دام برس
جوقة القتل المتمثلة بإمارة أل سعود و مشيخة الكفر و العهر أل حمد و معها أميركا و أسرائيل و بقايا الرجل المريض عقليآ تركيا ... كل هؤلاء جن جنونهم عندما سمعوا رد حكومتنا بموافقتها على النقاط التي قدمها المبعوث كوفي
دام برس
قطر بلا نقطة: قطر تشكك في التزام سوريا بخطة كوفي انان. كالعادة تفاجئنا قطر بتنبؤها بالغيب حيث تعلن قبل بدء تنفيذ الخطة بعدم إلتزام سوريا بها. والسؤال هو: بما أن لقطر هذه القدرة الغيبية لماذا لا تستطيع أن ترى
دام برس
قال مصدر مطلع لدام برس إن السيد الرئيس بشار الأسد قام صباح اليوم بزيارة حي بابا عمرو في حمص وتفقد أحوال حماة الديار أثناء جولته , ففي الوقت الذي كان فيه حثالة الفورة يطلقون على حي بابا عمرو ألقابا مثل معقل الثورة
دام برس
حفر الخليج حفرة عميقة لسورية الأسد و زينوها بثوب الديمقراطية و غاب عنهم أن في مشيخاتهم من لا يعرف أي معنى للفقيدة في ديارهم المسماة خليجيا في سورية الديمقراطية ؟ اليوم و قد تم حفر الحفرة عميقا فقد بدأ السقوط
كتبت مي جميدوش
سنة مرت على الأزمة والهجمة الشرسة التي ألمت بسورية, وعشر سنوات مرت على دمج وزارة الاقتصاد والتموين في وزارة واحدة سميت وزارة الاقتصاد والتجارة , إلا ان ما طبق على أرض الواقع بعد الدمج من مراقبة للأسواق
كتبت مي حميدوش
حمص العدية تلك المدينة التي أضحكت السوريين لما كان يُقال عن شعبها من نكت وطُرف, باتت اليوم مدينة أبكت قلوبنا جميعاً , أبكتنا بأفعال دُخلاء دنسوا تُرابها وعاثوا فيها فساداً وتقتيلاً, مارس الإرهابيون خلال
كتبت مي حميدوش
أخوتي في سورية الحبيبة : إن بلدنا يتعرض كما ترون إلى حرب كونية هدفها تدمير سورية وإيقاف عجلة التطوير فيها , فلا بد من أن نكون متيقظين لكل هذه المؤامرات الدنيئة والرهان عليكم يا أبناء بلدي بافشال هذه
كتبت مي حميدوش
سيدي الرئيس : لقد تعودنا منك الصراحة....تعودنا منك حرية إبداء الرأي فحبنا لبلدنا لا حدود له و حرصنا على قول الحق مطلب إن كان في مصلحة الوطن...من أجل ذلك أقول :
كتبت مي حميدوش
بعد أكثر من أحد عشر شهراً على الأزمة المفتعلة في سورية من قبل رموز الصهيونية العالمية وذيولهم من الدول القطرائيلية. تطورت الأحداث بشكل كبير ومنقطع النظير وبشكل عال الخطورة. فمن خرج في البداية مطالباً
كتبت مي حميدوش
منذ بداية الأزمة التي عاشتها وتعيشها سورية والشباب السوري الذي لم يُخيب الأمل , بذل قُصارى جهده ليحافظ على تُراب وطنه ويرفع رايات العز التي رفعها وقوى
كتبت مي حميدوش
استفاق السوريون يوم الجمعة على أصوات انفجارات هزت عاصمة العرب وقلب العروبة النابض دمشق. دمشق التي شكلت عاصمة لدولة التعايش المشترك, دولة تشكل بخليطها باقة زهور وكل زهرة تشكل طائفة معينة, لها رائحتها
كتبت مي حميدوش
اجتمع الغربان في غرفهم السوداء. وكما العادة وليس بغريب عنهم أن يُعلنوا إعلانهم للإضراب في سورية في مُقدمة منهم لإعلان العصيان المدني الذي هم يتوقعون أن يحدث في سورية , ولكن المُلفت هو التسمية التي
دام برس
الكهرباء بالقطارة , المياه بالقطارة , الغاز بالقطارة , المازوت بالقطارة , الخبز بالقطارة , الامن والامان مقطوع , الحكومة بالقطارة , القتل موجود , الذبح موجود, الاغتصاب موجود , الاختطاف موجود , الخوف موجود , خونة
كتبت مي حميدوش
عُقب الحرب العالمية الثانية وبعد خسارة العالم عشرات الملايين من الأرواح البشرية التي خلفتها الحرب الشعواء والتي قادتها دول سيطرت على العالم وأخذت تسُن قوانينه. قامت هذه الدول بالتوقيع على اتفاقية
كتبت مي حميدوش
لدى دخولك إلى متحف اللوفر الفرنسي الشهير تجد عبارة مكتوبة على أحد جدرانه وهي: لكل إنسان في هذا العالم وطنان, وطنه الأم وسورية. كلام يحوي في مضامينه أبعاداً كبيرة , لو نظر له الناس بتعمق وفهم ليعرفوا الكثير
دام برس
اذا كنت سوري فاسمع ما يقال عنك ... قال هتلر: أعطني جندي سوري وسلاح ألماني وسوف ...أجعل اوروبا تزحف على أناملها و اعاد قولها جنرال روسي منذ فترة ...و قال الملك عبد العزيز:سوريا لا تحتاج الى رجال فرجالها
كتبت مي حميدوش
البارحة ودون سابق إنذار ووفق أجندة ومخطط محضر مسبقاً من قبل أمريكا والغرب ظهر على العلن النبيل غير العربي ومعه وزير خارجية قطر الحاصل على رئاسة الجامعة
كتبت مي حميدوش
شهدنا يوم الأربعاء الماضي وصول اللجنة الوزارية العربية برئاسة دولة قطر والتي مثلها رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية. واستبشر الجميع بهذه الزيارة خيراً , علها تشكل صحوة لمن يغمض عينيه عمداً عن رؤية
كتبت مي حميدوش
دائماً يسأل المواطنون السوريون بعضهم البعض ... إن التقيت رئيس الجمهورية السيد بشار الأسد أو عقيلته السيدة أسماء الأسد , فماذا يمكن أن تكون ردة الفعل ؟ وهنا تتعدد الإجابات وتتنوع كل حسب هواه , وخاصة بأن رؤية
كتبت مي حميدوش
وكأنّ كل شيء توقّف مع «موقعة» مجلس الأمن الدولي، التي انتهت بفيتو روسي ــــ صيني مزدوج ضدّ مشروع القرار الأوروبي المعدَّل مراراً ضد سورية ؛ فيتو توقف عنده المراقبون مليّاً لما يحمله من معانٍ تعدّدت