دام برس:
رد الإعلامي حسين مرتضى على الأشخاص الذين قاموا بتوجيه رسالة إلى رئيس الولايات المتحدة جو بايدن والرئيس الفرنسي ماكرون والتي طالبوا من خلالها تشديد العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية.
وقد جاء رد الإعلامي مرتضى في رسالة مصورة جاء فيها:
من المعروق لدى الجميع بأن العقوبات التي يتم فرضها من قبل الإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي على أي دولة يكون المتضرر الأول هو الشعب بغض النظر أن فرض مثل هذه العقوبات هو أمر غير قانوني.
وأضاف مرتضى أن العقوبات التي يتم فرضها تستهدف كافة جوانب حياة المواطن حيث تتم محاربته في رغيف الخبز والمحروقات والدواء وحتى حليب الأطفال وهناك الكثير من الأمثلة.
وما استوقفني بالرسالة الأخيرة بأن من بين هذه الشخصيات التي وجهت رسالة تشديد العقوبات على سورية ثلاثين شخصية لبنانية من أصل سبعة وأربعين شخصية وبينهم نواب سابقون ودكاترة جامعيين والسؤال الأهم أنتم ليس لكم علاقة بسورية ولا يحق لكم التدخل بالشأن السوري علماً أنه عندما يتم نوجيه السؤال لهم حول تدخلهم بالشأن السوري ينفون ذلك.
وأضاف مرتضى بأن من بين هؤلاء من عمل في إدخال السلاح والمسلحين إلى سورية عبر شمال لبنان وعرسال.
2021-02-14 19:46:12 | بظل غلاء الاعلاف السويداء تتوجه للازولا و عدس الماء |
في ظل الحصار على سورية .. محافظة السويداء تتجه نحو نبات الـ أزولايجمع “ثائر غانم” من قرية “العفينة” جنوب مدينة “السويداء” نبات السرخس الأخضر أو مايسمى “الآزولا” الذي يقطف لمرة واحدة من أحواض خاصة زرعها لتكون غذاء لدواجن يربيها لتكفي أسرته وتعود عليه بدخل جيد ماكان بإمكانه الحصول عليه في ظل ارتفاع أسعار العلف.“غانم” تعلم على يدي من اختبر التجربة قبله، وصنع أحواضه الخاصة بمساحة 70 متر، ونشر على صفحته الخاصة صور الأحواض ليشجع المربين على التجربة التي يمكن أن توفر 75 بالمئة من أعلاف الدواجن و50 بالمئة من أعلاف الأبقار والمواشي.يقول “غانم” لسناك سوري: «بحثت طويلاً عن الآزولا عبر اليوتيوب، وفي النهاية علمت عن طريق الصدفة أن شخصاً زرعها بسوريا، وتواصلت مع صاحب المنشور بالساحل السوري اسمه “خالد إبراهيم عباس” الذي زودني بالمعلومات المطلوبة، والبادئات، وأسست الحوض الأول بمساحة 12 متر وكانت تجربة ناجحة طورتها للحصول على ما يكفي أكثر من 40 طيراً». | |
علي |
2021-02-14 15:59:09 | الرد |
من يقدم على هكذا عمل ضد شعب صمد وقاتل عشر سنوات وقدم الغالي والرخيص لأجل حريته وحرية وطنه ونزف دما مدرارا في سبيل ذلكلا يوصف هذا الشبه بني آدم وأمثاله إلا بأبناء الرذيلة وأبناء الأفاعي وهم الفرع الصهيوأمريكي المتواجد في منطقتناولو كان هنالك حكومة وطنية في لبنان لتم تصفيتهم بلا محاكمة وللحديث بقية عند كثر من المقهورينتحيا سورية والنصر آت | |
نبيل سعيد عيلبوني |