دام برس:
بداية وبهدوء الإنسان بقليل من الوعي والفطنة، يستطيع المواطن أن يكشف بسرعةما وراء الدعاية البيضاء والسوداء عبر إرادة المقاومة والصمود النفسي ، و الحماسةوالإيجابية نابعة من الروح الوطنية وتؤدي الى حالة
دام برس:
لماذا العدوان الكوني الصهيو امريكي الغربي التركي القطري السعودي على هام دمشق ؟؟؟ لماذا تتقاطع كل سيوف الحقد العالمي فوق هام دمشق؟؟!! للوهلة الاولى يبدو مثيرا للدهشة ان تكون
دام برس:
إنّ تسخين وتسخين الساحة السورية كساحة حرب، من قبل العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي وحلفائها الدوليين والأقليميين، ووكلاء حربها من التنظيمات الأرهابية الدموية وعلى رأسها القاعدة، وأخوات وخالات وعمّات
دام برس:
اقلام حاقدة مأجورة تقبض الثمن بالدولار تسعى لخداع الرأي العام العربي والاسلامي، يعتبرون انفسهم من ابناء جلدتنا وانهم اصحاب قلم حر شريف يدافع عن قضايا الامة المصيرية يكتبون مقالاتهم حسب زعمهم لوجه الله
دام برس:
الخيانة كما وردت في القرآن الكريم هي خيانة الأنفس و تقديري هي بداية لخيانة الأوطان و الدول و الشعب و الجيش , قال الله تعالى )) إن الله لا يحب الخائنين )) و قال في سورة أخرى (( إن
دام برس:
اذا ما اعتقدت الولايات المتحدة والمتآمرين معها من العربان وغيرهم انه بشن حرب على سوريا سيكسرون شوكتنا كعرب ومسلمين فهم واهمون وحالمون، فالتاريخ اثبت للقاصي والداني قوة العزيمة والتحدي التي
دام برس:
يبدو أن على المتلهفين لبدء هطل المطر الأميركي القاتل على دمشق، أن يطيلواانتظارهم أياماً إضافية. والأهم أنّه يبدو أنّ على المراهنين على حصاد ديموقراطيليبرالي في بادية الشام، مرويٍّ بدماء السوريين
دام برس:
العرب والحرب على سوريا كان يتعين على قادة الدول التي اجتمع مندوبوهافي القاهرة، وكل الدول العربية أن يشددوا على الحاجة لانتظار نتائج التحقيقالدولي في جريمة كيماوي الغوطة، وأن يأخذوا زمام الموقف في سوريا
دام برس:
ترقب عام من مختلف بقاع الأرض لقرار أوباما بتوجيه ضربة عسكرية لسورية، الأقاويل والسيناريوهات كثيرة حول كيفية شكل الضربة مرة يقال عنها بأنها محدودة ومرة بأنها إستراتيجية والبعض ذهب بعيداً بقوله بأنها شبيهة
دام برس:
يديعوت : مطلوب ضربة .. بقلم: ناحوم برنياع
(المضمون: السياسة الافضل هي الوقوف جانبا والامتناع عن أي تدخل في الحرب الاهلية في سوريا والاكتفاء بالتحذير المشفوع باعلان نوايا دفاعية والا ندخل الحرب حتى لو كان الرد
دام برس- أحمد صارم :
سنتان و نصف من المعاناة المستمرة لم تمنع كثيراً من السوريين من الحفاظ على روح الفكاهة و النكتة و سرقة البسمة في هذا الوقت العصيب ، فمنذ بداية التهديدات الأمريكية و الغربية لسوريا كانت هناك
دام برس:
هنا دمشقّ
هنا أرضّ التاريخ وبوابة الشرقّ
هنا الغيمة التي تمطّر بدون رعدّ أو برقّ
هنا السيف الذي لا يلمعّ نصلّه إلا بالحرق
هنا الدرسّ الأخير كي تتعلمّوا معنى الفرقّ …؟؟
دام برس:
كان عهدي دائماً معكم أنني أحاول أن آتيكم ما إستطعت و بعيداً عن الخيال مرآة الواقع لمن غفل عن النظر إليها قبل قراءته لما قد أكتب أو لمن قد ينظر إلى ذات المرآة التي قد تختلف قليلاً أو كثيراً عن باقي المرايا التي
دام برس:
الوطن بأبنائه أولا : مجلس شعب فعال يحاسب و يراقب وادارة مهنية تخصصية تنفذ مشروع الرئيس الاسد وجيش قوي عقائدي مدرب ومشبع بحب الارض السورية – وقيادات حزبية جديدة غير فاسدة وغير متورطة
دام برس:
مما لاشك فيه أن المتتبع للسلوك السياسي التركي منذ قيام الجمهورية التركية الحديثة وحتى الآن، يرصد أنها كانت محكومة بعدة اعتبارات وعوامل مختلفة سواء كانت داخلية أو خارجية، وربما يكون لها الدور الكبير في تحديد
دام برس:
باختصار شديد، مايحدث منذ أيام قليلة وما سوف يستمر على مدى الأيام القادمة من تهديد ضرب سورية ليس موجها لسورية فى حد ذاتها بل هو فى الأساس موجه إلى مصر وفى القلب منها الجيش المصرى بالإضافة