دام برس - متابعة - محسن جامع :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : ريف دمشق: الجيش العربي السوري يدمر أوكاراً لإرهابيي جبهة النصرة في حجيرة وببيلا وداريا ويبرود ودير عطية بريف دمشق ويقضي على عدد منهم بينهم الإرهابيون محمد تركمان ومحمد حلواني ومحمد الريش

ريف دمشق: الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات وأوكار للإرهابيين في برزة والقابون وجوبر وعربين وعدرا البلد ودوما ومزارع الزمانية والدلبة بريف دمشق ويقضي على عدد منهم ويدمر أسلحتهم عرف منهم زياد مرعي وابراهيم المصري

دمشق: الجيش العربي السوري يعثر على نفق في برزة بطول 500 متر وعرض 4 امتار وارتفاع ستة أمتار مجهز بكاميرات وإنارة

ريف دمشق- التضامن : اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش العربي السوري والمسلحين في منطقة التضامن،والجيش السوري يستهدف المسلحين في حارات سليخة والمالكي .

حمص: الجيش يستهدف رتلاً من الشاحنات المحملة بالذخيرة للمسلحين شرقي قرية حميرة ما أدى لتدمير عدد منها ومصادرة عدد آخر

 حــلــب : مصدر عسكري وحدات من الجيش تحقق تقدما في ملاحقة المجموعات الارهابية المسلحة في محيط الجامع الاموي ومدينة حلب القديمة وتحكم سيطرتها على أجزاء منها بعد القضاءعلى أعداد كبيرة من الارهابيين.

 إدلــب : استهداف تجمع للمسلحين جنوب غرب سراقب بريف إدلب ما أدى لمقتل وإصابة عدد كبير من المسلحين

 حمص: مسلحون يستهدفون حي الغوطة بقذائف صاروخية مصدرها الوعر والمعلومات الأولية تشير إلى أضرار مادية .

حمص : سقوط قذيفة هاون بحي الحمرا قرب جامع عمر بن الخطاب ووقوع أضرار.

مصادر: تقدم ملحوظ للجيش في حيي برزة و القابون بعد أن تم تفكيك أغلب العبوات الناسفة التي كانت مزروعة في المنطقة

حمص - الريف الشمالي : ايقاع مجموعة ارهابية مسلحة بكامل أفرادها قتلى حاولوا التسلل من قرية الغاصبية الى قرية الدوير اضافة الى القضاء على مجموعة ارهابية مسلحة أثناء محاولتها نقل أسلحة وذخائر من الرستن الى الارهابيين بالحولة.

حمص: وحدة من الجيش تدمر أوكاراً للإرهابيين في قرى وبلدات مهين والدار الكبيرة والغنطو والقنيطرات وبين قريتي عز الدين وحميس وتوقع العديد منهم قتلى ومصابين

دمشق: سقوط عدد من قذائف الهاون على منطقة برج الروس احدى القذائف سقطت على منزل سكني ووقوع اصابات واضرار مادية

دمشـق : سقوط 3 قذائف هاون في منطقة #الزبلطاني قرب سوق الهال والأنباء تشير إلى إصابة 10 مدنيين

مصدر عسكري: وحدات من الجيش تحكم سيطرتها الكاملة على بلدة حجيرة بريف دمشق بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها وتدمير أسلحتهم وتلاحق فلولهم على أطراف البلدة

ريف دمشق: أنباء عن فرار مئات المسلحين خلال عملية واسعة للجيش العربي السوري في مناطق حجيرة وحجيرة البلد وغربة جنوب دمشق .

دمشق - القابون : مجموعة ارهابية تستهدف ميكروباصاً لنقل الركاب مقابل كراجات البولمان ووقوع إصابات. ةالجيش سيطر على حجيرة البلد وحي غربي وغربة وسط هروب المسلحين

مصادر: المشافي التركية بالمناطق الحدودية مع سورية تمنع منعاً باتاً عمليات نقل الدم من والى الإرهابيين الجرحى الفارين من سورية بعد ثبوت عشرات الاصابات بفايروس الايدز بين الارهابيين المصابين

ريف اللاذقية : داعش تعدم ميدانياً سبعة من عناصر ما يسمى الحر في ريف اللاذقية الشمالي في مناطق الإشتباكات وتقوم برمي الجثث في إحدى المناطق الواقعة تحت سيطرتها بعد التنكيل بها, وتتوعد بقتل المزيد من عناصر ما يسمى الجيش الحر بعد قيامهم بقتل خمسة من عناصر داعش على الأقل نتيجة الإشتباكات المستمرة منذ ثلاثة أيام تقريباً في مناطق متفرقة من ريف اللاذقية الشمالي والتي بدأت في منطقة الروضة القريبة من منطقة ربيعة وانتقلت لتشمل عدة نقاط شهدت مناوشات بين الطرفين.

ريف دير الزور الشرقي :قام مايسمى بلواء الرسالة التابع للجيش الحر بقيادة "رائد الخافج" بالهجوم على حاجز لجبهة النصرة على جسر الميادين و كانت نتيجة الهجوم جرح عنصرين من جبهة النصرة و أسر أربعة من المهاجمين كانوا مصابين .و قد تم إغلاق الجسر بشكل كامل الآن .
هذه ليست المرة الأولى التي تهاجم بها المجموعات المسلحة بعضها البعض في ريف دير الزور فالخلافات على المسروقات و السيطرة على أبار النفط تتنامى يوميا في تلك المنطقة يعززها الدوافع الثأرية بين العشائر

لأن تحرير المناطق الصناعية بات قريبا .. صناعيو حلب يرفضون نقل أعمالهم لخارج مدينتهم

أعلن الصناعيون النسيجيون في حلب رفضهم نقل أي منشاة صناعية نسيجية من حلب إلى المناطق الآمنة المقترحة، مؤكدين انتظارهم تحرير المناطق الصناعية في حلب ويرون أن ذلك بات قريباً.

صحيفة "الوطن" المحلية نقلت عن رئيس غرف الصناعة السورية فارس الشهابي توضيحه سبب رفض الصناعيين الحلبيين نقل منشآتهم، حيث قال: بعد اجتماع غرفة الصناعة في حلب مع الهيئة العامة للصناعات النسيجية في حلب وعدد من الصناعيين، تم بالإجماع رفض نقل أي منشأة صناعية قائمة في حلب سواء كانت محتلة أم مدمرة إلى المناطق الصناعية المقترحة وخصوصاً الصناعات النسيجية.

وأكد الشهابي أن الصناعيين الحلبيين لا يزالون ينتظرون تحرير المناطق الصناعية في حلب وهم يرون أن ذلك بات قريباً، وعن السبب وراء رفض الصناعيين نقل منشآتهم، أوضح الشهابي أن الصناعات النسيجية تحتاج إلى صناعات متممة تكون قريبة منها ولا يمكن تجزئتها وهذا الأمر غير متوافر إلا في حلب.

وأشار الشهابي إلى أن صناعيي حلب يقترحون بدلاً من نقل منشآتهم، أن تقوم الحكومة بتقديم تعويضات للمتضررين على شكل قروض متدنية الفائدة وطويلة الأمد من أجل إعادة تشغيل معاملهم المدمرة.

واعتبر الشهابي أن المنطقة الصناعية المقترحة في اللاذقية كمنطقة آمنة لنقل المنشآت إليها، لا يمكن أن تكون عنقوداً صناعياً، بل يمكن أن تكون مختصة بالصناعات الغذائية الإستراتيجية لتأمين صناعة للسلة الغذائية الكبيرة الموجود في الساحل السوري، وهي ليست بديلاً من الصناعات الغذائية في سوريا بل هي متمم لما هو موجود حالياً للاستفادة من قربها من المرافئ ومناطق زراعة

في تركيا.. مكاتب مختصة لتفكيك وسرقة معامل سوريا

قال مدير مدينة الشيخ نجار الصناعية في حلب الدكتور محمد هندية، أنه ولحسن الحظ فإن الحلول الأمنية والعسكرية التي تجري اليوم بشكل تدريجي تتوافق مع إمكانية إيجاد حلول وانفراج اقتصادي وهو ما نشهده اليوم في سوريا.

وبيّن هندية أن المنطقة التي تقع فيها المدينة الصناعية لا تزال ساخنة لافتاً إلى أن المسلحين استغلوا الميزات التي تمتلكها تلك المدينة من حيث البنية التحتية الضخمة التي تم تجهيزها بها إضافة إلى تموضعها على شبكة من خطوط النقل تتفرع عنها إلى داخل وخارج سورية ذهاباً وإياباً، الأمر الذي أدى إلى سيلان لعاب المسلحين لنهشها والتمركز فيها واتخاذها مقراً لهم، وخصوصاً أن المنشآت الصناعية الضخمة الموجودة في الشيخ نجار تتبع لها منشآت سكنية ما جعل المسلحين يتخذونها نقاهة وقيادة لعملياتهم.

وأكد هندية أن المدينة الصناعية لا تشهد أي مشاكل أمنية داخلها ولكن المشكلة تكمن في أن طريق الوصول إليها غير آمن ويمر طريق الوصول إليها بالعديد من المناطق الساخنة، الأمر الذي يتطلب تحرير كامل المحور مثل دوار الليرمون، ودوار الشقيف ودوار الشقيف، والجندول ومنطقة الكسارات والإنذارات وغيرها.

وأضاف مدير المدينة الصناعية، أن العديد من المعامل سرقت وتم ترحيلها إلى تركيا بالكامل، والأتراك جاؤوا بأنفسهم وقاموا بفك تلك المعامل وترحيلها إلى تركيا وهناك من ينتظرهم في مكاتب افتتحت هناك لهذه الغاية فقط، حيث كانوا يطلبون المعمل بالاسم وهناك معامل تم تفكيكها بطريقة فنية وخبيرة.

وتحدث هندية عن قيام المسلحين بإجبار بعض الصناعيين على دفع الجزية لاعتبارات طائفية، وأحد الصناعيين تم الحكم عليه بالسجن لفترة ستة أشهر في الغرف الموجودة في المدينة الصناعية وقد يخرج في فترة قريبة بعد انتهاء فترة العقوبة التي كلفته أيضاً كل ما يملك في المدينة الصناعية، وهذا حال العديد من الصناعيين في حلب والمعلومات موثقة بكتب في غرفة الصناعة بحلب والتي تتحدث عن مصادرة أملاكهم على أسس طائفية، ولكن المسلحين يفرضون الرسوم والإتاوات على الصناعيين تبدأ من الضرائب على إدخال المواد الأولية للازمة لعملهم وتنتهي بنسب على أرباح المنتجات التي يجنونها من صناعتهم.

 رويترز تنقل معاناة نساء حلب الخاضعات لسيطرة المسلحين

ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء أن ما تواجهه المرأة السورية الآن من كراهية وقمع على أيدي المسلحين المتشددين في مناطق نفوذهم في سوريا يمثل إنتكاسة خطرة.

ونقلت الوكالة عن امرأة سورية من شرق البلاد قولها إنها تفضل البقاء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة لأنها لا تتعرض لمضايقات لمجرد أنها امرأة، وقالت شرط عدم نشر اسمها: “لا أثق في المعارضة في سورية، ولا أعتقد أن حياتنا ستكون أفضل وبخاصة النساء”، مشيرة في هذا الإطار إلى ما يتحدث عنه بعض المقاتلين من أنه يجب أن يقتصر دور المرأة على المهام المنزلية وشراء الطعام من الأسواق.

وفي بعض المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات أقيمت “محاكم” تديرها فصائل مقاتلة تقول إنها تطبق “الشريعة الاسلامية”. وأصدر متشددون في أحد أحياء حلب أمرا في تموز/ يوليو قراراً يحظر على النساء ارتداء الملابس التي تعتبر “مثيرة” وهو ما أغضب أناسا يتهمون الجماعة بتجاوز حدودها.

وقال أحد المقاتلين المتشددين لوكالة “رويترز” إن المرأة في سورية التي يتصورها في المستقبل لن تعمل إلا في أماكن يقتصر الوجود فيها على النساء مثل المدارس والمستشفيات غير المختلطة. ويقول سكان في بلدات صحراوية شرقية قرب الحدود مع العراق إن المقاتلين يجبرون النساء على ارتداء الحجاب.
وفرّ أكثر من مليوني سوري إلى دول الجوار.. لكن النساء يواجهن في الخارج المزيد من التحديات.

ويقول موظفو إغاثة إن هناك تقارير عن رجال من دول في الشرق الأوسط كالسعودية ودول الخليج يستغلون يأس العائلات السورية في مخيمات اللاجئين للزواج من فتيات صغيرات.

الأردن يسجن «جهاديين» نحو سوريا

أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية أمس، حكماً بالسجن بحق اثنين من «الجهاديين» الأردنيين بتهمة محاولة التسلل إلى سوريا للانضمام إلى «جبهة النصرة».

وقال مصدر قضائي أردني أن «محكمة أمن الدولة أصدرت في جلستها حكماً بالسجن لمدة عامين ونصف العام بحق اثنين من عناصر التيار السلفي الجهادي بعد إدانتهما بمحاولة التسلّل إلى داخل الأراضي السورية للالتحاق بمسلحي جبهة النصرة ضد الجيش السوري».

وأضاف أن «المحكمة وجهت للمتهمين تهمة القيام بأعمال لم تجزها الحكومة من شأنها تعكير صفو العلاقات والقيام بأعمال عدائية أو انتقامية ضد المواطنين وممتلكاتهم»، موضحاً أن «المحكمة خفضت الحكم من خمسة أعوام إلى عامين ونصف بعدما أخذت بالأسباب المخفّفة التقديرية لعدم اجتيازهما الحدود الأردنية السورية بطريقة غير مشروعة».

وبحسب المصدر، فإن المتهمين اللذين يبلغان من العمر 28 عاماً و39 عاماً موقوفان على ذمة القضية منذ الخامس من كانون الثاني الماضي.

وبحسب لائحة الاتهام، فإنهما اتفقا مع أحد المهربين على إدخالهما إلى الأراضي السورية باتجاه محافظة درعا، وعند وصولهما إلى منطقة وادي الصريح المحاذية للحدود السورية اشتبه سكان المنطقة فيهما، وأبلغوا الأجهزة الأمنية التي ألقت القبض عليهما وأحالتهما إلى القضاء.

بين مطرقة الجيش وسندان «داعش» مسلحو «الحر» في حلب بلا لحى!

!حلق مسلحو معظم المجموعات التي تدعي انتماءها لميليشيا «الجيش الحر» لحاهم على الناعم خشية تمييزهم عن سكان الأحياء التي يسيطرون عليها شرق وجنوب مدينة حلب إبان سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعروف بـ«داعش» على بعض تلك الأحياء وورود معلومات تفيد بأن الجيش العربي السوري بصدد تنفيذ عملية عسكرية واسعة يطبق من خلالها على المدينة من جهة الشرق.

وأفاد سكان أحياء باب النيرب والميسر والقاطرجي والصاخور التي يبسط «الحر» سيطرته عليها بأن تغلغل «داعش» في أحيائهم في الآونة الأخيرة زاد من مخاوف المسلحين من اقتحامها والسيطرة عليها نهائياً أسوة بأحياء الهلك والحيدرية والإنذارات ومساكن هنانو والمرجة والصالحين «ما دفع بهؤلاء إلى حلق لحاهم التي أرخوها كدليل على انتمائهم للجيش الحر وخصوصاً التيارات السلفية المتشددة التي تتزعمه مثل النصرة وأحرار الشام وغيرها»، وفق قول أحد سكان باب النيرب لـ«الوطن».

وأكدت سيدة من سكان حي ميسر لـ«الوطن» أن شبان الحي من المسلحين ذوي اللحى الطويلة «سارعوا إلى التخلي عن لحاهم بمجرد دخول عناصر من داعش لتقصي حال المنطقة وجمع معلومات عن مسلحيها الذين أخفى معظمهم السلاح معلنين وقوفهم على الحياد بين دولة العراق والشام والكتائب المتهمة بالتجاوزات من الجيش الحر».

وإلى حي طريق الباب المتاخم لطريق مطار حلب الدولي أقصى شرق المدينة، تفيد المعلومات بأن مسلحيه اندمجوا في صفوف السكان المدنيين بتخليهم عن الملامح التي تشير إلى انتمائهم لتشكيلات «الحر» لاسيما اللحى الطويلة بعد أن أكدت مصادرهم بأن الجيش العربي السوري يستعد لعملية واسعة لدخول الحي الذي يشكل أول الأحياء الشرقية من جهة مطار حلب الدولي بعد أن فرض سيطرته الكاملة على مدينة السفيرة أهم معقل لـ«جبهة النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة ومعظم ريفها المتصل بالمطار.

وكانت «موجة حلق لحى» مشابهة انتابت مسلحي «الحر» قبل نحو خمسة أشهر مع بدء الجيش العربي السوري لعملية عسكرية في الريف الشمالي «حيث ظهر المسلحون فيه وقتئذ بألبسة عصرية من الجينز والطقم الرسمي خوفاً من تمييزهم عن بقية السكان المحليين متجاهلين أن لدى الجيش معلومات استخباراتية عن حال كل واحد منهم…»، بحسب قول أحد سكان حريتان لـ«الوطن».