دام برس
إنه حقاً زلزال .. ما حدث في المنطقة لكنه زلزال غير طبيعي المنشأ، هو مصطنع بكل ما فيه فالفكرة أمريكية إسرائيلية ( فالعربان لا يفكرون ) والأدوات عربية بإشراف غربي ( فالعربان يتلقون الأوامر لا يصدرونها) ومسرح الأحداث
دام برس
لا يهم الشارع السوري أن يثبت له الإعلام السوري أن من قام بمجزرة حمص هم الأرهابيون وليس الجيش العربي السوري. ما يهمنا هو التالي: لماذا لم يتم بث الخبر من قبل الإعلام السوري وإعطائه حقه قبل أن تقوم الجزيرة بذلك.
دام برس
قبل اكثر من عقد من الزمن نشر مركز أرئيل الاسرائيلي دراسة عن المذاهب في المنطقة العربية توصل من خلالها الباحثون وهم من الفرنسيين والاسرائيليين ، إلى ان الطريقة الامثل لتحرير اسرائيل من خطر المقاومة العربية في
دام برس
في البدايه لابد من الاعتراف أني لاأحب رؤية من يعادي الوطن فما بالك بمن يعتدي عليه ولكن منذ بداية الأحداث الأليمة التي آلمت بوطننا الغالي وأنا اسمع عن العرعور وبعد صراع مع الذات غلبني الفضول لرؤية هذا المخلوق
دام برس
قال صاحب الزيج : البحرين في الاقليم الثاني ، وطولها اربع وسبعون درجة وعشرون دقيقة من المغرب ، وعرضها أربع وعشرون درجة وخمس واربعون دقيقة 0 وقال قوم : هي من الاقليم الثالث وعرضها اربعة وثلاثون درجة وهو اسم جامع
دام برس
وصلت رسالة إلى الموقع بصيغة تعليق لكاتب سمى نفسه ( جيل شاب وجامعي بعد فترة سينضم لجيل الختايرة ) وهي عبارة عن مجرد أفكار قد تسهم في مسيرة الاصلاح في سورية وهذا مضمون الرسالة :
دام برس
إن مشروع الاسكان الجديد في دمشق الذي اعلنت عنه السيد الوزيرة الشغيلة و القريبة من الناس وزيرة الإسكان السورية هالة ناصر بمؤتمر صحفي عليه اشارات استفهام عديدة , اذا ان مكانه يقام بمكان مفاجئ و صحراوي و نائي هو
دام برس – أحمد صارم
رغم تسمية صفحة ما يسمى بالثورة السورية للجمعة الماضية باسم (جمعة معتقلي الثورة) ، كان هناك مجموعة أخرى من الصفحات و الجهات المعارضة اعتمدت اسم (جمعة ما قبل إعلان الجهاد) ، و شاهدنا هذه التسمية على بعض
دام برس
سيدي الرئيس، الدكتور بشار الأسد حفظك الله ورعاك، من مواطن عربي لا يزال يمتلك حواسه الخمس حتى هذه اللحظة أولها الشم، فقد إشتم رائحة النفط العربية التي كانت تفوح من طائرات العدو الصهيوني الأمريكية الصنع، عندما
دام برس
أحببنا الثلج منذ كنا صغاراً و أفتقدناه عندما أصبحنا كباراً، و كرهناه في هذه السنة بمقدار كرهنا للعصابات المسلحة. إنه الثلج، إنه البرد الذي لا يراعي حرمات جنودنا الأبطال و لا يأخذ بعين الإعتبار الأزمة التي تمر
دام برس
جميع القادمين من سورية يقولون ان الوضع في البلاد آمن ,طبيعي ولا يوجد اي شيء سوى بعض الاخبار التي يتناقلها الناس عن عصابات مسلحة تستهدف قوات الجيش, ويزيدون على ذلك بالقول اننا تجولنا بحرية تامة في دمشق
دام برس
يتحمل أحد مسؤولية الدم السوري الذي سُفك ويُسفك منذ أكثر من عشرة أشهر سوى الذين لُقبوا بالــ "العرب" ، حكامٌ غوغائيون توارثوا المُلك وقمعوا شعوبهم وجعلوها أدوات تأكل وتشرب دون أن تفكر بالمستقبل الأسود، الآتي لا
دام برس – أحمد صارم
كان عجيباً كيف اجتمعت كلمات مثل "برشلونة" و "ريال مدريد" و "ميسي" و "رونالدو" مع كلمات مثل "الثورة" و "الربيع العربي" و "مطالب الحرية" ... و لكن هذا ما حدث بالفعل ليلة أمس على قناة الجزيرة الرياضية خلال
دام برس – اياد الجاجة
قد يرى البعض ان مناسبة أو مصادفة جعلت ثلاثة مسؤولين دوليين يحجون الى لبنان في زمن واحد وقد يروج البعض الآخر بأن حرص هؤلاء على لبنان قادهم اليه، فما حقيقة الزيارات وما الذي حمله الزوار؟
من المعلوم
دام برس - أحمد صارم
روي عن جحا أنه أول من كذب كذبة و صدقها في العالم ، حيث كان قددعا بعض الناس إلى وليمة مفترضة في دار (أحدهم) و بعد أن ذهبوا لحق بهم لينال نصيبه من الطعام !!!
ذات الأمر نراه هنا، فقنوات
دام برس – اياد الجاجة
بعد أن أسس العرور إمارة للمحاشي واعلن نفسه أميرا عليها وفيما هو جالس مع الأعوان ينتظر أوامر حمد الفهمان فقد وعده بأن يؤمن له اعترافا من مجلس الطبول ليضم خادمه الغليون وشريكه في التآمر على طبيب
دام برس
أيها المجرمون .. أيها القتله .. أيها المأفونون .. أيها المأجورون .. أيها السفلة .. يا حثالات الإجرام ... ها قد أقدمتم على ارتكاب جريمة أخرى في دمشق العروبة .. وها هي كوكبة أخرى جديدة من الأبرياء ترتقي بأرواحا صاعدة
دام برس – أحمد صارم
نقول أحياناً إن التاريخ يعيد نفسه ، و لكن تحدث أحياناً مفارقات عجيبة لا تتعلق بالتاريخ فقط و إنما تصل لحد العجائب ، و نضع بين أيديكم بعض المعلومات التي وجدناها على بعض الصفحات الوطنية في فيسبوك:
دام برس
يخرج علينا بين الحين والآخر أشخاص لم نسمع بأسمائهم من قبل عبر فضائية "الجزيرة" القطرية التي ما إنفكت منذ عشرة أشهر وحتى هذه اللحظة عن بث السموم والتحريض على القتل في سوريا الأبية التي ستبقى شوكة في عين حاكم قطر
دام برس
يماً بعد يوم يؤكد لنا سيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد حفظه الله ورعاه أنه قائد أمة وليس رئيساً للجمهورية العربية السورية، هذا الحبيب إبن الحبيب الذي ننتظر إطلالاته كما كنا ننتظر إطلالات الأمين العام لحزب الله