دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 2 - 11- 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. ريف حمص: وحدات من الجيش العربي السوري تقضي على أعداد من الإرهابيين وتصيب آخرين في الزعفرانة وفي وادي الكهف جنوب غرب حسياء.
إدلب: وحدات من الجيش العربي السوري توقع إرهابيين قتلى ومصابين في فيلون ومعرة مصرين وكنصفرة وقسطون وبنش ومحيط جبل الأربعين وجبل الزاوية ونحليا وتدمر أسلحتهم وأدوات إجرامهم.
درعا: مقتل 11 مسلحاً من جبهة النصرة وجرح آخرين في عملية للجيش العربي السوري بريف درعا الشرقي.
تفاصيل تفجير الانتحاري في محيط كلية الطب بدمشق :
قوات الأمن عثرت على أحد الانتحاريين قبل أن يفجّر نفسه قرب أوتستراد المزة وأطلقت النار عليه ما أدى لمقتله على الفور فيما فجّر الثاني نفسه قرب كلية الطب ما أدى لاستشهاد مدنيين اثنين وإصابة 8 آخرين.
حمص: اشتباكات عنيفة بين عناصر الجيش العربي السوري ومسلحين تكفيريين في حي الوعر القديم ومحيط المشفى العسكري ولا اصابات بين العسكريين .
ضابط كبير في جيش العدو الصهيوني : المناطق التي تسيطر عليها "المعارضة السورية " ليست منطلقا لهجمات ضد إسرائيل .
درعا :وحدات من الجيش والقوات المسلحة تحبط محاولة تسلل مجموعة إرهابية من غرب بلدة عتمان إلى داخل البلدة بريف درعا وتقضي على جميع أفرادها.
حمص: استهدف الجيش مواقع للمسلحين في جباب حمد والفاسدة ومحيط جزل وشاعر والمهر وشمالي حنورة والقنيطرات وتلول الحمر وروض الوحش والطفحة وتمكن من تدير منصة إطلاق صواريخ في عرشونة بريف حمص الشرقي .
حمص: استهدف الجيش السوري مواقع للمسلحين في السعن والمكرمية والزعفرانة بريف حمص الشمالي مما أدى لتدمير سيارتين ومقتل عدد من المسلحين .
حماة : الجيش العربي السوري يسيطر بشكل شبه كامل على قرية الكريم بسهل الغاب في ريف حماه الشمالي.
حماة: قضت وحدة من الجيش والقوات المسلحة على أعداد من الارهابيين فى جنى العلباوىوالصياد وعقيربات وقسطل جنوبى والحانوتية وحمادى عمر وجروح ودمرت اوكارا واليات لهم فى كفر زيتا بريف حماة.
حمص: دمرت وحدة من الجيش وقواتنا المسلحة اوكارا واليات للارهابيين فىجباب حمدوالفاسدة ومحيط جزل وتوينان والتدمرية وخربة مسطو ومحيطى حقلي الشاعر والمهر بريف حمص.
ريف دمشق:احبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة محاولة ارهابيين التسلل باتجاه عدد من النقاط العسكرية فى محيط مزارع خان الشيح واوقعتهم بين قتيل ومصاب كما استهدفت تجمعا لمتزعمى تنظيمى جبهة النصرة واحرار الشام الارهابيين فى مزارع الحسينية جنوب خان الشيح وقضت على العديد منهم معظمهم من جنسيات غير سورية.
صحيفة الاندبندنت البريطانية : يابانيان اثنان يخططان للسفر إلى سورية بهدف الانضمام إلى تنظيم داعش الإرهابي بعد أن تم تجنيدهما في اليابان ..وهما طالب في جامعة هوكايدو يبلغ من العمر 26 عاماً وعامل في متجر يبلغ من العمر 23 عاماً.
مدفـع " الاحسان " سلاح المعارضة الجَديـد والجَيش السوري "يبيـد " المقاتلين الاجانب في الغوطـة
معلومات حقيقة من معارك الشَرق
دمشق - ثائر العجلاني
عراقيٌ ,واحد , وسعوديٌ ,واحد , اردنيٌ وليبـي أيضاً ,واحدٌ واحد , اضافـة لعشرات المقاتليين المحليين حصيلة معارك اليوم في بلدات غوطـة دمشق الشرقية
وفي التفاصيل حول المعارك خلال الـ 72 ساعة الماضية :
تصاعدت خلال الايام الماضية وتيرة المواجهات بين قوات الجيش السوري ومقاتلي الجبهة الاسلامية وجبهة النصرة في اغلب جبهات ريف دمشق
حيث اندلعت الاشتباكات بين جنود الجيش السوري والمسلحين في الجزء الشرقي من بلدة معضمية الشام ، الاشتباكات تزامنت مع قصف مدفعي من الجيش السوري استهدف ثلاث أبنية تحصن بها المُسلحون وسددوا منها رمايات نارية تجاه قوات الجيش قبل ان تقوم المدفعية بالرد على مصادر النار
مصادر ميدانية قالت للوطن ان عملية تسوية كانت قد أُنجزت خلال الأشهر الماضية في بلدة المعضمية يحاول أفراد مسلحين خرقها بين الحين والآخر مشيرةً انه لاتهاون مع اي مسلح حتى ضمن مناطق التسويات
جبهةُ حرستا تَعود لتأخذ حَيزاً في خارطة المواجهات كان أعنفها في شرق دوار الثانوية فيما نفذ الجيش السوري رمايات نارية استهدفت عدة بيوت تحصن بها مقاتلو الجبهة الاسلامية
الى ذلك نفذ الجيش السوري قصفاً صاروخياً تجاه محور " جوبر -عين ترما " من جهة المتحلق الجنوبي فيما استمر القتال في جبهة حي جوبر شرق العاصمة دمشق ,الجيش قصف الجيش بصاروخين " أرض- ارض " مواقع مسلحي الجبهة الاسلامية في الحي
سلاح الجو كان حاضراً في تفاصيل المعارك , قصفت المقاتلات السورية مواقع الجبهة الاسلامية في بلدات " مرج السلطان ، النشابية ، عربين وجسرين والركابية قرب طريق المطار "
في خَط موازٍ على جبهة جوبر التي ماتزال تشهد اشتباكات بين قوات الجيش السوري من جهة و جيش الاسلام والوية الحبيب المصطفى وفيلق الرحمن من جهة اخرى ، حيث قُتِلَ " سعدون الزويعي " عراقي الجنسية برصاص الجيش السوري ،" الزويعي " حسب مصادر معارضة يعتبر من القياديين الذين يشاركون في تدريب المسلحين وقيادة هجماتهم على نقاط الجيش السوري
الاشتباكات في حي جوبر تزامنت مع رمايات نارية من الجيش السوري تستهدف الأبنية التي يتحصن بها المسلحون الذين ردوا اليوم باستهداف مدينة جرمانا بقذيفة هاون سقطت في حي الجناين ما أدى لأصابة عشرة مواطنين وأضرار مادية في الممتلكات فيما أصيب ثلاث مواطنين في قذيفة سقطت حي المهاجرين بدمشق
وفي ميدعا قتل السعودي" فواز العجيلان " والأردني " عبد الله العجيلات " مع ١٨ مسلح اخرين اثر نسف مدفعية الجيش السوري لمنزل تواجدو فيه ضمن البلدة
في حين قتل الليبي " يونس بلاعيس "وأربعة مسلحين سوريين برصاص الجيش السوري في بلدة رملكا بالغوطة الشرقية
وفي سياق متصل بث مناهضون فيديو يظهر استهداف "فيلق الرحمن " لبناء قال أنه للجديش السوري ,الاستهداف جاء حسب الفيديو بمدفع تم تصنيعه محلياً يعرف باسم "مدفع الالغام "
جبهة الزبداني تشهد تناقضات باتت من تفاصيل الحرب اليومية فبعد ٢٤ ساعة من تسليم عشرات المسلحين أنفسهم وأسلحتهم لتتم تسوية أوضاعهم تباعاً ، تجدد القتال بين الجيش السوري وباقي الفصائل المسلحة داخل الزبداني فيما أعلنت مصادر إعلامية معارضة مقتل عدد من المسلحين اثر استهدافهم بنيران الجيش السوري في
وبالتوازي مع العمليات العسكرية تم ا منذ أيام تأمين دخول عشرات العائلات الى حي الماذنية في منطقة القدم في إطار تنفيذ خطوات المصالحة
الطوق يكتمل... من السجن المركزي إلى الكاستيلو
العملية العسكرية الناجحة التي نفذها الجيش السوري في أيار الماضي كانت مقدمةً لفرض طوق عسكري، يعزل مدينة حلب عن ريفيها الشمالي والشرقي. دخول السجن، وإجبار المجموعات المسلحة على الانسحاب من محيطه، مهّدا لعمليات عسكرية متواترة، نجحت بفضل استراتيجية «القضم» في تضييق الخناق على المجموعات المسلحة في أحياء حلب الشرقية. أحدث هذه العمليات نُفذت خلال الشهر الحالي، وأدّت إلى سيطرة الجيش السوري تباعاً على المبنى الأبيض (مقر كتيبة حفظ النظام)، ومعمل الإسمنت ومزرعة الحلبي وتلة المضافة في المسلمية، ومطاحن قرية الجبيلة.
وخلال اليومين الماضيين، بدأ الجيش مرحلة جديدة من العمليات في محيط مخيم حندرات ومحيط مدرسة المشاة. وسيكون من شأن استكمال العمليات نحو منطقة الكاستيلو أن يُمثل خطوةً حاسمة في مسار استكمال الطوق. وباستثناء منطقة بني زيد، التي يسيطر عليها «لواء شهداء بدر» بزعامة خالد حياني، فإن السمة المشتركة بين معظم المناطق والأحياء الخارجة عن سيطرة الدولة هي غياب القيادة الواحدة، نتيجة تبعيتهم لمجموعات عدة، يبدو التنسيق الكامل بينها شبه مستحيل. وبرغم أن المجموعات المسلحة حاولت التغلب على هذه المشكلة باعتماد أسلوب «غرف القيادة المشتركة» غير أن هذه الغرف لم تُثبت فاعليتها، واقتصرت إنجازاتها على تحقيق بعض التقدم في مستهل بعض «العمليات»، لكنها لم تلبث أن انكفأت، ومُنيت بالهزيمة كلّ مرة. وتكاد غرف عمليات «الألوية التركمانية» أن تكون صاحبة الحظ الأكبر من التنسيق، نتيجة تبعيّتها لمزاج سياسي بعينه (تركيا)، أما أبرز هذه الألوية فهي «لواء السلطان محمد الفاتح»، «لواء فجر الحرية»، «لواء السلطان مراد»، وتتمركز على نحو أساسي في الصاخور، والحيدرية، وبستان الباشا.
الاخبار
جبهة النصرة تسيطر على أغلب مواقع جبهة "ثوار سوريا" في ريف إدلب
معركة كسر عظم بين "جبهة النصرة" و"جبهة ثوار سوريا" في ادلب، و"النصرة" تسيطر على أغلب مواقع "ثوار سوريا". فما الذي أشعل الخلاف بين الجبهيتن ؟ وهل صدر قرار خارجي بتصفية "النصرة" كما حصل لــ"حركة أحرار الشام"؟
سيطرت جبهة النصرة على بلدة دير سنبل بريف إدلب أحد المعاقل الرئيسية لجبهة ثوار سوريا، كما سيطرت على معظم قرى جبل الزاوية أيضاً في المنطقة بعد المعارك التي اندلعت منذ خمسة أيام.
قائد جبهة ثوار سوريا جمال معروف قال إن مبادرةً لوقف إطلاق النار مع جبهة النصرة لم يجر الرد عليها، وأضاف في تصريحٍ إن انسحاب مجموعاته من دير سنبل وجبل الزاوية جاء للحد من الإصابات في صفوف المدنيين.
ويحتدم القتال بين "جبهة النصرة" و"جبهة ثوار سوريا" بقيادة جمال معروف في ريف ادلب شمالي غرب البلاد. المواجهات بين الجبهتين بدأت بعدما كمنت "النصرة" لعناصر "ثوار سوريا. تبع الكمين هجوم كبير لها على بلدتي البارة وبلين وعدد من القرى. "النصرة" سيطرت حتى اللحظة على عدد من مواقع "ثوار سوريا" وحوالى 10 قرى في ريف ادلب.
الاقتتال الذي إمتد الى مدينة معرة النعمان أكبر معاقل مسلحي جنوب ادلب شمل أطرافاً آخرين فانضمت "حركة حزم" إلى "ثوار سوريا"، ووقفت "جماعة جند الاقصى" ذات التوجه القاعدي في معسكر "النصرة".
وعلى خط مواجهات حلب دخلت أيضاً "الجبهة الاسلامية"، التي يشكل كل من "لواء التوحيد" و"أحرار الشام" و"صقور الشام"، أبرز مكوناتها إلى جانب "النصرة".
واندلعت مواجهات واسعة أيضاً على مختلف جبهات المدينة، لا سيما بين مسلحي "الجبهة الاسلامية" و"حركة حزم"، وتركز القتال على جبهات حندرات شرقاً والراموسة جنوباً والراشدين غرباً، كما دار قتال عنيف بين "حزم" و"النصرة" في ريف حلب الغربي ومنطقة الفوج 46.
وتخشى "النصرة" بحسب المصادر من وجود قرار خارجي بضربها كما حصل لـــ "حركة أحرار الشام"، التي قضي على أبرز قادتها الميدانيين والعسكريين من خلال تفجير في رام حمدان في أيلول / سبتمبر الماضي. تفجير أطاح شخصيات كانت تصنف بأنها قريبة من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.
ويمكن القول إن "النصرة" بدأت تتحسس رأسها. ترى نفسها محاطة بجماعات مسلحة تصنفها في خانة أعداء الداخل، وتخشى تقوية تلك المجموعات على حسابها، لذا يرى بعض المتابعين للشأن السوري أن هجوم "النصرة" الواسع على مواقع "ثوار سوريا" في ادلب عند الحدود مع تركيا، هو خطوة استباقية لما قد تحمله الأيام المقبلة.
المصدر: الميادين
بعد أن بدا ضائعاً وتحدث عن «تجميد العنف».. إيران تحذر دي ميستورا من مصير أشبه بالذين سبقوه!!...
مع تأكيد دمشق على لسان أكثر من مسؤول رفيع فيها أنه لا يمكن «إركاع» سورية ولا «إسقاطها» و«تفتيتها وإنهاء دورها»
وأن ما أطلق عليه «الربيع العربي» يهدف إلى «إضعاف الجيوش العربية» لمصلحة «إسرائيل»، بدا المبعوث الأممي الجديد ستيفان دي ميستورا المكلف مهمة واضحة ومحددة تقوم على حل الأزمة من خلال المفاوضات بين السوريين، بدا ضائعاً في تصريحاته التي ربما خضعت لضغوطات دولية تتحدث منذ أسابيع عن إقامة مناطق عازلة أو آمنة فوق التراب السوري.
وفي زيارته الأخيرة لدمشق أعلن دي ميستورا أن الأولوية الآن لمكافحة الإرهاب ومن ثم العمل على المصالحات الداخلية وآخرها الدخول في مفاوضات الحل، وهو ما توافق عليه دمشق لا بل أعلنته مراراً خلال مؤتمر جنيف وقبله دون أن ينصت إليها المبعوث السابق الأخضر الإبراهيمي الذي أعلن إخفاقه واستقال.
لكن دي ميستورا هذا تجاهل تصريحاته السابقة والأولويات التي وضعها ولم تتضمن أي حديث عن وقف إطلاق نار أو مناطق دون قتال وسواها، وتحدث عن تجميد مناطق النزاع معتبراً أن حلب هي المرشح الأول.
تصريحاته الجديدة تحدث فيها عن مصالحات تختلف كلياً عما يحدث على الأرض، فالمصالحة تعني تسليم السلاح وعودة المقاتلين السوريين حصراً إلى كنف الدولة، وهناك تجارب عدة في سورية على دي ميستورا الاطلاع عليها، وفي جميع الأحوال لم يكن هناك يوماً مهادنة مع الإرهاب أو وقف إطلاق النار أو مناطق دون اقتتال أو أي مصطلح آخر يمكن أن يعني بقاء سيطرة مجموعة إرهابية بكامل سلاحها على مناطق مدنية تهدد السكان وتستخدمهم دروعاً بشرية.
وبحسب المتابعين للملف السوري فإنه على دي ميستورا الاطلاع أكثر على تجربة المصالحات السورية وأن يبقى في إطار مهامه والأولويات التي سبق أن أعلنها ووافق عليها وألا ينجر خلف مصطلحات وأحلام دول إقليمية وغربية تريد انتزاع أراض سورية وتقسيم البلاد بحجج إنسانية، في حين أنها الداعم الأول للإرهاب الذي أصاب السوريين.
وردت إيران أمس على تصريحات دي ميستورا التي أطلقها أول من أمس متحدثاً عن «تجميد العنف» وفتح الباب ولأول مرة أمام «إمكانية الاعتماد على الخطة الإيرانية» أيضاً، وقال مستشار مرشد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي: إنه «إذا أراد دي ميستورا ألا يكون مصيره كسابقيه فعليه أن يحافظ على استقلاله ولا يرضخ للضغوط».
في الأثناء اعتبرت المستشارة الرئاسية بثينة شعبان أن ما أطلق عليه «الربيع العربي» يهدف إلى «إضعاف الجيوش العربية» لمصلحة «إسرائيل» وجعلها تحتل الأراضي بطريقة أسهل وأقل كلفة، واصفة هذا الربيع بـ«الربيع الإسرائيلي»، وذلك في حوار معها أجراه الصحفي البريطاني «روبرت فيسك»، ونشرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية أمس.
من جانبه أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد في مقال نشرته صحيفة «البناء» اللبنانية في عددها أمس، أنه لا يمكن «إركاع سورية» من خلال حملات إعلامية غربية وخليجية مكشوفة ولا يمكن «إسقاطها» و«تفتيتها وإنهاء دورها»، متهماً الولايات المتحدة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وأدواتها المتخلفة في المنطقة وخارجها وذلك بتعليمات إسرائيلية لتدمير سورية.
وفي حديث لمراسلين صحفيين خلال زيارته لموسكو، دعا مفتي الجهورية أحمد حسون «الأشقاء العرب وجيراننا الأتراك إلى وعي أن سورية في صمودها حمتهم من الانهيار والضياع وأنها لن تسقط مهما تعاظمت التحديات».
وخلال لقائه رئيس مؤسسة الخطوط الحديدية الروسية فلاديمير ياكونين أكد حسون أن الدولة السورية هي دولة علمانية ما يجعلها أكثر صلابة وقوة، مؤكداً أن شعار «الدولة الإسلامية»، في إشارة لاسم تنظيم داعش، ليس إلا ذريعة لإقامة «دولة يهودية».
جنرالات «البنتاغون» يشكون قيود البيت الأبيض بشأن الحرب ضد داعش وتدريب المسلحين السوريين
لم تعد التصريحات والابتسامات قادرة على احتواء الخلاف في الرؤية الإستراتيجية حيال الحرب على تنظيم (داعش) بين البيت الأبيض ووزارة الدفاع «البنتاغون»، بعد خروجه على العلن، وحرص وزير الدفاع تشاك هيغل على عدم تبديده.
وأمس ذكرت صحيفة «ديلي بيست» الأميركية أن الجنرالات داخل «البنتاغون» وفي الميدان يزدادون إحباطاً بشأن القيود المشددة التي يفرضها البيت الأبيض على خطط مكافحة تنظيم (داعش)، وتدريب «المعارضة السورية المعتدلة».
وشكا مسؤولو «البنتاغون»، وفقاً لـ«ديلي بيست»، من العمل تحت أوامر صارمة من البيت الأبيض لإبقاء الحرب في حدود السياسة، إضافة إلى أسلوب الإدارة الجزئية وخلق أكوام من الأوراق التي تضع ضغوطاً على العاملين.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس الأمن القومي الأميركي، أعطى تعليمات بشأن المسلحين السوريين الذين يمكن إشراكهم في الإستراتيجية الأميركية ضد (داعش)، وبشأن من يدربهم، وعما يجب أن يفعلوه لدى عودتهم إلى سورية، كاشفةً عن أن أغلب أولئك المسلحين لن يذهبوا للقتال ضد (داعش)!
وكان المنسق العام للتحالف الدولي جون آلن أكد أن المسلحين الذين ستدربهم واشنطن لن يكون لهم دور عسكري في مواجهة (داعش) كما لن يقاتلوا قوات الجيش السوري، مؤكداً أن دورهم سيكون «سياسي». وما يجعل الأمور أكثر سوءاً، حسب تصريحات ضباط الجيش والقاعدة المدنيين في «البنتاغون» لـ«الديلي بيست»، هو عملية صنع قرار الحرب ضد (داعش)، والتي تقودها سوزان رايس مستشارة الرئيس لشؤون الأمن القومي.
وتحدث المسؤولون عن لقاءات مفاجئة ومتكررة من مجلس الأمن القومي، وما يسمى لجنة الدفاع الأعلى والاستخبارات ومسؤولي السياسة الخارجية. وقال مسؤول رفيع من «البنتاغون»: «هناك الكثير من المناقشات بشأن الأمور الصغيرة. القرارات الأساسية التي ينبغي أن تستغرق ساعات تأخذ أياماً أحياناً».
ووفقاً لعدد من المسؤولين والمطلعين، فإن كبار القادة العسكريين، بمن في ذلك رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي، وقائد القيادة المركزية الجنرال لويد أوستن، ومايكل ناغاتا مسؤول عمليات تدريب المسلحين السوريين، يكافحون للعمل في ظل قيود البيت الأبيض وأسلوب الإدارة الجزئية.
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» ذكرت أن هيغل وجه رسالة سرية إلى رايس انتقد فيها إستراتيجية أوباما في سورية.
وبعد ساعات على التسريب خرج وزير الدفاع الأميركي في مؤتمر صحفي الخميس، ليؤكد أن الرئيس بشار الأسد قد يستفيد من الغارات الجوية الأميركية التي تستهدف مواقع لتنظيم (داعش) في سورية، من دون أن يؤكد أو ينفي صحة المعلومات التي كشفتها الصحيفة الأميركية.
ودافع البيت الأبيض عن إستراتيجيته أول من أمس. وقال المتحدث باسمه البيت الأبيض جوش ايرنست: إن الإستراتيجية الأميركية ضد (داعش) في سورية والعراق تسير بنجاح. ونفى أن تكون واشنطن تركز على إضعاف (داعش) على حساب هدفها الآخر وهو إزاحة الرئيس الأسد من السلطة. وأضاف ايرنست في مقابلة مع شبكة «سي. إن. إن» الأميركية الإخبارية «سياستنا تجاه (الرئيس) الأسد واضحة بالفعل.. نعتقد أنه لا يملك شرعية ليقود».
دمى "الإئتلاف السوري المعارض" عادت للرقص فمن يحركها و لماذا ..؟
من المسلمات في الأمر أن "الإتلاف المعارض" الذي يتوزع أعضاءه من جهة الإقامة بين دول العالم، و يتنقسمون في التبعية بالسياسة و الأجر ما بين أمريكا و قطر و كيان الإحتلال الإسرائيلي، لا يتحرك إلا وفق أمر يصله من جهة ما بعد توافقات تطرح على طاولة الراهن على الدولة السورية في عاصمة ما من العواصم المعادية لسوريا ، ومع نشاط هذا الإئتلاف الملفت للنظر و الذي بدء من لقاء وزير الخارجية المصرية سامح شكري الذي تناصب كل من تركيا و قطر بلاده العداء، طرحت استفهامات كبرى الإجابة عليها كانت وما زالت متعددة الأوجه.
نشاط الإئتلاف يجيء بعد تدخل قوات البيشمركة في عين عرب، و يجيء في وقت تحاول فيه أنقرة و الدوحة فرض منطقة عازلة في المدينة الكردية المحاصرة من قبل داعش، وفي وقت يصر فيه الأمريكيون على أن سياستهم تجاه سوريا كانت وما زالت هي ذاتها، بحيث لا تتخلى عن مشاريعها الكبرى التي تبدأ من محاربة تنظيم هي من أنشأته و تمر بتسليح ما تتبجح واشنطن بتسميته "معارضة معتدلة"، و لا تنتهي في العراق أو اليمن و لا أي دولة عربية، و عيون واشنطن تبرق كلما نظرت إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية و ملفها النووري، و في الكواليس يحرك اللوبي اليهودي دمى البيت الأبيض لتحقيق أمن إسرائيل.
أن يخرج رئيس "الإئتلاف المعارض" هادي البحرة، ليقول إن مبادرة صدرت عن الإئتلاف سلمت إلى دمشق فهذا يعني أن الجدل السياسي حول الأزمة السورية عاد إلى السطح بعد أن أيقنت واشنطن عبثية حربها ضد التنظيم الإرهابي الذي انتجته بالتشاركية مع الكيان الإسرائيلي و بريطانيا، و بان مشاريع التقسيم التي تحاول أن تطرحها لحل الأزمة السورية لن تجدي نفعاً، فالجيش العربي السوري يتقدم في عدة محاور، وحين تنظر إدارة البيت الأبيض إلى أرقام غاراتها التي لا تصل إلى عشر الطلعات الجوية السورية اليومية التي تستهدف معاقل الميليشيات المسلحة على امتداد الخارطة السورية تدرك أن أصحاب الأرض هم الأقدر على حسم المعركة، و تجنباً لأي خسارة كبرى لأمريكا وحلفاءها لابد من "جنيف 3" لتخرج واشنطن ببعض المكتسبات السياسية من الأزمة السورية و تنهي معركتها ضد داعش بعيداً عن صورة الفشل إن لم نقل الهزيمة.
فالولايات المتحدة الأمريكية لا يمكن لها أن تخرج بهذه الصورة بعد كل هذا الحشد الإعلامي و العسكري على مستوى سياستها الداخلية و الخارجية، و إسرائيل التي ورطت أمريكا بهذه الحرب بهدف فرض التقسيم على كل من سوريا و العراق لتحويل المنطقة لكيانات بدأت تدرك أن الإئتلاف يجب أن يحرك لجهة إيجاد المخرج و دون أن يكون الطلب أمريكياً لعقد جولة ثالثة من مؤتمر جنيف، وفي هذه الحال تتلقى دمشق هذه الأنباء بأريحية كبرى، فالميدان العسكري يميل لصالحها، و الميليشيات التي تحاول أمريكا أن تدعمها ضد الدولة السورية متناحرة فيما بينها، و تحاول كل منها أن تنهي الثانية لتحصل هي على تأشيرات الدخول إلى مملكة آل سعود لتكون هي "المعارضة المعتدلة" التي تنوي أمريكا تدريبها لصالح مواجهة الدولة السورية بغرض تقسيمها.
في حال صحت هذه المبادرة فمن الذي وضع بنودها، ولماذا لم تقم مصر بطرحها على طاولة الحوار، وكيف لـ قطر و تركيا أن تقبلان أن يذهب الإئتلاف الذي تصرفان عليه ملايين الدولارات إلى القاهرة، حيث عبد الفتاح السيسي يحمل كرئيس لمصر لواء الحرب ضد الإخوان المسلمين و الجماعات المتشددة، و على أي أساس يمكن أن يفهم دور الإئتلاف في أي عملية سياسية بغير الصورة التي أصرت شخوصه على أن تظهر بها، من خلال التأصيل لصورة التبعية التي تتمحور في فلك الدول المعادية لسوريا.
ثم إن سعي "الإئتلاف المعارض" للوصول إلى السلطة وتجاهله لضرورة محاربة الإرهاب سيأخذ حتماً نحو جولة ثالثة فاشلة في جنيف دون الوصول إلى حل، فالأولوية بالنسبة للدول المعادية لسوريا هي تغير نظام الحكم في سوريا و جلب نظام تابع يكون في صورة الإخوان سياسياً قدر الإمكان، فهم الجهة الأكثر طواعية لقطر و تركيا، و من خلفهما أمريكا و من لف لفيفها، وذلك بناءاً على تجربة سابقة في مصر أيام المعزول "محمد مرسي" ، وتونس وغيرها من الدول التي دخلتها قطر و نشرت فيها الفوضى.
و في قراءة لموقف دمشق من هذه المبادرة – إن صحت- فإنها ستبني موقفها على أساس إدراكها لميزان القوى في الميدان و عمق وجودها في الأرض السورية، ومن خلفها تقف قوى سياسية قادرة على ضمان إتزان القرار الدولي تجاه الأزمة السورية، وعلى ذلك لابد لأي من الدول أو القوى السياسية التي تحاول أن تجد لنفسها مكان في سوريا ان تطرح مبادرة ترتكز أولاً على التوافق على محاربة الإرهاب دون التمييز بين فصيل و آخر، و على طرح مشروع سياسي متكامل يخدم سوريا بحق، هذا الكلام ما زالت دمشق تردده منذ ثلاث سنوات، لكن "دمى كيانات المعارضة" على تعددها لا تسمعه بسبب أن من صنع هذه الدمى لم يصنع لها إلا أذن واحدة، تسمع ما يملى عليها من أوامر و توجهيات قادمة من عواصم الدول المعادية لـ سوريا.
عربي برس - محمودعبداللطيف
ما هو سر الخلاف الحقيقي بين ’ثوار سوريا’ و’جبهة النصرة’؟
حسين مرتضى
ليست الحرب الدائرة في مناطق ريف ادلب بين ما يسمى "جبهة ثوار سوريا" وما يسمى بـ"جبهة النصرة" حديثة العهد، فهي جولة من جولات أمراء الحرب الناشئة ضمن عشرات المواجهات في تلك المنطقة وجوهر صراعها يقوم على تقاسم مناطق النفوذ والغنائم بمنطق اللصوص وقطاع الطرق.
بذور الخلاف بين ما يسمى "جبهة ثوار سوريا" والتي يقودها المدعو جمال معروف وما يسمى بـ"جبهة النصرة" ليست بالجديدة، فهي تعود لأشهر خلت، وتحديداً بعد سيطرة "النصرة" في شهر آب/أغسطس الماضي، على مناطق حارم وسلقين وريف جسر الشغور والواقعة على الشريط الحدودي مع تركيا في ريف إدلب والتي تعتبرها ما تسمى بـ"جبهة ثوار سوريا" مناطق نفوذ لها.
تجددت الاشتباكات والمواجهات في 27 تشرين الأول/أكتوبر، حيث لم يكن يوماً عادياً في منطقة جبل الزاوية، التابعة لريف إدلب، الاشتباكات تركزت في بلدة البارة والتي كان سببها هو دخول رتل عسكري تابع لما يسمى بـ"جبهة ثوار سوريا" الى البلدة في محاولة منه لاعتقال عدد من قادتها الذين انشقوا عنها وانضموا الى "جبهة النصرة"، وبالفعل تم اعتقال كل من "صالح العثمان"، وهو قائد سرية عسكرية تابعة لما يسمى بحركة "أحرار الشام " والمدعو "صبحي الإبراهيم" أحد عناصر تلك السّرية.
ولم يكتف عناصر "جبهة ثوار سوريا" بذلك بل اعتقلوا عدداً من عناصر ما يسمى بـ"حركة احرار الشام" و"جبهة النصرة"، مما استدعى هرب تلك العناصر الى بلدة كنصفرة المجاورة، وطلب عناصر "جبهة النصرة" المؤازرة من قيادتهم في ريف ادلب، ما أدى الى التدخل في المعركة واستقدام تعزيزات الى بلدة كنصفرة والبارة وعدد من البلدات المجاورة. في الوقت نفسه دخلت على خط المواجهة عناصر من ما يسمى "جند الاقصى" لمساندة "النصرة" في مواجهاتها، لتتمكن "النصرة" وما يسمى بـ"جند النصرة" من طرد عناصر ما يعرف بـ" جبهة ثوار سوريا" من بلدات ابلين وابديتا وبليون وبلشون، ووصلت الاشتباكات حتى مدينة معرة النعمان في الريف الجنوبي لادلب.
ومع كل اصوات الرصاص التي اطلقت في المعارك الدائرة بريف ادلب، كان هناك صوت أعلى وهو الصوت الحقيقي لتلك المعارك التي تدور بين اللصوص انفسهم، حيث يتلخص السبب الحقيقي وراء تلك المعارك بعمليات سرقة وتهريب النفط من سوريا إلى تركيا، والتي تعتمد على مجموعات صغيرة من الطرفين بعد أن باتت تلك التجارة عصابات تشرف عليها في ريفي حلب وادلب بالقرب من الحدود السورية التركية، تتعاون تلك العصابات مع المجموعات المسلحة التي تنال حصتها من النفط.
الحكاية بدأت من سوق معرة مصرين في ريف ادلب، والذي يمثل أحد أهم أسواق تهريب النفط المسروق، حيث يشكل المنطلق الرئيسي لصهاريج النفط الى تركيا، عابرة طريق معرة مصرين، حارم، سلقين، دركوش، الأراضي التركية، ومستخدمة أنابيب ممدودة في نهر العاصي، بالاتفاق مع تجار أتراك على الطرف الآخر، الرحلة التي يقطعها النفط ليصل الحدود التركية يمر عبر مناطق تسيطر عليها مجموعات "داعش" في الرقة أو دير الزور، حيث تبيع "داعش" النفط للمجموعات المسلحة، بشرط يفرضه المشتري وهو أن تخرج قافلات النفط من مناطق "داعش" آمنة دون أن يمسسها سوء، حيث كان يخرج ما بين 20 و 30 صهريج مازوت يومياً من مناطق "داعش".
ويصل هذا الذهب الاسود الى ريف حلب او ادلب، إما مكرراً وجاهزاً للاستهلاك او خام، وهنا يبدأ عمل المصافي البدائية التي تشرف عليها تلك المجموعات، والتي بدورها تشرف على عمليات التهريب ومن بين تلك الكتائب التابعة لما يسمى بـ"جبهة ثوار سوريا"، وهي ما يعرف بـ"كتيبة الاخلاص إلى الله"، والتي تتواجد في الريف الواقع بين اللاذقية وادلب، والتي يتزعمها المدعو مؤيد غنام، ومجموعة تطلق على نفسها اسم "لواء ذئاب الغابة" بقيادة الملقب بالزعتر والذي يشرف شخصياً على العمليات، والتي تتم إما عبر قرية الحامضة القريبة من معبر باب الهوى السوري، عن طريق أنابيب ممدودة تحت الأرض بين البلدين، او عن طريق قريتي الريحانية وحجي باشا التركيتين والواقعتين على الحدود.
وبعد محاولات كثيرة من "جبهة النصرة" لاستمالة غنام والذي يعتبر من أهم مهربي النفط في شمال سوريا، والذي هرب منها بمساعدة قادته فيما يسمى "جبهة ثوار سوريا" الى انطاكية التركية، ما استدعى من "جبهة النصرة" التوجه مباشرة الى ما يسمى بـ"جبهة ثوار سوريا" لاقتسام ارباح بيع النفط السوري، حيث طرحت "جبهة النصرة" فكرة ان يقوم عناصر من ما اسموه "بيت مال المسلمين" بجمع الاموال العائدة من بيع النفط ومن ثم تقوم بتوزيعها بالتساوي بين "جبهة النصرة" وما يسمى "جبهة ثوار سوريا"، وبعد رفض تلك الجبهة هذا المقترح، بدأ التوتر يسود بينهم، وتطور حتى وصل الى مرحلة الاشتباك واجتياح المناطق، في محاولة للسيطرة على ذلك الطريق الواصل حتى الحدود التركية.
العهد
2014-11-02 04:08:33 | هم بشر مثلنا |
هم بشر مثلنا يأكلون ويشربون وينامون ولهم اهالي واولاد وعائلات..ومهن وواجبات ..لكن مايميزهم عنا روحهم السامية..اخلاصهم المستميت للوطن...عقيدتهم..ايمانهم بالوطن..شهامتهم..رجوليتهم..تضحياتهم..والكلمات لاتنتهي..هم الجيش السوري..جيشنا الباسل المغوار البطل والعقائدي..ف لكم كل الاجلال والاحترام ياشرفاء سوريا | |
لمار خضور |
2014-11-02 04:05:03 | لنكون اكثر سلاسة بالتفكير |
لنكون اكثر سلاسة بالتفكير واكثر وضوح..الازمة ستطول ولن تنتهي بايام او شهور..وان انتهت عسكريا آثارها ستبقى على ارض الواقع سنواااات..ولنكون واثقين ومتفهمين التخلص من الارهاب لايعني عودة سوريا كما كانت اقتصاديا وسياسيا وامنياً واجتماعيا وفي كل القطاعات كما كانت بلحظة...فلنتحضر للحظة النصر..لكي نبني بلدنا الحبيب ولكي ننتصر على واقعنا المدمر ولنتقبل النتائج لكي نستطيع معالجتها | |
ساميا عجيب |
2014-11-02 04:01:10 | ليكن الله معنا |
ليكن الله معنا..وليرحم شهدائنا..ولينصر سوريانا..فلنرفع ايدينا جميعا لرب السماء والارض..وندعي لنصرة سوريا..والله خير حكيم | |
كارمن |
2014-11-02 03:59:43 | الجميع سيفنى |
امريكا حسب ذكر تاريخها واستراتجيتها منذ الوجود..ان يفني العالم بعضه وتبقى هي...لكن مانراه اليوم انه الجميع سيفنى ولن يبقى سوا خالق الكون | |
نزار |
2014-11-02 03:57:37 | يوم ليك ويوم عليك. |
يوم ليك ويوم عليك..والوضع السوري يستمر ..وكانه نهج لوجود الدنيا..لانهاية له إلا فناء الكون | |
أحمد جلول |
2014-11-02 03:55:30 | .......... |
كل عبارات النصر اليوم هي وهمية ...كذلك الحال بالنسبة لامريكا كل عبارات الفشل وهمية..اليوم الواقع واضح الحال كلعبة شد الحبل وكل من يشد الحبل لاتجاهه ومرة جهة تسحب ومرة الاخرى تسحب وهكذا الى حين ان ينقطع الحبل..ليكون هذا الحبل الارهاب..لكن !!!!!!!!لاننسى ان الارهاب ايضا لايمكن التخلص منه نهائيا دون التخلص ممن يدعمه ويموله ويسعى لتدريبه والبيئة الحاضنة له..اذا على مايبدو.. الحبل قد زُعمت نتيجته لاي طرف..ولكن!!!ان زادت القوة في الطرف الخاسر"افتراضيا"وتم سحب الحبل وكل من الطرف الاخر للجهة المذكورة سابقا سيصبح الحبل بحوزتنا والطرف الاول الذي مفترض ان يربح سيقع على الارض..هذه القوة يجب ان تكون مدروسة ككيف يمسك الحبل وترتيب الاشخاص ...خلينا نعتبر الموضوع علمي..عدد مقابل حل علمي بذكاء..من سينتصر؟؟؟التكتيك والخبرة دوما سيدة الموقف..فلانريد ان ننسى ان الطرف المعادي هو طرف يخلله الاختلاف اما بالمصالح او وجهات النظر وحتى الخروج عن السيطرة والاهم بالعامية"مشلوشين باسقاط الاسد"لنجعل اللعبة للعيان واضحة على ان الحال يؤول لاسقاط الحكم ولكن مايمكن ان يكون يدبر هو ليس ماهو واضح هو نتيجة اللعبة..المهم تحقيق النقط الايجابية ومن ثم يكتشف العالم انه كان ضحية للعبة..نتيجتها بقاء الاسد والنصر | |
جيهان |
2014-11-02 03:39:29 | ماذا لو..أو هيا ل..... |
لماذا في ظل هذه الظروف القاسية لانتطلع لوحدة استراتيجية بين الدول العربية ذات الاهداف الواحدة..ولماذا لانقوم اليوم بالوحدة العسكرية والامنية بين هذه الدول..كلنا نعلم الوحدة قوة وماتخشاه امريكا واسرائيل بسوريا ليس المقاومة الى حد ما بل تطلع سوريا الدائم للحفاظ على سيادة الوطن العربي واستقراره وتعاونها وسعيها الدائم لاي وحدة عربية تحقق المصالح للطرفين المتوحدين..ماذا ان سوريا ولبنان ومصر وضعوا أكفهم كيد واحدة !!! ألا يستطيعون الحد من واقع بلادهم المنكوب لحد كبير؟؟؟ويمكن التغلب عليه!!!ماذا لو هذه الثلاثية وقعت اتفاقيات دولية مع الدول الصديقة الاسلامية والغربية ايران..الصين..البرازيل..وغيرها دول..واكيد روسيا..الا تصبح روسيا المهيمن عالميا والقوة الرئيسية ..الا يصبح تحت ايديها دول ذات سيادة واهمية ..مااقوله ليس غريب هو فقط تبديل المسميات..وننقل الاهداف من اليسار لليمين..اي من الشر للخير..من الحرب للسلم..من سياسة الاحتكار وفرض العقوبات الاقتصادية.الى سياسة التعاون وتأمين انتاج واسع وشامل ومتنوع ..لنساهم في اعطاء روسيا دور امريكا ..دعمها لتصبح القوة الكبرى..ولتكون ايران الدولة المهمة التي يقع على عاتق روسيا انقاذها دوما وتحقيق مصالحها بدل اسرائيل..ولتكون سوريا بمثابة الكونغرس ..ولتصبح مصر والعراق بمثابة تركيا وقطر..مضخو الاموال بحكم ماتقدمه جغرافيتهم وثرواتهم المتنوعة..ولتكون الصين والبرازيل وفنزويلا وعدة دول كانت موجودة ضد المشروع الامريكي منذ بداية الازمة كاوروبا..مارأيكم ان قلبنا موازين القوى..ولا نحتاج سوا ل يد واحدة.. هدف واحد.. مصالح واحدة.. نية صادقة ..والأهم اتقان كل دولة دورها ..واليقين لكل دولة ماتملك واين موقعها المناسب واليقين بترتيب سلسة الاهمية والقوى دون منازعات فهنا لا لمصالح شخصية لكن ايضا لاشك من ترتيب الاولوية والمصالح بترتيب الاهمية | |
مها |
2014-11-02 03:20:45 | اتركوا الامور للرب |
لن اقول لعنهم الله ولن اقول النصر لنا...بل سأقول هنالك امور مهما اعتقدنا وحللنا نجهلها ومهما سعيينا لها ليست بأيدينا..هي امور من فعل الخالق..الذي لامشيئة في الكون فوق مشيئته.. اتركوا الامور للرب | |
روعة كريم |
2014-11-02 03:18:18 | لنتطلع للواقع باسلوب استراتيجي اكثر |
مافي برأي غير حل واحد..لان الحل السياسي مايت سريرا ومشلول عن الحركة كأنما هنالك مايريد بقائه على هذا الحال..والمصالحة الوطنية تخضع لأهواء تلك النفوس الضعيفة هذا يريد وهذا لايريد..وتركيا كالحيط لها فم يتكلم وليس لها اذن تسمع..ووووو....الخ الحل يتم بدراسة محسومة ودقيقة واستراتيجة بين سوريا ايران والمقاومة والدعم الروسي...لتنتقل سوريا من ضرب اعدائها بالداخل لاعطاء اعدائها بالخارج صفعة على وجوههم وضربة على رؤوسهم تشل تفكيرهم وتغير الموازيين في كيفية نهايتهم..فان اردنا النصر لننظر لنصف الكأس الممتلئ وليس بالضحك على انفسنا بعبارات كاذبة..بل اقصد هنا..النصف الممتلئ اعداء الخارج فالارهاب هو النصف الفارغ وفي حين تبخير النصف الممتلئ سيبقى الكأس فارغ لاقيمة له ويسهل رميه اوكسره..لنتطلع لحلول بديلة فحل السلم وحل احترام السيادات وحل التعاون من اجل تحيق السلام يستغل من قبل هؤلاء الاعداء ويعطيهم فرصه للدجل والكذب وتسويق غاياتهم عدا انهم يستضعفون موقفنا ..هي فقط نكزة لهؤلاء ولتكون "فركة اذن".. | |
زياد شمالي |
2014-11-02 03:08:16 | وين فرص النجاة بسوريا |
دوما وفي نهاية كل خبر يتم تعزيز النفوس بكلمات على ان الواقع لصالحنا وان الوضع يسوق لنصر سوريا...لكن اين فرص النصر والوااقع ان هناك اليوم تدريب لما يسمى معارضة معتدلة وتدريب للارهابيين جدد في قطر والسعودية وتركيا وامريكا وو....واليوم تنبح كلاب الائتلاف الامريكية وتركيا زاعمة على موقفها واوروبا يعمّها صمت رهيب عالساحة والبنتاغون مجبر ومسيطر عليه بكل تحركاته بمايملي عليه الزعيم الامريكي وووو....اما بالداخل السوري الجيش يتقدم في مناطق والمسلحون في مناطق فتراجع المسلحين في المناطق التي يسيطر عليها الجيش لاتعني انسحاب هؤلاء عن الساحة او الاستسلام يعني التراجع هنا الفرار من المنطقة التي تشتد فيها المواجهات مع جيشنا والارتكاز في مناطق اخرى وهكذا يدور الحال وكأننا نجري في المكان نفسه والذي يتغير فقط هو اموال تصرف واسلحة تستخدم وخسائر مادية ...خوف ورعب عند المواطن في تلك المناطق..شهداء ..وقتلى ارهابيين وان كانوا قُتلوا فهناك ارهابيون حاضرون دوماا لاستكمال مابدأه سابقوهم اي لايعني قتل بعضهم التخلص منهم..والاقتصاد في سوريا بين كر وفر ان عاد يهدم وان هدم يحاول اعادة بنائه او تعويضه..ليلاحق المواطن السوري الهم في كل تحركاته فبالاضافة لكل هذا يأتي حال المواطن في الاماكن الشبه مستقرة من غلاء وفقر معيشة وقلة الراتب وتجار الحرب ومحتكرو المواد الاساسية والازمة للمواطن لتقفز اسعارها ويؤول به الحال اما ليشتريها بدمه او ان يستغني عنها ويموت بنقصها..وعدا كل ذلك مشكلة الكهرباء والمازوت والبنزين والغاز...وشو بدك تلحق ياسوري لتلحق.. آكل هوا من كل النواحي..ففهمونا وين الامل بانو تخلص الازمة وليش عبارات الدفع المعنوي اذا رح تتحول لخيبات كبيرة بالنفوس عند التماس بالواقع المشين.. | |
كنان |