Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 07 كانون أول 2024   الساعة 17:24:23
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 28 - 10 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ‏حمص‬: تسوية أوضاع 117 مطلوباً سلموا أنفسهم للجهات المختصة من تلبيسة والرستن ودير بعلبة وعدة أحياء بمدينة حمص
مصادر: 49 مطلوباً من ‫‏دمشق‬ وريفها و‏القنيطرة‬ و‏حماة‬ يسلمون أنفسهم للجهات المختصة لتسوية أوضاعهم
مصادر: مقتل العشرات من إرهابيي داعش في أطراف السفيرة بريف حلب .. والجيش العربي السوري يدمر مقراً لإرهابيي جبهة النصرة ويوقع 10 قتلى بصفوفهم بريفي حماة وإدلب
حلب: الرقابة الصحية تضبط 1300 كغ من الخميرة منتهية الصلاحية ذات منشأ تركي في مخبز خاص يعمل مع احدى الجمعيات الخيرية
مصدر عسكري لسانا : الطيران الحربي الروسي بالتعاون مع القوى الجوية السورية ينفذ 70 طلعة جوية على 120 هدفا للتنظيمات الإرهابية خلال الساعات الـ 24 الماضية في ‫‏إدلب‬ و ‫حمص‬ و ‫‏حلب‬ و ‫‏ريف دمشق‬ و ‫‏ريف اللاذقية‬ الشمالي.
المصدر العسكري: الطلعات الجوية أسفرت عن تدمير 11 مقر قيادة للتنظيمات الإرهابية منها مقر قيادة في محيط مسرابا بريف دمشق واخر في قرية الشيخ أحمد ‫‏بريف حلب‬ الشرقي ومقر قيادة لـ جبهة النصرة في تلبيسة ‫‏بريف حمص‬.
المصدر العسكري: الطلعات الجوية أسفرت عن تدمير 13 قاعدة إطلاق صواريخ ومربض مدفعية منها قواعد إطلاق صواريخ كانت مخبأة في الجبال ‫‏بريف دمشق‬ الجنوبي الشرقي.
المصدر العسكري: الطلعات الجوية دمرت 70 موقعا محصنا ونقطة تأمين فني و21 مركزا وقاعدة تدريب و3 مستودعات للذخيرة وتجمعا للعربات المخصصة لنقل الأسلحة والإرهابيين في ‫‏ريف إدلب‬ ومعملين لتصنيع العبوات الناسفة.

ريف ادلب : وحدة من الجيش تنفذ عملية عسكرية نوعية على تجمعات الإرهاب في قرية معراتا بجبل الزاوية أسفرت عن تدمير عشر سيارات وسقوط ما لا يقل عن 50 إرهابياً بين قتيل ومصاب أغلبيتهم من الجنسيات الأجنبية. عرف من الإرهابيين : المتزعمان “محمد السالم” و”محمد الراشد” الملقب “أبو العتر” .
البوكمال : تمكنت المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية من تدمير تجمعاً لارهابيي داعش في البوكمال ومن القتلى الارهابيون : اسماعيل صالح الابراهيم - حميد الجاسم الفتيح - خزاما الصالح الثلاج (عراقي الجنسية) - عبد الله صلاح الخلاف و التونسي مجيد حسني خلايق .
بيان للمتحدث العسكري باسم الجيش العربي السوريباسم الجيش والقوات المسلحة

بتاريخ /16/10/2015/ ووفقا لتقارير استخباراتية وصلت الى مطار عدن اليمني /4/ طائرات اثنتان تابعتان للخطوط الجوية التركية وواحدة للطيران القطري والرابعة للطيران الاماراتي تحمل على متنها /500/ مقاتل من تنظيم /داعش/ الارهابي كانوا انسحبوا من سورية اثر الضربات الجوية الروسية.
المتحدث العسكري:  تركيا نقلت 500 إرهابي من داعش انسحبوا من سورية للانضمام للقوات السعودية بعدوانه ضد اليمن.

- عند وصول الارهابيين الى مطار عدن قام ضباط التحالف السعودي بتقسيمهم الى ثلاث مجموعات الاولى ارسلت الى مضيق باب المندب والثانية الى مأرب والثالثة الى محافظتي جازان وعسير السعوديتين للانضمام الى قوات التحالف البرية التي لحقت بها خسائر كبيرة خلال معاركها هناك.

اجتماع جوقة أعداء الشعب السوري في باريس يتحول إلى عشاء

تحول اجتماع جوقة أعداء الشعب السوري الذين يسمون أنفسهم “أصدقاء” المزمع عقده اليوم في باريس بزعم بحث الأزمة السورية إلى “عشاء عمل” وفق ما أكده وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن فابيوس قوله في بيان اليوم أن هذا العشاء سيضم في الخارجية الفرنسية “الشركاء الرئيسيين الملتزمين مع فرنسا بتسوية الأزمة السورية وهم السعودية والإمارات المتحدة والأردن وقطر وتركيا وألمانيا والولايات المتحدة وايطاليا وبريطانيا” رغم أن معطيات الأحداث والتقارير الاستخباراتية وتصريحات مسؤولي هذه الدول وأفعالها تدل بما لا يدع مجالا للشك بانها المسبب الرئيسي للأزمة في سورية وخاصة من خلال دعمها وتمويلها وتسليحها للتنظيمات الإرهابية التي عاثت قتلا وتخريبا في سورية.

كما زعم فابيوس أن المجتمعين الذين تنقلوا من قمة لأخرى للتخطيط لولادة شرق أوسط جديد وفشلوا أمام صمود الشعب السوري والتفافه حول قيادته “سيبحثون سبل إجراء انتقال سياسي في اتجاه سورية موحدة وديمقراطية وتحترم كل المكونات فضلا عن تعزيز التحرك ضد الإرهاب” وذلك في محاولة يائسة من باريس “للحاق بالركب بعد أن غيرت المبادرة العسكرية الدبلوماسية الروسية في سورية المعطيات” وفق ما قاله دوني بوشار الدبلوماسي الفرنسي السابق والأخصائي في شؤون الشرق الأوسط في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية للوكالة ذاتها.

يشار إلى أن عشاء العمل هذا يتزامن مع حركة دبلوماسية تتسارع وتيرتها على المستويين الإقليمي والدولي وخاصة ما يتعلق بتنظيم اجتماع موسع حول الأزمة في سورية إثر اجتماع رباعي عقد الجمعة الماضي في فيينا بمشاركة روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والسعودية وتركيا.

اللافت في عشاء العمل هذا ليس عدم دعوة إيران وروسيا ولكن عدم حضور وزير الخارجية الأمريكي جون كيري وايفاد نائبه وذلك في إشارة ربما إلى ما أفرزته العملية العسكرية الروسية في سورية ضد التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها “داعش وجبهة النصرة” وخاصة ما يتعلق بخلط الأوراق وقلب الطاولة على أعداء الشعب السوري فضلا عن الاتصالات الكثيفة بين الجانبين الروسي والأمريكي.

ورأى بوشار أن الأمريكيين “صعدوا إلى القطار” لأنهم يخشون من أن تستعيد موسكو الكثير من النفوذ في الشرق الأوسط.

وكان وزير الخارجية الفرنسي الأسبق أوبير فدرين حذر أمس في تصريح صحفي لإذاعة أوروبا 1 من “عواقب اتخاذ مواقف جامدة” معتبرا أن باريس ستكسب في الانخراط مجددا في الحراك في وقت يبدو أن دينامية جديدة بدأت تلوح في الأفق.

26 بالمئة من اللاجئين السوريين في الأردن يرغبون بالعودة


كشف منسق عمليات الطوارئ لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن جوناثان كامبل بأن البرنامج يساعد الآن 212 ألف لاجئ سوري من الفئة الأشد حاجة للمساعدة، و226 ألفاً ممن هم بحاجة المساعدة»، موضحاً أن من بينهم 89 ألف لاجئ داخل المخيمات.
كما أكد كامبل بحسب فرانس برس أن البرنامج يقدم شهرياً 20 ديناراً (28 دولاراً) لكل لاجئ داخل المخيمات، و15 ديناراً (21 دولاراً) للفئة الأشد حاجة للمساعدة و10 دنانير (14 دولاراً) لمن هم بحاجة.
من جهة أخرى قال كامبل: إن مسحاً أجراه البرنامج أظهر أن «نصف اللاجئين السوريين يفكرون بمغادرة الأردن، 20 بالمئة منهم إلى أوروبا و26 بالمئة يفكرون بالعودة إلى سورية، فيما فضل 36 بالمئة من اللاجئين البقاء في الأردن».
وتغطي مساعدات البرنامج بحسب كامبل 85 بالمئة من اللاجئين المسجلين لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأردن وهم نحو 600 ألف، بحسب أرقام الأمم المتحدة، في حين تقول الأردن أنها تستضيف 1.4 مليون سوري.
واعتبر كامبل أن «ما حصل عليه البرنامج من تمويل يكفي عملياته حتى كانون الثاني، باعتباره يحتاج 15 مليون دولار شهرياً للاستمرار بعمله».

مسؤول بالحرس الثوري الإيراني: المعادلات الميدانية باتت تتغير والجيش السوري يتقدم

أكد نائب قائد قوات حرس الثورة الإسلامية في إيران العميد حسين سلامي أن المعادلات الميدانية في سورية، باتت تتغير حالياً، وأن الجيش السوري في حالة تقدم مستمر في مواجهته للإرهابيين.
واعتبر سلامي، في حديث للتلفزيون الإيراني أمس، نقلت وكالة «سانا» للأنباء مقتطفات منه، أن ما تشهده سورية هو «صراع بين جبهة الاستكبار، التي تمثلها الولايات المتحدة وحلفاؤها، ومحور المقاومة»، موضحاً أن واشنطن كانت تريد أن تتحرك نحو العراق وسائر البلدان الإسلامية، ومنها إيران، بعد أن تفرغ من سورية، ولكن صمود سورية أفشل تلك المخططات.
وأشار إلى أن إيران قدمت دعماً سياسياً للحكومة السورية منذ بداية الأزمة كما قدمت خبراتها ومساعدتها الاستشارية للجيش العربي السوري، مجدداً تأكيد استمرار دعم إيران لسورية في مواجهة الإرهاب والدول الداعمة له.
وعن العمليات العسكرية الروسية في سورية، اعتبر سلامي أن ما تقوم به روسيا «يأتي في سياق التصدي للتنظيمات الإرهابية بشكل استباقي، وإلا فإنها ستضطر إلى مواجهتها داخل حدودها، وخاصة أن 20 بالمئة من متزعمي تنظيم داعش الإرهابي من آسيا الوسطى والقوقاز وباكستان وأفغانستان وغيرها من الدول القريبة من روسيا».
وعن قدرات بلاده العسكرية، أوضح نائب قائد قوات حرس الثورة الإسلامية في إيران أن «الإستراتيجية الإيرانية تقوم على تقوية البنية الدفاعية لمواجهة التحديات وعلى هذا الأساس نسعى إلى رفع مستوى قدراتنا العسكرية والردعية»، مبيناً أن الوقت لم يحن لنكشف عن الكثير من القدرات العسكرية الحديثة والمتطورة التي تمتلكها إيران.

دمشق : طائرات تركية وقطرية وإماراتية نقلت 500 داعشي إلى عدن


كشفت دمشق أمس عن معلومات لديها تشير إلى أن طائرات من تركيا وقطر والإمارات قامت بنقل 500 مقاتل من تنظيم داعش الإرهابي في سورية إلى مطار عدن باليمن. وقال متحدث عسكري باسم الجيش السوري بحسب وكالة «سانا» للأنباء: إنه وفقاً لتقارير استخباراتية، فقد وصلت إلى مطار عدن في 16 الجاري 4 طائرات تحمل على متنها أكثر من 500 مقاتل من تنظيم داعش الإرهابي كانوا انسحبوا من سورية إثر الضربات الجوية الروسية، مؤكداً أن طائرتين تركيتان والثالثة قطرية والرابعة إماراتية.
وأضاف المتحدث: «عند وصول الإرهابيين إلى مطار عدن قام ضباط التحالف السعودي بتقسيمهم إلى ثلاث مجموعات الأولى أرسلت إلى مضيق باب المندب والثانية إلى مأرب والثالثة إلى محافظتي جازان وعسير السعوديتين للانضمام إلى قوات التحالف البرية التي لحقت بها خسائر كبيرة خلال معاركها هناك».
وختم المتحدث بيانه بالقول «تشير المعلومات إلى أن عملية نقل إرهابيين من داعش في سورية سوف تستمر خلال الفترة القادمة».

ما هي الطبخة التي أتى بها بن علوي الى دمشق ؟

عباس ضاهر

اول طبخة تسووية نووية بين الأميركيين والإيرانيين، أعدّها منذ اكثر من ست سنوات وزير خارجية سلطنة عُمان يوسف بن علوي. كان يومها مجرد التفكير بفتح قنوات تواصل مباشر بين واشنطن وطهران اشبه بالحلم. تمايزت مسقط عن سائر دول الخليج. موقعها الجغرافي وهويتها الدينية الإباضية(1) غير المصنّفة في اطار السباق المذهبي المركّب بين السنة والشيعة، وقدرة المسؤولين فيها وتحديدا السلطان قابوس بن سعيد ووزير خارجيته على لعب دور الجمع وتقريب المسافات على مستوى العواصم، والثقة العالمية بقدرة العمانيين على ادارة التفاوض الدبلوماسي المرن والمنتج من دون ضجيج إعلامي او استعراضات سياسية، وطبيعة علاقة السلطنة المميزة مع الأميركيين، كلها عوامل ساهمت في ان تلعب مسقط دور الوسيط بين العواصم المتباعدة لإستيلاد الحلول.
منذ بضعة اشهر حصل لقاء بين وزير الخارجية السوري وليد المعلم وبن علوي. كان السوريون راضين عن دور مسقط التي لم تقاطع دمشق دبلوماسيًا ولا سياسيًا. في عزّ الحملة على سوريا بقيت السلطنة تترقب عن بعد. ما ان لاحت بوادر دولية مختلفة جراء القلق من تمدد الارهاب حصل لقاء بين المعلم وبن علوي. كانت الظروف مختلفة عما هو الوضع الآن. كان وضع "النظام" أصعب. لم يكن الروس تدخلوا حينها في لعبة الميدان السوري. كان الأوربيون ودول خليجية يرفعون الشروط. كانت القاهرة لا تريد ان تغضب الرياض. الآن تغير المشهد الميداني والسياسي. فتحت موسكو من موقع القوة باب التفاوض السياسي. واشنطن بدت مهتمة عملياً، فجاء تحرك وزير خارجية عمان نحو دمشق. فماذا حمل معه؟
لا يمكن التكهن بتفاصيل ما احتوته جعبة بن علوي. عادة يلتزم الصمت في كل مساعيه. لكن مبادرة رصينة يسوّق لها تلوح في الأفق على قاعدة محاربة الارهاب والتدرج في الحل السياسي السوري.
لا يمكن فصل وساطته عن موافقة أميركية حتمية مسبقة حول دور عماني في سوريا. لذلك زار بن علوي دمشق والتقى الرئيس السوري بشار الاسد. ولم يخف الجانبان الحديث عن الطرح السياسي لحل الازمة، علما ان الاسد كرر القول ان مكافحة الارهاب أولوية ومدخل طبيعي للحل السياسي. ما قاله الرئيس السوري في موسكو ثابت لديه من دون تعديل.
الحل يقوم على اساس ضرب الارهاب و تعديل الدستور وإجراء انتخابات نيابية ثم رئاسية خلال فترة قد تمتد الى ثمانية عشر شهرا، بحسب ما يطرح من أفكار.
القضية أبعد من تلك العناوين. من هي المعارضة التي ستشارك بالتسوية؟ ماذا عن مصير سلطة الرئيس السوري؟ هل يشارك بالانتخابات كغيره؟ ماذا عن التعديل الدستوري؟ ماذا عن الجيش والأمن والحكومة الجامعة؟
مجرد زيارة وفد من "الجيش الحر" الى موسكو وزيارة بن علوي الى دمشق، يعني ان الكفة تميل لصالح "النظام السوري". لو كان موقفه ضعيفا او هشاً، لم تكن دمشق وموسكو مقصداً. كانت ستحل عواصم اخرى. من هنا يكمن التفاوض مع الاسد وليس التفاوض عليه.
يقول مراقبون ان الحديث بدأ عن التسوية المرتقبة بالأسماء الى حدود ان الروس يؤيدون طرح قدري جميل رئيساً للحكومة. الجيش والامن ضمن الخطوط الحمر ولا اقتراب منهم. لا مساس بالتركيبة ولا بالدور. هذا ما تدعمه مصر أيضاً رغم الإرباك الحاصل مع السعودية إزاء تصرفات القاهرة في مغازلة "النظام السوري".
الأهم ما يتعلق بقضايا استراتيجية حول الاستثمارات والإعمار والغاز في البحر. هل تتفرد روسيا بترجمة حلفها مع دمشق بالحصول وحدها على امتيازات اقتصادية استثمارية في سوريا؟
ماذا عن الحدود الجنوبية؟ هناك من يقول ان تل أبيب ضغطت على موسكو لفرض "محادثات سلام جديدة" مع دمشق تتيح لها شرعنة احتلالها وتحييد السوريين عن اي دور في مقارعة اسرائيل بطريقة غير مباشرة كدعم المقاومة او فتح الحدود في الجولان. روسيا وعدت الإسرائيليين بعدم السماح لسوريا بتوتير الحدود او تشكيل خطر مستقبلاً على اسرائيل.
كلها عناوين قيد الدرس في ظل تسويق الأفكار. قد تكون هناك زيارات اخرى لبن علوي الى دمشق او لآخرين. روسيا فتحت الخطوط الدولية وفكت الحصار السياسي الذي كان مفروضًا منذ سنوات على سوريا.
فما هي الصفقة الرصينة التي سينتجها بن علوي؟
ما يهم بالنسبة لدمشق اولا استعادة الأمان المرتقب في المرحلة الاولى من درعا الى حلب. عندها بإلامكان اجراء استفتاء وانتخابات وإنتاج حياة سياسية كاملة. الأمان يعود بالقضاء على الارهاب. هذا جوهر ما يطرحه الاسد وباتت تتفهمه العواصم.

(1)الإباضية هي أحد المذاهب الإسلامية المنفصلة عن السنة والشيعة، سميت بهذا الاسم نسبة إلى عبد الله بن إباض التميمي، بينما ينسب المذهب إلى جابر بن زيد التابعي، الذي كان من تلامذة السيدة عائشة وابن عباس.
وينتشر7 ملايين تقريبا ينتمون للمذهب الإباضي يتوزعون على 4 دول عربية في سلطنة عُمان حيث يمثلون ما يقارب 70% من العُمانيين وفي جبل نفوسة وفي زوارة في ليبيا ووادي مزاب في الجزائر وجربة في تونس وبعض المناطق في شمال أفريقيا وزنجبار

النشرة

«سفيرة» صامدة.. وتركيا تنجد مسلحي ريف حلب الجنوبي بالشيشانيين تعزيزات للجيش لتأمين طريق سلمية حلب

تواصل وحدات من الجيش السوري العمل على تأمين الطريق العام سلمية - أثريا - خناصر - حلب بشكل كامل، بعد زجه بتعزيزات كبيرة راجلة ومؤللة، للتصدي في اشتباكات ضارية لمجموعات تنظيم داعش الإرهابي التي تحالفت كما يبدو مع مجموعات مسلحة، استُقدمت من المحافظات الساخنة القريبة وتركيا، والعراق «للجهاد في غزوة حماة الكبرى».
وكبدت وحدات الجيش بحسب مراسل «الوطن» في حماة تلك المجموعات خسائر فادحة بالأرواح والعتاد، على حين ارتقى عدد من عناصر الجيش والدفاع الوطني شهداء، منهم 3 من عائلة واحدة، كما أصيب آخرون.
وتعزيزات الجيش فرضت حضورها في ريف سلمية الشرقي، حيث أبطلت مفاعيل خطط المجموعات الإرهابية في السيطرة على قرية الشيخ هلال الإستراتيجية على ذلك الطريق الذي استماتت تلك المجموعات لبسط سيطرتها، ولكن أمنيتها لم تتحقق.
وفي حلب واصلت وحدات من الجيش عمليتها الرامية إلى تطهير طريق خناصر- أثريا القريب من السفيرة، من فلول داعش وجبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، على الرغم من الظروف الجوية السيئة والتي أخرت تقدم الجيش خلال اليومين الماضيين.
وأفاد مصدر ميداني في حلب لـ«الوطن» أن الجيش يتابع بروح عالية تطهير ما تبقى من الطريق من التلة 11 من طرف خناصر باتجاه أثريا وأنه لم يخسر متراً واحداً خلال الهجمات التي شنها التنظيم، ونوه إلى أن الجيش بمؤازرة اللجان الشعبية تمكن من تدمير دبابتين للتنظيم ومدافع رشاشة.
وصد الجيش هجوماً واسعاً نفذه تنظيم داعش من جهات عديدة على مدينة السفيرة في ريف حلب الشرقي استمر ساعات عديدة لم يتمكن خلاله التنظيم من إحراز أي تقدم يذكر.
واستنجد مسلحو ريف حلب الجنوبي قبل خسارتهم مراكز ثقلهم الأخيرة فيه بالحكومة التركية التي أرسلت لهم أكثر من 200 مقاتل شيشاني عبروا الحدود التركية الأحد باتجاه الريف الذي بسط الجيش العربي السوري فيه سيطرته على 50 قرية ومزرعة وتلال إستراتيجية ما دفع بما يدعى «جيش الفتح» لوضع كل ثقله في المعركة المصيرية.
وجنوب البلاد أسقطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة 7 طائرات صغيرة مسيرة بالتحكم عن بعد فوق مدينة ازرع بريف درعا الشمالي، كما ودمرت وحدات أخرى مستودع ذخيرة خلال عمليات نفذتها أمس على أوكار لتنظيم «النصرة» وميليشيا «جيش الإسلام» في الغوطتين الشرقية والغربية بريف دمشق وقضت على عدد من المسلحين.

الوطن _ وكالات

سوريا.. غرفة «الموك» تحتضر في الجنوب

انقلب السحر على الساحر في الجنوب السوري، فاستعاد الجيش زمام المبادرة في مقابل تراجع المسلحين وتبدل في المزاج الشعبي، إضافة إلى تخبّط كبير في الأداء الأردني. أما في الشمال، فمن المرجّح أن تزوّد تركيا الجماعات المسلحة بمنظومات مضادة للطائرات مصدرها أوكرانيا لمواجهة سلاح الجو الروسي

فراس الشوفي
تسرق الغارات الجوية الروسية وحملات الجيش السوري على جبهات الشمال والوسط السوري الأضواء من الجنوب. ومع أن زخم العمليات العسكرية يتوزّع بين حلب وحماه واللاذقية وحمص، إلّا أن جبهات الجنوب، من القنيطرة إلى مدينتي درعا والشيخ مسكين، لم تهدأ، مع استعادة الجيش زمام المبادرة، من دون الاستعانة بالقصف الجوي الروسي.

مع بداية أيلول الماضي، سجلت المعارضة السورية المسلحة، المنضوية تحت عباءة غرفة العمليات الأردنية «الموك»، انكساراً كبيراً بعد فشل ما سمّي «عاصفة الجنوب»، في خمس هجمات، في السيطرة على مدينة درعا. وما حققته الفصائل المسلحة من تقدّم على جبهة القنيطرة بالسيطرة على سرية طرنجة وتل القبع (تل الـUN) وتل الأحمر المطل على مدينة خان أرنبة، حسمه الجيش في الأيام الماضية لمصلحته باستعادة النقاط التي خسرها وفك الحصار عن بلدة حضر، محوّلاً القرى التي تسيطر عليها الجماعات الإرهابية على حدود الجولان المحتل، كجباتا الخشب وطرنجة والقحطانية والحميدية، إلى مصائد للمسلحين، بالاستهداف الدائم لآلياتهم ومواقعهم وتكبيدهم خسائر في الآليات والأرواح. وكذلك أفشل الجيش والقوات الرديفة له ربط حدود الجولان ببلدة بيت جن وبيتيما وبيت سابر على السفح الشرقي لجبل الشيخ، وبمخيم خان الشيخ في غوطة دمشق الجنوبية الغربية، ومنع ربطها بالحدود اللبنانية لجهة بلدة شبعا على السفح الغربي لجبل الشيخ، تاركاً بيت جن تحت الحصار.
أما على جبهات السويداء، فمنذ فشل الهجوم على مطار الثعلة، غرب المدينة في حزيران الماضي، لا يوفّر الجيش مواقع المسلحين وقوافلهم من الاستهدافات الدائمة، إن من الشرق، قاطعاً الطريق على إرهابيي «داعش» وتوسيع طوق الأمان شرق مطار خلخلة (على طريق السويداء ــ دمشق)، أو من الغرب، بدءاً بخطوط التماس المحيطة بمطار الثعلة وصولاً إلى مدينة بصرى الشام والحدود الأردنية جنوباً، إضافة إلى تثبيت الواقع الشعبي والسياسي الحاضن للدولة السورية داخل المحافظة.
ثمّة ما تغيّر على امتداد الجنوب السوري في الشهرين الماضيين، خصوصاً في محافظة درعا. ولا يقتصر التبدّل على أحوال الميدان واستعادة الجيش زمام المبادرة، بل تعكس أحوال الميدان التطوّرات السياسية المرافقة لصمود الجيش بعد الانخراط الروسي، والتغيّر الكبير في المزاج الشعبي في حاضنة المسلحين، على امتداد الريف الشرقي والغربي لمحافظة درعا، فضلاً عن النزاعات والصراعات التي تعصف بالجماعات الإرهابية.

الأردن و«الموك»

لا ينفصل الواقع الميداني في الجنوب السوري عن مدى الانخراط الأردني في الحرب على سوريا. الموقف الأردني في الجنوب لم يصل حدود الانقلاب الكامل، فـ«الموك» لا تزال موجودة، ولا يزال وزير الخارجية الأردني ناصر جوده من أشد المعادين لنظام الرئيس بشار الأسد، ومحرّضاً أساسياً ضد تغيير الموقف الأردني من سوريا التزاماً بالموقف السعودي والأميركي، على الرغم من محاولات جوده التقرب من الدبلوماسيين السوريين في المحافل الدولية. لكن برقية التهنئة التي رفعها رئيس هيئة الأركان في الجيش الأردني الفريق أول الركن مشعل الزبن إلى الجيش السوري في مناسبة عيد الأضحى، والتي سبقت إعلان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن غرفة التنسيق المشترك مع القوات الروسية في عمان، لا يمكن أن تمرّ مرور الكرام، مضافاً إليها تبدّلات الواقع الميداني والتحوّلات في دور الاستخبارات الأردنية على الحدود الجنوبية.
في الأسبوع الأخير من شهر أيلول، استدعت غرفة «الموك» عدداً من قادة المجموعات المسلحة، ووجهت لهم تأنيباً بسبب فشل الهجوم على مدينة درعا، على الرغم من الإمكانات المادية والعسكرية التي تم رصدها لهم. وتتوافق معلومات أكثر من مصدر أمني سوري معني في الجنوب مع ما نشره المسلحون على صفحاتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن أن «الموك»، بعد فشل «عاصفة الجنوب»، خفضت دعمها لعدد من الفصائل المرتبطة بها، وقطعت الرواتب والمعونات عنها، في ظلّ حملة اغتيالات واسعة لعددٍ من كوادر «الحر» و«النصرة». ويروّج الأردنيون أن «الموك» اتخذت قراراً وأبلغته للإرهابيين المدعومين منها، بوقف الهجمات ضد مواقع الجيش السوري، إلا أن المعلومات الميدانية تؤكّد التخبّط الأردني بين استمرار الهجوم على الجيش وتنفيذ إجراءات تصعّب على المجموعات المسلحة الاستمرار في الحرب. وتردّ مصادر دبلوماسية سورية رفيعة المستوى الترويج الأردني إلى «محاولة إرضاء الجانب الروسي، فضلاً عن امتصاص الانقسام الحاصل على مستوى الجيش والاستخبارات والخارجية»، إذ سبق للزبن أن عبّر قبل عامين، خلال مؤتمر عالمي لرؤساء أركان جيوش حلف «الناتو» ودول خليجية، عن امتعاضه من الخطة السعودية لإسقاط الجنوب السوري، لـ«ما يشكّله الأمر من خطر على الأردن»، مع تأكيد المعلومات السورية لضغوط تمارسها رئاسة الأركان الأردنية لوقف دعم الجماعات المسلحة في مقابل الضغط السعودي للاستمرار في القتال. وتقول المصادر الأمنية إن «مشكلة الأردن ليست فقط في إرهابيي داعش الموجودين على الحدود الشرقية مع سوريا والعراق فحسب، بل حتى في إرهابيي النصرة، لما لهم من امتدادات في الداخل الأردني، على الرغم من ارتباط عددٍ من قادة النصرة في الجنوب بالاستخبارات الأردنية بشكل مباشر».
قبل عشرة أيام، حشدت الجماعات المسلحة في محيط قرية خربة غزالة حوالى ألف مسلح مع عددٍ كبيرٍ من الآليات، في محاولة أخيرة لقطع طريق درعا ــ دمشق وفرض الحصار على المدينة، بالتزامن مع حشد في محيط بلدة الصنمين لشنّ هجومٍ من محورين، بعد اجتماع في «الموك» حضره للمرة الاولى مندوبان عن «النصرة». إلّا أن الاختبار الأوّلي أثبت جاهزية للجيش في خربة غزالة وقدرته على صد الهجوم، ما دفع بـ«الموك» إلى التراجع عن العملية. وبدل ذلك، شنّ الجيش هجوماً مضاداً استعاد من خلاله السيطرة على حي المنشية في درعا البلد، ووصلت قوات الجيش من منطقة سجنة إلى محور «كازية المصري»، الذي يبعد عن الجامع العمري الذي انطلقت منه شرارة الحرب السورية حوالى 1200 متر، وبات الجيش على بعد 500 متر عن معبر الجمرك القديم مع الحدود الأردنية.
كذلك تقدّم الجيش نحو بلدة الشيخ مسكين من مقدمة اللواء 82، وبدأ بالإعداد الميداني لاستعادة البلدة أو عزلها. وتردّد أن الأردن وعد الروس باعتبار «النصرة» تنظيماً إرهابياً تمهيداً لرفع الغطاء عنها في الجنوب ومحاولة استيعاب عددٍ من الفصائل في إطار المصالحات مع الجيش السوري، من دون أن تظهر حتى الآن نية الطائرات الروسية القيام بعمليات قصفٍ في الجنوب، علماً بأن عدداً من الخبراء الروس قاموا باستطلاع مطار خلخلة لدرس احتياجاته في حال تقرّر البدء بالعمليات الجوية في الجنوب. إلّا أن مصادر عسكرية تؤكّد أنه «لا حاجة حتى الآن إلى الطائرات الروسية، ولدينا بنك أهداف كامل، وتقوم الطائرات السورية بتسديد ضربات ناجحة». وأشارت معلومات أمنية أخرى إلى أن عدداً من صواريخ «تاو» التي سلمها الأردن إلى المجموعات «المعتدلة»، لا سيما «جيش اليرموك»، وصل إلى أيدي «النصرة» في بلدة محجة المطلة على الطريق الدولي. ولا يمكن إغفال سلسلة إجراءات قامت بها قوات حرس الحدود الأردني، بمنع المسلحين من الدخول إلى الأردن ووقف علاج الجرحى، إذ أكّدت المصادر أنه في الشهر الحالي بات رسم الدخول للعلاج في الأردن يتجاوز 750 ألف ليرة سورية، وبعض الجرحى سمع على الحدود الأردنية كلاماً مفاده أن العلاج في المستشفيات السورية «أرخص»!

استرضاء إسرائيلي للروس

وفي مقابل التخبّط الأردني، يبدو القرار الإسرائيلي باعتبار «النصرة» تنظيماً إرهابياً، تماشياً مع الدور الروسي الجديد، مؤشراً على تراجع إسرائيل في مستوى الدعم العسكري للجماعات المرتبطة بتنظيم «القاعدة» مع الاستمرار في التشغيل الأمني، بعد سنوات من الدعم العسكري واللوجستي وحتى الميداني، عبر استهداف مواقع الجيش السوري بالنيران الإسرائيلية المباشرة. وبحسب معلومات متقاطعة من داخل الجولان المحتل وأخرى من مصادر أمنية سورية ولبنانية، فإن إسرائيل أوقفت في الأيام الماضية استقبال جرحى المجموعات المسلحة من «الغرباء»، وتابعت الحفاظ على الدعم المحدود للمسلحين من القرى الحدودية.
المصالحات والتغيّر في المزاج الشعبي

انعكس صمود مدينة درعا، ومن ثمّ استعادة الجيش زمام المبادرة، تغيّراً كبيراً في المزاج الشعبي في قرى ريف محافظة درعا. وبدأت في الأسابيع الماضية «ورشة» مصالحات في عددٍ من القرى، لا سيما داعل وطفس وإبطع وإنخل والمسيفرة وصيدا والغارية، مترافقة مع تسليم عددٍ لا بأس به من المطلوبين أنفسهم للجيش السوري، وبدء المفاوضات بين فصائل محلية من المعارضة المسلحة والأجهزة الأمنية السورية. وانعكست الأجواء الجديدة مع بدء تمرّد أهالي القرى على المسلحين الغرباء والتكفيريين، ولا يمرّ يوم لا يسجّل فيه اشتباك بين أهالي البلدات ومسلحين من «النصرة». وسجل الأسبوع الماضي مقتل أربعة عناصر من «النصرة» في داعل على أيدي أبناء البلدة، وفي بلدة صيدا وقع اشتباك بين الأهالي و«النصرة» بعد محاولة الاخيرة منع الأهالي من إقامة عرس «حوراني»، كذلك عُثر على جثث لمسلحين غرباء في بلدة أم المياذن، قرية المعارض هيثم المناع، وفي مساكن صيدا. وبحسب المعلومات، فإن نداءات الاستغاثة و«الفزعة» التي طلبها المسلحون لمؤازرتهم أثناء تقدّم الجيش في الشيخ مسكين لم تفلح في حشد أحد من القرى المجاورة.
الاخبار

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2015-10-28 07:57:16   كذب
تركيا دائماعلى اهبة الاستعداد لتقديم المساعدات للمسلحين ونجدتهم عندما يكونون تحت رحمة ابطال الجيش العربي السوري
طاهر  
  2015-10-28 07:50:45   ارضنا لنا
الشعب السوري والرئيس بشار حافظ الاسد لن يرضى الا بإعادة الامن والامان الى سوريا ارضا وشعبا 'وهذه قضيتنا ولن نتنازل عنها'
سامر  
  2015-10-28 07:42:33   حلب
يدعون بأنهم مع الشعب السوري ويريدون ان تحل الازمة في سوريا وبنفس الوقت يأتون بالمسلحين على متن طائراتهم لادخالهم الى سوريا واليمن
حسام  
  2015-10-28 07:32:53   صمود
الولايات المتحدة الامريكية وحلفائها لم يتوقعوا صمود سوريا اكثر من شهر امام ارهابيهم الذين ارسلوهم الى الاراضي السورية وكانوا متفائلين بانهم سينتقلون الى العراق والدول العربية المجاورة 'لكن سوريا اسقطت مخططهم وافشلته
درار  
  2015-10-28 07:23:34   فشل زريع
من المؤكد بان غرفة الموك والأردن الى زوال بعد دخول روسيا على الخط مما سيؤدي الى فشلهم الأكيد وفشل خططهم ضد الشعب السوري
هاني  
  2015-10-28 06:44:37   شرفاء
الرحمة لا ارواح الجيش العربي وكل العزاء لاهلهم دمائكم الطاهرة لن تذهب هدرا بل ستولد أجيال شامخة ومناضلة مثل ابائهم
عاصم  
  2015-10-28 06:38:06   نفاق
اين هو السيد هيثم مناع لم ير او يسمع بهؤلاء المسلحين الأجانب الذين قتلوا في قريته ام الميادين في حلب'لماذا لا يتحفنا باخباره ويقول لنا من هؤلاء ولماذا اتوا الى سوريا 'ام انهم اتوا ليتضامنوا معه من اجل الثورة الكاذبة
وهيب  
  2015-10-28 06:29:49   جبلة
الاجتماع الذي يقام في فرنسا ويستضيف جوقة من المهرجين الذين يدعون انهم مجتمعون لحل الازمة في سوريا وهم انفسهم الذين مولوا ودعموا وارسلوا حثالات مجتماتهم الى الأراضي السورية ولم يكتف بذلك بل جندوا ضعيفين النفوس من السوريين معهم لتدمير سوريا
صفية ابراهيم  
  2015-10-28 05:50:58   صافيتا
أمنية المجموعات المسلحة بالسيطرة على طريق حلب وفصلها لن يتحقق مهما فعلوا فا رجال الجيش العربي السوري حامي الارض والعرض ولن ينالوا من صمود جيشنا مهما فعلوا فكل الاحترام لهم
رامز  
  2015-10-28 05:43:07   حمص
رغم مرور اربعة اعوام والخامسة مر نصفها واعداد المسلحين لازالت كبيرة ورغم قضاء الجيش على المئات منهم يوميا وتدمير عشرات السيارات لهم ولا زالت الولاياتالمتحدة واعوانها يمدوهم بالسلاح '
ساهير  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz