دام برس:
في ظل كثرة "الكلام" هذه الأيام وعلى لسان الجميع في العالم، وفي وسائل الميديا الأممية وعلى مختلف مشاربها، حول الضربة الأمريكية العدوانية المحتملة لسورية، وما جرى في
دام برس:
كان ذلك في شهر نيسان من عام 1973 م ، عندما عدت من الأتحاد السوفياتي الى بيروت ثم الى دمشق في طريقي الى الأردن ... وكنت آنذاك مناضلا في صفوف الجبهة الديمقراطية لتحير فلسطين
دام برس:
ما يجري حاليا في المنطقة من تهديدات وتحريك أساطيل تجوب البحار، والطلعات المكثفة للطائرات استعدادا لحرب عسكرية غير مبررة على سوريا ، إنها الحلقة الأولى من مسلسل حلقات ضرب ايران أن المنطقة مقبلة على شلالات من
دام برس:
الأردن هذا البلد العربي الذي استطاع أن يحافظ على إستقراره طيلة نصف قرن وما يزيد. والذي استطاع أن يستوعب ملايين العرب المهاجرين سواءً من خلال النكبة الفلسطينية عام 48 التي أجبرت
دام برس:
منذ ان احدث المعهد الوطني للادارة كنا نطرح وننقد الواقع بحدة ونقول يجب وضع معايير وأسس تقنية تعتمد على الكفاءة وليس على الحزبية والشخصية لان ذلك مظهر فساد وسيدمر الدولة والمؤسسات لكن كان يقال لنا أنتم
دام برس:
كان هذا رأيي منذ اللحظة الأولى التي اتخذت بها الإدارة الأمريكية قرارها بالتصعيد من لهجة تهديداتها للشقيقة سورية ... أمريكا الإمبريالية بكل جبروتها وإمكاناتها الهائلة وهيلمانها عاجزة عن توجيه ( ضربة )* من أيّ
دام برس:
دراما قصّة الولايات المتحدة الأمريكية وحكومتها البلوتوقراطية، مع مسألة استخدامات سوريّة هنا وهناك للأسلحة الكيماوية، مثل الذي يكذب الكذّبة ويصدقها، حيث من شأن التكرار والاستمرار في تكرار الكذب، اقتناع
دام برس:
الكل يتوقّع ضربة أميركية غربية على سوريا، والكل في انتظار الوقت المعلوم، والجميع يعرف ان سوريا اضحت هدفاً امام العدوان الاميركي الغربي المتجدّد على المنطقة. بعد افغانستان طالبان والعراق صدام حسين، اليوم
دام برس:
لم يشهد التاريخ او يعرف اجراما او ارهابا او تصديا وتحديا لللقرارات الدولية وانتهاكا لكافة الاعراف والمواثيق والمعاهدات الدولية اكثر من الكيان الاسرائيلي الذي انشيء على ارض فلسطين بعد اغتصابها من قبل
دام برس:
يحكى أن شجرة مثمرة وارفة الظلال قررت أن تعاقب البشر على نكرانهم وجحودهم ووحشيتهم في التعامل معها وهم يقطفون ثمارها لأنهم يقومون بكسر أغصانها ويرمون ثمارها ويتركون مخلفاتهم ورائهم
دام برس:
الصعوبة التي يوجهها الرئيس باراك حسين أوباما ( المسلم كذبا و الذي يدعي أنه رجل سلام ) في ولايته الثانية و في الأزمة السورية و الحرب على سورية هي أنه مثقل بميراث من الأخطاء الأساسية
دام برس:
بعيداً عن كل التجاذبات التي ملأت الكون وشغلت مراكز البحوث الإستراتيجية السياسية والعسكرية ، وعن كل العناوين التي تصدرت على مدار نحو أسبوع صفحات كبريات الصحف العالمية والعربية والصهيوأعرابية لتخوض
دام برس:
سواء كان صحيحاً أم مجرد تمنيات ما نقل عن جلطة قلبية اصابت سعود الفيصل مع نوبة اهتزاز لم تتوقف و مشادة مع وزير خارجية مصر حول الضربة الأميركية فالأكيد أن جلطة سياسية أصابت كل
دام برس:
إذا كانت الحرب هي ممارسة للسياسة بوسائل أخرى ـــ وهي، كذلك، بالفعل ـــ فالضربة الصاروخية، في سلسلة العدوان الأميركي الطويل على سوريا، وقعتْ، بكلّ أبعادها، ولكن...
دام برس:
عندما انهار الاتحاد السوفيتي و غرق في الفوضى قال لي احد الأصدقاء الذي درس معنا في كلية العلوم السياسية – قسم العلاقات الدولية سقط حليفكم و تنتهي سورية قريبا.
دام برس:
شيوخ من أمثال القرضاوي يعيدون انتاج الكنيسة في القرون الوسطى تحت مسمى الإسلام السياسي: يفتون بالطرد من الملة والقتل ويمنحون من يرضون عنه صكوك الغفران.
دام برس:
الحرب الامريكية الاسرائيلية السعودية اعمدتها الغدر والمكيدة واقتناص الفرصة ,, فمن المهم أن تبقى الأصابع على الزناد لأن احتمال العدوان الأمريكي ما زال قائما التبريد والتهدئة هي فترة لاستراحة المقاتيلن