Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 25 نيسان 2024   الساعة 10:36:56
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
معجزة أسود الله في حلب ..انتظروا ما تخبئه القلاع .. بقلم : نمير سعد
دام برس : دام برس | معجزة أسود الله في حلب ..انتظروا ما تخبئه القلاع .. بقلم : نمير سعد

دام برس

من سورية ..  الوطن الذي يجابه الحرب الكونية،، هنالك دائماً جديد أخبار وكثير من الأسرار .. أسرار من دفاتر " الثوار" ، وأسرار أخطر و أكثر أهمية  من دفاتر وغرف عمليات ونتائج معارك الأبطال ابطال الجيش السوري النظامي البطل . في سوريا و على الأرض السورية يجسد رجال الجيش قاعدة أخلاقية وحربية وقبل ذلك دينية .. القاعدة تقول ببساطة " الدخول إلى ملكوت الله يمر عبر بوابات ملكوت الوطن " . كم هو الفرق شاسع بين الإستشهاد إفتداءً للوطن وصوناً لترابه وبين أن يفطس احدهم في معركة المشاركة في الحرب على وطنه والنيل من كرامته وعزته وسلامة ترابه ، هذا ما بات راسخاً في وجدان و عقل كل سوري حر شريف يؤمن بقدسية هذا التراب وحرمته على كل غازٍ أو معتدٍ جبان ، وهذا ما تؤكده أيضاً كل القوانين الأخلاقية والأعراف والنواميس الإجتماعية ، وإنطلاقاً من هذه الفكرة السامية والقناعة الراسخة تتهافت القلوب والأفئدة والأرواح لإفتداء الوطن السوري وبذل الدم والجسد والروح قرابين على محراب مجده وعزته وكرامته في وجه هذه الحرب الشيطانية التي يتعرض لها من قوى الكفر الجهادي والزندقة الثورية والأباليس التي تتخفى وراء شعارات الحرية وتلك التي تتلطى خلف المناداة بالديمقراطية لمن يسكن الوطن السوري ، هذه الشعارات التي باتت مثار سخرية وتندر السوريين في كل مكان وبمختلف انتماءاتهم و مستوياتهم الفكرية و الثقافية والعمرية ، حيث تختلف ردود الأفعال ما بين السخرية وصولاً إلى الإقياء قرفاً وإنتهاءً بالأفعال التي يتوجب على الأهل بعدها تغيير حفاضات الأطفال الرضع إن سمع احدهم بالصدفة هكذا شعارات . فقط في سورية دون  بقاع العالم يصبح الجيش السوري قواتٍ أسدية تسفك دماء الأبرياء و ترتكب المجازر و تغدو عصابات الإرهاب التي تضرب الوطن و المواطن حمامات سلام أو ثواراً مسلمين بريئين يحملون كلٌ بيده قصاصة صغيرة كتب عليها  " اعطني حريتي  من فضلك وديمقراطيتي لو سمحت ...  و أطلق يدي "  ... .

كنت منذ بدء الهجمة الشيطانية على سورية قد تفاعلت بشكلٍ عفوي مع أخبار مواجهات الجيش السوري الأبي مع أمعات الكفر والإلحاد والعمالة والإرهاب والقتل ، وتابعت تفاصيلها وآثارها ونتائجها وكان و الحق يقال لكل ما حدث أو يمكن أن يحدث في دمشق وقعٌ خاص لما تحمله في وجداني كما في وجدان كل السوريين  من الرمزية و القداسة التي لا تدانيها فيها أية رقعةٍ في العالم داخل سورية أو خارجها ، مع التأكيد على أن قدسية التراب السوري واحدة وكرامة الوطن السوي لا تتجزأ ولهذا كانت ولا زالت تنتابني نفس المشاعر فيما يخص حمص مثلاً  ، لكن جراحات حلب الأخيرة اصابت غير مكان في ذاكرتي وذكرياتي عن المدينة التي قضيت فيها أحلى وأجمل سنين شبابي ، ذلك الكم الهائل من القصص الحميمة في احيائها أو شوارع مدينتها الجامعية أيام الدراسة  . قمت البارحة بالإتصال بأحد أصدقاء زمنٍ مضى ، وكان أن أخبرني  عن تجربة طريفة لكنها تنبئ فعلا أن واقع الحال هو عكس ما تروج له قنوات الدعارة الإعلامية ، فقد ذهب هذا الصديق برفقة مجموعة من رفاقه في رحلة صيد من حلب إلى بلدة مسكنة " حيث أشجار السرو والصنوبر بمناسبة موسم صيد طيور الدرغل ، وقال أن الطريق الذي يمتد على مسافة 90 كم كان هادئاً وطبيعياً ، وأن حاجزاً وحيداً للجيش قد استوقفهم وفتش سيارتهم وسألهم عن وجهتهم واطلع على رخص الصيد وبنادق الصيد وعلى هوياتهم ، ثم تمنى لهم الضابط رحلة ممتعة وصيداً موفقاً وأوصاهم بالحرص والحذر ،  رحلة هذا الصديق تقول أن واقع الحال هو غير الحال الذي تروج له قنوات الدعارة الإعلامية  ، وأما عن الصيد بشكل عام ،،  أنا في العموم لست من هواة الصيد ، و لا أخجل إذ أقول انني أشعر بالشفقة على طيور الدرغل كما غيرها من الطيور من صائديها ، لكن رحلة الصيد إن كانت لصيد الضباع والثعابين الثورجية وإن كانت فرق الصيد هي مجوعات من ابطال الجيش السوري العظيم   ، على الأرض سوف يكون الصيد ..  والصيد فقط عملاً بطولياً رائعاً وإنجازاً تنحني له الهامات ، وأما مرحلة ما بعد الصيد فتلك نتركها للسماء التي سوف تغطيها سحب دخان شواء تلك المخلوقات في جهنم بعيداً عنا و عن الحور الحسان .. .     

بات واضحاً لكل خبيرٍ في المجال العسكري كما لكل قليل خبرة في ذات المجال أن المواجهة الكبرى مع الجيش السوري البطل وقيادته قد خطط لها بعناية و دقة وشيطنة وأبلسة لتكون آخر مراحلها وأشواطها  في حلب ، لكن هذا لا يعني إطلاقاً أن الهجمة على الوطن السوري سوف تتوقف بمجرد هزيمة الخصم في معركة حلب ، كما بات جلياً لكل ذي بصرٍ أو بصيرة أن إختيار حلب منطلقاً للاستماتة الأخيرة في محاولة إسقاط سورية عبر قيادتها وجيشها لم يكن عشوائياً على الإطلاق ولم يكن محض صدفة ، بل كان للأمر علاقة مباشرة بخطوط الإمداد بالسلاح و بالقطعان الثورجية عبر الأراضي العثمانية بشكلٍ خاص ، ما بات واضحاً أيضاً أن ما سمي بمعركة دمشق الكبرى لم يكن سوى خليط من مغامرة ومقامرة وخديعة في آنٍ معاً ، وقد افادت بعض التسريبات من أوساط المعارضة المتشرذمة ، أن ما حدث في دمشق كان مغامرة ومقامرة لأن البعض كان يضع أماله عليها في تحقيق بعض اهدافها ، لكن الكل وليس البعض كان يدرك أن حظوظها في تحقيق ذلك شبه معدومة ، وأن حظوظ الخيبة والفشل كانت أكبر لكنهم رغم ذلك قرروا التضحية بآلاف المجاهدين المساقين من أصقاع الأرض والمجندين من بعض أزقة دمشق وميادينها  على مذبح  "الثورة " ، في الوقت الذي كان يعلم رعاة تلك القطعان الثورية أن لا أمل لقطعانهم في مواجهة الجيش السوري المرابط منذ عقود في دمشق وما حولها ، هذا الجيش الحارس لعرينها المرافق لها كظلها، لكن ما يشاع أيضاً أن ما سمي بمعركه دمشق الكبرى كانت يهدف ضمنا إلى تحقيق هدفين أو احدهما على أسوأ تقدير ، فهي كانت كما الحجر الذي يراد له أن يصيب عصفورين برميةٍ واحدة ، وهو فشل في تحقيق الهدف الأول المتمثل في الترويج لفكرة سقوط القيادة السورية  وجيشها عبر التغلغل في أحياء العاصمة وما صاحبه من الضخ الإعلامي الذي حاول الولوج إلى مساحة الوعي واللاوعي في ذهن المواطن السوري وايصاله إلى قناعة مفادها أن النظام السوري قد سقط أو هو على اعتاب السقوط .... .

وأما مجريات وتفاصيل أحداث الأيام الأخيرة في حلب وريفها فكانت تشي بطبيعة الهدف الآخر لمعركة دمشق في حال فشلها المتوقع من قبل جهابذة المعارضة و المؤكد والمحتم من قبل ابطال الجيش السوري الأبي وقيادته ، كان العصفور الآخر الذي أريد له أن يسقط في الشباك كنتيجة للمغامرة والحماقة البدائية الغبية في دمشق هو دفع الجيش السوري والقوى الأمنية إلى حالة الإستنفار القصوى و تمركز أعداد إضافية كبيرة من هذه القوى في دمشق وحولها قادمةً من مدنٍ شرقية أو ساحلية أو شمالية وهنا الأهم ، لأن المقصود هنا بالطبع كان مدينة حلب والبدء مباشرةً  بمعركة حلب الكبرى " ، التي يسميها عباقرة المعارضة .. معركة الحسم ، وهي فعلاً تشكل الإستماتة الأخيرة أو استماتة ما قبل الموت ... في معركة إسقاط الدولة السورية عبر إسقاط جيشها ، وتؤكد بعض المعلومات التي سربها أحد المنشقين عن المعارضة لأكثر من صحيفة غربية أن ما يجري في حلب قد تم الإعداد له منذ أشهر عديدة  من خلال عشرات الخلايا الإرهابية النائمة والتي يصل تعددها الإجمالي إلى ما يزيد عن الألف ثورجي و التي كانت مهمتها مخابراتية واستكشافية إضافةً إلى  تأمين المشافي الميدانية و الحظائر و مياه الشرب و المعالف اللازمة لقطعان الجهاديين المساقين والمقطورين والمشحونين  عبر الجبال و الوديان التي تفصل الأرض السورية عن القواعد العسكرية العثمانية التي اعدت وجهزت لإستقبال تلك القطعان الثورجية  وتدريبها  وتمويلها و امدادها بالسلاح و وسائل الإتصالات الحديثة و المعلومات التي تتعاون على تجميعها مخابرات دولٍ عديدة تشكل تركيا و قطر و السعودية بعضها ، قبل تهريبها بإتجاه حلب وريفها بأعدادٍ هائلة وصلت حسب آخر المعلومات إلى أكثر من عشرة آلاف ملتحٍ وهابي ، لكن ما لا يعلمه عتاة التخطيط العسكري الثورجي أن أضعافاً مضاعفة من هذا العدد باتت تنتشر في شوارع حلب واحيائها وأزقتها فيما تحيط أعدادٌ مماثلة بالمدينة وتسيجها حتى بات من دخلها من المجاهدين بين فكي المطرقة والسندان ، لقد فاتهم أن الجيش البطل الذي يحاربونه جاهز للقتال على كل الجبهات معاً والدفاع عن كل المدن و البلدات والقرى على حدٍ سواء ... .. 

هنا يخطر في البال تساؤل يدور في أروقة عقول السوريين فرادى وجمعاً ، والسؤال هو ..  ماذا لو .. ؟؟!! ، ماذا لو أن حرباً مشابهة تعرضت لها غير دولة وفي غير محيط ،   لكم أن تتخيلوا مثلاً  و بعيداً عن القدرات النووية الأمريكية أن مائة دولة تشن مجتمعةً هذه الحرب النفسية والإعلامية والسياسية و الإقتصادية والعسكرية عبر حرب العصابات والمرتزقة في كل حي وزقاقٍ من مدنها تنشر الرعب والخوف والذعر وتدمر الأملاك العامة والخاصة ، لكم أن تتخيلوا أن هذا الوباء ينبع بعضه من الداخل لكن بعضه الآخر ينهمر كما شلالات نياغارا دون توقف وعلى إمتداد الحدود .. كل الحدود .. لكم أن تتخيلوا حال جيش تلك الولايات وقواتها الخاصة ... ألا يحق لنا أن نصف صمود جيش الوطن في هكذا حرب على مدى سبعة عشر شهراً  ونصره الموعود فيها بالمعجزة  ..هل عرفتم لماذا هي معجزة الله في حلب ، لأن حلب سوف تكون أم المعارك وخاتمة محاولات استهداف الوطن من الداخل ..  اسميتها معجزة الجيش السوري البطل ..لأنه ببساطة يرسم في هذه الأيام لوحة النصر.. بأحمر دماء شهدائه ، وأسود الحزن على رفاق صناعة النصر الذين سيكون لذكراهم حضورها في  احتفالاته ، وأبيض ناصع هو السلام الموعود لهذه الأرض و شعبها ، وأخضرٌ إعشوشب حيث يرقد من مضى من رفاق سلاح .. .

منذ حرب تموز والإنتصار الإلهي الذي سطره ابطال حزب الله على جيش العدو ، والإعتقاد والتفكير بمسألة وجوب الإستفادة من تجربة حزب الله في مواجهة جيش الكيان الإسرائيلي ببضعة آلاف من المقاتلين الأبطال في معركة حرب الشوارع والأزقة والأدغال ، كنت كما غيري ممن داعبت هذه الفكرة أذهانهم وعقولهم ، ما بات واضحاً اليوم أن كبار قادة الجيش السوري لم يكونوا كما دائماً سوى جزءًا أصيلاً من هذا الشعب .. فكان أن احتلت تلك الأفكار عقولهم وأضحت جزءًا أصيلاً من برامج التدريب العسكري للمرحلة القادمة والحرب القادمة ، يستطيع كل متابع لمجريات الأحداث والمواجهات على الأرض السورية أن يدرك بما لا يقبل الشك أن القيادة العسكرية السورية قد استفادت من تلك التجربة الفريدة هذا إن لم تكن جزءًا أصيلاً منها  أو مؤسساً لها ، كما يستطيع المتابع أن يكون على ثقة بأن عشرات الآلاف من ابطال الجيش السوري العظيم هم نسخٌ سابقة أو لاحقة لمقاتلي حزب الله الأبطال ، وهم من يقف وراء الصمود الأسطوري للجيش السوري في تصديه لحرب العصابات الوهابية التكفيرية القذرة على الأرض السورية وانتصاراته المتلاحقة عليهم ... . يقول البعض عنها أنها المعركة الحاسمة والضربة القاضية التي ستقصم الظهور  ، وأقول هنا أنها .. ولأنها في حلب فهي الضربة التي ستقصم ظهور البعير و  الجمال و الثيرانو هي  ضربة السيف الصمصام التي ستشطر أجساد تلك المخلوقات إلى نصفين وإلى غير التصاق ، انها القنبلة التي ستفجر أحلام من ثاروا ومن اثارهم ومن أدارهم ، انها اللغم الذي ستتفتت معه أوهام إسقاط السلطة السورية وهزيمة جيشها ،، محلياً وإقليمياً ودولياً ، وإلى غير رجعة .. .

معركة حلب الكبرى سيترتب عليها حسب آمالهم وأوهامهم وضع حجر الأساس في بناء نصرهم على الجيش السوري ، لكنه على أرض الواقع وكما تدل نتائج المواجهات وتقدم الجيش السوري في عمليات التطهير والتعقيم سوف تكون نتائج معركة حلب خسوف الأرض من تحت أقدامهم وغوصهم عميقاً في جحيم الهزيمة الكبرى التي ستضيف أحجاراً عديدة في أساسات النصر السوري الموعود على محور الخيانة والغدر . انتظروا الأيام القليلة القادمة أيها السوريون  وسترون وتسمعون وتكتشفون مدى الغباء الثوري الذي غرقت به فصائل وافرقاء المؤامرة الثورية على الشعب والأرض والجيش والقيادة السورية ، إنه عزرائيل في هيئة مدينة .. متسلحاً بجيش من قابضي الأرواح النجسة ومستنداً لعراقة وأصالة الشعب الحلبي ليقوم بالمهمة الإلهية على أرض الله المباركة ، إنه يوم قيامتهم يوم تزهق أرواحهم النتنة على مذبح قداسة الأرض الحلبية وحرمة ترابها الغالي على قلب كل سوري وطهارة أهلها الشرفاء الطيبين ، انتظروا يوم القيامة في حلب ، عنه مستقبلاً سوف يكتب كثيرون وسيقرأ كثيرون ، وستنتج أعمالٌ درامية وسينمائية لكن الأهم من هذه وذاك هو الأعمال الوثائقية التي ستوثق عهر العهرة وخيانة الخونة وكفر الكفرة ونذالة الأنذال في الداخل والخارج ، كما ستوثق بطولة وبسالة الأبطال والبواسل ، وستروي عن شقائق النعمان المنثورة في كل شارع من حلب ، كما عن عبق الدماء الطاهرة التي طغى عطرها على عفونة وقذارة أشلاء المخلوقات النجسة على ارضها ... . لكن أهم ما سيكتب ويقرأ هو كتابٌ يذيل بتوقيع ابطال جيش الوطن .. بإسم معجزة أسود الله في حلب .. العبرة بالنتائج ..فانتظروا نتائج معركة حلب الكبرى و ماتخبئه قلعتها من مفاجآت ...
 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   ها دكوهم دك
ها خوتي النشامى ..ها ..ها دكوهم د ك .. نرجوا من الجيش البطل حامي الحمى دك موجات التتار والمغول الجدد وسحقهم بالجزمة العسكرية السوريه .. هولاء العثمانيين من كلاب مسعورة مرتزقة عرب واجانب ليس لهم الا القتل والسحق بالجزم .. ومحاسبة ال سعود قادمة وسيرون من هم السوريون .. وكذلك القزم خمد البغل
سوري حلبي شريف  
  0000-00-00 00:00:00   الله اكبر..الله اكبر على مجرمي وقواويد الجيش الكر
كفى ضحكا" على الذقون يامن تتسترون بالدين والاسلام منكم براء..كل المعطيات والتاريخ تثبت بانكم والاخوان اللامسلمين صناعه بريطانيه امريكيه بحته...والمسلم الشريف لايقتل اخوه وابن عمه وابناء جلدته!! فأي دين هذا الذي يمنحكم الحق للقتل وتخريب البلاد ودمار العباد..انتم بالنتيجه عملاء ومرتزقه لاسيادكم في الخليج والناتو والصهيونيه..وانتم عبيد لليره والدولار..ومن لايصوب بندقيته تجاه الاعداء ليحرر جولانه وقدسه وفلسطينه.هو بالنتيجه عميل بامتياز وفاقد للشرف والغيره..ونقول لكل المغرر بهم,, تحرروا من هؤلاء الانجاس وطهروا سوريه من رجس العصابات الوهابيه والاجراميه..ولات ساعه ندم.
بكري  
  0000-00-00 00:00:00   _
يامــــــــن راهنتـــــــــــم علــــــــــى صبـــــــــــرنا صبرنــــــــــــا نفــــــــــــذ احــــــــــــذروا غضبنـــــــــــــا
أيمن  
  0000-00-00 00:00:00   _
ساعة صفرهم انتهت..... و ساعة حسمنا بدأت, " الدعاء للجيش حامي الأرض و العرض "
وليد  
  0000-00-00 00:00:00   _
تففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففو على حريتكم وعلى فكركم الوهابي النجس يا ابناء القحبة والله لن ننسى ولن نسامح والتار عليكم والقصاص انشاء الله على ايدي الجيش العربي السوري
وائل  
  0000-00-00 00:00:00   _
الدعاء لحمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتنا البوسل رجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال الله
مروان  
  0000-00-00 00:00:00   _
الله يحمي جيشنا حامي الوطن والشرف
علاء  
  0000-00-00 00:00:00   _
عظيمة انت يا سورية قسمتى ظهر اعدائك بقوة جيشك الباسل البطل الصامد .
علي  
  0000-00-00 00:00:00   _
الى أروع جيش شريف بطل....خبطة فدمكن ع الأرض هدارة
لين  
  0000-00-00 00:00:00   الشوق للنصر التاريخي
صراع البقاء والثبات في شهر رمضان موعد النصر القريب هي حكمة الاهية وعدنا الله بها في حلب الصمود التي لم ولن تنحني قا مات رجالها الالله عز وجل هو النصر القادم سيعرف العالم من هي سوريا الاسد صاحبة القرار المستقل الذي يصون الا رض والعرض لن نتحدث الا با النصر هي مشيئة الله لن تكون بعيده هي اتيه سنعلن ان شاء ام انتم يا رجال قواتنا المسلحه انتم رجال الله على الارض بوركت عزائمكم ونشد على اياديكم النصر قريب وانتم يا شعبنا الصامد خلف قيادة المناضل بشار الاسد الذي سيعلن النصر المؤزر فلك الحب والوفاء وللخونة الذل والعار وانتم ياغربان الخليج سودالله وجهكم وستحاسبون فا الحساب ات بعون الله وانتم ايها المرتزقه واردغان ومن يتبعه فسيحاسبك شعبك وسيعرف كل متامر اي منقلب سينقلبون
درعاوي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz