دام برس:
كانت على مر الزمان مميزة ولا تزال ، كانت الحسناء التي يخطب ودها كل الرجال ولا تزال ،، البطل المقدام منهم والوغد الجبان ، المؤمن والكافر ، العاهر والطاهر ، الوطني الشريف والخائن
دام برس:
بادىء ذي بدء نستنكر الجريمة الشنعاء بل الجرائم ضد الانسانية جميعاً تلك التي تحصل على يد الارهابيين الذين عاثوا في أرض الوطن فساداً فأفسدوا ويفسدون كل شيء يعبرون
دام برس:
اتصل بي صديقاً مقهقهاً لدرجة أنني لم أفهم منه ولا كلمة مما يقوله مع القهقهة...انتظرت لبرهة من الزمن حتى ينتهي صديقي من القهقهة ويستعيد توازنه ليُعلمَني ما به ولماذا كل هذه القهقهة
دام برس:
يشكّك البعض بجدوى حضور الملايين في الزيارات، كعاشوراء والأربعينية ويناقش في صرف الأموال الطائلة لخدمة الزوار وتوفير احتياجاتهم، وينطلق بعض هؤلاء من التأثر
دام برس:
لم أرد أن أحرج السوريين وهم يقاتلون في الحديث حول قبولهم التعاون مع الإبراهيمي بل حتى منحه شرف مقابلة الرئيس السوري ذلك لأن أعلى ما كان يحق له أن يلقاه هو مقابلة مدير المراسم
دام برس:
يوسف القرضاوي ... شيخ متهتك ... بلغ من العمر عتيّا ، فأصبح لا يدري ما يقول ... تخرج الكلمات من بين شفتيه لتزكم برائحتها العفنة أنوف أحرار العرب والعالم ... يهرف بما لا يعرف
دام برس:
أبت كل المعطيات إلاّ أن تقول:- بأنّ خارطة طريق تغيير التوازنات الاستراتيجية الشرق أوسطية وبالتالي الدولية، يبدأ بالضرورة من دمشق، وينتهي بالضرورة في دمشق أيضاً ... كيف يكون ذلك؟!.
دام برس:
بعد الخطاب التاريخي لسيادة الرئيس بشار الاسد مباشرة وقبل ان يتسنى لكثير من الدول ترجمة الخطاب كانت الردود المعلبة "المنتهية الصلاحية الفاسدة " جاهزة فكلٌّ دلا بدلوه
دام برس:
حرصت منذ بداية الحرب على سوريا على التوقف من خلال مقالاتي عند محطاتها الأكثر أهمية والأكثر ايلاماً وحساسيةً ، وكانت اطلالات الرئيس الأسد تتصدر قائمة المفاصل
دام برس:
ظهرت في الآونة الأخيرة على الساحة السياسية الإقليمية والدولية دعوات ملحة للرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي، دعوات تهدف إلى إحداث بلبلة كبيرة في بلاد الشام وترسيخ
م برس:
كان لي شرف فضح عزمي بشارة في العام 2007 , و خالد مشعل في العام 2009 , و ويوسف القرضاوي 2010 , و فضحت متاريس الأمبريالية العالمية وعلى رأسهم قطر و حمد وجزيرته
دام برس:
معظم ما تمّ تناوله في وسائل الإعلام الوطني قبل الخارجي من تحليلات أو ما كُتب بشأن خطاب السيد الرئيس بشار الأسد حول إيجاد حل للأزمة في سورية، يتركز حول بند الحل السياسي
دام برس:
صحيح أنّ السياسة تعني فن الممكن, لكنها الآن ونحن نعيش في الألفية الثالثة للميلاد, تعني بالمعنى الأدق هي فن اعادة انتاج الضرورة بمفهومها الشامل, ضرورة أمنية وسياسية
دام برس:
لقد أدرك الحلف الصهيوني الأمريكي في العقد الأخير من القرن العشرين وفي ظل القطبية الأحادية التي ظهرت في أعقاب تفكيك الاتحاد السوفييتي بواسطة ما عرف بالبروسترويكا //الغوربتشيفية// .... أدرك هذا
دام برس:
كلام واضح ومباشر وصريح لا يقوله إلا رئيس محبّ لشعبه , رئيس حريص على مبدأ المكاشفة والشفافية في التعاطي مع الأحداث والأزمات التي يعيشها وطنه وشعبه
دام برس:
كانت الزيارة الأربعينية هذا العام ظاهرة عظيمة لا نظير لها عبر التاريخ، وقد تضمنت صفحات مشرقة من المواقف الإنسانية النبيلة ينبغي تدوينها لتنتهل منها الأمم الأخرى،