صادقت الحكومة الإسرائيلية على مخطط يشرف عليه مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنيا والمشروع هو تهويد ساحة البراقبالمسجد الأقصى ، حيث تم رصد ميزانية بقيمة ثلاثين مليون دولار، وهذه خطوة أولى لبناء الهيكل المزعوم
قبل عدة ايام كان الوضع الأمني للطيران على مايرام , وفجأة صرخت منظمة الأياتا صرختها غير المعهودة وبالسرعة الكلية , يجب تحسين الوضع الأمني للملاحة الجوية بشكل عام , لكن هذه الصرخة لم يمض عليها سوى ساعات , حتى بدأت الطرود
ينام طلابنا ويستيقظون كل يوم مع مرسوم قرار وزاري جديد يكون فيه أجحاف أكثر من سابقه بحق الطالب الذي أصبح يحلم باليوم الذي سيجد نفسه وقد تخرج من الجامعة قبل هرمه .
ها نحن الآن أمام قرار جديد صدر قبل أيام , فيه كل الظلم
هو خطة لمن وراء القس لإضعاف المسلمين... وهذا يقودنا أولاً الى تعريف القس وهو العالم المتتبع للشيء والذي لا يستكبر مقولة الحق، وتفيض عيناه بالدمع عند سماعها، والنصارى وقساوستهم هم أقرب الناس مودة للمسلمين، لأنهم الأنداد
في وقت تتزايد فيه الصلوات في المساجد والكنائس من أجل مباركة سفينة مريم وحمايتها من عدو لا يعرف الرحمة .
نتساءل:
هل تقلع سفينة مريم بعد منع وزير الأشغال العامة والنقل غازي العريضي أقلاعها حفاظاً على سلامة راكباتها
لماذا أحببناك يا قائدنا ..... هل أحببناك لتميزك بشكلك فقط ؟ أم بمواقفك وشهامتك ونبل أخلاقك وتمسكك بالثوابت الوطنية والقومية التي أكد عليها القائد الراحل حافظ الأسد ؟ .
وقفت شامخاً رافع الرأس في زمن أصبح الخوف والخنوع من
إعلانات صارخة ورسمية وقوية ومباشرة الآن في كل أنحاء أوروبا وأمريكا
مفادها ....... ساهم لبقاء إسرائيل !!
في الأسواق والمطاعم " ساهم لإنقاذ إسرائيل "
بينما ممنوع لدينا جمع التبرعات للمساجد وأعمال الخير أو إطعام
توقفت الطائرات وأغلقت المطارات وعلقت الرحلات , 113 مطار أوربي يغلق أبوابه الجوية أمام الملاحة العالمية . وأكثر من / 63 / ألف رحلة طيران تلغى وتحولت صالات المطارات إلى مهاجع للمسافرين وبدأت المطارات بتزويدهم بالأسرة
إذا كانت الأوطان لا تقوم إلا بالعرق والدم (أحياناً) فإن السوريين ضحوا عبر التاريخ ومنذ آلاف السنين في هذا البناء الضخم منذ أن كانت سفن الفينيقيين تجوب بحار العالم تجارة وعلماً، واليوم إذ تحتفل سورية قاطبة بعيدين غاليين
بدأت بعض الوزارات والمؤسسات في الدولة تتسارع لإصدار القرارات المستعجلة والغاية في الخطورة , خاصة فيما يتعلق بتطبيق المرسوم التشريعي رقم 62 لعام 2009 الخاص بمكافحة التدخين, والذي سيبدأ العمل بتطبيقه ويصبح نافذاً مع
قبل كل حدث هناك قراءات متعددة له ومن جوانب مختلفة , فما بالك إذا كان الحدث الحالي هو قمة عربية على مستوى الرؤساء والملوك والأمراء , فإن تلك القراءات من المفترض أن تكون كبيرة بحجم الحدث , إذ أن كل حدث أو قمة له ظروفه الخاصة
بدأت شرطة دبي بالكشف عن الأسباب الحقيقية التي كانت وراء اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح، حيث أكدت أن الجناة استخدموامواد وحقنه بمادة مخدرة قبيل خنقه ليظن العالم أن الوفاة طبيعية، هذا الأمر تم في الوقت الذي تتواصل
أتت زيارة السيد فرانسوا فيون رئيس وزراء فرنسا إلى سورية تتويجا لمرحلة جديدة من مراحل التعاون الثنائي بين دمشق وباريس , والتي تقوم بالأساس على قاعدة متينة من علاقات الصداقة التاريخية والمصالح المشتركة , حيث كللت
مصر تشجع الجدار الفولاذي وتعمل على استمراه , والشعب المصري يتبرأ من تصرف حكومته , إذ ماكان ينقص الفلسطسنين سوى هذا الجدار .. جدار الموت . جدار العار .
حيث يبلغ طول الجدار نحو 10 كم , وبعمق من 20 _ 30 م , وهو عبارة عن صفائح
المواقف النبيلة التي وقفها النائب البريطاني جورج غالوي , أقدم له تحية طيبة من أعماق قلبي ,مقرونة بالكثير من الامتنان والإعجاب والتقدير لجهوده ومؤازرته لقضايا أمتنا العربية ,وأقدم له عربون محبة مني ومن ملايين العرب
شكل قرار وزارة الصحة رقم 31 تاريخ 7/10/2009 , والمتعلق بزيادة معاينة الأطباء بنسبة 100% عما كانت علية منذ آخر تعديل عام 2004 , شكل صدمة بين أوساط الناس , مانتج عنه افتقاد لأبسط أمور المهنة وهي إنسانية الطب وطابعها العام , فقبل الغوص