Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 07 كانون أول 2024   الساعة 17:24:23
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 27 - 3 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... الحسكة : اشتباكات عنيفة دارت اليوم في جنوب محافظة الحسكة باتجاه دير الزور بعد قيام تنظيم داعش بالهجوم على مواقع قوات سوريا الديمقراطية جنوب ريف الشدادي وجنوب جبل عبد العزيز ، حيث تصدت قوات سورية الديمقراطية للهجوم بمساندة طيران الجيش السوري وفجرت 3 سيارات مفخخة تابعة للتنظيم كانت معدة للتفجير داخل الحسكة .
حلب: الجيش السوري يحبط هجوماً شنته المجموعات المسلحة باتجاه ثكنة هنانو من جهة منطقة اغيور حيث استمرت الاشتباكات حوالي ساعتين أسفرت عن مقتل مايزيد عن 5 مسلحين.

دير الزور : سلاح الجو السوري يشن غارات على مواقع وتجمعات التنظيم في المريعية والجفرة ومحيط مطار دير الزور ويحقق إصابات مؤكدة في صفوف المسلحين
دير الزور: سلاح الجو في الجيش السوري يستهدف رتل آليات لمسلحي تنظيم داعش على طريق الحسينية غرب دير الزور .
درعا: مقتل 5 مسلحين وإصابة عدد آخر إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت اجتماعاً لما يسمى الجيش الحر في أحد مقرات ما يسمى جيش المعتز بالله في مدينة طفس في ريف درعا.
حقيقتين هامتين كشفتهما معارك الجيش السوري في تدمر

تُظهر معارك تدمر الجارية حاليا حقيقتين اساسيتين الأولى أن الجيش السوري استثمر وقف اطلاق النار ليحشد قواته الضاربة في الزمان والمكان المناسبين ويحشد ما يحتاجه ايضا من قوات رديفة دون أحداث أي فراغ ميداني في مكان أخر .

الحقيقة الثانية تتجلى في أن انسحاب القوات الروسية كانت مزحة سياسية خفيفة الظل، على أن المزحة الثقيلة والواقعية تجلت في الوجود الروسي المتنوع على مستوى نوع القوات المشاركة ونوع العنصر البشري الداعم ... ما بين المقاتلات والراجمات والمدفعية وعربات السطع وما بين الخبراء والضباط يؤكد الكرملين أن الانسحاب الذي قام به لقواته هو لتخفيف الازدحام الذي كانت قاعدة حميميم تعيشه عسكريا ليس إلا .

من دمشق الى حمص ومنها سرنا 165 كم نحو مدينة تدمر التاريخية . حتى عصر يوم الجمعة 25/3/2016 لم يكن الجيش لسوري قد دخل المدينة الاثرية بعد , الجيش السوري مدعوما بقوات رديفة تحمل اسم الصقور والمغاوير اقتحم تدمر من ثلاثة محاور جنوبا وغربا وشمالا المعارك العنيفة تجري في محيط القلعة المتربعة على جرف صخري كبير .

مقاتلو تنظيم داعش يتحصنون داخل مغارات جبلية, تحاول المقاتلات الحربية استهدافها بشتى الوسائل. يستميت مقاتلو التنظيم للبقاء في مدينة تدمر نظرا لموقعها الاستراتيجي جغرافية ولقيمتها كموقع يتوسط مجموعة من أهم وأغزر حقول النفط والغاز .

الضغط الناري والعسكري الكبير الذي يزج به الجيش السوري على مستوى الافراد والعتاد القتالي سمح له باقتحام ابرز المواقع والتحصينات المتقدمة لتنظيم داعش.

كامل صقر

الجيش السوري يشدّد الطوق على تدمر بدعم روسي قوي

يشدد الجيش السوري، السبت، الطوق على عناصر تنظيم "الدولة الاسلامية"- "داعش"، في تدمر بدعم من القوات الروسية التي تشارك بقوة في المعركة، ما ساهم في استعادة جزء كبير من هذه المدينة الأثرية، وسط سوريا.

وتشن قوات الجيش السوري هجوماً منذ السابع من آذار لاستعادة تدمر من تنظيم "داعش" الذي يسيطر على المدينة منذ أيار 2015 وعلى آثارها ومعالمها القديمة التي تصنفها "يونيسكو" ضمن لائحة التراث العالمي.

وصباح السبت، شددت الخناق على المدينة من خلال استعادة بلدة العامرية في المنطقة الشمالية من تدمر.

وأفاد التلفزيون الرسمي بأن "الجيش العربي السوري يحكم سيطرته الكاملة على بلدة العامرية بمحيط مدينة تدمر بعد معارك عنيفة مع ارهابيي داعش".

كما قال مصدر عسكري لوكالة "فرانس برس"، إن "المعارك حالياً عند ضاحية العامرية التي تعتبر مدخل تنظيم داعش الى مدينة تدمر".

ويسعى الجيش السوري، بدعم من المجموعات المؤازرة ووحدات النخبة في الجيش الروسي، الى محاصرة مدينة تدمر لاستعادتها من الإرهابيين.

بدورها، ذكرت الوكالة الرسمية السورية "سانا" أن "وحدات من الجيش نفذت فجر اليوم عمليات مكثفة في اتجاه البساتين الجنوبية حققت خلالها تقدماً كبيراً في اتجاه المدينة".

وذكرت أن "وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات "الدفاع الشعبية" تخوض اشتباكات عنيفة في محيط مطار تدمر في الجهة الشرقية للمدينة تكبد خلالها تنظيم داعش خسائر كبيرة بالافراد والعتاد".

من جهته، قال مصدر عسكري لـ"فرانس برس": "يمكننا القول إن داعش محاط من ثلاث جهات، جنوب غربي وغرب وشمال غربي".

أما بالنسبة للمواقع الأثرية، فإن المنطقة مهجورة تماماً لأن أحداً لا يجرؤ على المغامرة هناك بسبب الألغام التي وضعها الارهابيون ولأن التضاريس خارج مرمى القناصة، بحسب مراسل لـ"فرانس برس".

وقال المصدر العسكري إن "الروس يشاركون بشكل واسع" في معركة تدمر، مشيراً الى مركز عمليات مشترك للجيشين الروسي والسوري.

وأضاف أن مشاركة الروس واسعة "سواء بالقتال المباشر براً أو من خلال الطيران او من خلال الاتصالات وأجهزة التشويش".

وأشار الى "مشاركة طائرات روسية ضخمة في وقت مبكر مع 150 غارة عندما كنا في صدد السيطرة على التلال حول المدينة".

وأوضح أن الغارات توقفت الى "حد كبير فالمعركة الآن في المدينة والمدفعية الروسية والسورية تشارك في القصف".

وأكد أن "معارك المدينة لا تحتاج لزخم جوي، إنما تحتاج لزخم مدفعي وهذا الشئ نلاحظه سواء من مدفعية الروس أو من مدفعية الجيش".

بدوره، شاهد مراسل "فرانس برس" الموجود على تلة غربي تدمر، المدفعية الروسية والسورية تقصف مواقع التنظيم المتطرف في المدينة من مرتفع تسيطر عليه قوات الجيش. وتتركز المعارك في الأحياء السكنية، شمال غربي المدينة حيث ينتشر "الجهاديون".

وتابع الضابط أن "استراتيجية القتال لدى داعش تختلف عن غيرها من التنظيمات فهم يتشبثون بالأرض ولا يتراجعون، ما يجعل المعركة أكثر صعوبة وطويلة. وعلاوة على ذلك، فإن لدى التنظيم انتحاريين ومعدات متطورة".

وقال: "انهم يستخدمون متفجرات من نوع سي فور بالتفخيخ في معركة السيطرة على تلة سيرياتيل كانت هناك عبوات سي فور" الشديد الانفجار.

وأكد الضابط أن "الجيش اذا انتصر فإنه يكسب الثقة والمعنويات ليحضر نفسه لمعركة متوقعة في الرقة بعد اكتسابه الخبرة من معركته في تدمر مع داعش".

وتابع "ستكون أول هزيمة لداعش على يد الجيش السوري. كل المعارك التي دارت بين الجيش السوري وتنظيم داعش محدودة وليست معارك ذات أهمية او بعداً استراتيجياً".

من جهته، قال "المرصد السوري لحقوق الانسان" إن "هذا الهجوم الاعنف منذ نحو 20 يوماً.. وسيطرت قوات النظام على حيين في شمال غربي وغرب المدينة في هجوم متزامن".

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن الجنود السوريين والفصائل المتحالفة معهم سيطروا على نحو ثلث المدينة من ناحية الغرب والشمال أساساً بما في ذلك أجزاء من مناطق أثرية من العصر الروماني، مشيراً إلى أن الجنود يقاتلون أيضاً على جبهة جنوبية.

وذكر التلفزيون السوري الرسمي أيضاً، أن الجيش يتقدم داخل تدمر وسيطر على عدة أحياء.

وأظهرت لقطات تلفزيونية من منحدرات محيطة بقلعة من القرون الوسطى سيطر الجيش عليها، أمس الجمعة، وتطل على المدينة دبابات وعربات مدرعة تطلق نيرانها نحو المدينة.

وتظهر اللقطات موجة من الانفجارات أصابت مباني ودخاناً يتصاعد من مواقع كثيرة. وفي وقت سابق قال "المرصد السوري" إن مسلحي "داعش" شنوا هجمات مضادة على الجنود الذين يتقدمون في المدينة شملت تفجير سيارات ملغومة.

واستعادة تدمر التي سيطر عليها تنظيم "داعش"، في أيار الماضي، ستكون أكبر تراجع للتنظيم في سوريا منذ التدخل الروسي الذي حول دفة الصراع لصالح الرئيس بشار الأسد.

ولا يشمل اتفاق وقف الأعمال القتالية تنظيم "داعش" ولا "جبهة النصرة" جناح تنظيم "القاعدة" في سوريا. وأدى الاتفاق الساري منذ شهر إلى هدوء القتال بين الحكومة ومسلحي المعارضة الذين يقاتلون الأسد في غرب سوريا.

وسمحت الهدنة المحدودة باستئناف محادثات السلام في جنيف. لكن التقدم كان بطيئا بسبب الخلاف بين الحكومة ومعارضيها حول شروط الانتقال السياسي وما إن كان سيشمل تخلي بشار الأسد عن السلطة.

(أ ف ب، رويترز)

أجندة مواعيد مفاجئة للأزمة السورية

تجاهلت وكالة الأنباء السورية ـ «سانا» في معرض سردها نتائج محادثات وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف والولايات المتحدة جون كيري، أي حديث عن مواعيد حددها كيري، وهو يقف إلى جانب نظيره الروسي، حين تحدث عن دستور يتم صياغته قبل الخريف المقبل، وإن أشارت إلى اتفاق الجانبين الذي ورد على لسان لافروف عن «السعي إلى بدء مفاوضات مباشرة في جنيف بين الحكومة السورية والمعارضة بكل أطيافها في أسرع وقت ممكن».

وجاءت نتائج اللقاء مفاجئة، وذات وقع صادم بذات الدرجة التي اعتاد عليه الروس في تكتيكهم اتجاه الأزمة السورية في الأشهر الأخيرة، والذي يعترف ديبلوماسيون بأنه «تغير من العمل الديبلوماسي المتأني» الذي صاحب الأزمة منذ ربيع العام 2011 وحتى اللحظة التي قرر فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التدخل عسكرياً، فارضاً قوة دفع صارمة على مسار الصراع، وصولاً إلى نقطة أمس الأول.

وعلى الأرجح فإن دمشق بصورة الرغبة الروسية في «تحقيق تقدم سريع وملموس على المستوى السياسي» قبل رحيل الرئيس الأميركي باراك أوباما، من جهة، ولجني آثار العملية الجوية والبرية العسكرية الروسية التي استمرت ستة أشهر وكلفت 3 مليارات دولار تقريباً، ناهيك عن مقتل سبعة عناصر من القوات الروسية وفق اعترافات موسكو.

لكن تحديد مواعيد سريعة وتثبيت أجندة استحقاقات، ولا سيما بمواعيد قريبة، لم يكن بالحسبان، على الأرجح، لا سيما أن دمشق تستعد لانتخابات تشريعية في 13 نيسان المقبل، وقد طلبت تأجيل موعد اللقاء المقبل في جنيف لما بعد «الاستحقاق الانتخابي»، فكان الرد بتحديد الموعد قبل ذلك بأربعة أيام، علماً أن الدعوة تتضمن قبول إمكانية وصول الوفود تباعاً، وهو ما يسمح بمخرج ديبلوماسي لمطلب الوصول بعد الانتخابات، أي بعد الموعد المقرر في التاسع من نيسان، والذي كان بمثابة تجسيد آخر للزخم الأميركي ـ الروسي خلف العملية السياسية، والرافض لأية حجج أو رغبات بالتأجيل.

كما كان سبق لدمشق أن تحدثت تكراراً عن تفضيلها صيغة «حوار موسكو» عن الصيغة الحالية القائمة في جنيف، والتي على الرغم من عدم ارتياحها لها، استمرت في الحضور إليها، والمساهمة «الإيجابية في إنجاحها».

لكن منظور دمشق، كما منظور المعارضة، لما يمكن أن تسفر عنه تلك المفاوضات، والمسار الزمني الذي ستتبعه، لم يكن يتصور «تسريعاً بهذا الشكل» ولا سيما تحت «إشراف ورعاية وضغط» القوتين الدوليتين روسيا والولايات المتحدة.

ومن غير المعلوم بعد، إن كانت طهران تحمل التصور ذاته، علماً أن إلقاء الروس ثقلهم العسكري في الميدان السوري، ومن ثم «تقليص وجودهم العسكري» سمح لموسكو بتجاوز حليفها الإيراني في رسم مستقبل العملية السياسية.

وتباعاً يعني الحديث عن «دستور سريع» في صيف العام 2016، اجتماع الأطراف المعنية على التفاوض عليه والنقاش حوله، وهو ما يدفع بالجميع إلى قلب العملية السياسية وتفاصيلها، وهو أمر المرجح أن الجميع كان يستبعد حصوله قريباً، أو حتى أبداً.

وفي حال نجحت جهود الطرفين في تحقيق لقاء مباشر، في جولة المفاوضات المقبلة، بين وفدي الحكومة السورية ووفد المعارضة، سيكون بالإمكان القول إن «العملية السياسية قد بدأت فعلياً»، وهو ما يعني أيضاً بنظر كثيرين، «استنفار رغبة وجهود المعطلين، والمتضررين منها لمحاولة التصدي لهذا التطور».

وأمس أطلق قائد «حركة أحرار الشام» مهند المصري (أبو يحيى الحموي) سلسلة تغريدات على حسابه الشخصي يرفض فيها «أنصاف الحلول»، متوعداً «بالقتال»، علماً أن موقف الحركة ما زال ملتبساً حول وجودها الرسمي في وفد «الهيئة العليا للمفاوضات» أو ما يعرف بـ «معارضة الرياض»، خلافاً لحليفه «جيش الإسلام» الذي يتمثل رسمياً وعلنياً في المحادثات.

واستخدم الحموي لغة حادة في الحديث عن محاولة «تضييع التضحيات» على طاولات التفاوض، مؤكداً أن «شعبنا العظيم لم يفوّض أحداً ليوقّع على استسلامه، وسيسجل التاريخ مَن تنازل وفرّط وسيُكتب للشعب العزّ والصمود»، معتبراً أن «ثورة خرجت من المساجد تهتف هي لله هي لله لن يضيعها الله».

ومن الطبيعي أن لا يغرد الحموي وحيداً، في هذا الشأن، على اعتبار أن أي تقدم للعملية السياسية سيضع المتقاتلين أمام خيارات صعبة، تفرض التنازل المتبادل، كما أن الوصول بهذه المفاوضات إلى تشكيل حكومة «وحدة وطنية» تبدأ تنفيذ الأجندة لا يزال من الصعب تصوره حالياً.

ووفقاً لديبلوماسيين سيطلب الروس من الحكومة السورية «مزيداً من التنازلات في ملفي المعتقلين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية» للمناطق المحاصرة، بشكل يسمح للمعارضة بتقوية موقفها من جهة، ولتخفيف الاحتقان السياسي والاجتماعي القائم لدى الجمهور على ضفتي القتال.

من ناحية أخرى، سيسمح الأميركيون بحصول «إشارات إيجابية جديدة» على مستوى العلاقات السورية ـ الأوروبية، ولا سيما بالطريقة التي حصل فيها اللقاء الأول من نوعه منذ أربع سنوات بين مندوب سوريا في الأمم المتحدة رئيس الوفد المفاوض في جنيف بشار الجعفري ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني، وهو ما سيسمح للأوروبيين بانخراط أكبر من جهتهم في العملية السياسية من ناحية أخرى.

وثمة رهان على أن «تحرك الأمور إلى الأمام» في حال وقع فعلياً، سيسمح بـ «بكسر الكثير من الجمود الموجود بين دمشق والعواصم الأخرى، على الأقل على المستوى الديبلوماسي والأمني»، ولا سيما أن الأوروبيين سيحتاجون لتواجد عملي في العاصمة السورية لمتابعة «حركة الجناح الحكومي في العملية السياسية»، و«استعداداً للمراحل التي تلي ذلك»، وذلك وفقا لديبلوماسي غربي.

زياد حيدر

احمد الجربا يبدي رغبة بإجراء مباحثات سرية أو علنية مع تل أبيب

دعا مصدر في “تيار الغد السوري” المعارض الإسرائيليين الذين وصفهم بـ”القوى الوطنية” إلى “إزالة الطغيان وبعدها سنقرر كيف ستكون ماهية الدولة”.

وقالت صحيفة “معاريف” إن الرسالة تم توجيهها عبر طرف ثالث إلى مراسلها، مشيرة إلى أنه مع انعقاد المؤتمر التأسيسي للتيار برئاسة أحمد الجربا في القاهرة مؤخراً أعرب أعضاؤه عن اهتمام كبير بنقل رسائلهم إلى الجمهور الإسرائيلي.

وكشفت الصحيفة الإسرائيلية أن أعضاء المكتب السياسي في التيار إستعانوا بإمرأة عربية إسرائيلية تقطن في لندن لترجمة بيانهم إلى اللغة العبرية، لافتة إلى أنهم أبدوا إهتمامهم أمام إحدى الشخصيات العربية في إسرائيل بإمكانية إجراء مباحثات مع الحكومة الإسرائيلية بشكل سري أو علني، لكن الشخصية العربية أوصتهم بـ”نقل الرسائل بسرية لكي لا يحرقوا أنفسهم أمام الرأي العام في سوريا ومع العرب المؤيدين لهم في العالم العربي”.

الهجرة والجوازات : عودة منح جوازات السفر للسوريين في الخارج بصلاحية ست سنوات

أكد اللواء أحمد خميس مدير ادارة الهجرة والجوازات في اتصال هاتفي مع اذاعة ميلودي اف ام، أن الادارة بدأت منح جوازات سفر للسوريين ومن في حكمهم المتواجدين خارج البلاد، بمدة صلاحية 6 سنوات، وخاصة لغير القادرين على العودة إلى دمشق لتجديد جوازاتهم، بحسب إذاعة ميلودي.

وكان وزير الداخلية محمد الشعار أعلن العام الماضي أن صلاحية جواز السفر الممنوح للسوريين في الخارج تم تحديدها بسنتين فقط مقابل رسوم مقدرة بـ 400 دولار, كما حدد قيمة الرسم القنصلي لتجديده أو تمديده بـ200 دولار.

وبحسب موقع وزارة الخارجية والمغتربين، الرسمي، فالفئات التي تستطيع الحصول على جواز سفر بالمدة الكاملة، ست سنوات، هم من أدى خدمة العلم، أو دفع البدل النقدي، والمعفى بصفته وحيدًا، إضافة إلى الأشخاص الذين تجاوزوا سن 42 عامًا، والمعفى صحيًا أو لأدائه الخدمة في جيش دولة أخرى.

كما يمكن للإناث، والأطفال دون سن الحادية عشرة من العمر، والطلاب الذين يدرسون خارج الجمهورية العربية السورية، الحصول على الجواز بنفس المدة.

أما المكلفون بالخدمة الإلزامية، فيمنحون جوازًا لمدة سنتين، يكون قابلًا للتجديد مرتين، كل منهما سنتان أيضًا، ويشمل المؤجلين إداريًا أو دراسيًا أو إقامة خارج البلاد أو إعالة، إضافة للموظفين والطلاب الموفدين وأعضاء مجلس الشعب، والمدعوين للسوق بناء على موافقة التجنيد.

الجيش السوري يتقدم للسيطرة على كتيبة الدفاع الجوي في بالا بالغوطة الشرقية

استطاع الجيش السوري بحسب ناشطون معارضون , صباح اليوم (أمس), السيطرة على أجزاء من كتيبة الدفاع الجوي في بلدة بالا , بعد معارك عنيفة منذ يوم أمس , وبعد عدة محاولات امتدت على مدى الأشهر السبع الماضية على جبهات المرج , في الغوطة الشرقية .

أحدث المعارك على جبهة بالا , رافقها قصف بأكثر من 10 صواريخ الفيل وعشرات قذائف الهاون, حيث تمكنت خلالها القوات السورية من السيطرة على جزء مزارع بالا مساء أمس , فيما بقي الجزء الآخر تحت سيطرة المجموعات المسلحة.

و بحسب معارضون فقد سقط 30 قتيل من فيلق الرحمن و جيش الاسلام , أثناء المعارك التي اشتدت منذ امس والمستمرة حتى اليوم .

و يسعى الجيش السوري للسيطرة على بالا و البلدات المحيطة بها , لقسم الغوطة الى قسمين, وفصلها عن جنوب دمشق, و احكام الحصار على القطاع الجنوبي في الغوطة الشرقية.

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz