دام برس
بعد أن شاركت في المسيرة المليونية في ساحة الأمويين ونشرت صور المسيرة على صفحتي في الفيس بوك ، أتاني سؤال عبر البريد الالكتروني من شخص مجهول يقول " معقول عم تحتفلوا وترقصوا وتغنوا والناس عم تموت؟"
واتى الجواب مني
دام برس
إن ما يحصل بالجامعات السورية الخاصة لاسيما جامعة القلمون بدير عطية والجامعة الدولية الخاصة للعلوم والتكنولوجيا بدرعا من تجييش مذهبي ونشر فكر التطرف بين الطلاب هو دليل على التسيب والفلتان الأخلاقي والامني
دام برس
بعد أن توالت الانسحابات التكتيكية قرر بعض العلماء أن يضعوا نظرية جديدة في علم التكتكة والتكتيك لا تقل أهمية عن نظريات نيوتن وانشتاين وجمعوا نظرياتهم تلك في كتاب بعنوان " الكامل في التكتكة ".
وقرروا إهداء الكتاب
دام برس
نحن في زمن قُلبت به المفاهيم فالإرهابي أصبح ثائراً، والمتطرف أصبح داعياً، والمسلح أصبح مسالم، والقاتل أصبح رسول سلام، نحن في زمن أصبح الظلم عدل، والفساد قانون، والتحايل شطارة.
أنا من مدينة حمص ..حمص الجريحة
دام برس
كتبت الإعلامية مها الباشا مقالاً بعنوان : فشل ذريع وتحّول سياسي , جاء فيه :من المعلوم للجميع أن الدور السوري الممانع للمخططات الأمريكية - الإسرائيلية للمنطقة لاسيما إعادة ترتيب وتقسيم الشرق الأوسط جعلها تواجه
دام برس
مع اقتراب سنوية الحراك السوري الذي ولد في شهر جمع ثورات الغضب والبعث والحنان وبعد مايقارب 360 يوم من اجتماع التناقضات في هذا الحراك يستطيع المتابع أن يلحظ الصورة التي رسمها فنانوا هذا الحراك على مدى الأشهر
دام برس
سأل الرئيس نيكسون وزير خارجيته كيسنجر يوماً من اين يأتي حافظ الأسد بهذا العنفوان ؟؟ فاجابه جواباً (يحمل تحليلاً استراتيجياً عن واقع الدولة السوريه في حينه ) ياسيدي الرئيس لتعلم الاتي : الارض و الشعب
1. ان سورية
دام برس - اياد الجاجة
رفضت المتسابقة السورية "ناديا جمال منفوخ" رفع علم الانتداب الفرنسي في برنامج Arab Idol،حيث طلبت إدارة MBC السعودية شقيقة قناة "العربية "أن يتم رفع علم الإنتداب الفرنسي كي يتم تشجيع ناديا لكنها رفضت
دام برس
مصر و تونس بلدان غير نفطيان و انهار فيهما النظام و انضربت السياحة لم تتأثر العملة إلا بأمور طفيفة ... هل سيتحرك الضمير ممن يمسكون مفاصل الاقتصاد و الذي على سبيل المثال جمركوا قبل اشهر 5000 سيارة في الليلة التي سبقت
دام برس
كل ما يحدث اليوم في بلادنا يحدثٌ من أجل شيءٍ واحدٍ فقط ألا وهو "التغيير". التغيير والإصلاح نحو مجتمع أكثر حرية وتمارس الديمقراطية فيه بكل أبعادها. لكن ما نشهده مؤخراً أن هنالك من يعتقدون بأنهم يمارسون الحرية
دام برس
لقد سمعنا ان الصحفيين الجاسوسين البريطاني بول مونروي والفرنسيه اديت بوفييه قد هربا من حمص واصبحا في لبنان وهم امنين الان وهنا نتساءل او نسأل فطاحل مخابراتنا و جهابزتها في عد الانفاس وكتمها اين كنتم عندما فر
دام برس
بدي احكي شو صار ببلدي .. صار عنا بدل العلم علمين, وصارو السوريين فريقين ,صار عنا مندس و عنا شبيح.. و كل واحد نازل بالتاني تدبيح… ,صار عنا السني و العلوي , الدرزي والشيعي , عنا المسلم وعنا المسيحي ...صرنا نسافر ع الشام
دام برس
بــئـــس حــمــد...!!! حمد حمد خانَ العروبة والبلد تبت يداهُ ومنخراهُ وبئس ما حمد قصدْ، قد فبركوهُ وهيؤوهُ لا ليس يعرفُ من أبوه ، فبركوهُ وصَهينوهُ أمام حَاخام سَجَد ، شاءَ الوقيعة بالشآم ليظلّ في ريشِ النعامِ وَ
دام برس
وصلت مطار اللاذقية لأعود إلى دمشــق ... هناك تأخيــر .... الطقس ممطر بشدة ... قد لا نستطيع المغادرة . علا صوتي متذمرة ...لماذا لا توجد أكثر من رحلة ؟؟؟ وجاءني الجواب ...شعرت بالخزي ...كم أنا تافهة !!!!! " الطائــرة الثانيــة
دام برس
هل فاجأكم موقف حركة حماس و مشعل و هنية ؟ أظن أن الأغلبية العظمى من الشعب السوري لم تفعل و خصوصا بعد المواقف العربية المشرّفة بمجملها تجاه الأزمة في سورية و لذلك أصبحنا و للأسف معتادين على فكرة النذالة كما أظن
دام برس – متابعة اياد الجاجة
يرى بعض المراقبين أن ثقة القيادة السورية بنفسها وشعبها تزداد يوماً بعد يوم، ومعها تزداد مقاربتها للأزمة نضجاً، وشعبية، حتى على المستوى الدولي. يظهر ذلك، على سبيل المثال، من خلال طريقتها في
دام برس
عندما يجتمع ضدك 33 دولة اوربية ,وعندما ينتشر ضدك يوميا 1890 صحيفة في كل انحاء العالم ,وعندما تبث ضدك 780 محطة فضائية عالمية ,وعندما يجتمع مجلس الأمن أكثر من مرة ولا يستطيع ان يعطي العنوان ,وعندما يجتمع مجلس حقوق
دام برس – أحمد صارم
أي شخص سيتعبر أنه من الغريب و المثير للعجب أن يشاهد رقاصة في ملهى ليلي تحاضر عن الشرف و النزاهة ، أو أن يشاهدها تتهم نساءً أخريات بعدم العفة و الإنحلال الخلقي...
دام برس
يا من خرجتم الى الشوارع و تظاهرتم و خرجتم ضد القوانين الشرعية و الوضعية و ضد دولتكم و شعبكم .بالحقيقة انتم واهمين و بالأحق ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم تطالبون الله سبحانه و تعالى بمثل غزوة الخندق
دام برس
أنا لا أستفزُّ فيكم العروبةَ أو الإسلام أو الشرف فالذي يقوم بهذه الأعمال لا يعرف شرفاً ولا عروبة ولا ديناً بل يتبع أوامر أسياده ولا يستطيع التمرَّد عليها. أذكِّركم مع كل أسف بما يلي: