Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
في جامعة تشرين .. الواسطات والمحسوبيات تؤدي إلى مخالفات قانونية وتحرم طلبة من حقوقهم والمسؤولون يرفضون الرد والتعليق على الموضوع

 دام برس - بلال سليطين:

لقد خلق الله الناس سواسية، إلا أن البشر وضعوا علامات للتفريق بينهم، فتارة يفرقون بالعرق وأخرى باللون والدين  ...... إلخ.

الا أن التمييز في جامعة تشرين من نوع مختلف فهو تمييز بالواسطة حسب وصف بعض الطلبة في الجامعة، والذين يشكون تمييز بعض زملائهم عنهم لأن لديهم واسطة معينة، حتى أن التمييز وصل إلى خرق القوانين وحصول طالب ذو نفوذ على ترشيح لبعثتين في آن معاً في مخالفة واضحة للقوانين والأنظمة.

ويشيرون إلى نجل مسؤول لجامعة تشرين وهو الطالب " ف "، الذي شكل ترشيحه لإيفاده في بعثة علمية خارجية إلى دولتين مختلفين صدمة لباقي زملاءه في الجامعة وحتى في الكلية، والذين أدانوا بشدة تمييزه عنهم خلال اتصالهم بدام برس.

 

الوثائق والثبوتيات التي وصلت لها دام برس تشير إلى أن الطالب المذكور، رشح من كلية الطب في جامعة تشرين باختصاص جراحة الجيوب التنظيرية لكي يحصل على منحة دراسات عليا في روسيا الاتحادية، وقد وجهت وزارة التعليم العالي كتابا إلى جامعة تشرين بتاريخ ١٥/٤/٢٠١٤ لكي ترسل للوزارة ملفات الطالب "ف" باعتباره أحد المرشحين.

وجاء في الكتاب الذي حمل الرقم /١٥٨/ ومهر بختم الوزير، جاء فيه "إشارة إلى ترشيحاتكم (جامعة تشرين) على المنح الروسية للعام الدراسي ٢٠١٤/٢٠١٥ وفقا للبرنامج التنفيذي لاتفاق التعاون الثقافي الموقع مع جمهورية روسيا الاتحادية، يرجى موافاتنا بملفات الطلاب المرشحين"، ومن بين الطلبة المرشحين الطالب "ف" ورقمه "٣٥" في لائحة الأسماء.

بهذا يكون الطالب المذكور قد حجز موقعه في البعثات وأخذ فرصته فإذا تم قبوله هنيئا له وإذا لم يتم فيكون قد حصل على الفرصة، ومن حق غيره الحصول على الفرص الأخرى، بحسب ما تقوله القوانين والأنظمة وحتى الأعراف الاجتماعية.

لكن المشكلة في أن الجامعة رشحت نفس الطالب إلى بعثة أخرى إلى ألمانيا، حيث تقدم بطلب إلى الجامعة عن طريق والده الدكتور (؟ ) الذي سطر حاشية عليه وحوله إلى كلية الطب التي استندت بدورها على الحاشية وانطلقت للمداولة التي جاء نتيجتها قرار بإيفاده إلى ألمانيا.

وجاء في نص قرار الإيفاد الصادر عن مجلس الكلية بتاريخ /٢٨/٤/٢٠١٤ أي بعد أيام قليلة على قرار إيفاده السابق لروسيا وقبل صدور نتيجة الإيفاد بالقبول أو الرفض من الجامعة الروسية، جاء في القرار "مادة ١ اقتراح الموافقة على إيفاد "ف"، (المعيد في كلية الطب باختصاص جراحة الجيوب التنظيرية)، إلى جامعة هايدليبرغ في ألمانيا للحصول على المؤهل العلمي المطلوب في جراحة الجيوب التنظيرية ولمدة ثلاث سنوات وفق المادة ٢٣ من القانون المالي للبعثات العلمية رقم ٤٦ لعام ٢٠١٣".

بهذا يكون الطالب ذاته قد رشح إلى بعثتين في شهر واحد، ودون انتظار أن يأتي الرد من الجهة الأولى التي تم ترشيحه لها، وهذا يعني أنه قد حصل على فرصته وفرصة غيره في آن معا، وكأنه لا يوجد طلاب غيره في نفس القسم والاختصاص.

الطلبة يشيرون إلى أن ترشيحه للبعثتين ظلم كبير لهم، فتخيل لو أنه حصل على الموافقة من كلا الجهتين اللتين رشح لهما، ما سيكون الحل حينها، بالتأكيد لن يذهب إلى جهة وبالتالي تكون جامعة تشرين خسرت بعثة خارجية وكذلك باقي الطلبة، وفي حال رفضه من البعثتين ألا يكون بذلك قد حرم زميلا له من التقديم ونيل القبول في إحدى البعثات.

مصادر في جامعة تشرين أشارت إلى أن هذا المعيد يرشح للمرة الرابعة في بعثة خارجية غير التي أشرنا لها، حيث سبق وتم ترشيحه إلى إيران وروسيا، لكن لم يتسن لنا التأكد من صحة ذلك.

يقول الطلبة إن ترشيح زميلهم "ف" يمر ببساطة ودون أي عناء، فيما تقوم الجامعة بتجاهل ترشيحاتهم وتضرب بها عرض الحائط.

لا يجوز بأي شكل من الأشكال أن يحصل طالب على فرصته وفرصة غيره، وإذا حدث وحصل في جامعة تشرين فإن هذا يشير إلى خلل إداري كبير، وحضور للواسطات والمحسوبيات في الجامعة على حساب الكفاءات والمهارات والأحقية، هكذا يرى أكاديميون سوريون ومختصون بالشأن الجامعي والإداري.

جدير بالذكر أن دام برس حاولت التواصل مع رئيس قسم الأذن والأنف والحنجرة في كلية الطب للحصول على رده، إلا أن الأخير لم يبد تعاونا وطلب أن نقدم طلبا للقائه عن طريق بريد عمادة كلية الطب، مما دفعنا للقول له نحن سننشر ما لدينا وأبوابنا مفتوحة لردكم متى أردتم إرساله وتوضيح الحقيقة.

الوسوم (Tags)

جامعة تشرين   ,   الطالب   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2014-08-11 14:08:42   كلام غير صحيح
حرام القاء التهم جزافاً،المعيد فراس سليمان كان طالبا مجداً وتميز بالاخلاق العالية عندما كان في كلية الطب واعتقد بانه كان الاول على دفعته بالاختصاص في جامعة دمشق قبل مع اثنين آخرين كمعيدين في قسم الاذنية وقدم زمبلاه الاستقالة كل ماكتب عن المعاملة الخاصة والترشيحات المتعددة وأخذ فرص الزملاء غير صحيح فطلبه ان يوفد الى المانيا هو حسب قانون يعطيه فقط راتب ايفاد داخلي وهو تقريبا ثمن ماتدفعه الجامعة للموفد على منحة روسية او غيرها ولا اعتقد بان الجامعة تمانع في ايفاد اي معيد على هذه القاعدة وبالتالي فاين الدقة والموضوعية والصدق ومصلحة الجامعة والمجتمع من هذه الشكوى
موظف في كلية الطب  
  2014-08-09 13:08:46   شو رئيس الجامعة باعتكن تردو بالتعليقات يعني
يلي مستغربه انو ليش رئيس القسم مابرد عالصحافة آه ولا ممنوع رئيس الجامعة مابخلي حدا يطلع يحكي بالصحافة ويلي بيحكي بجيب أجله كمان مستغرب دام برس ليش ما بتحكو عن انو الرد حق من حقوقكن وبحقلكن تشتكو عأي جهة مابترد
عاقل يحكي ومجنون يسمع  
  2014-08-09 13:08:34   كل ما ورد صحيح
على اعتباري ابن السلك وبعرف الجامعة تخريمة تخريمة وحتى تفاصيل هالفضيحة بحب خبركن انو كل شكوى الطلاب صحيحة 100% واي حدا براجع ديوان الجامعة عنا فينو يتأكد انو صحيحة
متضرر  
  2014-08-08 12:08:26   الرجاء توخي الحذر في تعليقتكم
إلى بعض المعلقين الذين يكتبون ما هب ودب أقول يرجى توخي الحذر ولا ترمو الناس بما ليس فيهم، وما دفعني للكتابة هو معرفتي للدكتور فراس 0المعدي موضوع التقري السيئ جدا المذكور أعلاه) ولوالده الأستاذ الدكتور ابراهيم سليمان، المعروف بدمثة خلقه وعلكمه الغذير، هذا الإنسان الذي ولد لأب فلاح ودحل كلية الطب مع أحيه الدكتور سليمان شليمان بعلامتهما العالية وبفضل تفوقهما في الجامعة نجحا في مسابقة انتقاء المعيدين وأوفدا غلى فرنسا للحصول على شهادة الدكتوراه في الطب وعادا إلى القطرر للتدريس في كلية الطب بجامعة تشرين ومدعالجة لمرضى في مشفى الأسد الجامعي، منذ بداية التسعينات وحتى الآن وبكل إخلاص وتفاني ولم نسمع عنهم أي تجاوز لا للأعراف ولا للقوانين ولا للوظيفة، ثم أن المعيد السيد فراس ابن الدكتور ابراهيم ( وهووحيد بالمناسبة ولن يوفد للهروب من الخدمة كما كتب أحد المعلقين اعلاه بدون أي معرفة للواقع) فقد دخل كلية الطب بتفوقه في شهادة البكالوريا) ونتيجة تفوقه في كلية الطب نجح في مسابقة انتقاء المعيدين مثل غيره من الطلاب المتفوقين، وهو طكوالده يتمتع بأخلاق حميدة ومخلص في عمله ونحن نعرفه عن قرب، ونتيجة عدم قبول ترشيحه غلى روسيا في العام الماضي(نتيجة اشكالات في التخصص الدقيق) ولكي لا يضيع الوقت في الانتظار اتبع دور لغة المانية، وطلب الموافقة على إيفاده إلى المانيا ليس براتي معيد موفد (أي تنخو 1200 يور في الشهر) بل براتب إيفاد داخلي (أي بما يعاد 100 يور فقط في الشهر) وذلك فقط للتغطية القانونية ولتسهيل الحصول على الفيزا والٌاقامة، وهولم يأخذ مكان أي مرشح آخر ، وهذا الأمر حصل سابقا لعدة معيدين أي تحويل من إيفاد خارجي إلى داحلي ويسمح به قانون البعثات، لذلك يرجى توجيه انظاركم نجو مكامن الفساد فعلا ومن ضمنها أولئك المفسدون الذين زودوكم بمعلومات حاطئة بهدف الإسائة للجامعة ولشخصية اعتبارية في إدارتها تعد من أنزه العناصر الإدارية والعلمية في الجامعة ( ومن لديه وثيقة أو إثبات يثبت عكس ذلك الرجاْ إبرازه لتصحيح معلومتنا، وإلا فاتقوا الله واتقو حوطن ومؤسساتها ولنعمل جميغعا بإحلاص للنهوض بوطننا الجريح
طبيب في مشفى الأسد الجامعي  
  2014-08-08 12:08:31   تساؤل
لماذا لا يكتب الموقع إلا عن السلبيات ولماذا لا يكتب عن الإيجابيات ، مثلا تفوق عض الباحثين ونشر اسم جامعة تشرين بين أسماء الجامعات العالمية وحاصة في هذه الظروف الصعبة التي تتعرض فيها سورية لحرب عالمية تستهدف حضارتها ومخزونها من التعايش والأمن والمواقف الوطنية ألا يفيد هذا أي رفع سمعة الجامعة عالمي - بقية الطلاب والموفدين في الخارج في حسن استقبالهم في الجامعات الأجنبية ويزيد احترامهم ويعمق التعاون معهم 38
باحث في جامعة تشرين  
  2014-08-08 11:08:54   توضيح
إن ما دفعني لكتابة هذا التوضيح هو ما لاحظته من تجن كبير ومخالفة للوقائع ومخالفة لأصول الكتابة الصحفية الهادفة لمكافحة الفساد كما تدعي، ولكي تعتقد إدارة الموقع أنني أكتب من موقع مدافع لإإنني أؤكد أولا أنه لا علاقة لي إداريا لا من بعيد ولا من قريب بهذا الموضوع، إنما العلاقة هي وجدانية وبصفتي أحد الأساتذة والباحثين في جامعة تشرين بالإضافة إلى عملي الإداري فيها، مما يحتم على أي إنسان منطقي إذا قرأ أو لاحظ خطأ يسيئ سواء لمؤسسته أو زملائه أو طلابه أن يشاك في تصويب الخطأ بما يملك من معرفة ووثائق سليمة . رغم أنني لا ومن هذا المنطلق فإنني أوضح ما يلي: إن ما ورد في المقال المذكور أعلاه هو كلام غيرصحيح وغير واقعي وينم عن سطحية كاتبه وحقد الشخص الذي زوده بوثائق منقوصة وغير كاملة وذلك للأسباب الالية: 1 - إن الطالب المذكور (ف) لم يرشح من قبل أي جهة لمنحة ألمانية لأنه في الأساس لا يوجد منح ألمانية، 2- لم يبق أي طالب معيد في جامعة تشرين بدون ترشيح لمنحة خارجية سواء لروسيا أم الصين أم إيران عندما رشح المعيد المذكور إلى روسيا، وبالتالي فإنه لم يأخذ مكان أي طالب أخر في المنح وهذا عكس ما ورد في تقرير السيد بلال سليطين أو من زوده بهذه المعلومات المغلوطة، 3- لقد تجاهل كاتب المقال أو الشكوى فقرة أساسية وجوهرية وردت في نص قرار مجلس القسم ومجلس الكلية وهي " يوفد المعيد ( ف ) براتب إيفاد داحلي (أي براتب نحو 20 ألف ل.س وهو ما يعادل 100 يورو )زفي حين أن ما تتحمله الجامعة للمعيد في المنحة الروسية هو 800 جولار شهريا ، وفي هذه الحالة إذا حسبت ماديا فقد وفر المعيد فراس على الجامعة خلال 3 سنوات من الإيفاد نحو 30 ألف دولار.4- لقد حصل سابقا للعديد من الموفدين خارجيا أن تم تحويل إيفادهم من إيفاد خارجي إلى إيفاد داحلي (لأسباب يقدرها مجلس الجامعة) شريطة عدم مرور أكثر من ثلاثة أشهر على بدء الإيفاد.. 5- إن المعيد فراس هو معيد متفوق ومتميز باختصاصه وقد سبق أن رفض ترشيحه إلى روسيا وذلك بسبب إشكالات في الاخصاص الدقيق، وخوف من رفضه مرة أخرى وبدون أن بسيئ أو يضر أي طالب آخر (كما ورد في المقال سيئ الذكر) قام بجهوده الشخصية بتأمين قبول لمتابعة تخصصه بألمانيا عل نفقته الشخصية، إذ أن قرار الإيفاد إى ألمانيا هو فقط لتغطية سفره قانونيا وليس للاستفادة المادية أو أي شيء أخر كما يدعي المقال. وكان حري من السيد بلال سليطين أن يتحر الدقة ويتأكد من الجوانب السليمة للموضوع قبل أن يقحم نفسه في كتابة موضوع ملبء بالمغالطات وتشويه الحقائق والذي يسيء له شخصيا(أي كاتب المقال) ولموقع دام برس قبل أن يسيء إلى الجامعة وإلى الشخص المستهدف بالكتابة لأن حبل الكذب قصير. علما أنه يوجد قضايا أخر تستحق الكتابة بهدف تقويم الاعوجاج ومحاربة الفساد شريطة التأكد التام من كل ما يقال وما يحكى لكي يؤدي الإعلام رسالته النبيلة، ولكي لل يختلط الحابل بالنابل كما يقال، ولكي تحافظ الوسائل الإعلامية المعنية على رصانتها وصدقيتها( حيث أنه يوجد بالفعل حالات فساد في أي مؤسسة كبيرة جدا بحجم جامعة تشرين ومن الضروري أن نتعاو جميعا بصدق وإخلاص للإشارة إليها والتشهير بها بهدف بترها والتخلص منها،لكن بعد بذل الجهد الكافي للحصول على كافة الثبوتيات التي تدعم مصداقية ما نكتب. وبما أنا الموقع والكاتب يتمتعان المصداقية فإنه سيكتب اعتذارا عما كتب وتجنى على المعيد ووالده الذي لا يرقى الشك إطلاقا غلى أخلاقه الحميد وإخلاصه في عمله العلمي والمهني والإداري، وذلك عندما نزوده بكافة الثبوتيات والتوضيحات التي تفند وتثبت بطلان ما كتب. ولنعمل جميعا بصدق وإخلاص للنهوض بمؤسساتنا العلمية وتشجيع كافة الطلبة بدون استثناء
مدير البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة تشرين  
  2014-08-06 03:08:48   نرجو المتابعة
نرجو منكم عدم التوقف عند هذه الحقيقة فقط , لان هناك حقلئق كثيرة يحب اكتشافها وفضحها . شكرا لكم دام برس.
مسعود  
  2014-08-06 03:08:37   وبعدين
شكرا لكم على لفت الانظار ونتمنى أن تتواجد حلول سريعة لمثل هذه المحسوبيات . فعندما يتخرج ابن المسؤول بشهادة الطب ويعالج الناس ماذا سيكون مصيرهم , ألم تسألوا أنفسكم هذا؟
تامر حبيب  
  2014-08-06 03:08:03   مفارقة
من هنا تبدأ حملة محاربة الفساد فالذي يحدث بشع وقذر الذي يتفوق يترك جانبا والذي يتسوق يعطى جوائزا"
تمام علي  
  2014-08-06 03:08:25   تبا!!!!!
هذا مانريده بالضبط كشف المحسوبيات والوساطات التي تحدث فالشعب ضاق ذرعا بها وهي تستمر بالتفشي.
كمال  
  2014-08-06 03:08:10   رجاء
بالفعل شكرا لكم على طرح مثل هذه المقالات لأن الذي يحدث لايمكن ان يحمله عقل ولا ان يدخل في منطق ومثل هذه القضية قضايا كثيرة ولكنها طي الكتمان , ونرجو الاطلاع.
مأمون معلا  
  2014-08-06 03:08:20   سؤال
لماذا لانشير بالأسماء ونكتفي بالحرف الأول من المخالفين, ألستم مع ذكر ذلك ليعرف الناس هؤلاء المخالفين, ولاتبرروا ذلك بأنه تشهير لأنكم بالأصل قد قمتم به لمجرد ذكركم لمثل هذه الحوادث وكفى
رامي أحمد  
  2014-08-06 03:08:36   الله يسر.
-هذه احدى الطرق للتخلص من المفسدين -دعه يسافر هاربا من خدمة العلم ليخدم تجارته وأعمال والده في الخارج لأنه قريبا سيسافر والديه لزيارته / من غير رجعة / -وهيك بتكون البلد تخلصت من بعض طفيلياتها -هيك واحد كم سيقتل في عيادته مواطنين مرضى ان بقي وفتح عيادةطنانة رنانة ...الله يسرله ويفرقنا بأقرب وقت..
فنيقي  
  2014-08-05 16:08:12   ادارة مترهلة ولا مبلية
في كل شهر تتاخر رواتبنا وهذا الشهر قبضنا رواتبنا في5-8-2014وادارةالجامعة تتلذبعناءالموظفين دون الاهتمام بشكوانا في الحقيقة يجب تغيير الطاقم الاداري في الجامعة بداء من روؤساء الدوائر وانتهاء برئيس الجامة لانهم غير مؤهلين وتم تعيينهم بالواسطة وبكل تاكيد ستدمر الجامعة اذا استمر هذا الوضع
ابو سالم  
  2014-08-05 12:08:15   شكراً لدام برس !!!
بدون مجاملة ولست ممن يقعوا في الفن الساقط المسح الجوخي يوماًما , شكراً لدام برس هذة المجلة الألكترونية والتي راهنتُ عليها منذ مدة ليست بالقصيرة , وكنت دأئماً أراسلها بتعليقات وكانت أحياناً جارحة وبعضها ( من تحت الزنار ) ولم تحذف من تعليقاتي الاّ النذير - وكان معها الحق أحياناً- فلإدارة هذه الجريدة متابعة التحقيق بأمر هذا الطالب ووالده المسؤول في جامعة تشرين , وحرام هذا الأسم المقدس لها , فقد أُهدي هذا الأسم للجامعة بعد حرب تشرين التحريرية عند افتتاحها في اللاذقية, لكم سمعت ولن أقول وعرفت بأن الساحل السوري هو دولة ضمن دولة لما فيه من محسوبيات وقرابة , وقرابة القرابة وهذا خالك وهذا عمك !!! وهذا من عائلة الرئيس وذاك من عظام الرقبة , كفانا لم تعد شامة الأرض تحتمل مافيات أسماك القرش , تابعي دام برس الملف ولاتلتفتي لبعض الرشاوي والإغراءات كي تغمضي العين وتسدّي الأذن , هنا المحك الحقيقي لمصداقيتكم ..
يوسف شيخ يوسف  
  0000-00-00 00:00:00   جامعة تشرين
لا تعليق
باسمه شوكت حبيب  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz