دام برس:
لم يعد بالإمكان هدر الوقت كيفما كان لأن عدد من المطورون يسعون لإيجاد تمويل لتطوير بحثم التجاري بصنع ساعة تحسب الوقت المتبقي من حياة مستخدمها.
كما وتظهر الساعة التوقيت المحلي العادي كالساعات التقليدية، وذلك إلى جانب السنوات والأيام والساعات والدقائق والثوان المتبقية في حياة مستخدمها.
ويأمل “فريدريك كولتينج”، صاحب فكرة تطوير الساعة أن يسعى مستخدمها ليعرف كل ثانية يهدرها من عمره والتفكير في كيفية الحياة بالطريقة الصحيحة.
يذكر المطورون أنهم بحاجة للحصول على تمويل يبلغ 25 ألف دولار أمريكي وذلك للبدء في عملية الحصول على الادوات اللازمة لإنتاج الساعة تجارياً.