Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_68bompopqc6e9nv2cva3pfv0o5, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
من غزة .... الى الذين تركوا اولى القبلتين واستداروا على سوريا حاضنة المقاومة الفلسطينية ....ها هو المخرز في عيونكم

Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 01:27:55
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
من غزة .... الى الذين تركوا اولى القبلتين واستداروا على سوريا حاضنة المقاومة الفلسطينية ....ها هو المخرز في عيونكم

دام برس:

من غزة .... الى الذين تركوا اولى القبلتين واستداروا على  سوريا حاضنة المقاومة  الفلسطينية ....ها هو المخرز في عيونكم  ايها الذين تراقصوا بالسكاكين والسيوف على دماء أبناء الشام الشريف..ومخيم اليرموك

الفدائيون في غزة  اطلقوا الصواريخ  وكتب عليها  اسماء...  الشام الشريف... وصواريخ   اصف... وراجحة... وتركماني ...والعمائم السود .. تمثل  تقدير عرفان بالجميل لهم ولقيادتهم ولاسرهم ولشعبهم ...

  صواريخ انطلق لهيبها  من غزة  ...  الى  تل ابيب واشكلون  وهرتزليا وايلات في احشاء الكيان الصهيوني اللقيط

نعم... ونعم... ان ما يجري في سوريا... انعكس في غزة هاشم  وها هي صواريخ  الكاظمين الغيظ  تدك اوكار  المكائد والدسائس  وتبصق نيرانها في وجهة الصهاينة وحكام العار  غلمان الناتو ونعاج حمد  وما يغيظهم ان الاسد كاشف عوراتهم   ....ويضع في عيونهم المخرز

نعم ...  ونعم...  كان الشهيد أحمد الجعبري من بلاد الشام وأبرز المدافعين عن تحالف ايران وحزب الله وسوريا وهو كان في  وسط هذه النقطة

وهل تعلم ... أن كتائب شهداء  الأقصى التي تقف مع سوريا وقائدها الاسد  أول من استهدف واقتحم واخترق حواجز وزارة الدفاع الصهيونية بتل ابيب في شارع كاتلين  بعملية نوعية خارقة ... وقتل فيها  العديد من ضباط وجنود العدو  والتي نفذها  الفدائي الاستشهادي  المقدسي على الجولاني .

سوف يرقص كل الشهداء في الجنة عندما يكون كل القتلة المجرمين الصهاينة و ال سعود وال حمد  واردوغان  خالدين في النار الكبرى

نقف مع  رئيس سوريا  الذي  وقف مرارًا  ساخراعلى ضحالة و سوء معرفة امريكا واسرائيل واصدقائها ونعاجها ..بشؤون سوريا  وشعبها الذي يعلم صديقه من عدوه،

ربما يعيدنا هذا إلى مقولة أن حمد بن جاسم (أبو النعاج). يقود جيشا من النعاج).. ونترك لفيصل القاسم... أن يشرح للعرب معنى ذلك بدقة وبلغة التشبيح .. ويستطيع فيصل  أن يستعين بسفير إسرائيل في قطر.. عزمي بشارة.

غزة تحترق وعبد الشهوة القرضاوي لم يستفق بعد من جرعة "الفياكرا"..؟!! والعرب المخدرين بافيون فتاوى وعاظ السلاطين غير معنيين باسرائيل

والنعاج  لم تقرر بعد ما اذا كانت اسرائيل عدو ام لا لسبب بسيط هو ان هذه الحكومات تاخذ اوامرها من اسرائيل

ان حسابات بيدرهم لم تكن بقدر حسابات الحقل، حتى انتهى باحلام نتنياهو ويهودا براك وساركوزي وحسابات بيدرهم لم تكن بقدر حسابات الحقل، وانقلب السحرعلى الساحر بغزة  وها هي المكائد ترتد على اصحاب مقولة  ساعة الصفر المكشوفة   "والحسم الوهمي " فكانت صواريخ  الغزاوية  تقصف احشاء الكيان الصهيوني لتشفي قلوب اهل حلب ودمشق وجرمانا   ومخيم اليرموك   والقصاع

وباب توما والقزازين

اما عن الجيش الحر وهيئة التنسيق  حقاً إنه أمر يدعو للسخرية، فهم يروا ما يحصل على ارض  غزة  ما هو إلا صراع مكسيكي مغربي على أرض نمساوية.قد يكون الامر لانهم في طوكيو

ونتحدى  كائن من كان  ان يعطينا  اية تصريح  صادر عنهم  لمؤازرة اهلنا بغزة

المجد لك سوريا يا اهل الراية  خارج تفاهة من يدعي السياسة والقيادة خارج  أرضك المقدسة التحية إلى كل من ثارت كرامته القومية و الدينية الإنسانية ووقف مع سوريا المقاومة

اخيرا شكرا لسوريا   شكرا لشعبك المقاوم للصهيونية   شكرا للرئيس الفدائي بشارالاسد  يا من أعزك الله

الخزي والعار لحلفاء أمريكا واسرائيل الذين يعبثون بإستقلال الوطن، وشرف الانتماء
العميد فايز منصور- فلسطين

كتائب شهداء الاقصى
للشرفاء والاخوات الماجدات تحية اولى القبلتين

 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   البصمة السوريّة ..وتفجير تل ابيب
البصمة السوريّة تفجير تل ابيب وضع الجميع امام مخاطر معادلة جديدة تربط امن اسرائيل بامن دمشق، ‏الأحد‏، 25‏ تشرين الثاني‏، 2012 الديار ابراهيم ناصرالدين «حماقة» بنيامين نتانياهو وحساباته الخاطئة في غزة انتهت بنتائج مباشرة وواضحة لجهة الاخفاق في تحقيق اهداف العملية على المستويين السياسي والعسكري، والى ان تعرف الحقائق والخلفيات غير المفهومة التي دفعت او استدرجت حكومة اليمين المتطرف الى «مستنقع» غزة الذي لا ينضب، يستمر الجدل البيزنطي على حدّ قول مصادر في الاكثرية بين فريق سياسي في المنطقة يقوّم النتائج من خلال فشل اهداف العدوان والمعادلات الجديدة المرتبطة بتوازن الرعب وقواعد «اللعبة» الجديدة، وبين فريق اخر بات له وزن في العالم العربي يقيس الربح والخسارة بحساب التكلفة المادية والبشرية الفلسطينية مقارنة مع نظيرتها الاسرائيلية، وينطلق في تفكيره من معادلة ساخرة تضع الهلع الاسرائيلي من اصوات الصواريخ مقابل «الموت»الفلسطيني. لكن هذا السجال يبدو خارج الحسابات الدقيقة المتواصلة على «قدم وساق» بين الاطراف الجديين في هذا النزاع ،فالدروس العسكرية والسياسية على درجة كبيرة من الاهمية وهي ستترك بصماتها على اكثر من ملف ساخن في المنطقة وبينها الساحة اللبنانية. فعلى المستوى العسكري وبعيدا عن الجانب الانساني المؤلم لهذه الحرب المصغرة،ثمة دروس شديدة الاهمية استفاد منها محور المقاومة بشكل عام وحزب الله على وجه الخصوص، فيما لم تحقق اسرائيل عمليا اي جديد على المستويين التكتيكي او الاستراتيجي، فبحسب خبير في الشؤون العسكرية بدأ السباق بين الجانبين بعد حربي تموز 2006 على لبنان، و2008 على غزة، لتحسين قدراتهم العسكرية والتحضير للحرب المقبلة، على الجانب الاسرائيلي انصب اهتمام المؤسسة العسكرية على زيادة تحصين «الميركافا» لمواجهة «الكورنيت»، ومن جهة اخرى جرى تسويق «خرافي» لمنظومة «القبة الحديدية» ونظم الاميركيون والاسرائيليون «قصائد شعرية» تتغنى بقدراتها العجائبية على حماية اسرائيل من الصواريخ.في المقابل دخل المحورالاخر في سباق مع الزمن لتعزيز قدراته العسكرية لمواجهة عمليات التحديث الاسرائيلية، وليس سرا ان التركيز انصب على ثلاثة قطاعات عسكرية حيوية، الاولى مرتبطة بسلاح الصواريخ، وجرى البحث عن معلومات مفيدة حول نظام «القبة الحديدية» لمحاولة النفاذ من الثغرات لتحييده خلال المعركة ،لكن المعلومات كانت ضئيلة بفعل غياب التجربة الجدية،القطاع الثاني هوالاهتمام بتطويرالاسلحة المضادة للدروع لمواجهة تحديث الميركافا،والقطاع الثالث مرتبط بصواريخ ارض جو،يضاف اليها زيادة تحسين نظام التنصت والتشويش على الاتصالات. وما حصل في غزة خلال الايام السبعة حقق مكاسب لا يمكن وصفها على المستوى العسكري، فاضافة لمعادلة «تل ابيب مقابل غزة»، فان هذه «البروفة» قدمت معلومات مجانية حول نقاط ضعف نظام «القبة الحديدية»، وتم الكشف عن واحدة من اهم الاسلحة الاسرائيلية الغامضة، وباتت المقاومة تملك الاحداثيات الدقيقة التي ستجعل من «القبة الحديدية» مجرد خردة غير قادرة على استيعاب كثافة معينة من الصواريخ، وبات على طاولة المجلس الجهادي في حزب الله التفاصيل الكافية حول عدد الصواريخ المطلوب استخدامها دفعة واحدة لارباك هذه المنظومة،فضلا عن التوقيت الذي تحتاجه لاعادة تذخيرها، وهو الوقت المثالي لتوجيه الضربات المؤلمة على المناطق الحيوية.فيما فضح العجزعن التقدم البري وبعض «المناوشات بالكورنيت» هشاشة تحديث سلاح المدرعات الاسرائيلي، اما الفوضى والارتباك ونقص المعلومات والاغذية وحتى العتاد لدى جنود الاحتياط الذين تم استدعاءهم، فقد حسم الجدل حول استفادة اسرائيل من الحروب السابقة، وبات جليا ان هذا الجيش لم يتعاف بعد،كما ان الجبهة الداخلية لم تصبح جاهزة لتحمل تداعيات اي حرب جدية مقبلة رغم كثافة المناورات والتدريبات. وفي المقابل ترى تلك الاوساط ان اسرائيل لم تحصل على اي معلومة اضافية حول استعدادات الجبهة المقابلة،فما استخدم في غزة من صواريخ محلية الصنع او صواريخ فجر5الايرانية يعد جيلا «متخلفا» عن المنظومة الموجودة لدى حزب الله او سوريا وايران، كما ان كثافة الصليات المنطلقة من غزة غير قابلة للمقارنة مع ما يمكن ان يطلق من جنوب لبنان وحده، والمفاجآت على الجانب الاخر لا تزال طي الكتمان، فالتكتيك العسكري للمقاومين الفلسطينيين لا يشبه ابدا التكتيك لدى حزب الله انطلاقا من عوامل جغرافية، ولوجستية، واخرى تتعلق بمستوى تراكم الخبرات، كما ان اسرائيل ما تزال حتى هذه الساعة غير قادرة على معرفة حجم ونوعية الترسانة المتوافرة لدى الحزب، واخفاقها في تدمير كامل المخزون الصاروخي في غزة رغم الطبيعة المنبسطة للقطاع وصغر مساحته، يعطي انطباعا عن حجم المصاعب التي ستواجهها في لبنان في اي حرب مقبلة. وفي الخلاصة العسكرية انتهت عملية «عامود السحاب» بانكشاف تام للاستعدادات العسكرية والامنية الاسرائيلية، فيما لا تزال المقاومة ومن معها من حلفاء يحتفظون بكامل الاسرار والمفاجات. اما على المستوى السياسي، فترى المصادر في الاكثرية ان كل كلام عن خسارة لايران وسوريا وحزب الله بعد انتصار حماس، مجرد «ترهات» من بعض الجهلة في علم السياسة او بعض الذين يعيشون حالة من «انكار الواقع» خاصة في فريق 14 اذار ومن معهم من حلفاء اقليميين، فمعركة غزة كشفت بوضوح حجم التأثير الايراني ومعه تأثير حزب الله على مجريات الاحداث هناك، وان كان التأثير السوري تراجع بشكل نسبي، وقد تظهر هذا الامر في ثلاثة مشاهد شديدة الاهمية، المشهد الاول الذي لا يجادل احد فيه هو الصواريخ الايرانية التي حسمت المعركة، وبصمات حزب الله الواضحة في التدريب وايصال الاسلحة، وقضية «خلية حزب الله» في مصر لا تزال حية ولم يمر عليها الزمن، اما المشهد الثاني فهو وجود امين عام حركة الجهاد الاسلامي رمضان عبدالله شلح على طاولة المفاوضات في مصر، وهذا يعني بوضوح ان طهران كانت جزءا من عملية التفاوض غير المباشر وملائكتها حاضرة، وهي لو لم تكن راضية عن الاتفاق لكان باستطاعتها عرقلته، ومجرد اقرار مصر «الثورة» بهذا الواقع يعني اعترافا صريحا بالدور الايراني المؤثر. اما المشهد الاخير فكان في اخر ايام العدوان وتمثل بتفجير الحافلة في تل ابيب، واهمية هذا المشهد تكمن في تبني الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين للعملية، وهذا ان دل على شيء فهو يدل على «البصمة» السورية في الحدث الفلسطيني... اما الحديث عن خسارة محور المقاومة لحركة حماس عـلى خلفية الازمة السورية، فهو امر واقع سابق لحرب غزة، وما حصل خلال الايام القليلة الماضية اعاد شيء من الحرارة الى هذه العلاقة على عكس ما يفترض الكثيرون، فهـذه المعركة وضعت حماس امام معضلة اعادة تعويض ما خسرته من اسلحة،وهي تعرف جيدا ان عامل القوة هو السبب المباشر في بقائها «على قيد الحياة»،وهي تعرف ايضا ان احـدا لم يـكن ليـجلس معها على الطاولة لو تمكنت اسرائيل من هزيمتها، ولذلك عاد رئيس المكتب السياسي لحماس عن «الخطيئة» في مؤتمره الصحافي الاول بعد ان وصل صدى «تقريع» السيد حسن نصرالله الى مسامعه، فعاد ليشكر ايران علنا، وهو يعرف تكلفة هذه الخطوة سياسيا مع المحور الجديد، ولكنه يعرف ايضا ان هذه التحالفات المستجدة لن تؤمن له السلاح المطلوب لاعادة تجهيز القطاع للمعركة المقبلة، وهو مضطر لاجراء مراجعة نقدية لمسار الحركة، واذا كانت العودة الى احضان محور المقاومة كما كانت عليه الامور في السابق امرغير متاح بفعل حرق «مراكبه» السـورية،فان المصلحة المشتركة مع ايران وحزب الله ستسمح بالتخفيف من الخسائر والابقاء على العديد من الجسور والقنوات المفتوحة. وتعتقد تلك الاوساط ان الخسائر غير المنظورة في حرب غزة ستظهر تباعا على محور «الربيع العربي»، فالصواريخ التي انهمرت على تل ابيب ستفرمل الاندفاعة الاميركية والاوروبية في تسليح المعارضة السورية، واذا كان محور المقاومة معروف «العنوان» ويمكن الوصول معه الى تفاهمات تنقذ اسرائيل من «خطاياها»، فان الاسئلة الحرجة في الدوائر الغربية بدأت تطرح حول ما يمكن فعله اذا سيطر المتطرفون على الاسلحة في سوريا، ومن يضمن عدم استخدامها لتهديد امن اسرائيل ومصالح الولايات المتحدة، كما ان تفجير تل ابيب وضع الجميع امام مخاطر معادلة جديدة تربط امن اسرائيل بامن دمشق، وثمة من يخشى ان تكون الخطوة المقبلة ادخال امن الخليج في المعادلة.
جندي جهول  
  0000-00-00 00:00:00   انفجار قرب وزارة الدفاع للكيان الصهيوني
عاجل إلانفجار داخل الباص في تل ابيب وقع بالقرب من وزارة الدفاع الاسرائيلية، وأنباء عن إصابة 25 جريح 3حالتهم خطيرة والعثور على عبوة ناسفة أخرى مركز شتات – الناصرة 21 تشرين التاني 2012 افادت الأنباء ان الانفجار حدث بالقرب من وارة الدفاع الاسرائيلية، في شارع الملك داوود في تل ابيب .وقال أوفيير جندلمان، المتحدث باسم الجكومة الإسرائيلية: إن الهجوم على حافلة في تل أبيب أسفر عن إصابة ٢٥ شخصًا، منهم ٥ بحالات خطيرة‫. ‎وأضاف جندلمان " أن قوات الشرطة عثرت على عبوة ناسفة أخرى في موقع الانفجار، وأنها تقوم الآن بتمشيط المنطقة المحيطة لمطاردة الجناة. أفاد الناطق بلسان اسعاف نجمة داوود الحمراء " وجاء فية أن "الإنفجار خلف عددا من الإصابات فيما تقوم طواقم الإسعاف بتقديم العلاج للمصابين في مكان الحدث وتحويلهم الى المستشفيات". وقالت شاهدة عيان: "سمعت صوت انفجار قوي وبعدها رأيت دخانا أسود". اسرائيل تعتبر العملية جائت على ايدي خلايا نائمة وبدات جوامع الضفة وغزة بالتكبير فرحا وابتهاجا
فدائي فلسطيني  
  0000-00-00 00:00:00   _
اللهم إنصر سوريا واحميها وإحمي حماة الديار فهم يدافعون عن أرضك المقدسة ..أ{ض سوريا جنة الله على الأرض...النصر لكي سوريتي
مهند  
  0000-00-00 00:00:00   _
امين يارب تنصرنا ع لنعاج تبع لجامعة لعربية
فيصل  
  0000-00-00 00:00:00   _
"السماء من فوقكم والأرض من تحتكم تهتف باسمكم فسيروا وعين الله ترعاكم" بواسل الوطن حماة الديار حماكم الله.
طلال  
  0000-00-00 00:00:00   ....
النصر لغزة ...النصر للمقاومه الشريفة
يارا  
  0000-00-00 00:00:00   _
السماء سمائُنا , والأرض أرضنُنا فمن كانت السماء والأرض حلفاءه سيُكتب له النصر مهما طال الزمان , واشتد العدوان . اللهم انصر سورية الأسد على اعدائها وارحم شهدائها في كل زمان ومكان واحمي حماة الديار..
محسن  
  0000-00-00 00:00:00   _
ياحامـــل هــم البلــد ... شعبــك معـــك للأبــد .. بشـــار حافـــظ الأســـــــــــد حماك الله للابد .
أبو علي  
  0000-00-00 00:00:00   ...
الله يرحم ششهداء غزة...وينصرها ع اسرائيل
يزن  
  0000-00-00 00:00:00   _
يا مرحبا بالموت في سبيل عزة سورية وقائد سورية ومن أجل قضيتنا التي مهما حاولوا أن يبعدونا عنها نقول لهم خسئتم ولن نتراجع .
سهير  
  0000-00-00 00:00:00   ...
رح تبقى سوريا حاضنة المقاومه طول ما هي موجوده...
ميرا  
  0000-00-00 00:00:00   _
اللهم اجعل كيدهم في نحريهم هؤولاء الظلام .
باسل  
  0000-00-00 00:00:00   ...
وصلت مع مشايخ النفط يقولوا قتال نظام بشار الاسد أولى من القتال في فلسطين...
حسام  
  0000-00-00 00:00:00   _
ستبقى سورية الأسد رغم انف الحاقدين وسنبقى مدافعين عن القضية الفلسطينة مهما كلفنا هذا من تضحيات أكثر .
جعفر  
  0000-00-00 00:00:00   ...
وينهم مشايخ النفط ما بطالعوا فتاوى الجهاد بغزة ...ولا الجهاد ما بجوز الا بسوريا
مجد  
  0000-00-00 00:00:00   _
مجرمون هؤلاء ...ومجانين ... إنهم يقصفون المدنيين العزل والشعب الطيب ...ألا لعنة الله على الخسة .... يقتلون الأطفال ...الله يقتلهم أطفالهم ويحرقهم أمام عيونهم
مناف  
  0000-00-00 00:00:00   غزة
غزة هيي كرامه كل عربي ...
عبير  
  0000-00-00 00:00:00   زمن الهزائم
زمن الهزائم ولى واجا زمن الانتصارات...الهزائم صارت لاسرائيل وحلفائها
نجوى  
  0000-00-00 00:00:00   ...
نهايتك يا اسرائيل رح تكون قريبة...ع ايد محور المقاومه اللي عمودوا الاساسي سوريا الالسد
دلال  
  0000-00-00 00:00:00   ...
لو مهما عملوا حروب ضد سوريا ...سوريا ما بتنسى رالقضية الفلسطينية ورح تبقى قضية السوريين الاولى
بلسم  
  0000-00-00 00:00:00   يارب
يارب تنتقم من العرب الخونه...من عرب النفط...وتنصر غزة
منار  
  0000-00-00 00:00:00   غزة الجريحه
غزة جريحة وعم تنزف والعرب لسا ما صحوا ايمت بدهم يصحوا ...
جعفر  
  0000-00-00 00:00:00   العرب
كل العرب معنيين بالقضية الفلسطينية....بس عن اي عرب بدنا نحكي
علي  
  0000-00-00 00:00:00   القاده الشهداء
الله يرحم القاده الشهداء هني اللي صنعوا طريق النصر بدمائهم الطاهرة...
عباس  
  0000-00-00 00:00:00   القاده الشهداء
الله يرحم القاده الشهداء هني اللي صنعوا طريق النصر بدمائهم الطاهرة...
عباس  
  0000-00-00 00:00:00   حرب غزة
يارب تنصر غزة ...حرب غزة هي حرب كل عربي شريف
مياده  
  0000-00-00 00:00:00   سوريا المقاومه
رح تبقى سوريا ...سوريا المقاومه رغم كل اللي عم يصير فيها
حلا  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_68bompopqc6e9nv2cva3pfv0o5, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0