Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 20 نيسان 2024   الساعة 22:02:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : حمص: وحدة من الجيش تستهدف مقر قيادة لمجموعات ارهابية مسلحة قرب الدوار الكبير ببلدة تلدو في منطقة الحولة واردت افرادها قتلى ومصابين

 وحدات من الجيش تتصدى لمجموعات ارهابية مسلحة كانت تحاول التسلل من الاراضي الاردنية وتدمر لهم سيارة بيك اب وتقضي على من فيها من ارهابيين بينما لاذ الباقون بالفرار باتجاه الاراضي الاردنية. .

دمشق : الجيش السوري يستهدف تحركات المسلحين في جورة الشريباتي بمنطقة الــقدم.

حلب: وحدة من الجيش العربي السوري تحبط محاولة تسلل لمسلحي المعارضة من جهة الشيخ خضر باتجاه سليمان الحلبي ما أدى إلى مقتل 4 مسلحين

دمشق : اطلاق النار الـذي سـمع اليوم في منطقة المزة كان بسبب وصول خبر استشهاد "6" من قوات الدفاع الوطني في كسب

ريف دمشق: وحدة من الجيش السوري تدمر اوكار للارهابيين بما فيها من اسلحة وذخيرة و توقع العشرات منهم قتلى ومصابين في سلسلة من العمليات على اكثر من محور في بلدة المليحة

ريف دمشق: وحدة من الجيش تلاحق مجموعة إرهابية في مزارع الصرخة جنوب غرب يبرود وأردت عدداً من أفرادها قتلى ودمرت ما لديهم من أسلحة وعتاد

ريف دمشق: مقتل وإصابة العديد من إرهابيى ما يسمى الجبهة الإسلامية وتدمير ما لديهم من أسلحة وذخيرة متنوعة في عدرا البلد

ريف دمشق: وحدات من الجيش اوقعت ارهابيين قتلى ومصابين ودمرت كمية من الاسلحة والذخيرة كانت بحوزتهم في عملية مركزة في وادي عين ترما

اللاذقية : إصابة مصور الإخبارية السورية بجروح نتيجة إصابته بشظايا قذيفة أطلقها إرهابيون في منطقة كسب بريف اللاذقية الشمالي

حمص:استشهاد 7 أشخاص وإصابة 24 آخرين إثر سقوط قذيفتي هاون في حي الخضر و قذيفة صاروخية في حي الإنشاءات في حمص

ريف دمشق : اصيب /13/ مواطنا بجروح اليوم جراء اعتداءات ارهابية بقذائف هاون اطلقها ارهابيون على مدينة جرمانا بريف دمشق.

وذكر مصدر في قيادة الشرطة ان /17/ قذيفة سقطت على /مشفى الراضي واحياء الجناين والروضة ودف الصخر والحمصي وساحة السيوف/ واسفرت عن اصابة /13/ مواطنا بينهم ثلاثة من العاملين في مشفى الراضي ... اضافة الى الحاق اضرار مادية بالمشفى وعدد من المنازل والمحلات التجارية والسيارات.
واستهدف ارهابيون ايام الجمعة والخميس والاربعاء الماضية الاحياء السكنية في جرمانا بعدد من قذائف الهاون ما ادى الى استشهاد واصابة العشرات بينهم اطفال ونساء .. اضافة الى الحاق اضرار كبيرة بالممتلكات في سلسلة من الاعتداءات المتكررة للمجموعات الارهابية المسلحة على المدينة

الصفحات التابعة لـ جبهة النصرة الفرع الرسمي لتنظيم القاعدة في سورية : الجيش السوري يطوق أمير النتظيم المدعو أبو محمد الجولاني في محيط المحطة الحرارية بحلب.

حمص :  الجيش العربي السوري يستهدف بناء تابع لمسلحي المعارضة في مدينة الحولة ما أدى إلى مقتل إرهابيين اثنين 6 آخرين.

الحسكة: إصابة مواطن جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون بمنصف الطريق المقابل لفرن الصالحية بمدينة الحسكة ظهر اليوم.

دمشق: سقوط قذيفة هاون أطلقها إرهابيون على سطح منزل سكني في شارع العباس بمنطقة الإطفائية بدمشق أدت إلى نشوب حريق في خزان مازوت دون وقوع إصابات بين المواطنين.

القنيطرة :وحدات من الجيش تحبط محاولة مجموعات ارهابية مسلحة الاعتداء على بعض النقاط العسكرية فى احراش بلدتي جباتا وخرنجة بريف القنيطرة وتوقع أفرادها بين قتيل ومصاب.

درعا :وحدات من الجيش تدمر عربتين بما فيهما من إرهابيين وأسلحة في بلدتي المطلة ومصاب بريف درعا.

حلب : وحدة من الجيش تدمر سيارة مزودة برشاش ثقيل في أحراش خان العسل وقضت على إرهابيين واصابت آخرين.

حلب : وحدات من الجيش تصدت لمجموعة ارهابية مسلحة حاولت التسلل من اتجاه حديقة الشيخ خضر إلى حي سليمان الحلبي واوقعت أفرادها قتلى ومصابين.

دمشق : سقوط قذيفة هاون في منطقة العدوي قرب السفارة الروسية و الأضرار اقتصرت على الماديات.

ريف اللاذقية: هجوم ارهابي على نقطة 45 في كسب باعداد كبيرة وتم صد الهجوم بطريقة اسطورية و قتل أغلب الارهابيين وفرار قسم كبير منهم إلى الأوكار التابعة للارهابيين  

ريف دمشق:  المعلومات من المليحة عظيمة بعظمة الشباب السوري
واللبناني الذي دخلها اليوم
غداً تتضح الصورة النهائية للمعركة التي اذا كتب الله بها النصر
سوف تكون تقدم حاسم في الغوطة الدمشقية يسرع الحسم بالريف الدمشقي بشكل دراماتيكي
الشباب دخلوا المليحة اتصلت بأحدهم كانوا بداخلها منذ خمس دقاءق
والمسلحين التكفيريين ينفذون انسحابات عشواءية منذ مساء اليوم

نضال حمادة منذ حوالي النصف سااعة

 دير الزور:  وحدة من الجيش أوقعت أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في أحياء الصناعة والمطار القديم والجبيلة والحميدية والحويقة ودمرت أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم ومن القتلى عدنان الهواس وزهير الهادي ومصعب جهادي وعلي رباح ويوسف عميري. 

القنيطرة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في عتمان وداعل ونوى وبصرى الشام بريف درعا وفي بلدة الهجة والدواية الصغرى بريف القنيطرة وأوقعت العديد منهم بين قتيل ومصاب ودمرت لهم قاعدة إطلاق صواريخ.

يبرود: حين تسللت «النصرة» وأخواتها!

من المفارقات التي حفلت بها السنوات الثلاث الماضية، أن تسلم مدينة كيبرود «رقبتها» لـ«جبهة النصرة». قد يكون هذا هو حال مناطق سورية عديدة، لكن مع يبرود، بإمكاناتها الاقتصادية وخصائصها الاجتماعية والثقافية، يصبح الوضع مختلفاً
زياد غصن

دمشق | في كل مرة يتجه فيها من مدينته طرطوس نحو دمشق، كانت عيناه تتسابقان لالتقاط أي جديد يتعلق بالمعمل الذي بناه قبل سنوات على أطراف مدينة يبرود. لكنه مع مطلع العام الجاري، توقف عن فعل ذلك؛ فالمعمل سرق بكل ما فيه، حتى إن أسلاك التمديدات الكهربائية سُحبت من الجدران.
لم يكن هذا المستثمر سوى واحد من مئات المستثمرين والصناعيين والحرفيين ممن احتضنتهم يبرود في العقدين السابقين، وحولوها إلى إحدى أهم المناطق الصناعية في سوريا، بالتزامن مع متغيرات اقتصادية واجتماعية وثقافية كثيرة جعلت من هذه المدينة، التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، درة منطقة القلمون خاصة، والريف السوري عموماً.

فما الذي حدث حتى انقلبت يبرود بكل مؤشراتها التنموية المتقدمة من مدينة تصنع الحياة إلى مدينة تصنع الموت؟ ومن مدينة يعيش فيها المسلمون والمسيحيون منذ عصر الفتوحات الإسلامية بأُخوّة ومحبة، إلى مدينة ترفرف على أسطح منازلها الرايات السود وتسرق كنائسها وتهدم؟

بلغة الأرقام

على خلاف كثير من المناطق السورية، التي وجد المسلحون في فقرها وعوزها بيئة مناسبة لنشر أفكارهم وتوجهاتهم وعسكرة حياتها اليومية، كانت يبرود قبل الأزمة تتقدم في تصنيف مؤشراتها التنموية، ليس على قريناتها من مدن الريف السوري فحسب، بل على محافظات بأكملها. فمثلاً، تشير النتائج غير المنشورة لمسح دخل ونفقات الأسرة في يبرود الى أن نسبة البطالة بين ذكور المدينة لم تكن تتجاوز قبل الأزمة 2.6% وبين إناثها 19.7%، ليكون بذلك إجمالي معدل البطالة فيها نحو 4.7%، فيما كان هذا المعدل يسجل أرقاماً مخيفة في بعض المحافظات. إذ بلغ في محافظة الحسكة، مثلاً، 38.8%، وفي دير الزور 23.5%، وفي السويداء 22.4%، وفي اللاذقية 19.1%.
وتأكيداً لمساحة تأثير النشاط الصناعي والحرفي في حياة سكان المدينة، تؤكد بيانات المسح المذكور أن 48.8% من المشتغلين في يبرود يعملون في مهن حرة، و21% موظفون في مؤسسات الدولة، ونحو 30.2% يعملون في شركات خاصة. وتفصيلاً، تشير البيانات الإحصائية إلى أن 27.3% من إجمالي عدد المشتغلين في يبرود هم أصحاب عمل، و13% يعملون لحسابهم، و51.8% يعملون بأجر ما عدا الأسرة، فيما 8% يعملون بأجر مع الأسرة.
هذه البيانات تتقاطع مع إحصائيات وزارة الصناعة الخاصة بالنشاط الصناعي الخاص في منطقة يبرود، التي خلصت إلى القول إن عدد المشاريع الصناعية الموجودة في المنطقة يناهز 800 مشروع متفاوت الحجم والنشاط، وبكلفة استثمارية تربو على عشرات المليارات من الليرات السورية، بينها مصنعان وحيدان في سوريا: الأول لتصنيع وتعبئة المتة، لا يزال قائماً إلى اليوم، والثاني لتصنيع إحدى أهم ماركات الساعات المسجلة في العاصمة السويسرية، وأغلقه أصحابه خلال فترة الأزمة.
لكن مقابل هذا النشاط الواسع للقطاع الخاص، بدت الدولة غائبة تماماً عن المنطقة. فباستثناء معمل واحد، لا تتوافر هناك أي استثمارات صناعية للقطاع العام.
بالانتقال إلى الوضع المعيشي والاجتماعي للعائلات المقيمة في يبرود، نجد من خلال عرض البيانات الإحصائية التي حصلت عليها «الأخبار»، أن إنفاق العائلات يبدو متقدماً كثيراً على إنفاق عائلات أخرى، وإن كان ذلك لا يلغي وجود عوز هنا أو محدودية في الدخل هناك، لكن، عموماً، الظروف المعيشية كانت تبدو جيدة. فمثلاً، توضح بيانات مسح دخل ونفقات الأسرة، الذي نفذه المكتب المركزي للإحصاء عام 2009، أن متوسط الإنفاق الشهري للشريحة العشرية الأولى الأقل دخلاً، التي يشكل أفرادها نحو 2.2% من عائلات يبرود، كان يبلغ وقت إجراء المسح نحو 15 ألف ليرة (أي ما يعادل 300 دولار وفق سعر الصرف السائد في تلك الفترة)، فيما وصل متوسط إنفاق الشريحة العشرية الخامسة، التي يشكل أفرادها النسبة الكبرى من سكان يبرود 30.5%، إلى نحو 32720 ليرة (أي ما يعادل 655 دولاراً). أما الشريحة العشرية العاشرة، وهي الأكثر دخلاً ويشكل أفرادها نحو 2.8% من عائلات يبرود، فقد بلغ متوسط إنفاقها الشهري نحو 78759 ليرة، أي ما يعادل 1575 دولاراً.

يعلق أحد مواطني يبرود القاطنين حالياً في دمشق على الوضع الاقتصادي لمنطقته، فيقول إن سمة سكان يبرود أنهم لا يهتمون مطلقاً بمظاهر الغنى، فهناك مواطنون أثرياء لا يزالون يعيشون في منازل متواضعة وعادية، وهناك أصحاب مصانع ومعامل لا يستخدمون سوى سيارات عادية، لا بل نادراً ما يهتم أحد منهم بإقامة حفلة عيد ميلاد لابنه أو ابنته مثلاً. وهم لا يتأخرون في القيام بواجباتهم في إطار مشهد التكافل الاجتماعي ومساعدة ما هو موجود من فقراء، وعددهم قليل ومحدود، فمثلاً ليس هناك سوى 1.2% و2.1% من عائلات المدينة دخلها الشهري يقل عن 6 آلاف ليرة و10 آلاف ليرة على التوالي، وما بقي فإن دخلها لا يقل عن 15 ألف ليرة خلال سنوات ما قبل الأزمة.
الرقم الأخير، الذي ننشره من بين جملة بيانات إحصائية أخرى كثيرة، يشير إلى حالة الانفتاح التي عاشتها يبرود لسنوات، ومكنتها من تخريج كفاءات علمية وأدبية ومهنية رفيعة المستوى، وتحقيقها لمعدلات عالية في تحصيل أبنائها العلمي، يبين أن 70.9% من عائلات يبرود لا تفرق في التعليم الثانوي بين الذكور أو الإناث، وفقط 5.7% رأت أن الأولوية يجب أن تعطى للأبناء، ولم تختلف هذه النسب لجهة أولوية التعليم في المرحلة الجامعية، فـ 69.5% من العائلات لا تفرق بين الذكور والإناث، و7% أعطت الأولوية في التعليم الجامعي للأبناء دون البنات.
كارثة الغرباء
إذاً ما الذي حدث؟ هل هذه كانت ضريبة المطالبة بـ«الحرية والتخلص من الاستبداد»، كما يقول المعارضون؟ وإذا كان ذلك صحيحاً، فهل كان ذلك مبرراً لتدمير البنية الصناعية وسرقتها و«تطفيش» الكفاءات، وتسليم المدينة لـ«جبهة النصرة»؟
يشرح أستاذ جامعي مرموق من يبرود الأسباب التي جعلت المدينة تتحول إلى جبهة حرب وتطرف وتصدير لسيارات الموت، فيشير إلى سببين: الأول دور «الغرباء» الذين قدموا إليها مع بداية الأحداث، وحاولوا الخروج بتظاهرات حاصرها وجهاء المدينة وسكانها.
والثاني يتمثل في موقعها الحدودي مع لبنان، الذي حولها إلى ممر للمال والسلاح والمسلحين العرب والأجانب، وهذه كانت بداية النهاية لمرحلة الاستقرار التي عاشتها المدينة وحاولت الحفاظ عليها، رغم انضمام بعض أبنائها للتنظيمات المسلحة المختلفة.
ويستشهد الأستاذ الجامعي بسيطرة المقاتلين العرب والأجانب على قيادة المجموعات المسلحة وتفرعاتها، للدلالة على أن هؤلاء كانوا السبب المباشر في الكارثة التي حلت بالمدينة من جهة، ونأي معظم أبنائها تالياً عن خيار العمل المسلح، وإلا كانوا هم قادة التنظيمات المسلحة من جهة ثانية.
على النقيض تماماً، ينظر معارضون إلى المسألة، فيبرود ــــ كما يرون ــــ مثلها مثل باقي المناطق التي فضل النظام التعاطي معها بالقوة العسكرية وإخماد تجربتها الذاتية في إدارة شؤونها بعيداً عن تدخل مؤسسات السلطة، مستشهدين بتجربة المجلس المحلي التي انتهت مع سيطرة الجيش السوري على المدينة أخيراً، لكنهم في المقابل لا يملكون مبررات موضوعية لوجود مئات المقاتلين الأجانب وعلاقتهم بمطالب أهل يبرود!
ربما مع إسدال الستار على العمليات العسكرية في منطقة القلمون بشكل كامل، ستكون هناك فرصة لإعادة تجميع وقراءة وتحليل كثير من المتغيرات الفكرية والاجتماعية والديموغرافية، التي حدثت خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الأزمة، وقلبت أوضاع القلمون ومحيطه الجغرافي رأساً على عقب.

الوسوم (Tags)

حلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   القنيطرة   ,   ريف اللاذقية   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz