مسلحة في غوطة دمشق الغربية، تمهيداً لـ«مبادرة صلح»، تتضمن إخراج مقاتلي الميليشيات إلى إدلب، على غرار ما حدث في مناطق أخرى بريف دمشق، وفق ما نقلت مواقع معارضة عن مصادر إعلامية ومحلية معارضة.

من جهتها نقلت وكالة «فارس» الإيرانية عن مصادر محلية مطلعة على سير ملف المصالحات أن الاجتماع ناقش عرضاً على الميليشيات المسلحة بالخروج من مخيم خان الشيح والمناطق المحيطة بها إلى إدلب.

وكالات
حرب التصفية في حمص تتواصل والدور على “جيش التوحيد”

تعرض قائد” جيش التوحيد” المدعو منهل الضحيك الى محاولة اغتيال في وقت متأخر من ليل الخميس 27/10/2016، باطلاق النار عليه.

وأصيب منهل الضحيك ومرافقه بعدة عيارات نارية بعد أن أقدم مسلحون مجهولون على دراجات نارية على اطلاق النار عليه بعد خروجه من منزله، مستقلاً سيارته في مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي، وتم اسعافهما الى المشفى الميداني في تلبيسة لتلقي العلاج.

وتعتبر الاغتيالات في ريف حمص الشمالي في غالبها تصفية حسابات بين الفصائل المتقاتلة نتيجة مصالح تتعلق بالسيطرة على الارض والاستحواذ على الاموال التي تضخ في الريف الشمالي.

وكان قياديان في فيلق حمص، بينهما بشار النهار قريب ناصر النهار قائد “الفيلق”، تعرضا لمحاولة اغتيال في العشرين من الشهر الجاري وبنفس الطريقة ولم يعلن أي فصيل في ريف حمص الشمالي عن تبنيه للحادثة.

وشن “فيلق حمص” قبل أكثر من عام هجوماً على عدة فصائل في الدار الكبيرة وتلبيسة والرستن بتهمة محاولة اغتيال قائد “الفيلق” ناصر النهار فقتل أكثر من مسلح بين الطرفين، كما قتل مسلحو “الفيلق” اكثر من 60 شخص من آل زعيب في قرية الزعفرانة، بينهم محمد غازي زعيب بتهمة الانتماء لتنظيم “داعش”.

كما شن “فيلق حمص” مدعوما بتنظيم “جبهة النصرة” هجوماً على كتيبة “شهداء البياضة” في وقت سابق، فقتلوا معظم افرادها، بينما هرب قائدها عبد الباسط الساروت الى تركيا.

وقبل أيام تمكنت وحدة من الجيش العربي السوري من قتل قياديين من فيلق حمص وهم العميد المنشق محمود ايوب والعقيد المنشق شوقي ايوب والمقدم المنشق فيصل العوض والملازم المنشق حازم الاشتر.

محمد علي الضاهر

الجيش الأميركيّ يعتذر من موسكو

أكّد الناطق الرّسمي باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف أنّ الجيش الأميركي اعتذر إلى وزارة الدفاع الروسية عن الحادث في سماء سوريا، الذي وقع في 17 تشرين الأول، وأنّه وعد "بأن يتصرّف" مع الطيارين الذين كانوا سبب الحادث.

وقال كوناشينكوف "بصفةٍ عامة، الحادث بيّن لنا أنّ الطيارين الروس والأميركيّين متفاعلون بشكلٍ جيّد لتجنّب وقوع حوادث مماثلة في المستقبل"، مبدياً استغراب وزارة الدّفاع الروسية "بسبب محاولة القيادة العسكرية الأميركيّة إلقاء المسؤولية على روسيا بسبب الحادث".

وكان مسؤولون أميركيّون أكّدوا، الخميس، أنّ مقاتلة روسية اقتربت إلى مسافة خطرة من طائرة حربية أميركية فوق شرق سوريا.

("موقع السّفير"، "روسيا اليوم")


الجيش يخوض اشتباكات عنيفة مع مسلحي «الفتح» غرب حلب

يخوض الجيش العربي السوري اشتباكات ضارية جداً مع مسلحي ميليشيا «جيش الفتح» في الجبهات الغربية لمدينة حلب، التي صد فيها هجوماً على «جمعية الزهراء» شمال غرب، وانسحب من منطقة «منيان» جنوب غرب في الوقت الذي ينازل فيه المسلحين الشيشان والتركستان بحرب الشوارع في «ضاحية الأسد» السكنية غرب الأكاديمية العسكرية.

وأفاد مصدر ميداني لـ«الوطن»، بأن الجيش العربي السوري وبمؤازرة القوات الرديفة تصدى أمس لهجوم عنيف من مسلحين في «جمعية الزهراء» في محور جامع الرسول الأعظم و«الفاميلي هاوس» عقب تفجير عربة مفخخة يقودها انتحاري وكبدهم خسائر بشرية كبيرة دفعتهم للانسحاب، بعد أن استمرت الاشتباكات لساعات أمطروا خلالها الحي بالصواريخ المتفجرة، وأوقعوا شهداء وجرحى في صفوف المدنيين وأضراراً مادية جسيمة بممتلكاتهم. وقال المصدر: «لم يطرأ أي تغيير في خريطة السيطرة خلال الهجوم على حي «جمعية الزهراء» التي هي جبهة إشغال الهدف منها تخفيف الضغط على المسلحين في «ضاحية الأسد» السكنية التي شهدت ولليوم الثاني على التوالي وضمن المرحلة الثالثة ما أطلق عليه المسلحون «ملحمة حلب الكبرى» اشتباكات عنيفة مع الجيش العربي السوري وحلفائه في القسم الشرقي من «ضاحية الأسد» السكنية غربي «أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية» التي هي الهدف الرئيس لهجمات «الفتح» المتتالية. وأوضح المصدر الميداني، أن الجيش العربي السوري اضطر مساء أمس للانسحاب من محور منطقة «منيان» التي تعد امتداداً لحي حلب الجديدة من الجهة الشمالية الغربية للأكاديمية إثر تفجير عربة مفخخة، وذلك لتفجير خطوط دفاعه في الحي لمنع تسلسل المسلحين باتجاهه ومازالت الاشتباكات في المنطقة حامية حتى ساعة إعداد هذا الخبر.

وأوضح المصدر، أن الجيش استقدم تعزيزات جديدة إلى محيط الأكاديمية العسكرية لوقف تقدم المسلحين، واستعادة النقاط التي تسللوا إليها في «ضاحية الأسد» السكنية ومعمل الكرتون السبت الماضي ثم منطقة «منيان» أمس.

وقدرت مصادر معارضة مقربة من ميليشيا «الفتح» لـ«الوطن» عدد قتلى الميليشيات المسلحة المشاركة في معارك جبهات حلب الغربية بأكثر من 300 مسلح و700 جريح سقطوا خلال يومين من المعارك، وجرى نقلهم إلى المشافي الميدانية في الأتارب ودارة عزة وحوش كلس وأطمة عند الحدود التركية.

وقدرت المصادر عدد المسلحين المشاركين في النسخة الثانية «ملحمة حلب الكبرى» بأكثر من 5 آلاف مسلح معظمهم من «الفتح»، على حين تشارك ميليشيات منضوية ضمن «درع الفرات» التي تقودها تركيا في العمليات مثل «تجمع فاستقم كما أمرت» و«الجبهة الشامية» و«حركة أحرار الشام الإسلامية» و«فرقة السلطان مراد»، ما يعني وجود تنسيق إقليمي ودولي حول المعركة الراهنة في حلب التي أعلن أن الهدف منها هو كسر الحصار عن مسلحي الأحياء الشرقية من المدينة، على حين يتم استهداف المدنيين في الأحياء الغربية الآمنة الذين استشهد منهم حتى مساء أمس 28 مدنياً وسقط أكثر من 200 جريح حالات بعضهم حرجة جراء القذائف العشوائية التي تطولهم.

وعاودت الطائرات الحربية الروسية أمس إلى جانب سلاح الجو السوري استهداف خطوط إمداد المسلحين في الريفين الغربي والجنوبي لحلب بعد أن علقت عملياتها لنحو 13 يوماً، سمحت للمسلحين بتجميع قواهم وبدء معركتهم الحاسمة.

الوطن

100 مليون تكاليف نقل «الاقتصاد» إلى مبنى الحكومة القديم

كشفت مصادر في وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية عن عزم وزيرها أديب ميالة استبدال بناء الوزارة الحالي ببناء رئاسة مجلس الوزراء القديم في منطقة السبع بحرات، متوقعة أن تصل تكلفة النقل إلى 100 مليون ليرة.

وأكدت المصادر لـ«الوطن» أن هذه الخطوة لم تلق قبولاً بشكل كامل داخل أروقة الوزارة ومن بعض مديرياتها ومؤسساتها بسبب المصاعب والوقت والجهد التي ستواجه الوزارة في عمليات النقل المكلفة وخاصة بظل السياسات الحكومية الحالية التي تدعو فيها إلى ضغط النفقات والحد من الهدر.

وبينت المصادر أن الهيئات الحكومية التي تتخذ من بناء مجلس الوزراء القديم مقرات لها لم توافق على هذا المطلب لوزير الاقتصاد ورفضت هذا الإجراء وأن كتاب التأكيد الثاني لرئيس الوزراء حسم الأمور لمصلحة وزارة الاقتصاد.

وأضافت المصادر: إن الطامة الكبرى في الكلف الكبيرة التي تكبدتها هذه الهيئات المقيمة في المقر المشار إليه، ضاربة مثالاً أن الحواسيب والأتمتة والربط الشبكي فقط كلفت نحو نصف مليار ليرة علاوة على كلف عمليات النقل التي تقدر بمبلغ لا يقل عن 100 مليون ليرة الذي سيشمل لنقل التجهيزات الإلكترونية والأثاث.

الوطن
 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz