دام برس:
يوسف القرضاوي ... شيخ متهتك ... بلغ من العمر عتيّا ، فأصبح لا يدري ما يقول ... تخرج الكلمات من بين شفتيه لتزكم برائحتها العفنة أنوف أحرار العرب والعالم ... يهرف بما لا يعرف
دام برس:
أبت كل المعطيات إلاّ أن تقول:- بأنّ خارطة طريق تغيير التوازنات الاستراتيجية الشرق أوسطية وبالتالي الدولية، يبدأ بالضرورة من دمشق، وينتهي بالضرورة في دمشق أيضاً ... كيف يكون ذلك؟!.
دام برس:
بعد الخطاب التاريخي لسيادة الرئيس بشار الاسد مباشرة وقبل ان يتسنى لكثير من الدول ترجمة الخطاب كانت الردود المعلبة "المنتهية الصلاحية الفاسدة " جاهزة فكلٌّ دلا بدلوه
دام برس:
حرصت منذ بداية الحرب على سوريا على التوقف من خلال مقالاتي عند محطاتها الأكثر أهمية والأكثر ايلاماً وحساسيةً ، وكانت اطلالات الرئيس الأسد تتصدر قائمة المفاصل
دام برس:
ظهرت في الآونة الأخيرة على الساحة السياسية الإقليمية والدولية دعوات ملحة للرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي، دعوات تهدف إلى إحداث بلبلة كبيرة في بلاد الشام وترسيخ
م برس:
كان لي شرف فضح عزمي بشارة في العام 2007 , و خالد مشعل في العام 2009 , و ويوسف القرضاوي 2010 , و فضحت متاريس الأمبريالية العالمية وعلى رأسهم قطر و حمد وجزيرته
دام برس:
معظم ما تمّ تناوله في وسائل الإعلام الوطني قبل الخارجي من تحليلات أو ما كُتب بشأن خطاب السيد الرئيس بشار الأسد حول إيجاد حل للأزمة في سورية، يتركز حول بند الحل السياسي
دام برس:
صحيح أنّ السياسة تعني فن الممكن, لكنها الآن ونحن نعيش في الألفية الثالثة للميلاد, تعني بالمعنى الأدق هي فن اعادة انتاج الضرورة بمفهومها الشامل, ضرورة أمنية وسياسية
دام برس:
لقد أدرك الحلف الصهيوني الأمريكي في العقد الأخير من القرن العشرين وفي ظل القطبية الأحادية التي ظهرت في أعقاب تفكيك الاتحاد السوفييتي بواسطة ما عرف بالبروسترويكا //الغوربتشيفية// .... أدرك هذا
دام برس:
كلام واضح ومباشر وصريح لا يقوله إلا رئيس محبّ لشعبه , رئيس حريص على مبدأ المكاشفة والشفافية في التعاطي مع الأحداث والأزمات التي يعيشها وطنه وشعبه
دام برس:
كانت الزيارة الأربعينية هذا العام ظاهرة عظيمة لا نظير لها عبر التاريخ، وقد تضمنت صفحات مشرقة من المواقف الإنسانية النبيلة ينبغي تدوينها لتنتهل منها الأمم الأخرى،
دام برس:
أعلم جيداً أنه لا مكان للمحبة في عالم السياسة .. وأن الأخيرة تنظر للأولى على أنها تشبه الإنسان وتحمل رائحته وبصمات يديه .. وبالتالي ليس لها إلّا ما ذكره ميكافيلي في كتابه الشهير " الأمير " ؟
دام برس:
سيعلن العالم قريباً إنتصار الشاب العربي و الرئيس العربي الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية على المشروع الأمريكو صهيوخليجي , و هو صاحب المقولة التاريخية
دام برس :
لا يختلف اثنان عاقلان على أنّ ما يجري في سورية هو غزو أجنبي همجي بامتياز، وانتهاك لسيادة دولة اقليمية عضو مؤسس في الأمم المتحدة، وهذا الفعل الحربي في سورية
دام برس:
لم نعتاد في إدارتنا ومؤسساتنا على مناقشة المديريين بل السائد هو الخوف منهم وتقديم الطاعة العمياء هذه هي الثقافة الادارية في مؤسساتنا وشركاتنا في سورية