Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 14:36:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
المعارضة الوطنية السورية مع احترامي لكم تباً لكم .. بقلم: عشتار
دام برس : دام برس | المعارضة الوطنية السورية مع احترامي لكم تباً لكم .. بقلم: عشتار

دام برس:

بدأت التظاهرا ت <المطالبة> بالحرية والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان وحرية التعبير وغيرها من هذه الشعارات التي طفح كيل مكبرات الصوت لتصل لدرجة <الحَبَلْ الكاذب المنتفخ >مما أدى الى  عسر في الولادة لتطبيق هكذا شعارات انسانية لسبب يعرفه الجميع هو أنهم لم يخرجوا في ثورة حقيقية انسانية ذات هدف سامٍ ونبيل ،بل خرجت لهدف "تفكيك" الدولة السورية الوطنية المتماسكة التي مهما قيل عن فساد جسمها وترهله لن يصل الى عشر معشار درجة فساد آل سعود وآل خليج النفط والغاز من عرّابي الارهاب في سورية الذين دعموا هذا التحرك الارهابي ولا زالوا...

من بعد ذريعة أن الجيش السوري أطلق النارعلى المتظاهرين في درعا واحتجز أطفالاً وأنه يعتدي كان آنذاك على النساء <ولا يزالون بالمناسبة  يدّعون ذلك على ان الجيش يغتصب النساء ويحتجز الاطفال وووالخ> وعلى الرغم من محاسبة المسؤولين عن اخطاء حصلت في أول التظاهر وعلى الرغم من طرح سيادة الرئيس الدكتور بشار الاسد برنامجاً اصلاحياً ودستوراً استفتى الشعب السوري عليه وحظي بالاجماع  من قبل الشعب السوري  وهو دستور عصري ديمقراطي منسَّق حسب معايير دولية وباستشارات قانونية تضمن حق المواطن والشعب السوري بشكل عام وتحميه من كل اشكال الاستبداد لأي سلطة ما لم يخالف اصلاً مواطنو هذا البلد القانون ويخترقوه ..

المعارضة وأشكالها  :
نشأت معارضات كثيرة كلها باسم الديمقراطية وحرية المواطن السوري والحرية لمعتقلي الرأي وحقوق الانسان وحرية التعبير حيث يمكن أن نتذكر أكثر من ألف تسمية تسمت بها معارضات باسم معارضين  لم نسمع بهم ولا مرة ولم يزوروا سورية منذ على الاقل 30 سنة ولكن ظهرت اسماؤهم في محنة سورية فجأة بدأنا نسمع بهم وخاصة جيلنا الجديد الذي على الاقل عمره من الثلاثين وأقل (يعني لم تتفتح أعيننا على وجودهم في سورية وعلى  أنهم كانوا جزءاً لا يتجزأ من سورية المؤسسات والحكومات والمدن الحديثة ووووالخ) ولعل ماجعلهم يظهرون انفسهم ليس الحرية للشعب السوري التي جعلوها ذريعة  من اجل اعتلاء السلطة بل من أجل أكل نصيبهم من الكعكة السورية التي حاول  اقتسامها الغرب ولكنه وجدها قاسية تكسر الاسنان والرؤوس ايضاً المتعالية المستعلية على الشعب السوري ...
هذه المعارضة انقسمت الى معارضات والمعارضات انقسمت على نفسها الى معارضات وكلٌّ منها  لها عراضاتها في طرح شعاراتها الى أن وصل  بهم الامر في سورية أنهم جلبوا كل نمازج شعوب العالم لكي يعلموا الحرية للسوريين ويطلبوا الديمقراطية للشعب السوري فكانت "صورة "معارضتهم متمثلة ببربرية ووحشية داعش والنصرة ومابين نهريهما  خير دليل على ديمقراطية وعد هؤلاء من سموا انفسهم معارضة سورية ..النتيجة دخلوا باسم معارضة انسانية من أجل الوطن فظهروا بوجه الذئاب سفاحي الدماء وأكلة قلوب البشر وقاطعي الرؤوس وناحري الرقاب وممثلين بالجثث واغتصاب النساء < هذا هو برنامج الناعقين من خلف شاشات الجزيرة والعربية العبريتين  وإخوان الشياطين بشكل عام >
ظهر من بين المعارضين يمكن أن نقول عنهم أنهم <معتدلون> وطنيون رفضوا التدخل الاجنبي وأصروا على التغيير السياسي والديمقراطي "في الداخل والخارج"  تحت مسميات مختلفة ولكنهم كان برنامجهم للسوريين <ليس كل السوريين على كل حال  لاننا لم نجد حتى الان جمهوراً شعبياً سورياً واحداً واضحاً يتبنى آراءهم هذه > برنامجهم هذا على الرغم من عدم وجود ارضية شعبية واضحة لهم وجدناه  يسير مسير السلحفاة وكلما عرضت الدولة السورية الوطنية طريقة للحوار من أجل بناء هذه الدولة وأن يوفروا على الشعب السوري سفك الدماء  وأن يتبادلوا ما مع هؤلاء ومع هؤلاء من آراء وأفكار طالما أنهم يعارضون تحت سقف الوطن والدولة السورية بل كل السوريين اعتبروا ان المعارضة السورية هي حالة صحية نفسية سليمة بل يجب ان توجد معارضة لتسليط الضوء على عيوب  الفساد في الدولة وبالتالي طرح طريقة معالجتها بطريقة ديمقراطية حضارية شفافة ..هؤلاء كل الحوارات  رفضوها ومن في الخارج رفضوا المجيء الى دمشق وكأن المجي الى دمشق بات كأنه مجيء الى أرض الكيان الصهيوني الغاصب وكأنهم كما بدا منهم عن طريق تصريحاتهم وكأن الدولة السورية كلها خائنة وهم فقط الوطنيون والخائفين على سورية ونسوا أن سورية من دونهم قدمت أكثر من 120 الف شهيد من اجل صمودها في وجه ارهاب هم في مكان ما لهم يد في وجودهم بسبب تعنتهم وعنادهم وعدم القبول في الحوار على طاولة واحدة مع القيادة السورية حيث لو قبلوا من الاول الحوار لكانوا وفروا الدماء الكثيرة على السوريين ولأكدوا للشعب السوري حينها على أنهم يمثلون شريحة ما من السوريين تضحي بالغالي والنفيس من اجل الوطن ولكنهم أرادوا هذا الوطن مع كرسيه على طبق من فضة.فكانت نتيجة هذا الرفض وهذا العناد وهذا التعنت من قبل المعارضة أن جعل من الازمة السورية تتفاقم مما جعل المتمردون والارهابيون يتمادون ويستفيدون من هذه المماطلة من قبل من يسمون انفسهم معارضين وطنيين وبالتالي غزوا عقول بعض ضعاف نفوس بعض السوريين وبالتالي هيؤوا لهم هؤلاء الارضية الخصبة لاستقبالهم واستقبال الوافدين "لسياحة الجهاد على ارض الشام" فما كان منهم إلا أن أمعنو القتل والذبح والخطف واجتياح القرى الآمنة والاماكن ذات الرمزية القدسية المعينة لطوائف أخرى وامعنوا بالتالي باهانة كل من وقعت أيدهم عليهم حتى تماثيل القدماء والقديسين ودور العبادة لم تسلم من اياديهم ..
.

وعليه ..الأزمة وطول أمدها بكل صدق مسؤول عنها ليس فقط هؤلاء عرّابي الارهاب  الاساسيين على سورية والسوريين بل يوجد سهم ما لهذه المعارضة وسهم فعال جداً من تلك  التي سمت نفسها معارضة وطنية و التي ألحت انها لا ولن تخرج من تحت سقف الوطن ولكن ممارساتها كلها كانت إمعاناً في إيذاء هذا الوطن والمواطن السوري الذي حملوا اسمه وتاجروا وزاودوا على حريته التي أصلاً لو قيل لهذا المواطن   الان وبعد مضي 3 سنوات بسبب خروج كل من قال عن نفسه معارض في سورية سواء ارهابيين او وطنيين لو قيل له : هل تريد ديكتاتورية مطلقة في ظل بلد آمن أم تريد داعش والنصرة وأخواتها لَفَضَّلَ ديكتاتورية مطلقةعليه بدل هذه الفوضى وهذا الدمار والتشريد  وهذه الخسائر الفادحة في الانفس وهدم البنى التحتية  كلها تلك النتائج التي خلفته هذه الحرب الارهابية عليهم باسم الحرية مع التنويه أنه < مجازاً أقول ديكتاتورية لأننا السوريين لا نعتقد أن الجسم الحاكم إلى هذه الدرجة من الوحشية والديكتاتورية مقارنة مع ديكتاتوريي المنطقة الذين لا زالت المرأة تحلم في بلادهم في قيادة السيارة بل هو اصلاحي وفي طريقه الى بناء دولة ديمقراطية بكل معنى الكلمة ولكن هذه الحرب حين حطت أوزارها على أرض هذا الوطن الطاهر "عطلت برنامج هذا الرئيس المناضل من أجل رفاهية السوريين كل السوريين على حد سواء >
  
الى الان محاولات عديدة قامت ولا زالت  تقوم من اجل لم شمل السوريين في عائلة واحدة شجرة سورية واحدة أوراقها هم السوريون والسوريون فقط ، هذه المحاولات من قبل الشعب بكافة أطيافه استمرت ولا زالت مستمرة  على الرغم من كل التطورات المأساوية التي يعرفها الجميع حيث لا ضرورة لإعادة عرضها لأنها باتت أخبارها كالهواء الذي يتنفسه المواطن السوري في سورية والمغترب عله ينتعش بعليل  بنسمة  أمان وسلام لهذا البلد ..
ولكن هؤلاء المعارضين  "الوطنيين " طرحوا شعارات انسانية بعناوين عريضة رنانة  والتي  تجعل الانسان يهرول هرولة إليهم  ،إلا أن الذي حصل عكس ذلك  كما أسلفت ولم نجد لهم شعبية واسعة بل على العكس فالذي حصل أن الشعب السوري التف حول قيادته ووجد ان الرئيس الاسد وبقاؤه هو ضرورة ملحة لكل سورية من أجل وحدتها الوطنية ووحدة السوريين ولم شملهم ،  السبب في ذلك هو أن هؤلاء برنامجهم لا حياة فيه ولا شيء فيه مصلحة الوطن والمواطن ملموس فيه بل هو حبر على ورق وربما كتابة على الواح الثلج وهو على الاغلب هكذا تذهب أدراج هذه الشعارات لمجرد ذوبان الثلج ولكن الرئيس الاسد لم يعرض شعارات بقدر ما عرض ثقة بالنفس بعودة سورية ونصرها وقيامتها من تحت الرماد مهما فعل فيها الارهاب فالفرق بين هؤلاء وبين الرئيس الاسد أن هؤلاء لا ينتمون الى نبض الشارع السوري "لبعدهم قلباً وقالباً روحاً ونفساً وعقيدة عن الشارع السوري"  حيث اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب ، إنما الرئيس الاسد ينتمي كله الى سورية والى الشارع السوري والسوريين بل لا يريد ولا يحب ان يخرج من تحت العباءة السورية مهما كلف الثمن فوطنية الرئيس الاسد طغت على كل وطنيات  فكان قريباً من عين وقلب وروح السوريين جميعاً وبالتالي هؤلاء جميعاً "مع احترامي لوطنية بعض المعارضين ولكنها لا تكفي"  .

اجتماع  وراء اجتماع في الخارج تعودوا الهرولة اليه فقط لتمضية الوقت وكما قال سيادة الرئيس يعودون الى فنادق الخمس نجوم وأما الوفد السوري المجتمع يعود الى شوارع سورية وحاراتها وجبالها ووديانها ومؤسساتها وكل شيء في سورية يشعر الوفد العائد أنه ملكه وملك السوريين ..

هؤلاء المعارضون "الوطنيون" هناك حقيقة لا يفهمونها هي أن الطريق الى دمشق هو دمشق وليست جنيف ولا ألف جينيف  آخر ولا أية دولة أخرى، و هناك حقيقة لا يفهمونها هي أن الطريق الى قلب السوريين يبدأ من دمشق وليس من جينيف ولا ألف جينيف آخر ولا أية دولة أخرى ..
و هناك حقيقة لا يفهمونها هي أن الطريق الى إعمار سورية للسوريين وليس لهم يبدأ من دمشق وليس من جينيف ولا ألف جينيف آخر ولا أية دولة أخرى ايضاً..وهناك شيء مهم جداً لا يدركونه ولا يستطيعون الاتيان به للشعب السوري الذي يتكلمون  باسمه ويصادرون رأيه هؤلاء المعارضون الوطنيون في الداخل والخارج ألا وهو نبض قلب سوري لا يهتف ولا ينبض إلا سورياً ويرفض أن ينبض من عواصم أخرى غربية لا يعرفها السوريون كنبضات فرنسية وبريطانية وسويدية وأمريكية وكندية وووووالخ ...
وعليه أيتها المعارضة السورية الوطنية على الرغم من كل صراخاتك في الداخل والخارج ورفع شعاراتك الديمقراطية والهادفة شكلاً ومضموناً لم تستطيعي أن تدخلي الى قلب كل سوري لا في سورية ولا في المغترب ومعارضة لا تحمل سورية  والسوريين ونبض الشارع السوري في قلبها أينما كانت  فهي معارضة فاشلة بكل المعايير ..
مختصر الكلام المعارضة الوطنية السورية مع احترامي لكم تباً لكم خربتم سورية  بشعارات  لم تنبض بها قلوب السوريين وتريدون ان تجلسوا على تلتها بالمجان..
صفحتي على الفيسبوك ســــــــــورياناSouryana
https://www.facebook.com/SY.R.YANA
 

الوسوم (Tags)

الإنسان   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   المعارضة مهمة
وجود المعارضة الوطنية في أي دولة مهم جدا" لتحقيق الديمقراطية
لارا  
  0000-00-00 00:00:00   ليس لها سلطة
المعارضة ليس لها سلطة على الجماعات المسلحة التي انتشرت في سورية
هادي حلوة  
  0000-00-00 00:00:00   الشعب يعاني
من يدعون المعارضة يقيمون في فنادق تركيا وفرنسا والشعب السوري يعاني من أفعالهم
هند  
  0000-00-00 00:00:00   لا تمثل الشعب
المعارضة الخارجية لا تمثل أي جزء من الشعب السوري
دينيس الحناوي  
  0000-00-00 00:00:00   منقسمة
المعارضة منقسمة على نفسه ومجزئة
علاء راضي  
  0000-00-00 00:00:00   الى مواطن سوري
الى مواطن سوري.... نعتقد أنك لم تقرأ من المقال غير العنوان أنتم يا أمة اقرأ لا تقرأ اقرأ للآخر وشوف المقال إنو ضرب برعض الحائط كل معارضة الخارج المرتهنة للخارج هي من جلبت الارهابيين الى سورية معارضة الداخل إيه وبعدين ياه؟؟؟ يافرحتي ضلت تحت علم سورية ورفضت علم الانتداب ولكن هل طلع منها استنكار لمجازر اللي صارت ضد السوريين؟ ياريتنا مرة سمعنا واحد طلع وصرح بشجب ضد هذه المجازر إلا انهم بالعكس كلهم على حد سواء كانوا بالداخل ولا بالخارج أرجعوا أمر استمرار الارهاب الى عنف الجيش السوري والحسم العسكري للجيش السوري ذلك الارهاب الذي تمادى وانتشر بكل سورية بسبب رفضهم للحوار ولا زالوا يرفضونه من داخل دمشق عاصمة الدولة السورية التي يتشدقون بأنهم من اجلها يعارضون ويذهبون الى جينيف ؟؟ فهل صار النظام السوري الى هذه الدرجة عدو لكي يذهبوا الى جينيف للحوار مثلهم مثل اي عدو ذهب الى جينيف من اجل السلام مع اسرائيل مثلما حصل مع الرئيس الخالد حافظ الاسد وكلينتون ؟؟ نهاية المقال كان إنهم عندما يرفضون القدوم الى دمشق من اجل الحوار ولك حتى اللي بالداخل بقلب دمشق يرفضون الحوار بدمشق مع النظام السوري ويعاملونه على انه عدو فهؤلاء لا يريدون غير نصيبهم من الكعكة السورية من بعد ماخربوها بشعاراتهم التي لم يتذوقهاا لشعب السوري ..هذه الشعارات التي رفعوها لو حقاً هم صادقين لكانوا هم أول من وقفوا الى جانب النظام السوري من اجل محاربة الارهاب لا ان يحاربوه لأنه يريد الحسم عسكرياً مع ذلك الارهاب ... لاحظوا معي أن المعارضين اللي سموا حالن وطنيين وعم يدافع عنهم (مواطن سوري) ماعملوا شيء يذكر لسورية لأنه ان كان للعلم هناك كتير غير سوريين بالملايين حول الكرة الارضية رفعوا العلم السوري تضامناً مع سورية ..بالمحصلة مواطن سوري كلامك غير منطقي وكاتبة المقال لم تدعو الى التفرقة بين السوريين بل حطت النقاط على الحروف يعني بالمشرمحي للمعارضين لم تنجحوا بكسب الاصوات السورية التي تتكلمون باسمها لا في الداخل ولا في الخارج ..بدي منك مواطن سوري تجبلي مارح قول غير 100 شخص على بعض في سورية تبنى آراء هؤلاء المعارضين الي عم تدافع عنهم انهم بقوا على العلم السوري ..أكرر لأنك ربما لن تقرأ كل التعليق كما لم تقرأ كل المقال وحكمت عليه من العنوان أن يكونوا المعارضين الوطنيين ضلوا تحت لواء العلم السوري فهالشي لا يعني إنهم اخترعوا الذرة يوجد ملايين العالم حول الكرة الارضية رفعوا العلم السوري تضامناً مع سورية ولكن ماذا فعلوا على الارض من اجل الشعب السوري ؟؟ مافعلوا شيء بالمرة سوى رفض وتعنت وعناد بالموقف ورفض الحوار مع الحكومة وكأنها عدوة مثلها مثل اسرائيل ولا تحميلها المسؤولية في رفع وتيرة الارهاب في سورية وهم المسؤولين عنه بطريقة ما مع معارضي الخارج بسبب هذا العناد لأنهم لو تعاونوا مع السلطة وتحاوروا لكانوا وفروا الدماء الكثيرة وكبروا الغطاء للحكومة الذي هي ليست بحاجة اليه ولا اذن منهم لكي تقضي على الارهاب في سورية ولكن بما أنهم يقولون وطنيين فالوطن يقتضي ان يتفقوا مع كل السوريين موالاة ومعارضة من اجل هذا الوطن الذين يدعون أنهم يمثلون الشعب السوري..فعلاً مسخرة لما بيطلعو على اي محطة أو مؤتمر وبيقولو الشعب السوري في وقت لم نجد لهم جمهور على الارض سوى من بيئتهم في المغترب اي بالشارع الساكنين فيه فقط لا غير وقلة قليلة جدا بعدد اصابع اليد يصفقون لهم من على الفيسبوك ولم نجد لهم ولا تمثيل لأي شريحة منهم على الارض
سوري  
  0000-00-00 00:00:00   إلى مواطن سوري
1- من يعارضون من خارج سوريا مرتهنون بحكم التمويل الأجنبي و الضغط المخابراتي.2- معارضة الداخل أعتقد أنها كلها وطنية شريفة ما عدا هيئة التنسيق التابعة لحسن عبد العظيم و تنظيم تخريب الدولة العائد لرياض سيف؛ فهذان التنظيمان يحكمهما الحقد و الكيد و ينتظران سقوط الدولة السورية لكي يبقروا بطنها و يقتلعان الغنيمة من جسدها. ما كان للسيد الدكتور قدري جميل أن يدفع ضريبة من موقفه الوطني من أجل أي نذل من ههذين التنظيمين أعلاه؛ و كان عليه أن يستمر بخدمة سوريا من موقعه حتى تعلن انتصارها. يؤسفني و يسعدني في نفس الوقت أن كل معارضي الخارج و من ذكرتهم من الداخل سلباً يمتازون بالحيونه و الهرطقة و يستقوون بالأجنبي و هكذا فقدوا ثقة الشعب السوري بالرغم من الغبار التضليلي الذي أثاروه في بداية العورة و الزيطه و زنبليطة التي صرعوا آذاننا بها.إخس على هكذا ثورة=عوره من منظّريها و شيوخ فتنتها و قتلتها و نكيحاتها. المجدُ لسوريا العظيمة و الخلود للشهداء
السّا مور اي الأخير  
  0000-00-00 00:00:00   دولة او لا
انا ليس عندي ثقة باي شخص بالمعارضة السورية ومهما كان هو مدفوع له بشكل ما ورايه ليس من راسه واذا كان فهو ليس لديه اي فكرة عن العمل بشكل مدني وخيري بالشان العام ولهذا يعتير نفسه رايه او لا ولذلك علينا ان ندربهم اولا على اللعبة الديمقراطية وبعدها نرى توزيع الحصص وهذا هو الكلام الصح اما المعارضة السورية فهي سيئة جدا وليس لها علاقة سوى بالتدمير
سورى مغترب  
  0000-00-00 00:00:00   تباً لكم يا مقارضه
ماذا فعلت المعارضه وملذا قدمت للشعب السوري في هذه المرحله هل سمع أحدكم أنهم شكلوا لجان دفاع وطني ليدافعوا عن المدن والقرى هل سمعتم أنهم فكوا أسر مواطن هل سمع أحكم عن أي شيئ قامت به المعارضه طبعاً الجواب لا شيئ عدا عن البعبعه والإرتزاق تباً لكم وخرى عليكم
سوري للعضم  
  0000-00-00 00:00:00   بلا عنوان
بكل الاحوال المعارضة الوطنية وقفت مع الوطن ورفعت العلم السوري بكل الاحوال المعارضة الوطنية لم تؤثر سلبا على امن المواطن السوري ,,, بل كلماتك ومقالك تفرق بين الاخوة المواطنين , كان يتوجب عليك ان تتكلم عن الارهابين وتتهجم عليهم بدلا من ان تتهجم على المعارضة الوطنية ,,
مواطن سوري  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz