دام برس - نضال ابراهيم
هل تعلم ما اسم الضابط الذي رفع العلم السوري على قمة جبل الشيخ في حرب تشرين التحريريه هو نعيم مطانيوس ,مع الضابط نايف العاقل ولكن الاهم , هل تعلم انه استشهد في التفجير الذي اصاب المركز الامني في
دام برس – بهاء نصار خير
مع استمرار عمليات الخطف والقتل في بعض المناطق السورية ماتزال بعض القنوات الإعلامية تغض الطرف عن هذا الموضوع بل وتتجاهله أحياناً وتعتبره جزءً من تمثيلية تقوم بها السلطات السورية لإلصاق تهم بحق
كتبت وفاء موسى
قام الإعلام السوري منذ وصول بعثة المراقبين العرب إلى سورية بتغطية عمل اللجنة ومقابلتها مع الأهالي المتضررين من الأحداث في سورية. ماهي الإنطباعات التي خرج بها المواطنون لهذه التغطية سواءً كانوا من
دام برس – أحمد صارم
بنهاية العام الماضي انتهى الجدول المعلن لما يسمى بإضراب كرامتهم ، حين كان من المفترض أن يبدأ بإغلاق أجهزة الموبايل لمدة 4 ساعات مروراً إغلاق المحال التجارية ثم تجنب الذهاب إلى الجامعات و المدارس و
دام برس – اياد الجاجة
لقد وجهت قوى العمالة والغدر رسالتها الى الشعب السوري عبر تفجيرين ارهابيين وهي رسالة واضحة المعالم فالعمل الصهيواميركي الذي ابتدئ في سوريا منذ تسعة اشهر تقريبا قد وصل الى نهايته فبعد ان فشلت
يتمتع السوريون منذ الصغر بحس وطني عالي غير موجود عند الأطفال الأخرين . فقبل عدة سنوات سافرت لحضور معرض كانتون التجاري في الصين وأخذت أبني معي مكافأة له على نجاحه بتفوق من الصف الثامن إلى الصف
دام برس – اياد الجاجة
من مفارقات ما يسمى الربيع العربي ، انه المضحك المبكي، واليكم اضاءات من " الثورات " : بعد أن أحرق نفسه السيد البوعزيزي .. و اطلق شرارة الانتفاضة التونسية و بعد المخاضات الصعبة للحكومة التونسية، تم
كتب : اسامة فوزي
عندما بعث الينا - قبل سنوات - الشاعر الكبير الدكتور احمد حسن المقدسي بأولى قصائده وذيلها برسالة تقول انه يخصنا بالقصيدة ويترك لنا حرية نشرها وتقديمها والاعلان عنها بالطريقة التي نراها مناسبة اصابتني
دام برس: كنان محمد محمد
يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية ولأول مرة في تاريخها تحترم موعداً تتخذه فهاهي تبدأ بسحب قواتها من العراق كما وعدت قبل بداية ألفين واثني عشر وسلمت العراقيين منذ يومين آخر قاعدة لها في العراق
دام برس - أحمد حمزة الدرع
عقدت وزيرة السياحة السورية لمياء مرعي عاصي اليوم مع محافظ دمشق الدكتور بشر الصبان اجتماعاً في مقر وزارة السياحة بهدف مناقشة أهم المشاكل التي تعانيها مشاريع الاستثمار السياحي في مدينة دمشق .
دام برس - الإنتقاد
دودين يتحدث لـ”الانتقاد” عن كواليس المحكمة الدولية.. كيف جرى التحضير للأحداث في سوريا ومن كلف بهذا الأمر.. وعن مشاركة قيادات لبنانية في مخطط زعزعة استقرار لبنان وحرب تموز 2006 .
كشف موقع “فيلكا” الإستخباراتي الإسرائيلي في مقالة بعض الخفايا عن استهداف رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، وتضمنت مايلي:
• رجل الـ”سي أي ايه” في حرب الشائعات إيلي خوري يدير حرب فيلتمان – بندر الإعلامية على النظام
لم تنجح وزارة الاقتصاد والتجارة بتفسير القرار 2987 القاضي بإضافة نسبة 5 بالمئة على قيمة البضاعة المستوردة من قبل القطاع الخاص لمادتي الرز والسكر , بسبب قولها إن هدفه استقرار وضبط أسعار هاتين المادتين ؟ والسؤال كيف تحاول
منذ ان أطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل مهامها المتعلقة بحياة وشؤون المواطنين وتأمين فرص عمل متكافئة تبعاً لمقدرات الوطن ،وآمال الجميع توجهت إليها الأنظار بالرجاء تارة والدعاء تارة أخرى ...فمنهم
من قضى ومنهم من
أحالت وزارة النقل النسخة النهائية من مشروع القانون الخاص باستبدال الضرائب والرسوم المفروضة عند التجديد السنوي على السيارات السياحية العاملة على البنزين المعدلة وفق ما تم إقراره في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة (27 /7 / 2010)،
كلما وصل الإنسان إلى مسافات أبعد في الفضاء أخذ كوكبنا الأرضي حجماً أصغر ويوماً بعد يوم تتسع آفاقنا واكتشافاتنا وتضيق أرضنا . إننا نشهد ثورة اكتشافات كونية وعلمية لها ما لها وعليها ما عليها ،ومنذ أن ظهر مجتمع المعلومات
إن الفساد مرتبط بضعف المؤسسات وغموض القوانين وتعرضها لاستغلال من قبل المسؤولين وكذلك غياب الشفافية والمساءلة وإن مكافحة الفساد تتطلب معالجة جذرية لكل الأوضاع من خلال إصلاحات مؤسسية وهيكلية بالدرجة الأولى وكذلك من
نحن الآن في عصر العولمة أولادنا وأطفالنا بحاجة إلى العناية والاهتمام والمحافظة على سلوكهم وتربيتهم وعاداتهم والمحافظة على غذائهم وصحتهم قبل كبرهم وهرمهم منهم بحاجة إلى التربية الشاملة المتكاملة ولكن كيف نستطيع
كتبت مي حميدوش
من هي المرأة في الواقع الذي نحياه و المجتمع الذي يحيط بنا و ما هو رأي الرجل بها ؟ الرجل الذي لا يمكن أن يعيش بدونها و لا يمكن أن تعيش بدونه إنها الأم نبع الحنان الأخت شقيقة الروح الأبنة عطر الوجود الحبيبة
كتبت مي حميدوش
ظاهرة التسول ليست عادة وإنما لها ظروفها الاقتصادية والاجتماعية وحتى العائلية فالمتسول ضحية ظروف اجتماعية وعائلية واقتصادية رمت به إلى الشارع دون أن يجد منقذاً, فلا بد من وقفة مع أسباب هذه الظاهرة.