Logo Dampress

آخر تحديث : الأربعاء 24 نيسان 2024   الساعة 21:52:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 23 - 3 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حلب : الميليشيات المسلحة تخرق وقف إطلاق النار وتستهدف بستان القصرو احياء الفيض والاسماعيلية بحلب أسفرت عنإصابات بين المواطنين و اندلاع حريق باحد المنازل وأضرار مادية كبيرة ومدفعية الجيش ترد على مصادر اطلاق القذائف .
الرقة : مقتل الإرهابيين القياديين أبو همام التونسي وأبو حمزة الأنصاري بضربة جوية شنها الطيران الحربي السوري الروسي استهدفت سيارتهم في شارع 12 آذار قرب منطقة المشلب بمدينة الرقة
دير الزور : اشتباكات بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة بين الجيش السوري و تنظيم داعش في حي الجبيلة بمدينة دير الزور
مصادر معارضة مقربة من داعش : احتفالات وإطلاق نار في الهواء من قبل عناصر تنظيم "الدولة_ لإسلامية" في مدينة الباب بريف حلب ابتهاجاً بهجمات بروكسل.
حلب : إصابات بين المواطنين جراء سقوط قذائف أطلقها المسلحون على حي المشارقة

حمص : الجيش السوري يسيطر بشكل كامل على سلسلة جبال الهايل المطلة على مدينة تدمر
«معارك الأخوة» تتواصل في الجنوب

طردت فصائل تابعة لـ«الجيش الحر»، أمس، مسلحي «حركة المثنى» و«لواء شهداء اليرموك»، المبايع لتنظيم «داعش» من بلدات الشيخ سعد وخراب الشحم وتل الشهاب واليادودة والمزيريب، في ريف درعا الغربي، بعد مواجهات عنيفة.

في المقابل، فجّرت «المثنى» جسر الهرير الذي يصل مدينة طفس وبلدة المزيريب ببلدتي الأشعري ومساكن جلين، إضافة إلى جسر تل السمن الذي يصل مدينتي داعل وطفس ببلدة الطيرة، لقطع الطريق أمام تعزيزات «الحر» في سياق المعركة المفتوحة. في موازاة ذلك، سيطر الجيش السوري على جبل الهايل المطلّ على مدينة تدمر من الجهة الجنوبية الغربية.
الأخبار

«داعش» يتمدد في حوران

لم تكن حوادث الاغتيالات المتفرقة التي ضربت سهل حوران مؤخراً إلا البداية لما جرى بالأمس، حين اجتاح تنظيم «داعش» ريف محافظة درعا، وسط غياب تام لأي من الفصائل المقاتلة التي اكتفت ببيانات التوعد لمعركة قريبة .

هكذا استيقظ أبناء حوران على اقتحام «لواء شهداء اليرموك»، الموالي لتنظيم «داعش»، لبلدتي تسيل وعدوان في الريف الغربي لدرعا، بدعم من «حركة المثنى الإسلامية»، قبل أن يتوسع إلى تل الجموع القريب من نوى، حيث نصب مدفعية لقصف المناطق المجاورة، ويرسل مفخخة إلى مدخل مدينة انخل التي شهدت أمس الأول اشتباكات عنيفة بين خلايا نائمة لـ «شهداء اليرموك» و«الجيش الحر»، مع استمرارها في محيط المدينة التي يسعى عناصر «اللواء» لاقتحامها.

وفشلت كل محاولات «الجيش الحر» إيقاف تمدد «شهداء اليرموك»، وسط أنباء عن تهديد واعتراض أي كتيبة أو لواء يحاول التصدي لهم، وهو ما حصل أيضا في طفس القريبة من الطريق الدولي مع درعا المدينة.

وتتحدث مصادر محلية عن عشرات الخلايا النائمة التي افتعلت معارك ضمن محيط تسيل، لاسيما سحم الجولان وحيط حيث تتمركز «جبهة النصرة» التي اشتبكت مع «المثنى»، ما ساعد عناصر «شهداء اليرموك» على التقدم شمالا إلى تسيل وعدوان والتل، مع دور مهم لكتائب ومجموعات مثل «لواء المعتز» وبقايا «سرايا الجهاد» الذين بايعوا «شهداء اليرموك» مؤخراً.

وكان لافتاً وصول «أمير» جديد لـ «لواء شهداء اليرموك» هو السعودي أبو عبد الله المدني قادماً من الرقة عبر البادية، قبل أيام فقط من بدء المواجهات في وادي اليرموك. وعمد الأخير بحسب ناشطين محليين إلى اعتقال القيادات السابقة في «شهداء اليرموك».
ويعتبر «شهداء اليرموك» ثاني اكبر الألوية المقاتلة في درعا، ويتمركز منذ ثلاث سنوات في الريف الجنوبي الغربي، حيث كان يحظى بدعم من تجار في المنطقة بين تل شهاب إلى نوى وحيط وسحم الجولان، كما تلقى دعماً قطرياً وعبر شخصيات من جماعة «الإخوان المسلمين»، قبل أن ينشأ خلاف حاد مع «غرفة عمليات ألموك» بسبب إصراره على السيطرة على المعابر في تلك المنطقة، ما دفعه للانسحاب ثم مبايعة تنظيم «داعش».

وعلى الرغم من محاولات «الجيش الحر» ومعه «جبهة النصرة» و «أحرار الشام» القضاء على «شهداء اليرموك»، إلا أن جهودهم لم تؤت ثمارها، فـ «الحر»، وبعد هزيمته في معركة «وبشر الصابرين»، لم يعد يتلقى الدعم والتمويل الكافيين، ما حدا بكثير من عناصره للانشقاق ومبايعة «داعش» و «شهداء اليرموك» سراً، وهو ما يفسر غالبية الخلايا النائمة التي أشعلت انخل وطفس مؤخراً، وغالبيتها الساحقة من أبناء المنطقة الجنوبية نفسها، يضاف إلى ذلك صعوبة مواجهة فصيل لم يستخدم أسلحته، ومازال يعتمد، إضافة على دعم «داعش» له، على موارد من الزراعة والمعابر اللاشرعية مع الأردن، يضاف إلى كل هذا مسألة العامل الريفي والعشائري، إذ يقول ناشطون في درعا إن الشائع في العائلة الواحدة أن تجد فرداً يقاتل في صفوف «الحر» وآخر ضمن «شهداء اليرموك» أو «المثنى».

في المقابل، لم تعد «النصرة» ذلك الفصيل الذي يتباهى بقوته، خاصة مع تراجع دعمها جنوباً ومع انتقال كبار قياداتها من درعا إلى إدلب عبر البادية السورية، فيما سلم آخرون من أبناء المنطقة سلاحهم للدولة السورية، وقاموا بتسوية أوضاعهم مبتعدين عن القتال، يضاف إلى ذلك نية تنظيم «القاعدة» الاعتماد على «أحرار الشام» و«الجيش الحر» في مقاتلة «شهداء اليرموك». ولكن الواقع أن «الجيش الحر» اضعف من أن يقاتل، وهو ما تبين بالأمس حين سقطت مواقعه من دون مقاومة تذكر، كما أن «أحرار الشام» مازالت ضمن خيارات المواجهة من عدمها مع «داعش».

ويراهن أنصار «الجيش الحر» على العامل الخارجي في وقف تمدد «شهداء اليرموك» و «المثنى» إلى مواقعهم، ذلك أن قراراً أردنياً قد اتخذ في وقت سابق بإبعاد «داعش» عن حدوده الشمالية مهما كلف الأمر، وهو ما يراهن عليه قادة «جيش اليرموك» و «فرقة الحمزة» وغيرهم من خلال عودة تدفق السلاح والتمويل مجدداً لاستعادة التوازن في المنطقة، على اعتبار أن مدينة نوى قد باتت في خطر كبير أمام «داعش»، وفي حال سقوطها سيفتح الطريق نحو الشيخ مسكين وقلب مدينة درعا ما يجعل الجنوب السوري بأكمله في مهب الريح.

طارق العبد

مجلس الشعب يحاسب الحكومة بالدولار

حمّل أعضاء في مجلس الشعب في اجتماعهم أمس، الحكومة المسؤولية الأكبر لانخفاض سعر صرف الليرة وارتفاع أسعار السلع، منتقدين ما وصفوه بالقرارات غير الصائبة التي تشرعن للتضخم حتى وصل إلى مرحلة يصعب فيها التوصل إلى سبل كفيلة بضبط هذه العملية.
وطالب هؤلاء النواب الحكومة أن تلعب الدور الحاسم والأهم في عملية تثبيت سعر الصرف، وتتحمل فارق الأسعار للسلع المستوردة والمباعة للمواطنين، بدلاً من رفع أسعارها، طالما أنها أقرت من بداية العام مشروع الموازنة العامة للدولة وحددت حجم الدعم.

وفي تصريح لـ«الوطن» رأى أحد أعضاء المجلس أن سبب تراجع سعر صرف العملة الوطنية يعود إلى السياسة غير المتوازنة فيما يخص النقد الوطني ومن أهمها مسائل التدخل الإيجابي وآخرها كان التدخل بسعر 460 ليرة للدولار، معتبراً أن الحكومة تشجع على انخفاض العملة الوطنية بالمقارنة مع الدولار. ورداً على انتقادات الأعضاء برر وزير المالية إسماعيل إسماعيل انخفاض سعر صرف الليرة بوجود البضائع المهربة في الأسواق، معلناً أن واردات الحكومة من القطع الأجنبي بلغت 640 مليون دولار بينما بلغت قيمة نفقاتها حالياً نحو 4.3 مليارات دولار.

الوطن
 

الوسوم (Tags)

حلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   الرقة   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz