هي واحدة من سلسلة إخلاءات المحافظة ولكن هذه المرة ليست للمصلحة العامة بل لمصلحة تاجر. حيث كان عدد من أصحاب المهن الصناعية والحرفية (دوزان- ميكانيك سيارات وغيرها) يملكون محلات صناعية وتجارية في منطقة القابون طريق حرستا
دام برس : نبال إبراهيم – حمص
السحر و الشعوذة و الاحتيال باب طرق و مازال يطرق من قبل بعض النفوس المريضة و فاسدي العقيدة للكسب السهل و الحرام , معتمدين بذلك على دهائهم و خبثهم و جهل مجتمعهم و لا سيما النساء منهم , مرتكزين في
خاص – دام برس
لطالما دعى قائدنا المفدى السيد الرئيس بشار الأسد إلى مكافحة الهدر والفساد في أكثر من مناسبة ولكن السادة المتربعون على الكراسي كأن آذانهم بها وقرا.
كما أن السيد رئيس الحكومة دعى الجهات العامة في أكثر من
داعي لتشعر بالأسف بعد اليوم على دخلك المحدود، وسقف راتبك المنخفض الذي يعجز عن شراء منزل تعترف لك السجلات الرسمية بملكيته، فحتى أصحاب الدخول العالية والمهن الحرة باتوا يشتكون من الأسعار الجنونية للعقارات في دمشق التي
كان وما زال لدينا طموح في أن نصل إلى مرحلة صناعة المعلوماتية، وهو الهدف الذي وضعناه ضمن أولوياتنا، عندما قررنا الولوج إلى عالم الرقميات الذي يتطور يوماً بعد يوم بشكل خيالي.
المهتمون بالشأن المعلوماتي في سورية
دام برس - الحسكة – عبد الجدوع
على اثر سنوات الجفاف عانت الثروة الحيوانية في محافظة الحسكة كغيرها من المحافظات , نقص شديد وحاد في المادة العلفية وخاصة بعد أن شحت الأرض بما جادت عليها السماء في بعض المناطق والتي لا تكاد
قصص وحكايات كنا نسردها لأطفالنا بعد زيارتنا لبلد أجنبي، ومشاهدتنا للمباني التجارية الضخمة التي كنا نفتقدها في بلدنا وإلى فترة قريبة، وكأننا ندخل إلى عالم آخر من عوالم التسوق الحديث، لكن الآن أصبح أطفالنا يطالبوننا
أحال النائب العام في حمص 91 شخصاً إلى قاضي التحقيق بما بات يعرف ملف (سرقة
أملاك الدولة العقارية وأملاك خاصة) وذلك بعد تحقيق أجرته إحدى الجهات
المختصة في الملف عبر بضعة شهور وتوقيف بعض أعضاء الشبكة المشار إليها إلى
دام برس : نبال إبراهيم – حمص
السيد الوزير معاناة أصبحت كابوس تضج مطاجع موظفي مشروع التنمية الزراعية في حمص بداية كل شهر نتيجة للروتين و التحويلات الروتينية العديدة , ولم يشعر هؤلاء الموظفون بهذه المعاناة سابقاً عندما
سوف نعمل على إنارة وصيانة جميع الأنفاق في دمشق.. هذه العبارة سمعناها وكتبناها في صحفنا لعشرات المرات من دون جدوى، بل على العكس تماماً فإن حالة بعض أنفاق المشاة في المحافظة من سيىء إلى أسوأ، والسبب الرئيسي ومن دون أدنى
بين الكيميائي يحيى الخالد مدير الشؤون الفنية والجودة والمخابر في وزارة الاقتصاد والتجارة أنه بعد ان تم التوقيع على اتفاقية دعم البنية التحتية للجودة في سوريا مع الجانب الألماني ومن ضمنها دعم مديرية الشؤون الفنية
أكدت مصادر في شركة محروقات ما أثير عن صمامات اسطوانات الغاز المستوردة من اسبانيا بوجود مخالفة بسيطة تتعلق بجوان الصمام والخلطة النحاسية المصنعة منه حيث تبلغ نسبة النحاس أقل من المطلوب بحوالي 1%.
بين مؤيد ومعارض لبرنامج الرقابة على المستوردات الذي صدر مؤخراً من وزارة الصناعة، انكشف المستور وبدأت المراهنات، فارتفعت أسعار السلع المستوردة وخسر المواطن، وظهرت على الساحة هيئة المواصفات والمقاييس السورية لإنقاذ
يتطلع مجلس مدينة عربين إلى عام /2011 / ليكون تتويجاً لعمل السنوات السابقة حيث يمتلك المجلس المقومات الأساسية ليجعل من مدينة عربين المدينة الأجمل في محافظة ريف دمشق , ويأمل في ذلك عبر تنفيذ مشاريع كبيرة تحتاج إلى مزيد من
دام برس - عماد علي الطواشي - محمد فراس منصور:
عبر أيام المعرض التركي "اكسبو تركيا" الذي تنظمه غرفة تجارة اسطنبول بمشاركة أكثر من 130 شركة من جميع الاختصاصات الصناعية أثبتت التجربة بالبرهان القاطع أن المعارض التركية التي
دام برس : محمد فراس منصور – عماد علي الطواشي:
لا ندري أين تصل مساعي الحكومة لتنقذ ما يجب أن ينقذ من صناعاتنا وخصوصاً الصناعة النسيجية التي تعاني ما تعانيه، وقد أثبتت النتيجة أننا لسنا بمعزل عن الأزمات المالية والكوارث
دام برس: عماد الطواشي - محمد فراس منصور:
تمثل الشركات العائلية كماً مهماً من النشاط التجاري الذي ينصب في أساس الاقتصاد السوري منذ القدم وحتى الآن مازالت تشكل بنسبة 80% من مجموع الشركات الحالية، وفي ظل المتغيرات الحاصلة
التوصيف الذي قرأه الكثيرون عن مشروع حلم حمص بكونه حلم جميل يحقق طموحات وأحلام أبناء حمص جميعاً، ولا يرتبط بتوفر المال أو بالتشريعات النافذة لبناء محافظة حضارية في كافة مجالاتها العمرانية والخدمية والبيئية والاقتصادية
دام برس : م . أمجد جادالله
صياح و إزعاج متكرر
كرّ و فرّ و هجوم متبادل بين الآلاف من المشجعين و قوات الامن ...
زحمة سير خانقة لساعات للقادمين من جوبر و زملكا و حرستا و باقي محاور العاصمة ، شتائم جماعية ، كلام سوقي ، تخريب
تمضِ بعد سنوات قليلة على العهد الذي أصبح بإمكان أي مواطن سوري ذي دخل معقول أن يقتني سيارة بعروض تقسيط أو تمويل مصرفي.. فبالكاد تمكنا من ابتلاع فكرة امتلاك سيارة، وتمكنا من استيعاب هذه النقلة، بعد أن أرهقتنا لعقود وعقود