Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 21:35:50
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : ريف دمشق -المليحة : قوات الجيش العربي السوري تواصل متابعة تقدمها في بلدة المليحة وتعيد السيطرة على مبنى البلدية والساحة الرئيسية بعد القضاء على أعداد من أفراد المجموعات المسلحة وحالات ذعر وفرار في صفوف تلك المجموعات بإتجاه #زبدين و #جسرين ووحدات الكمائن ترصد عدد من أفراد المجموعات الفارين وتحقق إصابات مباشرة في صفوفهم وعتادهم.
نبراس مجركش

ادلب :وحدات من الجيش تقضي على اعداد من الارهابيين وتصيب اخرين في قرية جفتلك ومزرعة حاج حمود بريف جسر الشغور وتدمر لهم سيارات مزودة برشاشات ثقيلة.

القنيطرة :وحدات من الجيش توقع العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب ودمرت لهم قاعدة اطلاق صواريخ في بلدة الهجة والدواية الصغرى بريف القنيطرة.

دمشق :إصابة مايقارب 30 مواطناً بجروح وأضرار مادية في المحلات التجارية جراء سقوط 3 قذائف هاون في حارة الجورة في باب توما .

دمشق : سقوط قذيف هاون على سطح فندق في منطقة البحصة وأخرى في ساروجة ولا معلومات عن وجود إصابات 

حمص: الجيش يستهدف موقعاً للمسلحين في قرية غزيلة شرقي حمص ما أدى لتدمير عدد من الصهاريج المحملة بمادة المازوت المعد للتهريب وعدد من سيارات المسلحين وآلية ثقيلة بالإضافة لمقتل عدد منهم.

دمشق :سقوط قذيفة هاون في منطقة الزبلطاني ولا معلومات عن وجود إصابات .

ريف دمشق -دوما : الجيش السوري يستهدف تجمعات الإرهابيين في مدينة دوما ما أدى إلى القضاء على أكثر من 6 إرهابيين وإصابة العشرات منهم.

السويداء :تدمير سيارة مزودة برشاش ومقتل من فيها من الإرهابيين في الشومرة بـ محافظة السويداء .

دمشق : سقوط قذيفتي هاون بمحيط ساحة باب توما وكانت قد سقطت 4 قذائف أخرى قبل ذلك وبظرف 20 دقيقة ماأدى لوقوع عدد من الاصابات تم نقلهم إلى المشفى الفرنسي.

ديرالزور :وحدات من الجيش توقع أعداداً من الارهابيين قتلى ومصابين ودمرت أدوات إجرامهم في حي الرشدية من بين الإرهابيين القتلى التونسي الملقب أبو قتادة والإرهابيان حسن المغير ومناف الصكر.

مصادر : الجيش يتقدم بعدة مناطق ويثبت نقاط له على عد تلال استراتيجية بعد أن تم تثبيتها على النقطة 45 مما اعطاه حركة مريحة ورؤية كاملة للمنطقة ستؤثر على حسم المعركة ضد مرتزقة أردوغان العثمانيين الجدد.

إدلب :وحدة من الجيش توقع مجموعة إرهابية بكامل أفرادها قتلى خلال كمين محكم قرب قرية فيوم بسهل الروج كما دمرت سيارة مزودة برشاش ثقيل.

مصادر عسكرية : الجيش السوري على وشك استعادة قرية الصرخة في القلمون، شمالي ريف دمشق، خلال ساعات وذلك ريثما يتمكّن من تأمين محيطها الغربي الذي لا يزال يشهد اشتباكات متقطّعة

حمص :وحدات من الجيش تستهدف تجمعات للارهابيين في قرى عقيربات والغاصبية والدار الكبيرة وعين حسين والسعن وبرج قاعي وأوقعت أعداداً منهم بين قتيل ومصاب

حلب:وحدات من الجيش استهدفت تجمعات الارهابيين في كل من المنطقة الصناعية ومحيط السجن المركزي و حندرات وحريتان وبعيدين والاتارب والجزماتي ورسم العبود وعربيد وماير والطعانة و خان العسل وكفر داعل وأوقع أعداداً منهم قتلى ومصابين ودمر عدداً من السيارات المزودة برشاشات ثقيلة

حلب :بعد سيطرته على مواقع في الريف الشرقي الجيش السوري يتابع تقدمه على جبهة المدينة الصناعية في الشيخ نجار ومعارك عنيفة تجري بالتزامن مع استهداف مواقع المسلحين بالمدفعية .

دمشق- جوبر :مقتل 20 مسلحاً خلال اشتباكات مع الجيش السوري قرب الجامع الكبير في حي جوبر.

إدلب :استهدفت وحدات من الجيش تجمعا للإرهابيين في محيط سهل الروج بريف المحافظة ما أسفر عن مقتل 12 إرهابيا تابعين لما يسمى لواء الحق التابع لما يسمى الجبهة الإسلامية بينهم من جنسيات غير سورية ومتزعم إحدى المجموعات الإرهابي الملقب أبو هاشم وإصابة 20 آخرين وتدمير 3 سيارات بينها اثنتان مزودتان برشاشين ثقيلين. 

حلب:  وحدة من الجيش دمرت وكرا للإرهابيين في المشهد بمدينة حلب وأوقعت من فيه قتلى ومصابين كما أوقعت وحدات من الجيش أعدادا من الارهابيين بين قتيل ومصاب في رسم العبود والكاستيلو وكفر صفر وكفر داعل والليرمون وهنانو واورم في حلب وريفها.

حلب: وحدة من الجيش دمرت عدة آليات للإرهابيين بمن فيها في حندرات والجندول وبعيدين وعندان والاتارب وكفرلاها ودير حافر والمنطقة الصناعية. 

المعركة في «الـ45» والعين على «النبي يونس»

المعارك المستميتة للسيطرة على تلة الـ45 في ريف اللاذقية الشمالي، جزء من محاولات المسلحين المستمرة للوصول إلى قمة النبي يونس في الريف الشرقي. جبهة كسب المفتوحة ليست إلا «مشاغلة» للجيش والقوات الرديفة له عن الجبهة الأساسية، التي يحميها مرصد النبي يونس
مرح ماشي


صلنفة - مشهد نساء يصنعن الخبز على التنور، آخر ما يتوقع المرء رؤيته في الطريق إلى الجبهة الصعبة. أطفال في طريقهم إلى مدارسهم، وجنود ينطلقون نحو متاريسهم وحواجزهم. يغالب الناس من أجل الحياة في القرى الواقعة شرق اللاذقية، في اتجاه بلدة صلنفة، التي باتت شهيرة بالمجازر التي ارتكبها المسلحون في قراها في آب الماضي. يحفظ اللاذقيون الطريق إلى المصيف الشهير عن ظهر قلب، إذ احتضن ذكريات مواسم الصيف والسهرات الباردة. البدء من قرية الشلفاطية والمزارع الخضراء القريبة من مدخل اللاذقية، قُبيل الاقتراب من مواقع الخطر.

تُحبس الأنفاس عند اجتياز كل قرية نحو الجهة المقصودة. قريتا السامية والشيخ حسامو تستقبلان المارين ببعض الأحراج المحترقة، ما يؤذن بالوصول. تبدو بلدة صلنفة كئيبة، بمطاعمها المغلقة وشوارعها الفارغة. عدد السيارات المدنية قليل، مقارنةً بالسيارات العسكرية. والمارون سيراً على الأقدام هم حُكماً يرتدون لباساً مموهاً. يصح تسميتها بلدة الأشباح، إذ تصفر شققها الصيفية للريح. ساعة مرّت، قبل الوصول إلى قمة النبي يونس الشهيرة، ذات الجروف الصخرية، التي تحتضن المزار المعروف وتسمّى باسمه. لا يوحي الطقس بالربيع الذي بدأت تعيشه قرى الساحل، إذ إن المنخفض الجوي أثلج الأنوف والآذان بهواء بارد، يهزأ به الجنود. الثلج الذي يغطي القمة طوال فصل الشتاء لا يؤثر في قدرة تحمّل المقاتلين.
يخزّن الجنود غذاءً يكفيهم لمدة ستة أشهر، خشية حصار الثلج. نظرة واحدة من أعلى القمة كفيلة بفهم خطورة المكان. تنبسط ثلاث محافظات، بسهولها وتلالها أسفل القمة الشهيرة، ما يسمح برصد أية تحركات مريبة من الأعلى. تلوح من بعيد قمة الجبل الأقرع. تبدو المواجهة ندية بين القمتين، بالمعارك الجارية على تخوم كل منهما. المنطقة كانت تدعى جبال العلويين، إذ تمتلئ التلال بمزاراتهم الدينية. إنما التأمل في الخارطة الفعلية للتوزع السكاني، والانقسام الحاد الذي سببته الأزمة، يظهر خروج مناطق كاملة عن سيطرة الدولة.
حلم المسلحين
اجتياح صلنفة التي يعدّونها بوابة القرداحة

«جبهة هادئة»، هكذا يسميها، ساخراً، قائد موقع النبي يونس العسكري، في أقصى الريف الشرقي للاذقية. ويضيف: «مناوشات بعيدة، ومحاولات للتشتيت. إنما لا شيء يشغلنا عن الاستعداد الدائم لمفاجآتهم». القائد المقاتل يعد المسلحين بـ «الكثير من المفاجآت» أيضاً. فشل المسلحون في إسقاط قمة النبي يونس المحصّنة ضد أي اعتداء، التي تبعد عن اللاذقية 17 كلم شرقاً، عند اجتياح المراصد المجاورة وقرى صلنفة. لا تبعد قمة النبي يونس سوى ستة كيلومترات عن القرى المنكوبة التي ارتكب فيها مسلحو المعارضة في آب الماضي مجزرة في حق المدنيين، واختطفوا عشرات النساء والاطفال لا يزالون في الأسر حتى اليوم. لم تنشغل حامية موقع النبي يونس بجبهة كسب المشتعلة، أقصى الشمال، عن حماية قلعتها المحصنة بعناصر الدفاع الوطني، باعتبارها تتبع لقطاع حمايتهم. يتحدث قائد الموقع عن كمائن مخفية يحصّن من خلالها القمة، ويجعل وصول المسلحين إليها صعباً. ويقول: «كمائننا موجودة وهم يعرفون ذلك جيداً. وبرغم محاولاتهم اليومية إحداث خرق، إلا أنهم يفشلون. السبب أنهم لا يتوقعون أماكن تخفّي مقاتلينا». حماسة المقاتل قصي ابراهيم، أو «أبو جعفر»، كما يناديه رفاقه، لم تأتِ من فراغ. يتجوّل في النقطة العسكرية مستعرضاً آلية حمايتها ونقاط قوتها. وبرغم مفاجآته الكثيرة، إلا أن محاولات المسلحين التسلل لا تتوقف. الرجل يعدّ أشهر من حادث المسلحين ساخراً عبر اللاسلكي مردداً، على مسمع جنوده في أحلك الظروف، عبارة: «افتح قبرك». «أبو جعفر»، الذي ترك وظيفته ليقود مجموعة من المقاتلين على إحدى القمم الباردة، يعلّق على هذا الأمر بقوله: «إذا راحت الوظيفة بترجع. بس البلد إذا راح ما بيرجع». ويتابع: «فتحوا بلادنا على كل الجنسيات، فاستباحوا أعراضنا. إذا ما قاتلتهم اليوم، رح شوفهم في بيتي بكرا».

يعي قادة الجيش والقوات الرديفة له أن أي تقصير في حماية قمة النبي يونس التي ترتفع 1537 متراً عن سطح البحر، سيجرّ وراءه فتح ثغر لا يمكن سدّها في الساحل السوري. وهذا سبب عدم المشاركة الكبيرة لـ«الدفاع الوطني» في معارك كسب المشتعلة حالياً، إذ إن السيطرة على القمة الاستراتيجية هي التي تحدد صاحب الغلبة في أي معركة. التعزيزات التي دخلت اللاذقية من المحافظات الأُخرى، خلال معارك كسب الأخيرة، كانت أجدى نفعاً من إخلاء نقاط القمة الشهيرة من مقاتليها الكثر، لأنها تمثل الحامي الأساس للجبهة الأطول والأخطر، بحسب العسكريين. وفي العِلم العسكري، بحسب القادة الميدانيين، تعدّ القمة المذكورة «عارضاً حساساً» لكونها تكشف مناطق سيطرة المسلحين شمالاً في نقاط عدة، أبرزها عكو وعرافيت وكدين وجب الأحمر وعين الجوزة. الموقع الاستراتيجي المهم للقمة يؤثر في عمق ثلاث محافظات سورية أساسية. فهي تعد الحد الفاصل بين محافظتي حماه واللاذقية، وتتبع إدارياً لمحافظة حماه، فيما تطلّ شمالاً على محافظة إدلب. وتتحكم في مناطق سيطرة المسلحين في جبل الأكراد وسلمى وكنسبّا القائمة على عدد من التلال في الشمال الغربي، وينكشف شرقاً سهل الغاب. ينبسط السهل على أشكال هندسية بتدرجات ألوان النبات والتراب. برقيات عدة جاءت، أخيراً، لإنذار حُماة المحاور في كسب وخربة سولاس والنبي يونس من هجمات متوقعة للمسلحين. آخر اشتباكات عنيفة بين قوات «الدفاع الوطني» والمسلحين، كانت قبل 40 يوماً، حيث انفتحت الجبهة جحيماً في محيط القمة التي أصبحت تحت مرمى قذائف الهاون والقنّاصات وعربات «الشيلكا». يرصد المقاتلون تحركات الآليات «المعادية»، ويعلمون أن حلم المسلحين هو اجتياح صلنفة، التي يعدّونها بوابة دخول القرداحة، عبر السيطرة على القمة الحصينة. تثير العبارة ابتسامات مقاتلي الكمائن، الذين يغالبون قسوة البرد. «الربيع خفف من شدة البرد الذي يعد أهم مؤشر على عدم وجود شروط البقاء»، يقول أحد المقاتلين من خلف متراسه. ويستذكر أعنف اشتباك مرت به النقطة الاستراتيجية في 24/ 4/ 2013، أي قبل الاجتياح الشهير للقرى الآمنة بأشهر، لافتاً إلى انّ الاشتباك استمر قرابة الساعة. ويضيف: «تسللوا إلى محيط القمة، ثم بدأت تصل دباباتهم وعربات أسلحتهم. هجوم استطعنا صدّه ودحرهم». تجربة إدارة القمة وتنظيمها للعمل العسكري، تفرز جنوداً مرتاحين إلى جبهتهم. الطعام المؤمّن والتنظيم المناسب جعل القمة عصية على الاختراق. لا يبدو على وجوه المقاتلين أي تأثر بالبرد، فسخونة الجبهة الدائمة تدفئ الثلج المتساقط طوال الشتاء، وتستنهض طاقاتهم القتالية.

الوسوم (Tags)

الجيش   ,   دمشق   ,   حلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   ريف اللاذقية   ,   كسب   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   الله يحمي الجيش العربي السوري
بهاماتكم الشامخة ترتفع هاماتنا بعزيمتكم وشدة بأسكم تشتد عزائمنا بقوة إيمانكم يقوى ايماننا بتحملكم للبرد والثلج تتدفأ أجسادنا بتضحياتكم العظيمة نحيا وتحيا أطفالنا بتحملكم للجوع والألم حميتم كرامتنا ب....وب....وب.... لم يعد اللسان قادراَ على ذكر فضائلكم يا أسود حماكم الله وثبتكم اتمنى من الله أن تحين لي الفرصة وأكون إلى جانبكم أشارككم الشرف والعزة والإباء سلمت جباهكم وأياديكم وأقدامكم
شهدة  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz