آخر تحديث : الأربعاء 24 نيسان 2024 الساعة 10:10:45
شارك برأيك .. زاوية جديدة تطلقها مؤسسة دام برس الإعلامية
دام برس :
لأن الحوار جزء رئيسي من الواقع وله الدور الأبرز في إيجاد الحلول للقضايا أطلقت مؤسسة دام برس الإعلامية زاوية جديدة عبر موقعها الإلكتروني بعنوان " شارك برأيك " وتهدف إلى مشاركتكم آرائكم عبر موقعنا وحول مسائل مختلفة .
اليوم نود منكم مشاركتنا الرأي حول تصميم موقعنا الجديد وذلك من أجل الارتقاء به من اجل خدمتكم وإيصال الخبر لكم أينما كنتم ؟
تنويه : شاركونا الرأي عبر إرسال رأيكم بتعليق .
اقرأ أيضا ...
7756 مشاهدة
تعليقات حول الموضوع
| 2014-11-11 09:18:58 | مصالحات |
| كيف تعفو? كيف تصالح بضعة مجرمين دمروا سوريا ونهبوها وسمموا عقول ابناء الوطن. هل تعلم بان اقل من ١٥% وُزعَت عليهم المليارات وملايين من اطنان الأسلحه لخيانة ابناء بلدهم وقتلوا الكثيرودمروا تراثها واوقفوا تقدمها اللذي كان يضئ الوطن العربي, وهل تعلم بان عدد المرتزقه الأجانب فقط بسوريا فاق ٣٥ الفاً اكثرهم من أشباه البشر, لم يروا بحياتهم حتى "لمبه" او ضحكة اوحتى قداحه, أميون ليعرفوا عن الإسلام شيئا قادمون من قراً معزوله ببلادٍ متأخره لا يعرفون الله وليس بقلوبهم رحمه. عن اي مصالحات نتحدث.. هناك مصالحة واحده تفيدنا كعرباً وسوريين هي ان ننصراً جنود وقيادة جيشنا البطل, اعمار سوريا وتقديم كل مجرم ليلقى مايستحق من عدل وان كان ولابد بان اعطيكم رأيي فانا احلم واتمنى من الله بأن تعلق مشاناقهم من الجولان جنباً حتى اقصى شمال القامشلي ولواء اسكندرون وعلى الشوارع العامه لأراهم مدندلين وأفش قهري من حزناً يعصر قلبي على مافعلوه بسوريا. | |
| عمر البيك | |
| 0000-00-00 00:00:00 | حب |
| انا احب دام برس بقديمها وجديدها مع تمنياتي بمزيد من التقدم والنجاح والتمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز | |
| ورد شام | |
| 0000-00-00 00:00:00 | أتمنى لكم التوفيق والمثابرة على جهودكم |
| أولآ:أريد أن أوجه كلماتي إلى كافة الأعلاميين والعاملين في هذه الصحيفة الكريمة وإلى رئيس التحرير..كل عام وأنتم وسورية وقائدنا بألف خير ثانيآ:أنا اتابع صحيفتكم اليومية ذات مصداقية عالية لا شك فيها وأتابعكم في بداية صباحي و نهاية نهاري..ومازالت صحيفتكم تزداد رونقآ من اناملكم ثالثآ:أردت ان اقول كنت اتابع صحيفتكم من خلال الجوال التي تمتاز ببساطة وبسرعة القراء ولكن الآن لم تعد كما كانت وأتمنى ان تجدو الحل هذه المشكلة وأخيرآ..أشكركم جزيل الشكر أيها السادة الاعلاميين والعاملين فيها وإلى رئيس التحرير وأتمنى لكم التوفيق و الله يحميكم و يحمي سورية أرضآ وشعبآ..تحياتي لكم أيها الشرفاء الصادقين المخلصين لوطنهم | |
| محمد عبد الحكيم | |
| 0000-00-00 00:00:00 | التألق للأفضل |
| ما بين العودة للخلف و التقدم نحو الامام تنمو وتكبر دام بريس بشكل فعال ومؤثر يومآ بيوم نشكركم على جهودكم واخلاصكم في العطاء لتحقيق الافضل ونتمنى ان يبقى الحماس ذاته في العطاء | |
| مروه زرزور | |
| 0000-00-00 00:00:00 | الحوار خير وسيلة |
| من المفيد ان نرى مؤسسة إعلامية تؤمن بالرأي الحر وبتنوع الأفكار وقبول الآراء ،،هذه بداية جيدة ورائعة لبناء مجتمع يتقبل الاخر مهما كانت آراءه ،،شكرا لكم واتمنى لكم المزيد من التوفيق لنشر الوعي في سوريتنا الحبيبة | |
| سوري مغترب | |
| 0000-00-00 00:00:00 | موفقين |
| بتمنالكون التوفيق والنجاح واله يحميكون ويحمي بلدنا وجيشنا وقائدنا | |
| هنادي | |
| 0000-00-00 00:00:00 | دمشق - المزة |
| أظن أن موقع مؤسسة دام برس الإعلامية هو الموقع الأكثر متابعة على الشبكة العنكبوتية في سورية وخاصة بعد عزوف الناس عن متابعة الصحف المطبوعة ... موقع يقدم المعلومة في لحظتها ويعمل بمهنية وجدية ومتابعة تستحق الإحترام ... أتمنى لكادر عمل المؤسسة دوام النجاح وللدكتورة مديرة المؤسسة دوام التألق .. لكن لدي إضافة بسيطة : أتمنى أن تخصص نافذة تقترب من المواطن أكثر تحتمل النقد البناء والجريء تكون كفة المواطن ومعيشته فيها راجحة على كفة المسؤول وإرضائه ... مع الإبتعاد عن النمطية التي تحكم إعلامنا الرسمي باعتبارها مؤسسة خاصة تتمتع باستقلالية كاملة .... لكم شكري وأتمنى دوام النجاح والمتابعة بما يخدم سوريتنا الحبيبة والتوسع لتصبح قناة فضائية تصل لكل أصقاع الأرض . | |
| سومر محمود إبراهيم | |
| 0000-00-00 00:00:00 | مقالة بعنوان |
| المُتتبع للتاريخ و القارئ المُتعمق سيكتشف بأن التاريخ أظهر الكثير من الشخصيات التي تُعاني من الهلاوس الإدراكية حيث يتخيل هؤلاء الأشخاص أنفسهم و نتيجة جنون العظمة بأنهم قادرون أن يغيروا مجرى التاريخ و قد يصل بهم المرض إلى الإنفصام بين الواقع و الخيال أو ما يُعرف (بالشيزوفيرينيا) حيث يتصرف هؤلاء بصفتهم أسياد أو أن لديهم القدرة على إستغلال القيم الدينية و الإجتماعية بطريقة مكيافيلية هذا ما حدثّنا عنه التاريخ من نيرون إلى هتلر إلى الفاشية و الأصولية الدينية التي إستغلت تاريخيا الدين للوصول إلى السلطة منذ القرون الوسطى إلى تاريخنا المُعاصر فالنمط العدواني التسلطي قديما جرّ العالم إلى الخراب وحاليّاً يستثمر العصبيّات الدينيّة لكي تدعمه ليصبح الخليفة بمفهوم جماعات الإخوان المسلمين , والوهابيّة المتمثلة بابن تيمية الذين حاولوا و لا زالوا يحاولون تطبيق الحكومة الإسلامية الشاملة وتجاوز الأوطان و تجاوز الحدود من خلال شعار قديم جديد "تطبيق حكم الله في الأرض "وهذا الكلام حاول تطبيقه "ريغان "الرئيس الأمريكي بفترة الثمانينات و حتى عندما كان حاكماً لولاية "كاليفورنيا" عندما طالبته المسيحية الأصولية اليهودية بأن يُجبر المدارس في أمريكا على إقامة الصلاة الإجبارية في المدارس!!! و أردوغان في تركيا حاول من خلال حزب العدالة و التنمية أن يتبنى فكرة خليفة المسلمين من خلال دعمه لكافة الحركات الإسلامية الأصولية و الإرهابية و ما التسويات التي يشهدها حلف الارهاب على سوريا و العراق من خلال التسوية السعودية الوهابية الأردوغانية القطرية إلا جزء من المبدأ الأساسي الذي تتبنّاه الماسونية و الوهابيّة فالغاية تُبرر الوسيلة مهما كانت بشاعة الوسيلة و مهما جرت الدماء لذلك يمكن القول بأن أردوغان عندما يطالب بمنطقة عازلة في سوريا فلأنه يريد أن يقدم لإرهابيي داعش و النصرة و شذاذ الآفاق ملجأ كنقطة ارتكاز بحيث أنه يحلم بأن يحقق هدفين بآن واحد الأول استيعاب هذه المجاميع الإرهابية سواء في الداخل التركي او في المنطقة الحدودية العازلة المفترضة التي يطالب بها يستطيع ايهام الغرب و اقناعهم بان هؤلاء هم المعارضة المعتدلة و أن وجود هؤلاء في المدن التركية و استضافته لهم و تدريبه لهم كان جزءا من مخطط تسعى بعض دول تحالف واشنطن الى تطبيقه على الأرض فيكون أردوغان قد تنفس الصعداء و أوجد مخرجاً يلمّ به شعث شخصيته المُشتتة و المُحبطة و يكون قد وجد ضالته في دعم شتات الإرهابيين في العالم بدعم خليجي أمريكي صهيوني أما الهدف الثاني فهو للداخل التركي الذي بدأت مظاهر العنف تتسع من خلال رفض سياسة أردوغان الداعمة للإرهاب من كثير من المجموعات الإثنية داخل الدولة التركية فيتخلص من مأزقه و تناقضاته الداخلية و تبرير سياسته التي باتت مكشوفة للشعوب التركية التي أدركت بأن مصلحتها في محاربة الإرهاب و ليس دعمه كما تفعل حكومة أردوغان . وهذا الشيئ يؤدي , إلى استمرار الصراع لسنوات كما يُخطط له من الغرب الإستعماري المتوحش الذي يريد إبقاء وضع يده في شرق أوسط يتصارع و تتنازعه العصبيّات القبلية على حساب مصير و دماء و مُقدّرات شعوب المنطقة , لكن حضارة هذه المنطقة و أصالتها لن تسمح لجنكيز خان و أردوغان أن يدمّر حضارة الإنسان. بقلم :أ.طالب زيفا | |
| طالب زيفا | |
| 0000-00-00 00:00:00 | حلة جديدة وجميلة |
| دام برس موقع ومؤسسة اعلامية سورية خالصة هزت العالم كما فعل موقع ويكيليكس مؤسسة وطنية مبادرة سباقة حاضرة في كل مكان وغالبا مع الحدث سريعة صادقة ووطنية وتعمل لكل السوريين من خلال طرح كل مشاكل الشأن العام السوري نحن معكم وسنستمر بدعمكم ونرجو لكم النجاح مهنيا وشخصيا وتحية للدكتورة مي حميدوش ولكل العاملين لكم تقديري ومودتي - خبير الادارة العامة : عبد الرحمن تيشوري | |
| عبد الرحمن تيشوري | |
| 0000-00-00 00:00:00 | دام برس: |
| جميل جدا بالتوفيق | |
| باسل عرفات | |
| 0000-00-00 00:00:00 | جميل جدا |
| موقع رائع جدا وذات مصداقية رائعة | |
| نايا عرن | |
| 0000-00-00 00:00:00 | نشكر لكم ثقتكم |
| نشكر كل من تواصل معنا وقريبا سيكون هناك آلية أسرع من أجل مشاركاتكم وعلى أمل أن نبقى على قدر المسؤولية. | |
| رئاسة التحرير | |
| 0000-00-00 00:00:00 | تطوير آلية كتابة وتدوين التعليقات |
| شكراً لكم جميعاً ولكل من يعمل من أجل دام برس نشكر لكم نضالكم وصمودكم وهو لايقل عن النضال في ساحة المعركه وأرجو أن تأخذوا بعين الاعتبار هذا الطلب: يرجى العمل على تطوير آلية كتابة التعليق فهو يأخذ وقتا طويلا لملء الفراغات وتكرار تدوين الاسم والموضوع وكتابة رقم الأمان الخ | |
| سوري للعضم | |
| 0000-00-00 00:00:00 | مجهود جبار |
| اتابعكم بكل صباح ومساء واريد عرض نشرة سعر صرف الدولار | |
| علاء افندي | |
| 0000-00-00 00:00:00 | .شكراً لـــدام برس |
| لا شك بمصداقية أخباركم ...ونشكركم على نشر الخبــر في كل لحظة ...وموقعكم هو الأفضل والذي يزرع المعنويات بنفوس السوريين ....يا ريت التلفزيون السوري بياخذ منكم مثل .....شكراً لـــدام برس | |
| nidal elchaer | |
| 0000-00-00 00:00:00 | نشكر لكم ثقتكم |
| المتابعين الأعزاء نشكر لكم ثقتكم ونعدكم بأن نكون على قدر المسؤولية لأننا نؤمن بأن مصداقية المعلومة وسرعة نقل الخبر هو الفيصل في العمل الإعلامي وعلى امل التواصل الدائم. | |
| رئاسة التحرير | |
| 0000-00-00 00:00:00 | المهم صدق الخبر |
| منذ اكثر من عام باشرت بمتابعة صفحتكم لما وجدت بها من تحاليل واخبار وحتى مقالات جديرة بالقراءة لا انكر ان قلت ان الستايل الجديد احلى واجمل من السابق ولكن بالنسبة لي يهمني ما بين السطور اكثر فصدق الخبر اهم وسرعة نقله اهم هذا بالنسبة لي وشكرا | |
| ابو العز الدغري | |
| 0000-00-00 00:00:00 | رائعة بشكل دائم دام برس |
| رائع جدا اتمنى لكم التوفيق | |
| احمد الموصللي | |
