دام برس :
أجرى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين اتصالاً هاتفياً مع شربل وهبة وزير الخارجية والمغتربين اللبناني أعرب خلاله عن تأثر الجمهورية العربية السورية البالغ بالانفجار المروع في مرفأ بيروت والذي أودى بحياة عدد من الأبرياء وجرح آخرين وأحدث دماراً هائلاً في المباني والمرافق العامة والخاصة.
وأكد المعلم تعاطف وتضامن سورية مع لبنان الشقيق والاستعداد لوضع كل الإمكانيات لمساعدة لبنان على تجاوز آثار هذا الحادث المأساوي.
وعبر المعلم عن عميق المواساة وخالص العزاء للشعب اللبناني الشقيق وعائلات الضحايا الثكلى والتمنيات بالشفاء العاجل للجرحى.
من جانبه أعرب وزير الخارجية اللبناني عن الامتنان لهذا الموقف الأخوي الذي يعبر عن حقيقة العلاقة بين الشعبين الشقيقين.
2020-08-05 21:21:24 | حرنا |
إذا شهداء يعني يوجد عمل حربي أو إرهابي.وإذا قتلى يعني حادث عرضي جراء حريق.مو كل ميت شهيد لو الشهادة سلعة للمتاجرة.وإختلف العرب على تعريف كلمة شهيد.قبل كم إسبوع وقعت ضحية نصب من واحد لبناني بسبب شراء بضاعة منرلبنان ثم لغيت الطلب ووافق يرجع كل النقود وخصم مئة وخمسين دولار فقلت له لماذا ؟ فلم يجبني ورجعت وقلت له هل إشتريت منك شيء ب مئة وخمسين دولار ؟ فلم يجبني. بقة لو الإنفجار قتله فهل هو شهيد ؟ الشهيد هو من يقتل دفاعا عن الوطن ودينه فقط لاغير. وهؤلاء ليسوا شهداء لأنهم لم يتعرضوا لعمل إرهابي إلا لو إتهموا الحكومة اللبنانية بالإرهاب. أما واحد جالس في بنك ويحصل حريق بسبب إهماله أو غيره ويموت فلايعتبر شهيد !. عجيبة. حتى الشهادة للشهيد يتم تزويرها لاحول ولاقوة إلا برب المجد سبحانه وتعالى على كل شيء. الله كريم. | |
نوفل |