دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 11 - 4 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ‏حمص‬: سقوط قذيفتين صاروخيتين أطلقهما إرهابيون على حي النزهة في مدينة حمص ووقوع أضرار مادية كبيرة في المكان.

موقع غلوبال ريسيرش الكندي : سي آي إي لا تزال ترسل آلاف الأطنان من الأسلحة الإضافية إلى القاعدة" وتنظيمات إرهابية أخرى في ‫‏سورية‬ آخرها شحنتان تضمان 3 آلاف طن من الأسلحة.

موقع غلوبال : مجموعة اي.اتش.اس.جاينز الاستشارية البريطانية المتخصصة في شؤون الدفاع وجدت طلبين على موقع فيديرال بيزنس اوبورتشنتيز التابع للحكومة الأمريكية خلال الشهور الأخيرة تبحث فيهما عن شركات شحن لنقل مواد متفجرة من أوروبا الشرقية لميناء العقبة الأردني

مجموعة اي.اتش.اس.جاينز : من تدعمهم واشنطن تحت مسمى المعارضة في سورية حصلوا على كميات وفيرة من الأسلحة خلال تطبيق اتفاق وقف الاعمال القتالية وأن هؤلاء يقدمون نصف شحنات الأسلحة التي تأتيهم من ‫‏تركيا‬ و‏الأردن‬ إلى تنظيم ‏القاعدة‬ في سورية والإرهابيين المرتبطين به لاسيما ‏جبهة النصرة‬.

‏درعا‬: ارهابيون يخرقون اتفاق وقف الأعمال القتالية في درعا ويستهدفون حي السحاري بعدد من القذائف.

حمص: الطيران الحربي السوري يدمر مقر قيادة لتنظيم ‫‏جبهة النصرة‬ الإرهابي في بلدة تير معلة بريف ‫حمص‬ الشمالي.

ريف دمشق: سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر آليات لتنظيم داعش الإرهابي ويقضي على العشرات من افراده في خان ابو الشامات والكسارات بريف دمشق الشرقي.

ريف اللاذقية : مسلحو "النصرة و الحر" بالتعاون مع مسلحي ما يسمى "الحزب التركستاني" يسيطرون على جبل القلعة الاستراتيجي الواقع شمال شرق ربيعه بريف اللاذقية الشرقي بعد اشتباكات عنيفه مع عناصر البحرية السورية استمرت أكثر من 6 ساعات ، الجيش السوري أخلى كافة مواقعه في جبل القلعه وتراجع نحو نقاطه الخلفية .
وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يدعو وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن يسأل حلفاءه كيف نشأ تنظيم داعش الإرهابي ومن أين يأتي التنظيم بالأسلحة، وأين يبيع الآثار السورية والنفط المسروق بدلاً من توجيه الاتهامات لإيران

حماة: الجيش السوري يصد هجوماً للمسلحين في سهل الغاب في ريف حماة
روسيا : رئيس لجنة الامن والدفاع بمجلس الاتحاد الروسي: التخطيط لمعركة حلب من مهمات الجيش السوري والخبراء الروس يقدمون المساعدة والاستشارات
روسيا : العملية السورية - الروسية المشتركة لتحرير حلب لن تحتاج لارسال قوات روسية اضافية
جامعة البعث بحمص : قامت إدارة الجامعة بإغلاق باب الخروج أمام الطلاب لإجبارهم على المشاركة في حفل داعم للانتخابات البرلمانية ما اضطر عدد من الطلاب للقفز عن سور الجامعة .
داعش يعد مقاتلي النصرة في اليرموك بالأمان إن «تابوا»!

أكد مصدر ميداني متابع للوضع في مخيم اليرموك في اتصال هاتفي مع «الوطن»، أن مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي اخترقوا غرب المخيم من جهة شارع الثلاثين على حساب مقاتلي جبهة النصرة الإرهابية ووصلوا إلى فرن أبو فؤاد الواقع على شارع اليرموك، لافتاً إلى أن «المعارك عنيفة وما زالت مستمرة» بين التنظيمين.

وبعد أن وصف المصدر وضع «النصرة» في المخيم بأنه «صعب» أمام داعش، كشف عن محاولات من قبل المجموعات المسلحة الراغبة بالتسوية في المخيم، للاتصال بالجهات المعنية في الدولة السورية والقوى الفلسطينية المقاومة للمساندة في صد التنظيم.
وتدور اشتباكات عنيفة منذ يوم الخميس الماضي بين مقاتلي التنظيمين، في محاولة لداعش بالسيطرة على المخيم.

على خط مواز، نقلت مواقع معارضة بياناً وزعه داعش في مناطق سيطرة «النصرة» في اليرموك خاطب مقاتلي النصرة بعدما باتوا «محاصرين في بعض الجيوب في مخيم اليرموك، وتخلى عنكم من وعدكم بالمؤازرات من صحوات بلدات المصالحات»، بالقول: «توبوا ولكم منا الأمان، فكل من سلم نفسه فهو آمن على دمه ولا نستثني منكم أحداً من أمراء وجنود».

«الجيش الجديد» يتهم داعش باستخدام الكيميائي

اتهم ما يسمى بـ«جيش سورية الجديد» تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، باستخدام المواد الكيماوية في قصفة لمواقع «الجديد» في معبر التنف بين سورية والعراق في ريف حمص الجنوبي الشرقي، وإصابة عدد من عناصره بالاختناق، بحسب موقع «كلنا شركاء» المعارض. ونشر «الجديد» عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي أمس الأول صوراً لما قال إنها لعناصر أصيبوا بالاختناق جراء استهداف داعش لمواقعهم في معبر التنف بقذائف هاون تحمل مواد كيميائية، مشيراً إلى أنه تمت معالجة المصابين بسرعة.

كما أعلن عن القبض على ثلاثة «جواسيس» من التنظيم حاولوا التسلل إلى «معسكرات الجيش الجديد» في التنف، وبثّ تسجيلاً مصوراً لاعترافات أحدهم، والذي كان يعمل راعياً للماشية، أغراه مسلحو التنظيم، قبل قرابة الشهرين، للعمل معهم مقابل 35 ألف ليرة سورية شهرياً، ليعطيهم معلومات عمّن يتاجر بالتبغ ومن يتكلم بالسوء عنهم، إضافة إلى تحديد مواقع ميليشيا «الجيش الحر».

وكان «الجيش الجديد» سيطر على معبر التنف الذي يبعد 240 كم عن مدينة تدمر في 5 آذار الماضي، بعد معارك عنيفة مع تنظيم داعش.

داعش يدحر «الحر» من 9 قرى شمال حلب

كسر تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية من شوكة الفصائل المسلحة المحسوبة على الحكومة التركية وعلى الرئيس رجب طيب أردوغان وبسط سيطرته على 9 قرى حدودية دفعة واحدة في هجوم شنه مقاتلوه صباح أمس.

وأشار مصدر معارض مقرب من «الجبهة الشامية» لـ«الوطن»، أن فصائل المسلحين فوجئت بهجوم داعش بعد فترة انحسار من قرى عديدة أخلاها لمصلحتها وصولاً إلى بلدة الراعي الإستراتيجية عند الحدود التركية في ريف المحافظة الشمالي الشرقي.

وأوضح المصدر، أن الغرور أصاب المسلحين وقياداتهم بسبب الدعم الجوي الكبير الذي تلقوه في معاركهم ضد داعش من التحالف الدولي بقيادة واشنطن عدا الدعم اللوجستي العسكري الكبير من حكومة «العدالة والتنمية» التركية، واعتقدوا بأن التنظيم انتهى في المنطقة قبل أن يعاود الهجوم ويدحرهم من 9 قرى هي الشيخ ريح وفيروزة وبراغيدة وتل الحصن وتل حسين وجارز ويحمول والبل وغزل، والأخيرتان على مقربة من مدينة اعزاز المعقل الكبير الوحيد المتبقي لمسلحي أردوغان في الشمال السوري إثر خسارتهم أبرز معاقلهم فيه على يد الجيش العربي السوري و«وحدات حماية الشعب»، ذات الأغلبية الكردية، قبل شهرين.

ونقل المصدر عن أحد قادة فيلق «السلطان مراد» خشيته من شن هجوم كبير للتنظيم على بلدة الراعي واستعادتها بعد الانتصارات السريعة الأخيرة أمس، ما يعيد الأمور إلى نصابها الأول إثر انتعاش آمال المسلحين بملاحقة داعش وطرده من مدينة الباب ثم التقدم نحو منبج والرقة.

الوطن