دام برس - مروى عودة :
تصوير : تغريد محمد
لم يكن سوق “البالة” وليد اليوم أو نتيجة للأحداث التي تمرّ بها سوريا، إذ كان على الدوام منذ سنوات بعيدة ملاذاً للفقراء وملاذاً أيضاً للباحثين عن الماركات الأوروبية الجيدة والتي يختلف سعرها بين “الوكالة” وبين “البالة”.
غير أن الأحداث الأخيرة والأزمة التي تعيشها سوريا بسبب الحرب الدائرة فيها أدّت إلى ازدهار هذا السوق بشكل ملحوظ، وزيادة نشاطه ليصبح الملجأ الأول للعديد من المواطنين الذين يجدون حاجتهم فيه بدءاّ من الأحذية انتقالاً إلى الألبسة بكافة أنواعها، هرباً من نار الأسعار التي تكويهم بارتفاعها الجنوني.
للمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير المصور ..