Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 08 تشرين ثاني 2024   الساعة 11:20:13
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
فايز قزق لدام برس : شعرت بقدوم الأزمة .. وسورية معشوقي الأول
دام برس : دام برس | فايز قزق لدام برس : شعرت بقدوم الأزمة .. وسورية معشوقي الأول

دام برس - خاص :
شخصية امتازت بالتفكير والتحليل والتمحيص ...  سينمائي ومخرج مسرحي ... جمع بين الأدب والفن .. الفلسفة والتاريخ .. عبّر عن صوته من خلال أعماله ... فتقمّص شخصياته وأدواره بكل احترافية .. سورية عشقه الأول ... وما استطاع أن يتنفّس بعيداً عنها .. أسرة مؤسسة دام برس الإعلامية كان لها شرف لقاء الفنان والمخرج المسرحي فايز قزق .... لنتابع :
كيف تقرأ المشهد السوري .... بعد خمس سنوات من العدوان على سورية  ؟
كلمة أزمة سورية ليست بجديدة  العهد ..
أرى أن  كلمة  "أزمة سورية " موجودة منذ زمن إلا أنّها تجلّت و تجسّدت و تمظهرت  في هذه المرحلة ... ليست مهمتي كإنسان أو فنان أو شاعر أنه عندما يسقط الإنسان في الحفرة أن أقول  له ...  "ها أنت سقطت في الحفرة تعال لنصنع قصة وفيلم ومسلسل "... فالشاعر ليس فقط من يكتب الشعر وإنما كل من يستشعر ما هو قادم  ..وكلّ فنان كان يفترض به أن يستشعر ما سيحدث بعد خمس سنوات او عشر و ربما خمسين قادمة .. حسب تثقيف الذات والقدرة والملّكة العقلية ...
شعرت بقدوم الأزمة ... وأعمالي كانت تَشي بذلك ...
أنا من الناس التي أحست بقدوم الأزمة وكنت قد قدّمت أربع مسرحيات فيها كلمة الأزمة القادمة ... النفق ... وعكة عابرة وفيها نوع من أنواع المواربة بمعنى أنها ليست عابرة ... كنت أحسّ بقدوم  أزمة ثقافة عميقة جدا ..
ثم استرجع التاريخ عبر حقب كثيرة فيقول :  السوري عقل بشري يُعتَبر في العالم جزء من خميرة العقل البشري الأول ...  فمن يهاجم اليوم هم ... سورية - بلاد الرافدين - فارس – البحرين - عمان اليمن - وادي النيل - وأثينا بمعنى الإغريق القديم .... أي الحوض الأول لتكوّن كامل الديانات السماوية وعدد كبير من الأديان الأرضية وعدد كبير من اللغات إضافة إلى الصين وشيء من الهند ...
لكن كانت بعيدة عن هذه المنطقة باللحظة التي كانت سومر تضع أول شروط بناء مستوطنة لتكوين ترشيد المياه بالألفية الرابعة قبل الميلاد .. ثم جاء بعدها أكاد و خرج منها بالشامي حمورابي ليحكم ويضع أول شريعة في الحياة .. لقيادة البشرية بمزيد من الأنسنة على مستوى العلاقات و روابط البشر
هناك ثقافات وفنون طمست معالم الفن الحقيقي ...
عبر قراءة هذه الأحداث شعرت أن شيء ما في سورية والوطن العربي عموما بمرحلة قادمة ستكون صعبة جدا .. وإذا أردنا أن نواجه هذه الأزمة  قبل عشرين سنة....  سيكون الرد بالثقافة وإعادة العقل إلى التوازن  ... إلا أن  سارية السواس أهم من فيروز و علي الديك وصياحه ونعيقه أهم من شادي جميل  ولطفي بو شناق ..  إضافة إلى عبد الله فضالة ومحمد بن فارس  هؤلاء أناس مهمة تمّ طمس معالمها  بأغنية " تدري ليش أزعل عليك "
هناك شيء يثير الغضب بالنسبة لدي ... أمور تحطّم المخ في " الميكرو "  فما أعمل على زرعه على مسرح القبّاني يضيع عند صعود الميكرو .. 
فالسؤال هنا .... من أقوى ..هل الميكرو وثقافة الميكرو وما كتب عليه ومن قاده  ؟؟؟!!! ويقول : " الميكرو هو من سيدمرني  .. داس على رأسي  وما توقّف عند الحمرا "
كما استعرض التكنولوجيا وأثرها في حياة البشرية ... لدينا الكمبيوتر  الذي يعمل بمنتهى الدقة يسعى من صنعه إلى الدقة والكمال  .. فنحن لم نعطى الكمبيوتر لنُطوّر .. بل لنرتد لهذه المذبحة ..فالنت تعني الشبكة و نحن في الشبكة ..والشبكة مرفوعة لأعلى .. وهنا تُصفّى العلاقة كما تصفّى  في الشبكة الحقيقية الماء من الأسماك فكل سمكة تضرب لوحدها ...
وإذا اردت أن تقطع الشبكة من أعلى .. هذا الأمر  يحتاج إلى مقص عقلي .. والمقص العقلي موجود في قطاع الثقافة .. وعندما أقول الثقافة  أربط الأمر إلى الفلاح ... ومنه نبعت الثقافة وليس من الجامعات والمراكز العلمية ...
وتساءل عن الفلاح الذي نظم علاقاته  بناء على أناس خططوا بحيث لا توضع الحجارة على أراضيه ... إلا أننا للأسف  ابتلينا بأخطر نظام عقاري في التاريخ يقضي على الأخضر  ويزرع الأشجار الحراجية ولا يزرع التين والزيتون ..
أين الثقافة السورية .. ودار الاوبرا بحاجة  ورش إبداعية وإدارية تنظيمية ..
هذه المسائل تحتاج إلى دراية وليست بالتفاصيل التي نتحدث بها ...فالمستوى الأوسع للثقافة ..  وأين الثقافة السورية ... لمَ لم تبني ما كان  قد أقفل ... ففي أواخر الستينات بلغ عدد المسارح ثمانية عشر مسرحاً ... في حين يتقلّص عددها اليوم إلى اثنين ..
والسؤال ... هل نملك دار أوبرا حقيقية  ... بالطبع نحن بالشكل نملكها ... إلا أنها فقيرة بورش عملها من الداخل .. يجب أن يكون لكل  صالة قلب إبداعي إداري تنظيمي مالي يعلم ويدرك الصعود الاقتصادي الموجود في جنوب إفريقيا ومحاولة الولايات المتحدة البرازيلية أن تكون مكان بريطانيا على المستوى الاقتصادي
نعود للثقافة وهي  الفلاح ... فلح الأرض - ثلم - كلم - جرح الأرض كلها منطق واحد ... قرأ الأرض  .. والمثلّم والمكلّم هو المحراث .. وبالدخول بشكل اعمق في الأدب .. كلّمتك أي جرّحت حميميتك وحقول جوانيتك بمحراثي الصوتي
الفلاح أول من بدأ ب إقرأ .. افلح .. فكان الأخضر على يمينه للبشرية أن تقتات عليه وتعيش ... والكلمات الجديدة على يساره للفلاسفة أن يتراكضوا ويلملموا هذه الكلمات لصنع المبسترات للبشرية أن تقتفيها جيلا تلو الجيل ... و من هنا جاء أفلاطون و ابن رشد ... ابراهيم ابن السيار ... والخوارزمي  الذي لو تم احترامه لانطلقت السيارة البغدادية  في القرن السادس عشر والدمشقية في القرن السابع عشر ... لكن تم أذيته بأنه تمنطق وتزندق
نحن أمام مشكلة راهنة عنا .. لها علاقة بالماضي بالعودة إلى عام  1258  عندما سقطت بغداد ومن لا يستدرك معنى سقوط بغداد لن يستدرك معنى الأزمة العربية أو أزمة المنطقة .. اليونان  اليوم تضرب بالمال كما تضرب دمشق بالنار ...
ومن لا يستدرك سقوط حلب عام 1260  .. وقبل بغداد وحلب سقطت قلعة آلاموت التي كان فيها أضخم مكتبات الأرض في ذاك الوقت .. أدراها حسن بن علي الصباح ...  وأنا مثّلت الشخصية  في مسلسل عمر الخيام
إذا هذه المكتبات الثلاث إضافة إلى مكتبة القاهرة التي أحرقت فيما بعد ... كلها أصبحت المنطقة أمية وإلى هذه اللحظة .. ليس لها كتاب أي أمية
الاميّة لفظ لا يرتبط بالقراءة والكتابة ..
قريش كانت أمية ليس لأنها لا تعرف القراءة والكتابة  رغم  أنها كانت عبقرية تجارية ... وفيها كهنة يحطموا الكون بفلسفتهم لكن ليس لها كتاب كاليهود والمسيح فكانت تدعى بأنها أمية ...
علينا أن نتحسس هذه المسائل ونطلب من أنفسنا أن نتأمل و نركز حول العناصر  واللوحات من حولنا .. أن نعيد كل شيء إلى مكانه .. فهل موجود في بيوتنا مكتبات فعلية .. بتقديري تحطم البيت الدمشقي عندما تم إخلاءه من الكتبية ... والكتبية مكتبة الجدار ...  وعمود البيت وبسببها وسبب تجددها جيلا تلو جيل كانت هذه الزخرفات وكان هذا التنظيم ....
كان القرار الأسوأ بإلغاء الكتبية .. ودخلت  كاميرة "سوني "و صورت و هذا يعني أن  إسرائيل دخلت  المنزل الدمشقي بدقائقه .. ونحن من أدخلنا الكاميرا إلى المكان الذي كان لا يجب أن تدخل إليه .. قلاعنا أماكنا الحميمية والمقدسة اجتاحتها سوني وبانا سونيك ... هناك نظام جديد اسمه العولمة أي طمس معالم البشر و طمس عناوين الدول و عناوين الإنسان الرئيسية بأديانه ولغاته وآثاره .. وعلاقاته  .


الثقافة السورية انهارت ..و إن لم يفتتح المسرح بشدة  ويتم توظيف فرق مسرحية محترفة في المراكز الثقافية التي يجب أن يكون فيها الأدوار الفاعلة ... إن لم نستدرك السينما بمعناها الغير مرسّم .. فالسينما ليست فن رسمة ..  الأمور تحتاج إلى إعادة تأمل .. فكيف نعيد للإنسان توازنه .. سعدت أنني عدت  صباحا  لأسمع فيروز  بين حارات دمشق ..
وأشار إلى فرح السويين برؤيتهم آلة الأورغ .. فكسّروا  الآلات الطربية العود.. الناي والكمان تلك الآلات  التي تحتاج دوزان إنساني أي أن يمس الوتر الإصبع .. تلك الإصبع التي تقلّب صفحات الكتاب ..  هذا كله مقدسات .. وفي بادئة إنجيل يوحنا كانت الكلمة ..
قدسية اللغة والحروف ..
أيضاً ما يمكن أن يكون أسوأ  .. هو أن يكون الإنسان ببغاء .. فيروي قصته مع باكستاني يحفظ  آيات قرآنية  لكن لا يدري كيف يخاطب باللغة العربية الفصحى ..  فالمطلوب من الإنسان أن يفهم ويقتحم العوالم الخاصة بأي موضوع ...أن يفتت الكلمة ويدرك جغرافيتها  ويتناول كل حرف ... فالحروف مخلوقات يقودها قائد ... والحروف الباقية وجدانية خطرة ضحت بنصفها لتعطي المعنى ...
اليوم هناك ما يقارب ثلاثة عشر مهندساً  أصبحوا بأوروبا  التي تسعى لاستثمار خميرة العقل البشري ..  وفي ايام قادمة عندما نبدأ بمرحلة إعادة الإعمار سيعاودون المجيء مع شركات  انكليزية وفرنسية ليأخذوا  ثلاثين  ضعفاً  ويرحلوا ...
فإذا قرأتم المشهد بناءّ على الوقائع  ... مطلوب 100 ألف مهندس سوري في السنتين القادمتين للدول الأوربية   ... النقاش والحجار والفسيفساء إلى تركيا للمرة الثانية .. فالتركي  يعود بجينيّاته إلى الأصل السلجوقي الخزري القزي .. الذي لا دين ولا لغة ...
فالسوري يخشى الصحراء  .. وعبارة " قمّ ادرس أفضل من أن تصبح أجدب " أي ادرس
سنابل القمح الموجودة بالكتاب .. أحسن ما تصير أجدب  أي أرض جدباء  ...
نافورة الماء يجب أن تبقى في البيت الدمشقي ... وإذا أتينا إلى تحليل الرموز نرى أن " لافاشكيري " عندما جاءت حطّمت البقرة الشامية ... وهي بأصولها صهيونية  .. وكانت عندما تم الهجوم لأول مرة على حلب الشهباء ...  إذا معركة الشمال  هي معركة مع إسرائيل ..
وأي مسؤول غير قادر على سماع هذا الكلام من المحيط المختل إلى الخليج المحتل ... 
هل استطاعت الدراما السورية محاكاة واقع الأزمة ؟
لست بحاجة لإنسان يسمع لي فيلم أو مسلسل او رواية .. تكون بمثابة القول ." أه أنت بأزمة .. " كان يفترض بالدراما السورية أن تقول نحن قادمون إلى أزمة منذ عشر سنوات ...  وبالعودة بالدراما عشر سنوات هل كان هناك ما يشي أننا قادمون إلى ما نحن  فيه ..
التلفزيون  إعلام يود زبائن ...  أما الفنون بحاجة جمهور
اما أن أسقط في أزمة وتبدأ مسرحيات و أفلام .. وهذه موضة وجلب زبائن أكثر للمسلسل .. فنتجه نحو الشيء المؤلم في حياتنا .. فالتلفزيون  إعلام يود زبائن ...  أما الفنون بحاجة جمهور
وإذا اردنا ان ننطلق اليوم بالمسرح في سورية نحتاج جيلين من الشباب والعمل  ..ولفت إلى الاختلاف بين  المسرح التجاري في سورية   والمسرح التشيكي وبطاقته مرتفعة
فالمسرح عندنا يفتت مفهوم  المسرح والكوميديا والتراجيديا ..  فترانا إما نضحك  أو  نبكي  .. فاللعب على ألم البشر عيب ...
وأنا عندما دخلت التلفزيون اردت لوجهي أنم يكون منتشراً إلا أنني وخلال مسيرتي الفنية قدمت 48 مسرحية  ...
كيف لي أن أوقظ الشعب  وأقول بأن ما يحدث وأن المعركة التي تدور .. هي المعركة الوحيدة التي لا يكسب فيها المهاجم شيء على الإطلاق ويربح  فيها كل شيء .. وهنا أقصد الحركة الصهيونية .. وبالمناسبة ليس بالضروري  أن  يكون يهودياً أو اسرائيلياً .. فتّشوا عن  فؤاد العجمي
كيف تصف لنا الواقع السينمائي اليوم ؟
كل الأدوات الكلاسيكية لتثقيف الإنسان ملغاة بوجود التلفزيون  .. فالعمل هنا بإمكانية سحب جزء من الجمهور إلى أماكن في الخارج ليبدا بالشميم الإنساني في علاقاته مع بعضه ..
فالسينما اجتماع من كل الطبقات الاجتماعية والفكرية والمستويات الثقافية  - اجتماع مقدس علينا أن نبني ذريعة مهمة جدا لقدسية هذا الطقس الاجتماعي
هذا الاجتماع في العقود الخمس الماضية كانت مخيفة ليس فقط  على الحكومات العربية بل أيضا لحكومة توجهها الولايات المتحدة خاصة بها وهو حكم  العالم لذلك أُلغي الاجتماع على مستوى العالم فأُعطي الأمر للمسارح بان تكون في الحدود الدنيا من كل مكان .. وكذلك  السينما بالحدود الدنيا على أن تتولى هوليود كافة البرامج على مدار 24 ساعة   ... وهكذا لم يعد اسمها سينما وإنما مادة إعلامية
أنا مع أن تعرض نفس الأفلام الأمريكية  لكن بالصالات السورية وسنحقق الاجتماع و إن  كان بمفاهيم أمريكية وقصص و خدائع وتسخيف الروايات ..
نحن ننفذ الأمر الأمريكي بإقفال السينما  و الأمر الإنكليزي بمسلسلاتنا .. ففي موقع التصوير نتحدّث  بالمفردات ذات الأصل الإعلامي الإنكليزي .. LOCATION  ... ORDER  كلمات إنكليزية ذات أصول إنكليزية إعلانية انتقلت بجينتها الانكليزية إلى موقع تصوير التلفزيون السوري وغيره ..
أما ما نراه على مستوى إلغاء المسرح أمر امريكي لحد الآن نسميها دراما سورية ... وهناك المليارات تدفع للتلفزيون لأنه يمثل السجن بالنسبة للإنسان .. بدل من ان يبنيه .. 
نحن نحتاج إلى السينما لكن يجب ان نعرف أي سينما نريد و لماذا .. ولم فقدناها ..  نحتاج إلى نوع المداراة والحكمة والشجاعة  وبان نسأل عمّن كان السبب وراء  إغلاق صالات السينما  .. فإذا أردنا سورية  .. علينا أن نكون واضحين بكلماتنا .. ونبذل الجهود لنصل  للقمم ..
السوريون لديهم إرث نادر على وجه الأرض
العلاقة ليست علاقة أفراد وإنما  هي مشروع وطني نريده لنحصد إنسان أو نتركه عرضة للهجوم الأمريكي والانكليزي ..
كيف نفعل دور المسرح اليوم  ... وهل نجاح المسرحية يعتمد على وجود المسرح . أم وجود مسرحة تحمل المعنى الحقيقي للكلمة ؟
النص مهم وهذا النص مبني على احترام المشكلة بالمجتمع واحترام وجهات النظر .. أن نلتم ونبدأ بالمناقشة  ... لدينا 422 مركز ثقافي  .... لنعلن عن مسابقة لتعيين خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية  الذي يقارب عددهم  600  ...
وأنا عندما أعلم  بوجود أنشطة وفعاليات وفيها لجنة أدرك وجود خلل وفشل في نجاحها وإتيانها هدفها المقصود .. 
هل الواسطة تلعب دور في قبول طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية ؟
بالنسبة لي .. لا أبداً .. خلال وجودي كنت من رفض اثنين من إخوته .. فأنا من كنت أتحدث عن الفساد وعمّا أوصلنا لما نحن فيه .. لن أقوم بأذية بلدي ...
ما رسالتك للمواطن  السوري عبر مؤسسة دام برس الإعلامية ؟
أنا أحوج  للإنسان في سورية  ...ولا أستطيع التنفّس بلا هواء سورية .. كان بإمكاني السفر .. إلا أنني تقصّيت وجربت واختبرت .. لكن ما استطعت العيش بعيداً عن معالم سورية  ... المرجة .. دمر .. بردى كيفما كان ... إيدي بإيدك و بمشيئتك ومشيئة  نعمّر و نبني سورية.

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2015-09-07 06:46:35   شعبية
لهم شعبية..لتكون لهم كلمة ..إنهم الفنانون السوريون ..وكيف لايكون لهم الموقف الصامد والواعي في هذه الظروف التي تمر على سوريا
نايا  
  2015-09-07 06:45:11   تحية
كل التحية و التألق للفنان الوطني فايز قزق الذي كان مثال الحس الوطني و الحب لسورية الغالية
كمال  
  2015-09-07 06:44:36   فناننين
لايمكننا إنكار الدور الذي يلعبه الفنان السوري في الوضع الذي تمر فيه بلده ,,فكل من موقعه ينطلق ونسبة عظمى من الفنانين السوريين اليوم وقفوا وقفة مشرفة مع بلدهم سواء بالأعمال الدرامبية أو بكلماتهم وأصواتهم المؤيدة بدحر الإرهاب ودعم الجيش العربي السوري
احمد  
  2015-09-07 06:44:02   شكرا
شكرا لك و لمواقفك الثابتة و الفعالة في هذه الازمة
دلال احمد  
  2015-09-07 06:43:41   مرحى
مرحى لكل المخلصين بما فيهم الفنانين الذين لم يغدرواوبقوا على العهد برا"بأمهم الوطن ولم يكونوا عاقين..
وفاء  
  2015-09-07 06:42:16   محبوب
الله يحميك فعلا نجم محبوب جدا للشعب السوري
خالد  
  2015-09-07 06:41:57   وطني
فنان وطني بمعنى الكلمة
صافي حسين  
  2015-09-07 06:41:41   رائع
بدع ومحب لوطنه ويكفي ذلك
ذو الفقار  
  2015-09-06 15:43:27   حوار
حوار رائع جدا
دريد قاسم  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz