Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 23 نيسان 2024   الساعة 21:52:24
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
نداءٌ إلى أصدقائي الإفتراضيين.. بقلم: الدكتور عاصم قبطان
دام برس : دام برس | نداءٌ إلى أصدقائي الإفتراضيين.. بقلم: الدكتور عاصم قبطان

دام برس:

دعونا نفكر بهدوء ماذا تريد أميركا  و ماذا تريد روسيا ، و ماذا تريد القوى الإقليمية  تلك التي تقف إلى يمين أويسار أمريكا متمثلةً في تركيا و قطر و السعودية ، و تلك الأخرى التي تقف إلى يمين  أو يسار روسيا متمثلةً في العراق و إيران و جنوب لبنان ، و بكل تجرد ألا تشكلُ كلُ قوةٍ من هذه القوى المحيطة بسورياً طموحاً يختلف عن طموح القوةِ الأخرى ، هل نختلف في اليقين على أن أياً من هذه القوى جميعاً تلتقي على مبدأٍ واحد وهو تحقيق المصلحة الذاتية أولاً و قبل التفكير بأي حال من الأحوال في مصلحة الشعب السوري ، فلنتحدث بتجرد و بشفافية ، هل نختلف على أن لدى الأشقاء الأتراك حلم عودة الخلافة العثمانية ، طبعاً من  حقهم في أن يحلموا بما يشاؤون و لكن ليس على حساب أرواح الشعب السوري بكلِ طوائفه ، الكثيرون و أصدقائي الإفتراضيين سيصفقون لي  على طرح هذه الفكرة و كشف المستور و أشكرهم ، و  أتمنى أن يتابعوا الإعجاب عندإشارتي لرغبة الدولة الشقيقة إيران في استعادة الحلم الفارسي ، و هذا حقهم  أيضاً  ، فلهم أن يطمحوا و لهم أن يحلموا ، 

بالله عليكم لا تتسرعوا و خصوصاً إذا كنتم منأصدقائي الإفتراضيين ، هذه الفكرة ليس فيها أي تشويه أو قذف لهذه الدولة أو تلك ، إنما هي وصفٌ شفاف لما يجري من تجاذبات ، و لا أحسب أن الحديث عن الربط العالمي ما بين المشكلات العديدة و المشكلة السورية التي تشغل اهتمام القوى العظمى المتمثلة  بأمريكا أو روسيا و من يسيرُ بحذائهم من قوى أخرى تصطف على الجانبين من دول الإتحاد الأوربي من جهة و دول البريكس من الجهةِ الأخرى ، كل هذه القوى تربط مواقفها و تستفيد من ما سينتج عن مؤتمر جنيف 2 إذا انعقدَ لا قدر الله ، و أنا أقول فعلاً لا قدر الله ، لأن النتائج ستكون محكومة بكل تأكيد بما يحقق مصلحة إسرائيل حصراً فهذا هدف الولاايات المتحدة الأمريكية و تتفق معها روسياً أليس كذلك ، أرجو أن أتفق في هذه النقطة مع أصدقائي الإفتراضيين و سيكونُ مفاجئاً لي أن نختلف على هذه النقطة ، صدقوني ، أنا أعتقد جازماً أن أكثر من جهة ليس لها أية مصلحة في انعقاد جنيف 2 و سأصرح بأن إسرائيل تحتل الصدارة ما بين هذه الجهات  خصوصاً  بعد خلاصها من كابوس الكيماوي الذي كانَ يؤرقها ، هل نحنُ بحاجة لإبراز التفاصيل التي تدعم هذا الإعتقاد ، و بالمقابل هناك جهات تتقن فن المراوحة و لا يهمها سواءٌ انعقد جنيف 2 أم لم ينعقد لأن لديها مشاكل أخرى عديدة متشابكة و تحتاج لحلول يمكن إذا توفرت أن تؤدي للحلحة أو حل القضية السورية  و لذلك فهذه الجهات ليست في عجلةٍ من امرها وهي تتمثل في أمريكا و روسيا ، لا أحد من الفئات المتشابكةِ سواءٌ في الداخل أو الخارج أو على المستوى الدولي أو على المستوى الإقليمي يحمل هم الشعب السوري و الضحايا التي تقدم على مذبح المؤامرة الدولية من فلذات أكباد الشعب السوري ، الشهداء بالآلاف و المهجرون بمئات الآلاف و الموقوفون و المخطوفون بعشرات الآلاف ،

ثم نقف لنتقاذف الإتهامات و نتبادل تحميل المسؤوليات و ينبري بعض أصدقائنا الإفتراضيين  في التشكيك بالنوايا و توزيع العمالة و الخيانة كلٌ على مايعتقده صحيحاً و الصوملة  في النهاية هي المآل ، يا ناس هذا شعب سوريا الذي علم العالم التضحية و الالتزام بقضايا الأمة و الذي قدم الضحايا غير هيابٍ ولا وجل ، يعمل المتآمرون  على تحويله لشذاذٍ للآفاق ، شعب سوريا الذي استقبل أشقائه في البيوت و لم تنصب خيمةٌ واحدة في الأراضي السورية حين ألمت الحاجة بالإشقاء فلم يجدوا سوى رحابة الصدر السوري ، شعب سوريا اليوم يتحولُ إلى سبايا و لاجئين في دول الجوار و المنافي البعيدة ، ألم يتألم السوريون عندما أعلنت المانيا عن قبولها لخمسة آلاف عائلة سورية من المهجرين خارج بلادهم ، مساهمةً منها في العمل الإنساني من أجل سوريا ، ألا يوجد بيننا من يستطيع أن يطوي الجراح و يعمل على استعادة الوئام و لم الشمل ، إنه نداءٌ إلى أصدقائي الإفتراضيين و يدٌ ممدودة لرأب الصدع ، و لنردد معاً بئس جنيف 2 و 3 و 4 و ما سيتبعه ، و لنعمل معاً إلى لقاء في دمشق لإنقاذ سوريا و شعبها و لئم جراحها و منع تفتتها ،بدلاً من لقاء جنيف ، و بديلاً عن الحقد و الكراهية  فلتنتصر الكرامة و الحمية و الجيرة و النخوةُ في مشارب الرجال
 

الوسوم (Tags)

أميركا   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   مقارة
إلى الساموراي الأخير: هل تعتقد أنك واضح عندما تلقب نفسك بهذا االقب و تقول للدكتور قبطان أنه غير واضح بالنسبة إليك. على الأقل بتقديمه اسمه الحقيقي عرّف عن نفس
قارئ  
  0000-00-00 00:00:00   بداية الوصول إلى نقطةٍ مضيئة في نهاية النفق
إلى أخي في سوريا ، إلى أخي في المواطنة الأستاذ فؤاد قسيس ، معاً نلتقي لإعادة الوئام ما بين مكونات السوريين ، اليوم أشعر بالزهو و بداية الوصول إلى نقطةٍ مضيئة في نهاية النفق ، أنا أشكر الدكتورة مي حميدوش المحترمة لإتاحتها لي المجال للكتابة في هذا الموقع المحترم الذي أحسبه على الموالاة ، و الذي أكدت لي من لقائنا الأول أنها مع حرية الرأي و البيان ، و هذا ما شجعني لتجشم النقد و التجريح ليس من الموالاة فحسب ، و إنما من المعارضة أيضاً الذين ظن بعضهم أنني أغازل النظام ، و أنا أحسب نفسي من المعارضة الوطنية التي تؤمن بالحل السياسي و التي ليس لها ناقةٌ أو جمل بالمتشاركين مع النظام و يحسبون أنهم معارضون فأنا من المؤكد لست منهم ، إن ما جرى و يجري في سوريا يدفع كلَ ذي عقل لم تصبه عدوى الحقد و حمى القتل و سفك الدماء ، إلى إعادة التفكير و اليقين بأن هذا الوطن يستوعب الجميع و أنه لا أحد يستطيع أن يقضي على أحد ، و أن القوة لا تؤدي إلا إلى الخوف ، و عدم الإستقرار ، و أن المواطنة الحقة هي المآل و الرجاء و أنه لا بد للسلم الأهلي من أين يتحقق ، و قديماً قالوا في الثورة الفرنسية ( الثورة كالهرة تأكل أبنائها ) و هذا ينطبق على كل الحركات السياسية في كلِ مكانٍ و زمان ، عودوا إلى الثامن من آذار 1963 و أعيدوا قراءة التاريخ المعاصر ، و أن ما تحقق من مكاسب للبعض لا توازي في قيمتها ما تسببه من قلق و ارتهان للآخرين ، و قديما قالت الأمثال ( أنا و أخي على ابن عمي ، و أنا و ابن عمي على الغريب ) و لقد أصبح الغرباء كُثر في هذا الوطن ، و قد يأتي يوم لن تجدي الاستعانة بالغرباء فتيلاً و على العاقل أن يدرك أن هناك شيء إسمه قانون المتغيرات فصاحبك اليوم قد لا يبقى كذلك غداً ، و المنطق يؤكد أنك لا تستطيع أن تعيب على الناس ما تسمح به لنفسك ، و رحم الله الشاعر الذي قال : لا تنهَ عن فعلٍ و تأتي مثله عارٌ عليك إذا فعلت عظيم تحية للأستاذ المحترم فؤاد قسيس .
الدكتور عاصم قبطان  
  0000-00-00 00:00:00   ال محبي سوريا
قرأت مقال الدكتور عاصم قبطان "الى أصدقائي الافتراضيين" ونعم محتوى المقال ثم قرأت التعليقات والردود... بالاذن من كل المفكرين، وقد أكون أقلهم علما ومعرفة اسمح لنفسي بكتابة هذه الأسطر : عندما نقرأ مقالا معيناً، لماذا لا نركز اهتمامنا على ايجابياته وننسى ما نعتبره سلبياً ؟... لماذا لا نضم صوتنا الى من سبقنا وقال : "يا ناس، يا شعب سوريا الذي علم الناس التضحية...وشعب سوريا يتحول الى سبايا ولاجئين... ألا يوجد بيننا من يستطيع ان يطوي الجراح ويعمل على استعادة الوئام ولم الشمل... لنعمل معا الى لقاء في دمشف لانقاذ سوريا..." واضيف كلمة مخلصة أخيرة : لماذا لا ننسى تركيا وايران واحلامهما ونهتم ب سوريتنا الحبيبة وشعبها المعذب ؟..." شكرا والسلام عليكم. فؤاد عزيز قسيس
فؤاد عزيز قسيس  
  0000-00-00 00:00:00   مصطلحات خاطئه و معميّات مضلّلة
1-لم نقل إننا أصدقاؤك لا إفتراضيين و لا ملموسين. 2- يا سيدي الدكتور كل السياسات الدولية في العالم تأخذ مصالح الدول بعين الاعتبار ؛ و الدول ليست جمعيات خيريه.3-كلامك عن الحلم الفارسي يصب الماء في طاحونة السعودية التي تعلّق فشلها الذريع في كل الميادين على نجاح إيران.4-أنت الوحيد من بين كتّاب المقالات الذي يشارك بالرّد على نفسه و كأنه قاريء.5- لم تتفضل بمقالك و ردودك في تحديد العدو و الصديق, و هذا حيوي جداً.6- كيف تضع الموقوفين و المخطوفين في ميزان واحد؟ و هذه نقطةٌ قاتلة لموقفك.7-ألا يحق للسوريين أن يضعوا ثقتهم بالرئيس الأسد علما بأن أكثر من الثلثين منهم (منحبكجيه)؟8- أنت غير واضح لي و لا أعرف ماذا تريد؟
السّا موراي الأخير  
  0000-00-00 00:00:00   سوري للعضم ليست مسجلة في دائرة حماية الملكية
قلت سابقاً و أكرر اليوم و بكلِ تأكيد كل مواطن في هذه البلد هو سوري للعظم ، هذه الصفة لن تكونَ حِكرا لأحد ، و لا يستطيع أحد كائناً من كان و مهما كان شأنه أن يسجل هذه الصفة في دائرة حماية الملكية في نهاية أوتوستراد برزة ، و أؤكد أيضاً أن الأنا ليست الكل ، و أن الحزب ليس الكل ، و أن الفئة ليست الكل ، و أن النظام ليس الكل ، سوريا 23 مليون من البشر ، لك أن تفكر بما تشاء ، أتمنى عليك أن تنظر بمنظار الشارع كل الشارع ، بمنظار الشعب و لا تخدع نفسك و ستتغير رؤيتك حتماً لأنني على يقين بأنك تملك من الإخلاص لهذه الأرض ما يملكه كل سوري ، كل من حول سوريا حتماً من قوى إقليمية و قوى دولية يقيس التعامل مع القضية السورية من منظار مصلحته الخاصة أولاً ثمَ أولاً ثم أولاً ، أنا و أنت مصلحتنا أن نلتقي و نوحد جهودنا لنصرةِ شعبنا أولاً ثم أولاً ثم أولاً ، أما إذا لم تكن مستعداً للقاءِ يدي الممدوة ، و إن كان ذلك لا يحقق مصلحة لك فهذا شأنٌ نأسف له مع الإيمان المطلق بأننا على صواب ، يدنا ممدودة ، و ستبقى ممدودة ، لأننا فهمنا اللعبة و أدركنا جذورها و مآلها ، و تجاوزنا مرحلة الحقد الدفين و الإنتماء إلى شريعة الغاب ، لا بد أن تلتقي جهودي و جهودك و جهود كل مواطن شريف كي نوقف نزيف الدم ، و لا بد من عودة المهجرين ، و لا بد من تحرير المخطوفين و الموقوفين ، و أخيرأ ألا تبكيك مشاهدُ الفضائيات للغرقى من النساء و الأطفال و العجز الذين تطويهم الأمواج العاتية من أبناء جلدتك من السوريين الذين ضاقت بهم السبل و شردتهم المنافي ، أصدقني القول هل تعتقد أنهم من أبناء جلدتك ، و بعد ذلك سأتشرف بلقائك على الحقيقة و الواقع و ليس من خلال الفضاء الإفتراضي
الدكتور عاصم قبطان  
  0000-00-00 00:00:00   كن واقعياًومنطقياً
يا دكتور علينا أن نقرأ التاريخ جيداً وان نتمكن من فهم الحاضر وقراءة المستقبل ولا يكفي ان نردد مصطلحات مخترعه من قبل الدول الوهابيه الضعيفه ضد دوله إقليميه مؤثره صديقه لسوريا مثل ايران او روسيا الكل له مصالح ولكن هل سمعت ان روسيا او ايران ارسلت مئات آلاف المجاهدين ومولت حربا على سوريا كن واقعياً وطبيعياً يجب ان تعلم ان الشعب السوري اليوم يقف الى جانب الذي يحميه ويؤمن له حياته وامانه ولو بحده الادنى وهو الدوله والنظام ومن يدمره ويقتله ويسبي ويغتصب نساءه هو الطرف الآخر من كل الأطياف حتى الذي يقف على الحياد او النائي بنفسه من أفراد وكتاب وأحزاب وتنسيقيات ودول لتصل الى كل شرير يحمل سلاحاً ويمارس العماله
سوري للعضم  
  0000-00-00 00:00:00   آن الآوان لمثقفي الأمة أن يشقوا طريقهم
إنه ليس تطاولاً على أحد و لا تجاوزاً لأفكارِ أحد ، و لا فخر إنني من أولئك الذين تجاوزوا الثارات و نزوات الانتقام و البحث في التاريخ العتيق الذي يزهق أرواح أبناء الحاضر من أجلِ تُرهاتٍ يجب أن لا يتوقف عندها شباب يحملُ نظرةً مستقبليةً خلاقة لبناء سوريا المستقبل الدولة القوية بشعبها و مقوماتها و حضارتها و موقعها الجغرافي ، و في يوم من الأيام و منذ أكثر من عشرةِ سنوات كتبت مقالاً عنوانه ( أما من ماردٍ عربي يدركُ الحقيقة ) و بكلِ أسف باءت نبوئتي بالفشل فلم يظهر ذلك المارد الذي كنت أستعجلُ ظهوره ، كم يسعدني هذا الحراك الذي يجمع التباينات ما بين أفكار أبناء الوطن الواحد و ما أحسبها إلا ظاهرةً صحية ، و لكنني من الذين يدركون بكامل اليقين أن قيامة سوريا لن تكون إلا بوحدة مكوناتها ، و أنه لا يحل المعضلة السورية سوى أبناء سوريا ، و أنه آن الآوان لمثقفي الأمة أن يشقوا طريقهم ما بين ركامِ نزواتِ من يعتقدون أن الوطن يمكن اختصاره في الأنا و أن الوطن يمكن اختصاره في حزبٍ أو مجموعة أو قلة ، لا بد لمثقفي الوطن الذين يشدهم الوطن و الذين لم يغادروا الوطن و الذين لم تغريهم المغريات ليختزلوا وطنيتهم من خلال حزبٍ أو مجموعةٍ أو فئةٍ أو فردانية ، إلى أولئك نقول نحن معكم يداً بيد و كتفاً إلى كتف ، فقط دعوا الأنا و اقبلوا بأن الأنا ليست الكل ، و من لديه البديل فليتقدم الصفوف وليقدم مشروعه .... ومن لايملك من أمره سوى السب والقذف فليسامحنا قليلاً وليراجع نفسه . لطالما عبرنا من خلال منبر دام برس عن نفس التوجه في مقالاتٍ متوالية ، الشكرُ موصولٌ لإدارة دام برس لإتاحتها المجال و رحابة صدرها لكل الأفكار . الدكتور عاصم قبطان facebook Ma Kubtan
الدكتور عاصم قبطان  
  0000-00-00 00:00:00   محاولة فاشلة للتحليل بحياد
أولا يا دكتور هل لك أن تشرح لنا ما هو الحلم الفارسي !!!!!!!!!!!!!!!!!! كيف يمكن أن تقارن مساعي روسيا و إيران (حتى لو كنا مع نظرية أن لهما مصالح في المنطقة ) مع حشد الأموال و السلاح لدعم تنظيم القاعدة في سورية ؟؟؟؟ و أخيرا مع من تريد أن تتحاور , مع تنظيم القاعدة , هل برأيك يفهمون لغة غير الذبح و التكفير ؟؟؟
سيرمين  
  0000-00-00 00:00:00   محزن
لحسبي الله ونعم الوكيل شو صار بهل بلد شيئ محزن
يارة حشو  
  0000-00-00 00:00:00   الشرفاء
ستبقى سوريا قوية وصامدة بابنائها الشرفاء
تامر اسو  
  0000-00-00 00:00:00   غالي
يجب علينا ان نجتمع ونحل هذه الازمة التي دمرت هذا الوطن الغالي
سامي خلدون  
  0000-00-00 00:00:00   ارهاب
مهما حاول الارهاب اخفاء صوت الحق لن يستطيعوا ذالك
ضياء قيلو  
  0000-00-00 00:00:00   يد واحدة
باذن الله سوريا قوية والشعب طيب ويكون يد واحدة
ذو الفقار  
  0000-00-00 00:00:00   اذهب وتصالح مع الارهابيين
لنعمل معاً إلى لقاء في دمشق لإنقاذ سوريا و شعبها و لئم جراحها و منع تفتتها ،بدلاً من لقاء جنيف كيف تفترض مثل هذه الترهات هل انت طبيعي اذهب الى داعش والنصره وتصالح معهم فرجينا عضلاتك
داحس  
  0000-00-00 00:00:00   تحليل سطحي
تحليل سيئ وسطحي لا يتناسب مع حجم الحدث السوري ويتهم جزافاً وبشكل ساذج روسيا وايران ويقارنهم بدول مارقه تجلب الدمار للإنسانيه مثل السعوديه وقطر وتركيا واتمنى من الكاتب مثلاً ان يثبت مقولته الملفقه عن ايران والحلم الفارسي ويقول لنا ماهو الحلم الفارسي واين قرأ عنه وهل هناك شيئ اسمه حلم فارسي في أدبيات الايرانيين ماهو وماهي جغرافيته وحدوده
سوري للعضم  
  0000-00-00 00:00:00   لو كان العقل حاضراً
التفكير ... هو اعمال العقل في الاشياء .ولو كان العقل حاضرا في كل موقف ، ولو وجد عقلاء من مثل كاتب المقال لما وصلنا الى هذه الحالة .. وشكرا لموقع دام برس
معمر يوسف الاسعد  
  0000-00-00 00:00:00   god bless you ..akhi
معاً إلى لقاء في دمشق لإنقاذ سوريا و شعبها
التونسي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz