Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 06 كانون أول 2024   الساعة 04:11:54
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء ما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء ما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 9 - 2 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  ريف دمشق : اشتباكات بين إرهابيي جيش الإسلام وتنظيم داعش الإرهابي في منطقة بئر قصب أسفرت عن قتل وإصابة العشرات من الطرفين .
حمص : أصوات الانفجارات التي تسمع في مدينة حمص ناجمة عن استهداف الطيران الحربي لمواقع المجموعات المسلحة في ريف حمص الشمالي
ريف حلب : مقتل الإرهابي نمر الشكري القائد العسكري في حركة فجر الشام الإسلامية خلال محاولته ومجموعته التصدي للجيش السوري المتقدم في ريف المدينة الشمالي


الحرب جعلت 50 بالمئة من الحلبيين مرضى نفسيين

قدر المدير العام للهيئة العامة لمستشفى ابن خلدون بسام الحايك عدد الحلبيين المعاقين نفسياً بأكثر من 50 بالمئة جراء الحرب التي لا تزال تدور رحاها في البلاد، الأمر الذي يحول دون ممارسة حياتهم بشكل طبيعي من مزاولتهم لأعمالهم أو حتى أداء وظائف الطرفين الجنسية.

وأوضح حايك لـ«الوطن» أن دراسة حديثة لمنظمة الصحة العالمية قدرت عدد المحتاجين لخدمات الصحة النفسية من السوريين نتيجة لإعاقتهم بنحو 40 بالمئة، إلا أن حصة حلب من الدمار واستئثارها بالمرتبة الأولى من قائمة المدن الأكثر خطورة على مستوى العالم، رفع نسبة الإعاقة النفسية في عدد سكانها لأكثر من النصف ممن يحتاجون إلى تدخل نفسي فعال.

ووصف حايك الخدمات المقدمة على مستوى سورية قياساً إلى الظرف الراهن بأنها مقبولة على الرغم من أن لجنة الدعم المركزية لم تجتمع ولا مرة واحدة، مؤكداً عدم وجود نقص في الموارد البشرية والمادية، ومطالباً بتشكيل لجنة للدعم للنفسي في المحافظة.

انهيارات شمالية بريف حلب.. الجيش السوري وحلفاؤه يطحنون الميليشيات المسلحة

طويت صفحة مأساة استمرت ثلاث سنوات من الحصار بعد النصر الكبير الذي حققه الجيش السوري وحلفاؤه في ريف حلب الشمالي. بلدتا نبل والزهراء خارج الحصار هذه المرة، قوات الجيش السوري وحلفاؤه وصلوا إلى البلدتين بعد عمليات عسكرية كبيرة ناجحة وخاطفة لم تستغرق طويلا.

حقَّق الجيش السوري مكاسب كبيرة من خلال بسط سيطرته على القرى المتاخمة لبلدتي نبل والزهراء، حيث قطع بشكل نهائي الطريق الذي يعتبر الشريان الرئيس لوصول إمدادات المسلحين باتجاه حلب، وبالتالي يعتبر الريف الشمالي مفصولا بشكل كامل عن الريف الغربي لمدينة حلب نحو تل رفعت.

عزز الجيش السوري وحلفاؤه نقاط تثبيته في بلدة ماير ومحيطها (يفصل تل رفعت عن بلدة ماير قريتي كفرنايا الواقعة شمال قرية معرسة خان، قرية كفين شمال قرية ماير والتي تبعد مسافة 9كم عن الحدود التركية).
اعتمد الجيش السوري وحلفاؤه خلال تقدمهم عنصر المفاجأة والكثافة النارية والاستخدام الواسع لمختلف أنواع السلاح البري مدعوما بغارات الطيران الروسي, الأعداد الكبيرة من الجنود الذين توزعوا على مسافات واسعة من جبهة ريف حلب الشمالي مدعومين بمختلف أنواع الأسلحة استطاعوا ان يغطوا مختلف المحاور وبالتالي كان اتساع الجبهة مفاجئاً للتنظيمات المتطرفة التي لم تستطع أن تسد الثغرات التي جرى فتحها ناريا في عدة بلدات متتالية.

يتحدث قائد ميداني لموقع "العهد الإخباري" أن التنظيمات المتطرفة احتشدت مستعينة بإمداد بشري من الشمال في هذه البلدة, اعتقدت هذه التنظيمات انها يمكن أن تقاوم في المعقل الأخير أو المحطة الأخيرة قبل بلدة ماير لكن إصرار الجيش السوري وحلفائه قضى أيضا على تلك التنظيمات في الموقعة الكبرى التي كانت البوابة الرئيسة لتجمعهم.

الكورنيت يقصم ظهر الإرهابيين

يؤكد القائد الميداني أن المعارك الطاحنة التي جرت في ماير خسرت فيها التنظيمات المتطرفة العشرات من أقوى مقاتليها من السوريين ومن غير السوريين الأجانب, سلاح الكورنيت كان له دور فعال في إصابة كل العربات والآليات التي حاولت الوصول من أقصى الشمال السوري إلى أطراف البلدة في محاولة للدعم, فقد دمرتها واحترقتها بالكامل، لم يخطئ رماة الكورنيت أهدافهم على الإطلاق، كانت جميع رمياتهم تصيب الهدف بدقة، هذا الأمر ترك أثرا ميدانياً لصالح أفراد الجيش وحلفائه على حساب التنظيمات المتطرفة التي وصلت إلى مرحلة لم تعد تستطيع فيها ان تتلقى أي شكل من أشكال الدعم، بعد ذلك أطلقت قوات الجيش السوري وحلفائه رصاصة الرحمة باقتحام بري مفاجئ وبأعداد كبيرة للبلدة التي سقطت لتتيح تقدم القوات، وتبدأ طلائع الجيش السوري بالوصول إلى الخطوط الأمامية لتلك البلدة وإلى المتاريس التي كانت تصد هجمات الإرهابيين على مدى ثلاث سنوات.
شباب نبل والزهراء في الخطوط الأولى

الشباب المقاتل المدافعون عن بلدتي نبل والزهراء أيضا في الوقت ذاته يتابعون مهامهم بعد تحرير بلدتهم، محاولين الضغط على التنظيمات المتطرفة من محاور أخرى، وقاموا بإشغال التنظيمات المتطرفة من الخلف، هذا الأمر ساهم في دعم وحدات الجيش السوري وحلفائه المتقدمة من المحور الجنوبي لريف حلب الشمالي.

عند الدخول إلى بلدتي نبل والزهراء نشاهد الأيادي عالية في السماء تشكر الله على هذا النصر الكبير وتشكر وحدات الجيش ومختلف حلفائه على هذا الانجاز؛ يقول أحد أبناء البلدة لموقع "العهد" كنا "واثقين من أن النصر سيكون حليفنا، وأن المتطرفين لن يستطيعوا يوما اختراق البلدة مهما حاولوا"، ويضيف "تألمنا كثيرا وعانينا كثيرا.. كان المتطرفون يهاجموننا بالمئات والعشرات من العربات المفخخة والانتحاريين، لكن رغم كل ذلك لم يتمكنوا من اقتحام بلدتينا، كان الصمود والصبر مفتاح فرجنا وكنا على ثقة بأن الجيش السوري وحلفاءه سيصلون إلينا ذات يوم، وهذا الأمر تحقق بهذا النصر الكبير".
تتحدث أم لأحد الشهداء المجاهدين الذين سقطوا في الدفاع عن بلدة نبل قائلة لموقع "العهد" الإخباري "أن فك الحصار عن نبل والزهراء هو هدية لابني الذي سقط دفاعاً عن نبل وأقول لابني أن دماءك روت بلدة نبل دفاعا عن أرضها الطاهرة وان رفاقك في الجيش السوري وفوا بوعودهم".

وفي السياق ذاته يستكمل الجيش السوري وحلفاؤه سيطرته بشكل كامل على قرية رتيان ومحيطها في ريف حلب الشمالي،
حيث أقرت تنسيقيات المسلحين بمقتل وجرح أكثر من 100 مسلح بينهم مسؤولون من جنسيات مختلفة خلال الاشتباكات مع الجيش السوري، وعن مقتل مسؤول معسكرات "حركة أحرار الشام" في مدينة حلب المدعو "أبو المعتصم الأنصاري"

الى ذلك علم موقع "العهد" من مصادر مواكبة للعمليات الجارية في ريف حلب الشمالي أن وجهاء من بلدة تل رفعت تقوم بالتواصل مع جهات أمنية وعسكرية سورية أملين بعقد تسوية بعد التقدم الكبير الذي حققه الجيش السوري وحلفاؤه تتضمن وقف القتال ودخول الجيش السوري الى البلدة بوجود شخصيات من أهالي نبل والزهراء.

علي حسن

واشنطن: أنقرة أكبر العوائق للوصول إلى حل سياسي في سورية

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، عن مسؤولين في الإدارة الأميركية أن «موقف تركيا العدائي من المقاتلين الأكراد في سورية، يقوض الجهود الرامية إلى القيام بأعمال قتالية أكثر نشاطاً ضد هذا التنظيم الإرهابي»، مؤكدين أن «تركيا باتت واحدة من أكبر العوائق للوصول إلى حل سياسي للصراع المستمر منذ خمس سنوات في سورية، ولتكثيف الحملة العسكرية الأكثر فعالية ضد داعش».

وبعدما أعلنت قيادة الجيش التركي عن اعتقال قواتها «شخصين كانا يدخلان ذخائر عبر الحدود من القامشلي إلى مدينة نصيبين»، رد الناطق الرسمي باسم «وحدات الحماية» ريدور خليل على المزاعم التركية متهماً أنقرة بـ«تلفيق اتهامات كاذبة، بهدف تشويه صورة «وحدات حماية الشعب» أمام الرأي العام العالمي، وزعزعة الثقة المتبادلة بيننا (الوحدات) وبين قوات التحالف الدولي لمحاربة داعش».

واتهم خليل في بيان له مساء الأحد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأجهزته الأمنية بـ«تزويد الإرهابيين من تنظيم داعش بالأسلحة وتسهيل المرور الآمن لهم لقتال الوحدات»، التي لم تستلم أي أسلحة من قوات التحالف الدولي في حربها ضد داعش، بل اعتمدت على إمكاناتها الذاتية» بحسب البيان.
الوطن
موسكو: نقدم أسلحة إلى سورية مجاناً

قال السفير الروسي في دمشق ألكسندر كينشاك: إن بلاده تقوم بتصدير بعض الأسلحة «مجاناً أو على أساس شروط مرنة» وبشكل «قانوني تماماً»، على اعتبار «أن القدرات المالية لدمشق في ظروف حرب الاستنزاف التي أشعلها الإرهابيون وتدهور الاقتصاد بشكل عام والعقوبات الغربية، تقلصت كثيراً».

وفي حديث لوكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، توقع كينشاك «قيام مسؤولين روس كبار بزيارة دمشق في المستقبل القريب»، مشيراً إلى أن اتصالات العمل الروسية السورية تجري بشكل مكثف على مختلف المستويات.

من جانبه أكد سفير روسيا في القاهرة سيرجي كيربتشينكو، أن روسيا تعتبر العمل العسكري مقدمة للحل السياسي على حين يرفض الآخرون هذا التحرك، مشدداً بحسب وكالة «أنباء الشرق الأوسط» المصرية، على أن بلاده لا تزال ترى أن الحل ليس في تحقيق انتصار عسكري.

من جانبه دعا نائب وزير الخارجية الروسي أليكسي ميشكوف في تصريح نقلته وكالة «سبوتنيك» الروسية، الجانب التركي إلى «إعادة العلاقات الروسية التركية إلى مسارها الطبيعي».

وفيما يخص المباحثات السورية في جنيف، أكد كيربتشينكو أن «أطرافاً خارجية تدفع إلى انشقاق المعارضة السورية»، واصفاً هذا التكتيك «بغير السليم على الاطلاق»، واعتبر أنه «لسوء الحظ نحن لا نرى شخصين في المعارضة السورية يتفاهمان على مبدأ واحد أو نقطة واحدة وإنما يتفاهمان فقط على أشياء خلافية وسلبية كالمقاطعة أو عدم الاستجابة».

في سياق متصل أعلن الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء، أن مقاتلي القوات الخاصة الشيشانية متواجدون على الأراضي السورية، لجمع معلومات عسكرية من داخل المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش، تستخدمها القوات الجوية الروسية في تحديد أهداف القصف.

الوسوم (Tags)

حلب   ,   إدلب   ,   ريف دمشق   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   الرقة   ,   حماة   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz