Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_vfqsph8f01fddlel0kg8a954b0, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
الإستكبار وحماقة الكبار .. بقلم: العميد المتقاعد حسين البكر

Logo Dampress

آخر تحديث : الأربعاء 24 نيسان 2024   الساعة 21:52:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الإستكبار وحماقة الكبار .. بقلم: العميد المتقاعد حسين البكر
دام برس : دام برس | الإستكبار وحماقة الكبار .. بقلم: العميد المتقاعد حسين البكر

دام برس:

 لقد جاوز الظالمون المدى وبلغ السيل الزبى وحصل ما لم يحصل ولا حتى في الخيال ولا في المنام ولا خطر على بال بشر ولا يقبله عقل ولا يرضاه ضمير ولا يتحمله فكر ويخجل حتى ابليس من فعله.
 ماحصل في سوريا ومازال أغرب من الغرائب وأعجب من العجائب وأبشع وأقذر وأحقر من كل ما تعرضت له البشرية من مآسي وويلات ومصائب وبلا وازع ولا رادع لا لشيء ولا لسبب إلا لأنها سوريا المحبة والسلام سوريا التآخي والعيش المشترك والوئام سوريا المقاومة والممانعة والمدافع الوحيدعن العروبة وعن فلسطين وعن حق الشعب الفلسطيني.
- فوضى عامة عارمه مرعبه مدمرة واستكبار فاق استكبار فرعون وحماقة تجاوزت حماقة بوش وبلير وشارون وجنون زاد على كل جنون وحتى على جنون شمشون ونيرون وإرهاب رهيب وحقد أعمى وتحامل مريب و وحشية وهمجية وجاهلية وإجرام بلا حدود.
- هذا هو واقع الحال في سوريا اليوم واقع مأساوي سوداوي دموي شواذ وشيطنه أمريكيه اوروبيه صهيونية تعجز الكلمات عن وصفها نشاز وهوان عربي ظلالي متخلف وعهر اسلامي ظلامي تكفيري لا إنساني بل حرب كونيه لا اخلاقية مكيافيليه بامتياز.
- لك الله يا سوريا تكالب عليك الطغاة الطامعون وأصحاب المصالح المشوهون الحاقدون فتفرعن الأعراب والمستعربون المنبطحون وتآمر خفافيش الليل الأزلام المتأمركون واستأسد الضباع والثعالب وبنات آوى واستنسرالبغاث والغربان والبوم وتطاول وعنتر أشباه الرجال وكل خنثى في هذا الكون فصالوا وجالوا واستنفروا كل ما يملكون إعلامياً وسياسياً ومادياً وكل ما لديهم وما يستطيعون من الخبث والعهر والتشويش والتشهير والتضليل وما يمكرون وأعلنوها صراحة وعلى ملأ وبوقاحة سافره وبلا خجل ولا حرج ولا وجل وبكل تحد أنهم يريدون تدمير سوريا وتقسيمها وإسقاط النظام فيها والقضاء على نهج المقاومة والممانعة في المنطقة تنفيذاَ للإملاءات الأميريكية الاسرائيلية.
- أُكره السوريون على أحد الأمَرّين فإما الرضوخ والقبول والانبطاح للإملاءات الأميريكية الاسرائيلية والخزي والعار أو الحرب والإرهاب وفوضى الربيع العربي (الفوضى الصهيونية الخلاقة ) القذرة التي جربوها في ليبيا وتونس ومصر ومن قبل في العراق وأفغانستان والصومال وهم بصدد تطبيقها في سوريا الآن والحبل على الجرار.
- وحصل ما لم يكن بالحسبان ولا نزل لحمد وسعود وأردوغان بقبان أو ميزان ولا جاء بحسابات وخطط كنيس الشر والشيطان ولا خطر ببال أهل المكر والدهاء وأصحاب الشأن.
- هبَّ الشعب العربي السوري الأصيل المؤمن بالله وبسوريا التاريخ والحضارة والإنسان هبة رجل واحد وأثبت وبعفوية وصدق وبجدارة والتزام تام مع الجيش العربي السوري أنه اليوم كله في الميدان ، يوسف العظمه وابراهيم هنانو وصالح العلي وسلطان باشا الأطرش وعزالدين القسام وسليمان الحلبي وجول جمال ودلال المغربي وحميدة الطاهر وسناء محيدلي وحصلت المواجهة الفصل بين الحق وبين الباطل بين سوريا العروبة والصمود والعزة والكرامة والإباء ومن وقف معها من شرفاء العالم وأحراره والأصدقاء وبين كنيس الشر والشيطان ونهج الفوضى والإرهاب والمرتزقه فكانت الطامة الكبرى التي لا أسس ثابته لها ولا ضوابط واضحة ولا قيم ولا دين ولا مبادئ ولا قواعد أخلاقية ولا عرف ولا عقل والكل خارج التغطية وخارج القانون والنظام حاملاَ لواء الحرية المطلقة والإباحية المفرطة (الفوضى المدمرة) التي نادى بها بوش وكونداليزا رايس ومن لف لفهما في حينها لتقسيم المنطقه العربية ولإقامة شرق أوسط جديد بمقاسات أميركية صهيونية فكان ما كان وحصل الضياع والفلتان فاقتتل الأهل والأحباب والخلان والأقارب والأصحاب والإخوان وتناقلت وكالات الأنباء والفضائيات وبث التلفاز السوري ومواقع التواصل الإجتماعي أنباء الصدامات والتخريب والتدمير والمجازر والتفجيرات فصعق السوريون وذهلوا وصدموا ولم يصدقوا ما يشاهدون وما يسمعون في الوقت الذي صفق فيه الغرب وهلل الأعراب وارتاحت اسرائيل وانشرح صدر أعداء العروبة والإسلام واعتبروا ذلك طلائع المعارضة وبداية فوضى الربيع العربي في سوريا من أجل الإصلاح والتحديث والتغيير وإسقاط النظام.
- انفجر بركان الحقد والإرهاب والفوضى في الغرب فجاوبهم الأعراب اللئام وسلّوا سيوفهم وشحذوا سكاكينهم للإجهاز على الضحية وقطف ثمار العمالة  والأمركه والتبعية.
- تقاطر المرتزقة من كل حدب وصوب زرافات ووحدانا بتوجيه وضمن خطة مدروسه واستراتيجية معلومة ولهدف معروف ومعلن مسبقاً جاؤوا مدربين مسلحين ممولين بإشراف مخابراتي غربي ولغاية في نفس يعقوب و بعلم و إشراف الجميع لتخليص الغرب واسرائيل من سفاح سوريا الصمود والمعاندة وعملاق المقاومة والممانعة ومارد البعث العربي طاغية الشام الديكتاتور بشار الأسد.
- بئس الزمان وبئس أعراب الخواء والضياع والهوان و بئس الإسلام إسلام الخوار والنزاع والانقسام وبئس القوم الذين باعوا أنفسهم للصهيونية ولأعداء الله و الوجدان وأتمروا بأمر كنيس الشر والشيطان وفتاوى التكفير والجاهلية وقلة الدين والإيمان حتى أصبح العربي يقتل العربي والسوري يقتل السوري والإنسان يقتل أخيه الإنسان.
تباً وسحقاً للضالين المضلين الذين لهم قلوبٌ لايفقهون بها ولهم أعين لايبصرون بها ولهم آذان لايسمعون بها (صم بكم عمي فهم لايرجعون ) ولايعلمون ولاهم يهتدون أولئك كالدواب بل هم أضل أولئك هم الغافلون التائهون الضائعون.
- لنكن صريحين واضحين ونضع النقاط على الحروف بكل موضوعية و واقعية وبصدق ونبين ما هو بيّن وجلي ومعروف و واضح ومكشوف و مفضوح ولكي لا نضيع مع الضائعين و نخوض كما خاض الجاهلون ونفقد البوصلة ونضل الطريق السوي والصراط المستقيم وحتى نكون مع الصح والحق ومع العقل والمنطق ومع المعقول والمألوف والمقبول الذي لا يختلف فيه ولا عليه اثنان نقول وبكل ثقة وشفافية وبالفم المليان:
١ـ أمريكا هي اسرائيل واسرائيل هي أمريكا والكل يعلم علم اليقين أن (أمريكاسرائيل) هي أس وأساس كل البلاوي والمآسي في الوطن العربي وهي السبب الأول و الأخير لكل الفوضى و الإرهاب و الوحشية و الهمجية و الفلتان و عدم الإستقرار في العالم.
٢ـ الثابت المؤكد الذي لا ينكره أحد أن الغرب بدون استثناء متصهين إلا ما ندر وهمه الأول والأخير اسرائيل ووجود اسرائيل وديدنه الوحيد دائماً وأبداً وقولاً واحداً و بالمطلق أمن اسرائيل والحفاظ على اسرائيل والدفاع عن اسرائيل ودعم اسرائيل بكل الوسائل وفي كل زمان ومكان مهما كلف ذلك من تبعات ومهما كانت النتائج وهذا من البديهيات و لا نقاش بالمسلمات.
٣ـ  كنيس الشر والشيطان (أمريكا وأوروبا وربيبتهما اسرائيل وكل المتصهينين في العالم) لا يريدون الخير ولا الإصلاح ولا التحديث والتطوير ولا الأمن والاستقرار ولا السلم والسلام للعرب والمسلمين ولا رغبة ولا مصلحة لهم بذلك وما كانوا ولن يكونوا في يوم من الأيام مع الصح والحق ولا مع العدل والمساواة ولا مع الأخلاق والقيم ولا مع الإنسانية وحقوق الإنسان وهم الذين ملأوا الأرض وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها بالفوضى والإرهاب وكل ما أفرزته الفاشية والنازية من ظلم وفساد واستعمار وإباحية وفلسطين على سبيل المثال كالشمس في رابعة النهار شاهد حي على نفوسهم المريضة وضمائرهم الميتة وما تأجيل مؤتمر جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل وما نحن فيه وما حصل ويحصل من المواقف الشاذة الممنهجة إلا دليل قاطع على نفاقهم وعدم توازنهم ولا أخلاقيتهم.
٤ـ أي عاقل ذو بصر وبصيره يقتنع ويؤمن أن الأعراب الذين قال عنهم رب الأرباب أنهم أشد كفراً ونفاقاً وأجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله دعاة حرية وديمقراطية ومن المدافعين عن حقوق الإنسان والإنسانية وأي أحمق وأي أهبل وأي معتوه يصدق ذوو النفوس المريضة والضمائر الميتة وأصحاب فتاوى التكفير والجاهلية ونكاح الجهاد ومثيري الفتنة والنعرات الطائفية البغيضة المقيتة وأي دين وأي ضمير وأي خلق يدعو إلى الوحشية والهمجية و الخراب والدمار و الإرهاب ومتى كان المنافقون الذين يكبرون خسه و كفراً و زوراً ويهللون فسقاً و عهراً و فجوراً ويقطعون الرؤوس ويذبحون الأبرياء ويفتحون الصدور و يبقرون البطون ويأكلون لحوم البشر يا الله يا لطيف سابقة ما فعلها قبلهم من أحد سبحانك من قال أن أمثال هؤلاء المعتوهين الشاذين الدجالين مسلمين ومجاهدين.
٥ـ الكل فقد التوازن والإتزان أمام الحماقة والإستكبار والجنون (الأنكلو أميركي الصهيوني) والكل محبط من التعدي الوقح على العقل والمنطق والأخلاق والكل مندهش من الفوضى والفلتان وانعدام الأمن والأمان والكل يكذب و يعلم أنه يكذب و يعلم الحق وساكت و غير مكترث و الكل مرعوب من التمادي وتحدي الأمم المتحدة والشرعية الدولية ومجلس الأمن والكل متوتر ومشوش و مستغرب مما يفعله التكفيريون المتوحشون بإسم الإسلام والدين وينتظر بقلق و يأس و استسلام ما ستأتي به الأيام.
٦ـ سوريا اليوم تتعرض لأعظم و أكبر وأخطر فتنة وأشرس و أحقر و أقذر تحالف
استعماري عرفته البشرية مكراً وشيطنة وحقداً حتى غدت سورية وما فيها و ما لها و ما عليها وما حولها اعجوبة العجائب بل مهزلة المهازل تجاوزت كل المعقول وكل الخطوط الحمر وما بعد بعد الأساطير والأوهام والخيال.
ـ ثوبوا إلى رشدكم أيها السوريون ولا تنازعوا وتختلفوا فتفشلوا وتذهب ريحكم وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان وكونوا عباد الله اخوانا تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتقفون مع الصح والعقل والمنطق وتصلحون ذات البين بينكم و ابتعدوا ولا تقربوا الفكر الضلالي التكفيري الجهنمي الذي لا يرضاه ضمير و لا يقبله دين وليس من أخلاقنا وقيمنا وانتبهوا واحذروا قبل فوات الأوان و قبل أن تصل الأمور إلى حافة الهاوية وإلى اللاعودة فتندمون حيث لا ينفع الندم وثقوا أن لا خلاص إلا بالتوقف الفوري عن القتال وإلقاء السلاح والجلوس على طاولة الوطن والحوار الهادئ والمتزن والمسؤول ولا حل بالعصبية و الإنفعال و الإقتتال ولكن بالحكمة والموعظة الحسنة والتفاهم.
واعلموا أنه لا غالب ولا مغلوب في هذا التسونامي وأن المنتصر الوحيد كنيس الشر والشيطان والخاسر الأول والأخير سوريا وشعب سوريا وكل ما لسوريا من مكانة تاريخية ودولية وحضارة انسانية وأقسم أنه ليس بسوري ولا عربي ولا مسلم ولا حتى انسان من يرضَ ويقبل بنهج المرتزقة التكفيريين وكنيس الشر والشيطان من إجرام وحصار وإرهاب وشيطنة وطغيان.
كفى يا ناس ! كفى ضياع ولا مبالاة كفى خراب ودمار وفوضى فقد صحصح الحق وتبين الرشد من الغي ولا عذر لأحد في هذه الظروف القاسية المؤلمة فالكل سواء والكل في الهم شرق فمن ينأى بنفسه خائن , ومن يقف متفرجاً متآمر, ومن يدعي الحياد منافق فلا وسطية ولا ضبابية ولا رمادية بعد اليوم فإما أن نكون سوريين ويتحمل كل واحد منا مسؤوليته برجولة وبحس عالٍ من الوطنية أو لا نكون والميدان الحكم الفصل في تعاملنا مع المؤامرة المصيبة ومع بعضنا البعض ومع الوطن ولا تيأسوا فما زال هناك متسع من الوقت و من يصل متأخر أفضل بكثير من الذي لا يصل.
أخيراً أقول للغدار الخوان وللذنب العراب الجبان وللمصروع المهزوز الخرفان ولمن فقد ظله فلا هو نبيل ولا عربي ولا مسلم ولا حتى حيوان وللموتور الإنكشاري الضال أردوغان ولكل الذين لا خلاق لهم ولا أخلاق ولا وجدان أعداء أنفسهم وأعداء الإنسانية والإنسان أقول لهم جميعاً موتوا بغيظكم هماً وغماً وكمداً فسوريا باقيــة وستبقــى رافعـة الرأس ولن تـذل رغم عاديات الزمان وستتعافى بعون الله ولطفـه ولن يستمر الحال على ما هو عليه فلكل بداية نهاية وما بعد العسر إلا اليسر وما بعد الضيق إلا الفرج والإنفراج والخلاص والأمن والأمان والسلام مهما حصل وطال الحصار والإجرام ولابد ما ليس منه بد أنكم أيها الأغبياء ستنبذون وتطرحون غير مأسوف عليكم وترمون كالفضلات وستكنسون كما تكنس القمامة والأوساخ وتلقون كالنفايات والقاذورات على مزابل التاريخ مدحورين مذمومين عليكم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين وغضب ومقت واحتقار التاريخ والأجيال إلى يوم الدين وأقسم وأنا واثق ومتيقن وأجزم وأنا متأكد ومؤمن أن الله حق ومع الحق وسينصر الحق ولو بعد حين وسيعلم الذين ظلموا وتجبروا وطغوا وعاثوا فساداً وإفساداً في الأرض أي منقلب ينقلبون وغداً موعدنا وإن غداً لناظره قريب.
الحسكة  - حسين البكر .. عميد متقاعد
 

الوسوم (Tags)

أردوغان   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   تتخطى الأزمة
بصلابة الجيش السوري ووعي الشعب ستتخطى سورية أزمتها وتخرج منتصرة
زينة ظروف  
  0000-00-00 00:00:00   وقف نزيف الدم
لا وسيلة لوقف نزيف الدم السوري إلا اتفاق السوريين ومسامحتهم
مارسيل  
  0000-00-00 00:00:00   عبر وسائل الإعلام
عمدت دول الخليج إلى تأجيج الصراع وإشعال الفتنة بين السوريين عبر وسائل إعلامها
ماجد فهمي  
  0000-00-00 00:00:00   سورية تُحرق
سورية تُحرق لتهنأ أميركا وإسرائيل ودول الخليج وتركيا
مضر شمار  
  0000-00-00 00:00:00   من أصقاع الأرض
أتى المرتزقة من كل أصقاع الأرض ليقتلوا الشعب السوري ويخربوا بلاده
لانا  
  0000-00-00 00:00:00   خدمة إسرائيل
ألم يدرك السوريون أن ما يجري في بلدهم مؤامرة هدفها خدمة إسرائيل أولا" وأخيرا"
كمال زهرة  
  0000-00-00 00:00:00   كلهم ضد سورية
السعودية , قطر , تركيا , فرنسا , أميركا .... والقائمة تطول كل هذه الدول اجتمعت ضد دولة التحدي سورية
خليل رسمي  
  0000-00-00 00:00:00   لم تبق عائلة لم تخسر
لم تبق عائلة سورية لم تخسر إما أحد أفرادها أو أكثر أو منزلها أو سبيل عيشها
رغد صوفي  
  0000-00-00 00:00:00   مطالبة بالإصلاحات
كل هذا القتل والتخريب والدمار الذي حل بسورية ويوجد إلى الآن من يدعي أن ما جرى كان مطالبة بالإصلاحات
هاشم  
  0000-00-00 00:00:00   تغذية الصراع
قام العربان تنفيذا" لأوامر أسيادهم الأميركان بتغذية الصراع في سورية
آمال بارودي  
  0000-00-00 00:00:00   أفيقوا
أفيقوا أيها السوريون فسورية تُدمر أمام أعينكم وعلى أيديكم
وجدان رشدي  
  0000-00-00 00:00:00   مكان للجهاد
لم يبق في العالم مكان للجهاد إلا سورية فالقدس محررة وإسرائيل غير موجودة
شادية سكر  
  0000-00-00 00:00:00   ساحة للنزاعات
أصبحت سورية ساحة للنزاعات العالمية وتصفية الحسابات
قمر  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_vfqsph8f01fddlel0kg8a954b0, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0