Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 20 نيسان 2024   الساعة 22:02:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الكل يتربص ببعضة بنقض العهود والنكث والغدر قائد أحرارالشام يهدد ابراهيم عوض الملقب بالبغدادي ..أنا لن آخذ حقي بشرع الله وإنما بشرع الغاب... اضبط جنودك أو نغرق جميعاً ! واللعب من اليوم فصاعداً سيكون على المكشوف
دام برس : دام برس | الكل يتربص ببعضة بنقض العهود والنكث والغدر قائد أحرارالشام يهدد ابراهيم عوض الملقب بالبغدادي ..أنا لن آخذ حقي بشرع الله وإنما بشرع الغاب... اضبط جنودك أو نغرق جميعاً ! واللعب من اليوم فصاعداً سيكون على المكشوف

دام برس:

منذ سنين  تعمل الدوائر الاستخبارية الامريكية والغربية والعربية. للنيل من سورية لانها المتراس الاول والاخيرفي مواجهة اسرائيل. وملحقاتها احصنة طروادة ..وحين فشلت مخططاتهم  تم استقدام المستجلبين الى سوريا ...

وكما قال  مجرم الحرب الاسرائيلي موشية يعلون  انهم  اضطروا لانتعال احذيةعالية... خوفا من لدغات الأفاعي ... ويقصد ان المسلحين الغرباء هم حصان طروادة لمشاغلة سوريا

عبر اسماء  كرتونية  وسلطات  وهمية من صناعة احفاد هيرتزل... وزمرة سايس بيكو والماسونية الوهابية والان فان اسرائيل والسعودية وداعش و النصــرة واحرار الشام وحلفائهم في ورطة .. فالصــراعات والانشطارات تتصاعد بين الشراذم مايرجح حصول اشتباكات واغتيالات دموية في الاسابيع  القادمة  وسيكون هذامقدمة لنقل الصراعات بينهم وهذا سيغير اتجاه المقاتلين الأجانب والعرب الذين سينشطرون مابين ـ داعش و النصرة" والالوية والجبهات وبالمحصلة نحو الهجرة المعاكسة في اكثر من اتجاة بفضل جهود الجيش السوري واستخباراتة متوجا بصمود وصبر الشعب فداء لسوريا

واشار مركز شتات الاستخباري

الى ان اصبحت السعودية باتت اليوم لا تملك القدرة على انجازالاستدارة السياسية؟ وبشكل علني لم يعد أمام السعودية إلا اللجوءالى الجيش الاسرائيلي واستخباراتة "

والكل يعرف أن واشنطن وتل ابيب هما اللتين تقرران نوعية العدوان. لذا قرر العدوالمركزي والأساسي رفع معنويات الإرهاب المسلح بالعدوان على الشعب الاعزلرغم كونه يفضح عمالة هذا الإرهاب.ومن لا يعتقد أن الكيان الصهيوني متدخل في الأزمة السورية علينا أن نندهش لحماقته وبلاهتة فمجازرالفسفور الابيض ومجازرغزة وجنين  ونابلس وقانا وصبرا وشاتيلا ومدرسة بحر البقر والقتل  الجماعي للاسرى والسرطنة  شاهد على افعال  اسرائيل وامريكا  فكل مجزرة لها مطاياها

اشار مركز شتات

وقال مركز شتات ان  اعداء سوريا قد جائوا بغرباء وافدين مسلحين  ليسفكوا دماءابناء سوريا.. ومن ثم التخلص من هؤلاء الغرباء النفايات البشرية في جبهة الحرب القذرة على سوريا اما  الوكلاء سيتحملون تبعات ذالك بالمستقبل فالارشيف حافل بالخفايا والاسرار والتي تحمل في طياتها الاسماء  الكبيرة التي مولت وشغلت شبكات التخريبية ومركز انطلاقها فهذة الزناديق الغريبة جائت مرهونة في سياقالإستخدام الدموي واضفاء أجواء الحرب  فالعمليات الاخيرة كشفت عن هشاشة وضعف العقل السياسي لصناع القرار بغرفة العمليات المشتركة و بعض العمليات كانت  بقذارة إسرائيلية بحتة..،عبر منفذين اكثر قذارة بلا ضمير ولا غريزة ولا انتماء سترتد المكائد  على من قاموا بتشغليهم في عقر دارهم في جردة حساب دموية قادمة فالذي يربي الغول علية تحمل تباعتة   فالاقوال لا تقل خطورة عن كلام  الحقد والكراهية بينهم وها هم الان في مقدمة طريق الخداع

في الفترة الاخيرة واصلت «حركة أحرار الشام الإسلامية» (حاشا) محاولة السيطرة على أكبر مساحة ممكنة من محيط معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا،فاستولت على مقارّ تابعة لـ«تجمع ألوية وكتائب شهداء سوريا» التي يقودها جمالمعروف (أصبح أيضاً رئيس جبهة ثوار سوريا التي تشكلت منذ يومين)، ومقارّأخرى تابعة لـ«كتائب الفاروق»، بينما سارعت كتيبة صغيرة تدعى «كتيبة الطير»،مقرها بالقرب من معبر باب الهوى، إلى مبايعة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراقوالشام» (داعش) والانضمام إلى صفوفه.

ويأتي ذلك بعد سيطرة «داعش» على عدة مقارّ تابعة لـ«ألوية أحفاد الرسول»و«لواء صقور الإسلام» وبعض مستودعات الأسلحة التابعة لـ«هيئة أركان الجيشالحر» في المنطقة نفسها.

هذا التناحر بهدف السيطرة على معبر باب الهوى الحدودي بين «حاشا»و«داعش»، تزامن مع الاشتباكات العنيفة التي وقعت بين الطرفين في بلدة مسكنة بريف حلب، وسقط بسببها عدد من القتلى والجرحى.

ولوحظ أن عناصر لواء «مصعب بن عمير»، التابع لـ«حركة أحرار الشام»،انسحبوا من مقارّ عديدة كانوا يتمركزون فيها، أهمها مقر معمل السكر، بينما تمركز في هذه المقارّ عناصر من «داعش». وانسحب «أحرار الشام»

ولكن من دون شك فإن مشهد انسحاب عناصر «لواء مصعب بن عمير» من مقارّه،كان مؤلماً لقادة اللواء وقادة «أحرار الشام»، وقد سبق له أن أصدر منذ أشهر،بياناً يمنع فيه تشكيل أي فصيل مسلح في مسكنة ويحظر الانشقاق عنه، معتبراًذلك خطاً أحمر لا يسمح بتجاوزه، فكان دخول «داعش» إلى مسكنة وتعيينه أميراًعليها هو «أبو دجانة الكويتي» كان فيها الكثير من الإهانة والإذلال المقصودين،حيث قام باعتقال وفدين بينهما عناصر قيادية من اللواء والحركة، كل ذلك جعل منالصعب على  (حركة أحرار الشام) أن تستوعب الصفعة التي وجهها إليه«داعش».، كان تأثيره أصعب على قادة اللواء والحركة من تأثير القتلى والجرحىالذين سقطوا خلال الاشتباكات.

تهديد ما قبل مسكنة لن يكون كما بعدها.

فشريعة الغاب تحكم بين المسلحين  الفالتين   بالكذب الدفاعي والكذب الإنتقامي وهكذا دبت الفوضى بين «حركة أحرار الشام» وبين «داعش»، و «الجبهةالإسلامية»، وباتت على السطح و النفوس بقيت تغلي، بين الاطراف عبر الاغتيالاتوالاعتقالات المتبادلة خلال الأشهر الماضية.

وقد طالت  التهديدات «أمير داعش» أبو بكر البغدادي (واسمة الحقيقي(ابراهيم عوض ابراهيم علي البدري) وحسب صحيفة التايمز البريطانية، أن القوات الامريكية اسهمت بخلق امير “الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام”،الملقب بأبي بكر البغدادي جراء ايداعه بالسجن لأشهر. إن القوات الأمريكية جندت وساعدت بطريقة غير مباشرة على خلق أهم قائد ينتمي للقاعدة في منطقة الشرق الأوسط وذلك عندما سجنت ابراهيم البدري-وأضافت أن وضع البدري مع سجناء ينتمون إلى القاعدة، كان من إحدى الأسباب الرئيسة لتحوله السريع من سلفي إلىراديكالي، مبيناً أنه “بات يعرف اليوم في العراق باسم أبي بكر البغدادي”.

في رسالة موجهة من احرار الشام إلى ابراهيم البدري ( البغدادي )  والى « كلداعش» بأن اللعب من اليوم فصاعداً سيكون على المكشوف، وأن كثيراً من الاعتبارات التي كانت تمنع الحركة من التصعيد، وأهمها الحفاظ على صورة«المجاهدين» في سوريا، ولن يكون لها مكان بعد ألاحداث ولن تؤخذ في الاعتبار.

فقد اتهمت «داعش» بالغلو والتكفير «فلا حرج عند كثير من أمراء وأفراد تنظيم الدولة من وصف الإسلاميين وغيرهم بأنهم مبتدعة وصحوات وأن الجيش الحركافر». كما عمد إلى فتح ملفات سابقة لمشاكل افتعلها «داعش» بدءاً باغتيالكم الحمامي (أبو بصير) أحد قيادات «الحر» ، ومروراً بالبرنس والطير. وكان لافتاً كشفه أن «أمير داعش» في الساحل السوري أبو أيمن العراقي قال في جمع منقادة الفصائل الذين اجتمعوا لبحث قضية مقتل حمامي: «أنا لا أريد شرع الله»،وفي موقف آخر قال: «أنا لن آخذ حقي بشرع الله وإنما بشرعالغاب».حسب تغريداتة

واستمر أبو عبد الملك «الشرعي» في هجومه غير العادي على تنظيم «داعش»،فاتهمه بنقض العهود، وإعطاء الأمان والنكث به والغدر وقصف مقارّ«المجاهدين» واقتحام البيوت. ورأى في التنظيم «صناع الصحوات التي تحاربالجهاد الشامي» على حد قوله، مشيراً إلى أن الحركة «لن تسمح بتكرارالمشروع الجهادي في الشام بعد أن نُحر في العراق، ولن نكون كأنصارالإسلام أعانهم الله».

وقد يكون أقسى ما صدر والتي وجهها إلى البغدادي شخصياً قائلاً: «أخيراًأنادي أبا بكر البغدادي بوضوح: اضبط جنودك، وراجع سياستهم، فنحن في سفينة واحدة إن غرقت غرقنا جميعا، وتباً لمن رفض التحاكم للشرعثلاث مرارٍ (مرات)». وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين في اللسان احذرلسانك

إذ بغض النظر أن مجرد التوجه إلى البغدادي بالكلام سيعتبر إساءة لا تغتفر منقبل «داعش» وأنصاره، فإنه من المتوقع ان يكون لتحميله المسؤولية شخصياً عنسلوك عناصره ومطالبته بمراجعة سياسته تداعيات خطيرة على العلاقة بين الطرفين، وقد يصح أن يقال ان ما قبل مسكنة لن يكون كما بعدها.

وفي تأكيد أن أبي عبد الملك فقد قال أقرب إلى التهديد إنه «إذا لم يسمع البغدادي نداء الشيخ أبي عبد الملك ويوقف جنوده فستتعرقل مسيرة الجهاد في سوريا، وسوف نضطر إلى سحب قواتنا من الجبهات ».

لم يصدر أي رد رسمي من «داعش» على كلام «شرعي الأحرار»، ولكن مساءًسُمعت أصوات اشتباكات وقصف مدفعي. وقال يونس ك، وهو ناشط من البلدةإنهم عناصر البغدادي يستخدمون مدفع 57 لقصف مقارّ «أحرار الشام».

وقد دفعت خطورة الوضع بين «داعش» و«حاشا» الى تورط عدداً منقيادات «صقور العز» و«جند الأقصى» و«جبهة النصرة»، وهذا ما وضع السعودية  وكيل الملف في ازمة متشابكة ومعقدة فازلامهم اشخاص جندوالفترة زمنية محدودة وانتهت المدة بعد ان قادوا احداث وفوضى حولت مدنا واوطانا الى ميادين حروب ودسائس وخيانة.... قايضونها  بحفنة, دولارات وشواكل اسرائيلية  ودناير وريالات.

وقال مركز شتات الاستخباري

ان مسرح المسلحين كان عبثي لقضايا, ليست وطنية وقومية, بل غير مقدسة لانهمقبلوا بمهات جنرالات امريكا  في سوريا فقضيتهم فريدة ولا سوابق بمثلها لتبريرتسليم كأس امنهم الوطني وامن سوريتهم للجنرالات الامريكيية والتركية والسعودية .واستسلمت للتجنيد.. الاستخباري في واقع مصطنع اسمه "..سلطة الائتلاف والجيش الحر وجبهة النصرة  وداعش وحاشا  وشلوم .وكواهين ..دولواسماء  كرتونية وسلطات  وهمية من صناعة احفاد هيرتزل... وامارات سايس بيكو..الوهابية وهي فاشلة بكل الاحوال  .فالمقاومة كانت ولا تزال..في وجهة مخططات امريكا.. ولن تستطيع اسرائيل ان تعيش آمنة مستقبلا فالثورة قادمة ولم ولن يهنئ تلامذة بني صهيون واتباعهم , !? وانتظروا شريعة حمورابي عاجلا ام اجلا 

مركز شتات الاستخباري
 

الوسوم (Tags)

الحرب   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   تصحيح اسم قائد ارهابيي داعش
نود ان نعلمكم ان اسمه ذكر خطئا من قبلكم وبعض وسائل الاعلام حيث ذكر اسمه التالي" ابراهيم عوض " بينما اسمه الصحيح " ابراهيم عواد ابراهيم السامرائي " ، وهو احد ضباط مخابرات النظام السابق في العراق ، وخريج الجامعة الاسلامية زمن صدام حسين عند تنفيذ الحملة الايمانية والتي جمعت العديد من الوهابيين والسلفيين الذين اصبحوا بعد ذلك وبعد سقوط نظام صدام باسم مقاومين للاحتلال وهم ليسوا كذلك بل كانوا يدافعون عن ما فقدوه من امتيازات سلطوية ايام عزهم ، ووجهوا كل حقدهم على ابناء الشعب العراقي وابادة الشباب منهم
وداد عبد الزهرة فاخر / رئيس تحرير جريدة السيمر الاخبارية  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz