دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 21 - 9 - 2014 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. درعا : أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في سلسلة عمليات نفذتها في درعا وريفها ودمرت لهم العديد من الآليات بمن فيها.
وذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في الغارية الغربية ومحيط خربة غزالة في ريف درعا وأوقعت أعداداً منهم قتلى ومصابين ودمرت لهم سيارة مزودة برشاش ثقيل.
وأضاف المصدر أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت عدة آليات بمن فيها من إرهابيين على طريق السد في درعا البلد ومحور بلدة جاسم نمر وقرية البعيات في منطقة اللجاة بريف درعا، إضافة إلى دراجة نارية يستقلها إرهابي بين بلدتي طفس وعتمان، كما قضت على العديد من الإرهابيين في دير العدس وتل عشترة في ريف درعا ودمرت أدوات إجرامهم.
حمص: مقتل 3 مسلحين تكفيريين اثر اشتباكات مع عناصر من الجيش العربي السوري في الجزيرة 7 في حي الوعر.
دير الزور : أوضح مصدر في دير الزور أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت أعداداً من إرهابيي تنظيم ما يسمى (دولة العراق والشام) الإرهابي قتلى ومصابين في أحياء الحويقة والعرضي والصناعة والجبيلة في دير الزور ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم، ودكّت وحدة من الجيش أوكاراً لإرهابيي التنظيم في قرية البوليل في ريف دير الزور الشرقي وقضت على أعداد منهم ودمرت آلياتهم وأسلحتهم.
درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تستهدف تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في دير العدس وانخل وصيدا في ريف درعا ونبع الصخر في ريف القنيطرة وتقضي على العديد منهم وتدمر آلياتهم.
إدلب : وحدات من الجيش العربي السوري تقضي على العديد من الإرهابيين وتصيب آخرين باستهداف أوكارهم في كفرشلايا وكفرلاتا وكفررومة وشفلح ووادي عساف وتل سلمو والحميدية ومحيط ابو الظهور.
حمص: وحدة من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعات الإرهابيين في مدينة الرستن وتدمر وكراً لمتزعميهم وتوقع في صفوفهم عشرات القتلى والمصابين.
القامشلي :إصابة مواطنين اثنين بحروق أحدهما بحالة حرجة في حريق أتى على مطعم سنترو وسط مدينة القامشلي.
ﺣﻠﺐ :ﻏﺎﺭتان ﺟﻮيتان ﻟﻠﻨﺴﺮ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ إﺣﺪﺍﻫﻤﺎ ﻋﻠﻰ " ﺍﻟﺒﻠﻴﺮﻣﻮﻥ " ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ " ﺑﻨﻲ ﺯﻳﺪ " .
ريف دمشق: أكثر من عشرين قتيلا من جبهة النصرة بالاضافة لتسعة اخرين وقعوا اسرى بيد حزب الله في جرود عرسال.
درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على أعداد من الارهابيين وتصيب اخرين في محيط بلدة عتمان بريف درعا وتدمر لهم سيارة /بيك اب/ مزودة برشاش ثقيل.
حماة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على أعداد من الارهابيين وتصيب اخرين فى قرية كفر زيتا بريف حماة وتدمر لهم مدفعين عيار /57/.
حلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تستهدف تجمعات ارهابيي تنظيم /دولة العراق والشام/ الارهابي في قرى لدات /تل الطيار وسبت وقمجة وجعدة وتل كون عفتار/ بمنطقة عين العرب في ريف حلب وتقضي على اعداد منهم وتصيب اخرين.
ريف دمشق: فى عمق الغوطة الشرقية دكت وحدات من قواتنا المسلحة الباسلة اوكارا للارهابيين على محور العمليات فى مزارع بلدتي القاسمية البحارية واردت ارهابيين قتلى ودمرت صنوفا من الاسلحة والذخيرة المتنوعة.
دمشق: منطقة جامع طيبة ومحيطها في جوبر بريف دمشق تحت سيطرة الجيش السوري.
حرستا : لاحقت وحدة من قواتنا المسلحة ارهابيين عند دوار الثانوية وقرب بناء محمد الدرة وقضت على العديد منهم ودمرت اسلحتهم وعتادهم الحربي ومن بين القتلى /طارق عبد المنعم/ و/حمزة شولح/
أوسي: الأكراد «سيحولون» مناطقهم إلى مقبرة لداعش!
أكد رئيس المبادرة الوطنية للأكراد السوريين عمر أوسي أمس أن الأكراد سيحولون المناطق الكردية في سورية والعراق إلى مقبرة لـ«داعش»، وذلك «بعد وصول تعزيزات من حزب العمال الكردستاني واستعداد مئات الشباب الكرد للقتال إلى جانب «قوات الحماية الشعبية» وتصريحات زعماء إقليم كردستان العراق مسعود البرازاني ونيجرفان برازاني بإعلان حالة النفير العام».
واعتبر أوسي أن «الهجمة الشرسة من قبل داعش على تلك المناطق الكردية هي استهداف للأقلية القومية الكردية في سورية والعراق»، معرباً عن اعتقاده بأن «ما يجري هو مخطط تركي ينفذ بأيدي داعش وتهدف من ورائه حكومة حزب العدالة والتنمية لضم المناطق الكردية إليها».
الجيش السوري يلتف على مسلحي الغوطة ويضرب عمقهم في عدرا
حيدر مخلوف
ثبّت الجيش العربي السوري أقدامه على محاور الغوطة الشرقية مرسخاً نقاطاً جديدة تتيح له فصل مناطق ودمج أخرى ضمن عملية قضم أطراف الريف الدمشقي، بما يمكنه من اجتثاث بؤر الإرهاب تدريجياً من الأصعب إلى الأسهل.
الجيش السوري انطلق في آخر عملياته من عدرا البلد شمال العاصمة دمشق، بعدما مهد لها الأجواء لتكون بمثابة مرادف أو استكمال لعمليات أخرى، بحيث كان الانتقال من جوبر إلى محور النشابية وصولاً إلى تل كردي طريقاً واحداً يسلكه لفصل ريف دمشق عن بادية سوريا وعن الحدود الأردنية في وقت واحد.
اتبع الجيش السوري في عدرا ذات العملية في جوبر، حيث كانت الصدمة هي التي أثارت الفرق الكبير، وكما في كل عملياته فإن البداية تعتبر الأهم بحيث يتمكن من السيطرة على أهم المواقع في الساعات الأولى، وإذا ما أردنا الإسقاط على عدرا البلد فإن منطقة المعامل أصبحت تحت سيطرة الجيش السروي الذي انطلق منها إلى عمق البلدة الصحراوية، والتي تحوي آلاف المسلحين الذين انهارت تحصيناتهم في الربع ساعة الأولى من المعركة، فيما كانت مدفعية الجيش تصل إلى الجامع الرئيسي ومنطقة الإنشاءات.
ولم يكتفي الجيش السوري في يومه الأول بهذا الإنجاز، بل انتقل إلى خط الكمائن الفاصل بين عدرا البلد وعدرا العمالية، والذي كان شاهداً على مقتل مئات المسلحين في وقت سابق، وبالتالي فإن العملية توجهت في قسم منها نحو داخل عدرا العمالية حيث تمكن الجيش من ضرب نقطتي مراقبة للمسلحين ونسف المسلحين الذين كانوا بداخلها.
وتشكل عدرا البلد نقطة التقاء مهمة بين الحدود الأردنية مع الحدود العراقية وخط تماس أساسي مع بؤرة المسلحين الأولى وهي دوما، ومسار الجيش في الأيام القليلة الماضية يشرح الخطة التي اتبعها الجيش السوري بحيث ركز ضرباته على قرى صغيرة كالقاسمية والبلالية إضافة للبحارية، وهي قرى لم تكن مركز تجمّع وتواجد للمسلحين ولكنها خط عبور رئيسي ضُرب على مدى الأيام الماضية، ليمهد الجيش السوري طريقه للوصول إلى غايته بمحاصرة ميدعا وتل كردي وبالتالي محاصرة دوما.
الحديث لم يبقى في تلك المحاور بل امتد إلى جوبر، والتي تربطها علاقة وثيقة بآخر نقاط ريف دمشق من حيث القيادات العاملة فيها من جبهة النصرة وجيش الإسلام وما إلى ذلك من أسماء مجموعات مرتبطة، فالدعم القادم من عدرا البلد إلى دوما ومنه إلى جوبر كان ليؤخر معركة جوبر وإنهاءها، وبالتالي فالتوازي كان مطلوباً لعملية عدرا البلد، بحيث تلقت الضربات الأولى لها مع انهيار قطاعات جديدة للمسلحين في جوبر.
وباستعادة السيطرة على عدرا البلد فإن مايلي سيكون بلا فائدة بالنسبة للمسلحين:
ميدعا لن تبقى رأس حربة العمليات الإرهابية.
ضعف الخط الشمالي لدوما جعلها أضعف بمرات عن السابق
تل كردي أصبح تحت مرمى نيران الجيش السوري.
عدرا العمالية قاب قوسين أو أدنى من استعادة السيطرة عليها بشكل كامل
قطع طريق الضمير ومنع مسلحيه من الاقتراب ومؤازرة دوما.
عمق الغوطة الشرقية بات واهناً لفتح ثغرات كبيرة فيه.
وأخيرا فإن سلسلة غوطة دمشق الشرقية ستبدأ بالانهيار التلقائي وصولاً إلى معبر المرج الأوسع جغرافياً.
عربي برس
إستراتيجية الرد العسكرى السوري على هجوم أمريكي محتمل ـ أولاً: الرد البحري
محمد منصور
بالنسبة للدفاع الساحلي والبحري السوري فإن استخدامه سيكون مشتركاً ما بين استراتيجية الصد واستراتيجية الرد، نستطيع أن نسرد الأدوات المتوفرة للقيادة العسكرية السورية في هذا النطاق كالتالي:
فعلياً سيكون الدفاع الساحلي مهماً جداً في أي مواجهة عسكرية بين سوريا والغرب نتيجة لاعتبارات عديدة أهمها المصاعب الكبيرة التي ستواجهها الطائرات والقطع البحرية التي ستحاول مهاجمة القطع البحرية الغربية.
تمتلك القوات السورية كتيبتين للدفاع الساحلي بجانب كتيبتي مدفعية ساحلية ومدفعية دفاع جوي تسليحها كالتالي:
– مدافع أم 46: سوفيتي الصنع تطلق قذائف من عيار 130 مللم يصل مداها إلى 38 كم ومن الممكن استخدامها لاستهداف أي محاولات للإبرار البحري من جانب قطع البحرية الغربية.
– صاروخ ستايكس: سوفيتي الصنع يبلغ مداه 80 كلم برأس حربي يزن 450 كجم يتم توجيهه رادارياً، ويعتبر من اقدم الصواريخ الموجودة لدى الجيش السوري. تمتلك سوريا منه نسختين: نسخة يتم إطلاقها من منصات ساحلية ونسخة يتم إطلاقها من على متن زوارق الصواريخ المضادة للقطع البحرية من نوع “أوسا 1 – أوسا 2″ والتي تمتلك منها البحرية السورية حوالي 20 زورقاً، لا يُعوّل عليها في التصدي للقطع البحرية الكبيرة نظراً لقدمها وسهولة التشويش عليها.
– صاروخ سيبال: سوفيتي الصنع يبلغ مداه 400 كم برأس حربي ضخم يبلغ 900 كجم ويتم توجيهه رادارياً. هذا الصاروخ، وإن كان كلّ من مداه ورأسه الحربي يُعتبران تهديداً واضحاً للقطع الحربية الغربية، إلا أن سرعته البطيئة وقدم أنظمة توجيهه تجعل من السهل أيضاً تضليله واستهدافه ببطاريات الدفاع الصاروخي الموجودة على القطع البحرية الغربية.
– صاروخ نور: إيراني الصنع، وهو تحديث للصاروخ الصيني “سي 802″. يبلغ مداه 120 كم برأس حربى يزن 165 كغم، ويتم توجيهه بالرادار، ويُعدّ صاروخاً متطوراً دخل الخدمة مؤخراً في البحرية السورية التي تمتلك منه نسختين، الأولى يتم إطلاقها من زوارق الصواريخ من نوع تير 2 إيرانية الصنع ـ تمتلك سوريا منها 10 زوارق ـ والنسخة الأخرى يتم إطلاقها من منصات ساحلية.
– منظومة صواريخ باستيون/ ياخونت: روسية الصنع، يبلغ مداها 300 كم، ويزن رأسها الحربي 250 كجم ويتم توجيهها بالرادار، وتطلق من منصات ساحلية. تمتلك سوريا منها حتى الآن بطاريتين بمجموع 72 صاروخ وتعتبر هذه المنظومة هي أفضل ما تمتلكه سوريا حالياً.
– تمتلك القوات الجوية السورية صاروخي جو – سطح من الممكن أن يشكلا كذلك خطورة على القطع البحرية الغربية وهما:
الصاروخ الروسي “كي أتش 29″ ويبلغ مداه من 10 الى 30 كم برأس حربي يبلغ 320 كجم ويتم توجيهه بعدة طرق.
الصاروخ الروسي “كي أتش 31″ يبلغ مداه 25 كم. النسخة أيه التي تمتلك منها سوريا حوالى 87 صاروخاً، و يتم توجيهه بالرادار.
تمتلك سوريا 3 انواع من الطائرات تستطيع حمل النوعين السابقين وهي “السوخوى 22 و 24 والميج 29″.
إذاً، من الملخص السابق نستخلص أن الأسلحة المضادة للقطع البحرية التي تمتلكها سوريا قد لا تكون مكافئة لحجم التهديد الذى تواجهه سوريا اليوم، خصوصاً أن الإستراتيجية الأمريكية في ضرب سوريا والتي سبق وتحدثنا عنها في مقالات سابقة تتمحور حول ضرب صواريخ توماهوك المجنّحة على أهداف في العمق السوري من مدى يتعدى 1000 كم، وهو ما يتجاوز بكثير المدى الأقصى للأسلحة السابق ذكرها في هذا المقال. وهذا الواقع يفرض على القيادة العسكرية السورية العمل في اتجاهين:
الأول هو اتجاه دفاعي، بمعنى أن يتم توزيع بطاريات الدفاع الساحلية توزيعاً يضمن تغطية تامة للساحل السوري ضد أي توغل بحري غربي في مدى 200 كم بجانب تكثيف الرصد الراداري والمسح الجوي بمروحيات البحرية السورية ومقاتلات الميج 23 و25 للمياه الإقليمية وتنفيذ دوريات مقاتلة من زوارق الصواريخ أوسا 1 و 2 وتير 2 .. هذا الإتجاه لن يكون مؤثراً بطريقة واضحة على المجهود الحربي الغربي، لكنه على الأقل سيؤمن الرصد والمعلومات للقيادة العسكرية.
الإتجاه الثاني وهو الإتجاه الهجومي ويحتاج إلى تكتيكات مبتكرة، فالبعد الكبير للقطع البحرية الغربية سيكون عائقاً أساسياً أمام أي هجوم سوري، لكن من الممكن تنفيذ هجمات محدودة عن طريق عناصر الضفادع البشرية، لأن تنفيذ أي عمليات جوية أو بحرية سيكون محفوفاً بمخاطر الرصد الراداري المكثف من قبرص وتركيا واليونان والقطع البحرية الغربية الموجودة في البحر المتوسط.
البعض يطرح إمكانية تنفيذ عمليات جوية انتحارية مشابهة لما قام به سلاح الجو الإمبراطوري الياباني، ولكن حتى هذه الإمكانية ستكون صعبة، إلا إذا تم استخدام عدد كبير من الطائرات لخلق ارتباك في الدفاعات الجوية على متن القطع البحرية الغربية.
إذن نستخلص من كل المقالات السابقة حول الوضع الإستراتيجي السوري حيال اي ضربة عسكرية أمريكية محتملة أن نقطة القوة السورية هي في القوة الصاروخية التى عرضنا لها بتفصيل وافٍ في مقال سابق. هذه القوة هي ما يجب أن يكون في بال القيادة العسكرية الأمريكية قبل قيامها بأي هجوم حتى لو كان محدوداً.
انباء
2014-09-21 05:09:30 | اين الحلفاء |
لا أعتقد أن هذه سيناريوهات واقعيه قادره على الصد بالرعم من وجوبها والأفضل هو استخدام كثافه صاروخيه ارض ارض تدك اسرائيل مباشرة هذا اذا دخل الحلفاء روسيا وايران الحرب اما غير ذلك فسوريا غير قادره على خوض حرب ضد امريكا والناتو ويجب ايجاد مخرج آخر | |
سوري |
2014-09-21 04:09:00 | جيشنا المغوار |
جيشنا المغوار انشالله دوم بالتقدم والنصر | |
شادي ديب |
2014-09-21 03:09:41 | الدمار |
الدمار هدم كل المنطقة العربية ..انشالله يعم السلام عند الكل | |
سليم غزالي |
2014-09-21 03:09:07 | الله ينصر سوريا |
الله ينصر سوريا | |
حامد هرموش |
2014-09-21 03:09:10 | لله والجيش |
الله والجيش..الله يحميكم | |
رؤى الحلو |
2014-09-21 03:09:16 | الله يحميك ياجيشنا |
الله يحميك ياجيشنا وانشالله تسيطر عكل سوريا وينصرنا أجمعين | |
سندس داوود |
2014-09-21 03:09:23 | سوا ضد الغزاة |
منذ بداية الفورة في سوريا كان الجميع يعي بأنها حرب كونية ستخاض على سوريا ولكنها هذه المرة بأيدي محلية ومرتزقة دٌفعت لها مليارات الدولارات من آل سعود والحمارين بتوجيه من اللوبي كانت معالم هذه الحرب واضحة ولم تبدأ عند تمزيق القزافي لميثاق الأمم المتحدة ولا عند توصيف السيد الرئيس لهؤلاء بأنصاف الرجال بل بدأ التحضير لها منذ سايكس بيكو الأول. كم كنت أتمنى والقيادة طبعاً أدرى بكثير لو اتبعنا سياسة أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم ، كنا حتماً سندمر كياناتهم أكثر بكثير مما دمروا في بلادنا وكان محور المقاومة قد فرض على الجميع ممن سمى مجتمع دولي للتراكض لوقف الحرب للحفاظ على كياناتهو وكانوا أدركو أن ليس هناك لا جيش كر ولامعارضة معتدلة وسلموا بالأمر الواقع. يقول المثل أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي . الله مع الحق وسوف ينصنا بإذن الله | |
سوري منتصر |
2014-09-21 02:09:56 | ليش عم تستخفوا بعقولنا |
لا تستطيع امم الاض مجنمعة الصمود اما اساطيل الغرب اكثر من يوم واحد ........وهي حقيقة ......وحاج ضحك على اللحة ....صار عنا مية الف شهيد م نالجيش العربي السوري ولازم نحترم دمائهن ..ولازم نحافظ على ما تيقى .. | |
سعيد |