دام برس:
العالم الإسلامي في خطر حقيقي , و إعلان حالة الطوارئ لإنقاذه بات أكثر من واجب لإعادة تصحيح الأمور و تقويم الإعوجاج ..
دماء و تقاتل و تباغض وكراهية و تناحر و تآمر و تعاون مع كل شياطين الدنيا من الولايات الأمريكية إلى الكيان الصهيوني إلى الإرادات الغربية بإسم الإسلام تارة و بإسم الضرورات الشرعية تارة أخرى ..
المذهبية , الطائفية , الجهوية , القطرية , التكفير , أكل القلوب و الأكباد , شيّ الرؤوس و الأجساد ..مفردات قبيحة ألغاها الإسلام بالكامل من قاموسه , و بعد دخول العالم الإسلامي في مرحلة الإنكسار الحضاري و غياب القيادات الجامعة التي تستحضر الله في كل تفاصيل عملها و أدائها , عادت هذه المفردات لتجسد واقعا مريضا في أكثر من جغرافيا إسلامية ..
مع كل ما يلم بالعالم الإسلامي , لم تعلن حالة الطوارئ القصوى لإنقاذ العالم الإسلامي , ومن هنا نشأت الضرورة الشرعية لوقف مسار التدهور الخطير للعالم الإسلامي ..
2014-08-12 22:08:12 | احترمك وأكن التقدير لك |
لكن النداء خطا ١٠٠٪ لان من أفتى بذلك هي بلاد الحرمين ،،السعودية مهد الاسلام ،،والذي دفع وارسل المقاتلين وتبنى ذبح سوريا هي بلاد الاسلام ،،ماذا تريد اكثر من ذلك ،،انهم ينقذون بلاد المهد الاسلامي السعودية ،،بلاد كعبة المسلمين ،،التشريع للقتل جاء من الاسلام وبلده المهد ،،ماذا تريد اكثر من ذلك ،،الرجاء الاسلام جاء الى سوريا من الجزيرة العربية وذبح كل الأكثرية التى كانت وأصبحت الان أقليات وأتى الاسلام الان ليكمل على المتبقي منها ،،هل تريد اكثر من ذلك ،،كفانا ،،نفاق وإسلام وخداع والخ من أشعار جاهلية ،،كفانا لا نريد الاسلام ،،نريد سوريا والعراق وكفى الاسلام شرا منه وله ،،والسلام على من ،،،تفوه | |
سوري مغترب |