Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : دمشق : قيام الجيش باستهداف أوكار الارهابيين في جوبر منذ قليل الأمر الذي أدى الى تصاعد الدخان في المنطقة 

حلب : استشهاد 7 مدنيين و إصابة 15 آخرين جراء سقوط قذيفة متفجرة في حي الموكامبو.

ريف دمشق: قوات الجيش العربي السوري ووحدات الدفاع الوطني تسيطر على حاجز تاميكو في المليحة بريف دمشق

إدلب: استشهاد 7 مواطنين وجرح 4 آخرين جراء سقوط عدد من قذائف الهاون على مدينة جسر الشغور.

حلب: ارتفاع عدد الشهداء نتيجة القذائف الصاروخية التي اطلقتها المجموعات المسلحة على أحياء حلب الآمنة إلى21 شهيداً و 80 جريحاً جراح بعضهم خطيرة.

حلب: وحدة من الجيش تدمر نفقا في منطقة السكري في حلب كان الارهابيون يستخدمونه كمقر لعملياتهم وتقضى على جميع من بداخله .

تنويه : هذه الصورة لم نلتقطها في أفغانستان , ولا الصومال , هذه الصورة اليوم في كرم الزيتون التابع لحي الميدان بعد قذائف الحقد التي تساقطت على المدنيين ظهر اليوم .



هنا تحت هذه الأنقاض استشهد ثلاث أطفال بعد تهدم البناء بأكمله فوقهم , أطفال لم يروا من الحياة إلا هذه الحرب القذرة التي تشن علينا من قبل العثمانيين الأنجاس .
منرفض نحنا نموت , قلولن رح نبقى .

هنا حلب

شبكة أخبار حلب A.N.N
 

درعا: وحدات من الجيش توقع أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في قرى وبلدات الشيخ مسكين وتسيل والنعيمة والمسيفرة بريف درعا وتدمر أدوات إجرامهم.

اللاذقية: وحدات من الجيش توقع أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في قرى وبلدات الزويك وعين الدلبة وجبل اللوز وخان الجوز وبرج القصب ومحمية الفرلق ومخفر النبعين ومجمع دبسة و برج سيريتل بريف اللاذقية الشمالي.

اللاذقية: مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير آلياتهم المزودة برشاشات ثقيلة من بين الارهابيين القتلى متزعم جبهة النصرة بادلب ومتزعمي ما يسمى كتائب أحفاد عائشة وأهل الرباط .

ريف دمشق: الجيش العربي السوري ينتصر لدماء حمزة في معلولا ليقتل من استهدف قناه المنار ويدمر أكبر مصنع لتصنيع الصواريخ البعيده المدى وأكبر مشفى ميداني ..بينهم مسلحين أجانب في حوش عرب.

 حمص: سقوط قذيفة صاروخية على طريق زيدل أسفرت عن وقوع عدة إصابات وسقوط قذيفة صاروخية في حي الأرمن وأنباء عن إصابات.

حلب: الارهابيون وخلال هجومهم على حي سيف الدولة يستهدفونه بعدة قذائف متفجرة الأمر الذي أدى الى تضرر عدد من المباني ومن بينها جامعي آمنة و فاطمة الزهراء.

ريف دمشق: سقوط قذيفة هاون على امتداد شارع الباسل في جرمانا ولا أضرار .

حلب: وحدة من الجيش العربي السوري تحبط محاولة تسلل مسلحين متشددين من جهتي الهجرة والجوزات القديمة الى السويقة وسوق الزهراوي ومن باب النصر الى جادة الخندق.

دمشق : بدء فعاليات المهرجان الخطابي الذي يقام بمناسبة الذكرى الـ 68 لعيد الجلاء في صالة الفيحاء بمشاركة فعاليات رسمية وحزبية وشعبية.

خبير اقتصادي سوري لدام برس: سعر الدولار في السوق السوداء اليوم الخميس إلى انخفاض ... مبيع بـ 165 - 166 ل.س وشراء : 163 - 164 ل.س.

حلب: استشهاد أب وطفلته وإصابة 23 آخرين جرّاء استهداف منطقة الشيخ أبو بكر بقذائف صاروخية أطلقها الارهابيون المرتزقة .. الشهداء هم عمر سمان 26 عام وميساء سمان 4 سنوات.

حمص: سقوط قذيفة هاون في حي النزهة أسفرت عن وقوع إصابات و أضرار مادية.

حلب: ارتفاع حصيلة الشهداء الى 7 وأكثر من 50 جريحاً جرّاء استهداف مناطق حلب الامنة بقذائف صاروخية أطلقها الارهابيون المرتزقة منذ فجر اليوم.

حلب: الجيش السوري يستعيد زمام المبادرة في مناطق مختلفة من حلب ومحيطها بعد سيطرته على معظم منطقة الراموسة فيما تستمر المعارك في منطقة الزهراء  .

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف المجموعات المسلحة في جوبر.

إرهابيو ومرتزقة مشيخات الخليج يصبون حقدهم على معلولا

ريف #دمشق صب إرهابيو ومرتزقة مشيخات الخليج وقوى الاستعمار الجديد جام حقدهم على معلولا.. منازل نهبت وسرقت وخربت وأديرة وكنائس تم تفجيرها وحرقها في أبشع صورة يمكن أن يرويها التاريخ عن الإرهاب والإجرام بحق الإنسانية.

الجيش السوري يستعيد زمام المبادرة في حلب: مدخل المدينة آمن

باسل ديوب, مرح ماشي, أحمد حسان

استعاد الجيش السوري زمام المبادرة في مناطق مختلفة من حلب ومحيطها، بعد معارك عنيفة شهدتها هذه المناطق طيلة الأيام الماضية. وتقدمت وحدة من الجيش إلى ساحة الملح جنوب القلعة في المدينة القديمة، فيما أعادت وحدات أخرى السيطرة على معظم منطقة الراموسة الصناعية جنوب حلب، والتي سبق أن تسلل إليها العشرات من مسلحي «الجبهة الاسلامية» و«جبهة النصرة»، محاولين قطع طريق حلب ــ خناصر ــ حماه، أي الطريق الذي يصل أحياء حلب التي لا تزال خاضعة لسلطة الدولة بالعاصمة وباقي المناطق السورية الآمنة.

وإثر ذلك تم السماح لعشرات الشاحنات المحملة بالبضائع والمنتجات الزراعية وصهاريج الوقود بعبور منطقة الراموسة نحو مدينة حلب، في وقت ردّت فيه الجماعات المسلحة، المبعدة عن الطريق، باستهداف مناطق الراموسة والحمدانية بقذائف الهاون وأسطوانات الغاز المفخخة.
وأحبط الجيش، كذلك، محاولات تقدمهم شمال فرع «الاستخبارات الجوية» ومسجد الرسول الأعظم، حيث أمطروا المنطقة بعشرات قذائف الهاون، في وقت دمّر فيه سلاح الجو عدداً من الأبنية التي تحصّنوا فيها شمال الزهراء، وفق مصدر عسكري. وتابع سلاح الجو غاراته على خطوط إمداد المسلحين ومستودعات الذخيرة وتجمعاتهم جنوباً، وفي بني زيد ومحيط السجن المركزي والمدينة الصناعية وتلرفعت شمالاً.

نحو حمص خالية من المسلحين

أيام قليلة تفصل الجيش عن السيطرة على مدينة حمص القديمة بحسب توقعات عسكريين سوريين. المدينة المنكوبة على موعد مع إعلانها مدينة آمنة بالكامل، بعد التسوية المرتقبة في حي الوعر (غرب المدينة)، الخارج بمعظمه عن سيطرة الدولة. الخلافات التي تنهك المسلحين المحاصرين «وصلت بهم إلى أعلى مراحل اليأس»، بحسب مصدر ميداني رسمي. واستمرت الحملة العسكرية على أحياء حمص القديمة، في ظل تقدم لافت في وادي السايح وباب هود والحميدية وجورة الشياح.
الحي الأخير الذي بقي هادئاً طيلة فترة وساطة الأمم المتحدة، لإخراج من يريد النجاة من أهالي الحي ومسلحيه، عاد إلى الواجهة. مئات العسكريين الذين رابطوا على تخومه طوال أشهر، يشاركون تعزيزات جديدة للجيش في التوغل البري بعد تمهيد ناري كثيف خلال الأيام الماضية. لكن العملية العسكرية المفتوحة على جميع مداخل المدينة القديمة لم تمنع مسلحي حي جب الجندلي من الهرب، وتسليم 36 منهم أنفسهم مع أسلحتهم، بعد معلومات عن سقوط عشرات القتلى من المسلحين، جراء الاشتباكات مع الجيش. 59 مسلحاً آخرين من أحياء الإنشاءات وكرم الشامي، بينهم 10 عسكريين فارين في المخرم الفوقاني، جرت تسوية أوضاعهم. في المقابل، أعلنت كتائب «أحفاد خالد» التابعة لـ«الجبهة الإسلامية» مسؤوليتها عن قصف الأحياء التي سمّتها «موالية» بصواريخ «غراد». وأدى القصف إلى وقوع إصابات، بينها مصور الـ«بي. بي.سي.» فيليب غودوين، أثناء وجوده داخل مركز إيواء في حيّ الدبلان.
في موازاة ذلك، وبعد تهاوي المسلّحين بسرعة كبيرة في القلمون في ريف دمشق، انسحب من بقي منهم في تلفيتا في اتجاه الزبداني في ريف دمشق الشرقي.
وأفادت معلومات «الأخبار» بأنّ سكان الزبداني عبّروا عن استيائهم من لجوء المسلحين إلى بلدتهم، مطالبين بانسحابهم لتجنيب المدينة عملية عسكرية.
في موازاة ذلك، تستمر الاشتباكات العنيفة في الغوطة الشرقية، لا سيّما في المليحة وجوبر ومحيط دوما، حيث لم يحرز الجيش أي تقدّم حتى الساعة. الاشتباكات التي دارت داخل مزارع تل كردي وعاليه في دوما أدت إلى مقتل العديد من المسلحين، أبرزهم مالك قشوع، قائد «كتيبة أسود الله». وتستمر المعارك في المليحة حيث قتل نائب قائد «لواء بدر»، التابع لـ«جيش الإسلام»، أبو محمد الشامي، إضافة الى قائد أركان «لواء شهداء دوما»، مع خمسة من أفراد مجموعته.

الاخبار

المنفذ الثالث اُغلق.. الجيش السوري و حزب الله يعلنان النصر في القلمون

الحدث نيوز


(خـاص): سيطر الجيش السوري و حزب الله على منطقة القلمون الواقعة في الريف الشمالي الغربي لدمشق، المتاخمة على الحدود اللبنانية السورية بعد نحو شهرين تقريباً على بدء المعركة.

الجيش والحزب نجحا بإقفال بوابة المعارضة الثالثة، بعد ان اغلقا بوابة القصير الاولى، وبوابة “تلكلخ” الثانية، ليكون بذلك كامل الشريط الحدودي مع لبنان تحت سيطرتهما.

العملية هذه لم تكن صعبة إلى الحد الذي قابلته فيها التسريبات الاعلامية، التي تحدثت عن حرب الاشهر الطويلة ومعارك الجبال، التي تتميّز بالاسلحة النوعية. كانت المعركة وفق مراقبين من أسهل المعارك التي خاضها الجيش، بل ذهب البعض للقول بأن معركة “القصير” كانت اصعب منها بكثير.

زودت الميليشيات بوسائل حربية متطورة، منها الصواريخ الحرارية التي نذكر منها: “ميلان الفرنسي” “كورنيت الروسي” (حصلوا عليه بعد إقتحام مخازن الجيش”، “لاو الامريكي”، فضلاً عن صواريخ حرارية أخرى مضادة للدروع، وأجهزة إتصال.

معاقل المسلحين إنهارت تدريجياً، ام المدن الكبرى فإنهارت بساعات، ما كشف عن الامكانيات التي يمتلكها حزب الله والجيش السوري لانجاز مثل هكذا معارك.

المرحلة الاولى التي حصلت فيها السيطرة على “قارة” و “دير عطية” وتبعها بعد فترة قليلة تفعيل العملية مُجدّداً والسيطرة على “النبك” ومن ثمّ الانطلاق بالمرحلة الثانية نحو “الجراجير”، “القسطل” و “السحل”.. كانت المفتاح لاسقاط يبرود في 36 ساعة، حيث حصلت السيطرة هنا على كامل جبهة التلال المنتشرة والمطلة على القرى المذكورة، بالاضافة إلى المزارع التي خلت من المسلحين.

إستكمل تقدم الجيش بالسيطرة على “راس العين” ثم “قليطا”، و “راس المعرة” فـ “الجبة – الصرخة، بخعة، جبعدين، معلولا، حوش العرب، عسال الورد، فرنكوس” بالاضافة إلى سائر التلال الكاشفة والمطلة على هذه المناطق بالاضافة أيضاً إلى المزارع، حيث خاض عناصر الجيش أعنف المعارك في القلمون لجبهة مزارع “رنكوس” والتلال المشرفة عليها من جبهة “صيدنايا” إلى الجنوب.

ما جرى أعطى وصفاً دقيقاً لمعركة القمون وهو معركة التلال بامتياز فالعملية العسكرية التي أسقطت آخر محاور القلمون، وهي “عسال الورد و حوش عرب” حصلت من التلال الشرقية المحيطة بجبعدين ليتراجع المسلحون سريعاً باتجاه حوش عرب التي وفقاً للمعلومات بدأوا بالهروب منها أيضاً بعد انهيار كامل مجموعاتهم في كامل المناطق التي تمت السيطرة عليها مؤخرا.

العملية هذه مكنت الجيش من السيطرة على مساحة 120 كلم بعرض نحو 40 كلم في داخل الاراضي السورية، حيث تعتبر هذه المنطقة، إستراتيجية بكل معنى الكلمة. قبيل إنطلاق المعركة، روج العديد من المعلومات حولها، وعوّل على صعوبة تحقيق الجيش أي تقدم، نظراً لوعورتها وتميزها بهضاب وسلسلة جبال وعرة وصعبة، فضلاً عن التلال التي تميزها والتي إستغلها المعارضون لتأمين المدن. هذه التلال التي كانت علامة فارقة في المعركة فبدل أن تؤدي دور الحماية، كانت أول من سقط في المعارك، حيث إتبع الجيش أسلوب السيطرة عليها وضربها لاسقاط القرى المواجهة لها، وهذا ما اعطى معركة القلمون سمة “معركة التلال”.

لا عدد واضح لشهداء الجيش وحزب الله في المعركة، لكن مراقبون لا يتحدثون عن أكثر من مئة شهيد من الطرفين، في معركة خسر فيها المعارضون أعداداً ضخمة من الخسائر، فضلاً عن تقهقر الميليشيات وإنقراض كتائب أخرى.

بالنسبة لوسائل إعلام المعارضة، فقدرت أعداد المقاتلين في هذه المنطقة بنحو عشرين ألف مقاتل موزعين في ثلاث مناطق رئيسية: رنكوس وعسال الورد ويبرود، ويتبع المقاتلون لكثير من الفصائل، مثل لواء القادسية في رنكوس والجيش الحر والمجلس العسكري الثوري ولواء مغاوير القصير وجيش الإسلام وجبهة النصرة وغرباء الشام وعشرات الكتائب الصغيرة. كان الانكسار الاول بكسر حلقة “يبرود” التي تمّت السيطرة عليها واضعفت المثلث “رنكوس عسال الورد ويبرود” الذي خرج من عمله باكراً، ما سهل إسقاط المدن والقرى واحدة تلو الاخرى.

منذ العام 2013 بدأ الاهتمام يتجه إلى القلمون الفوقا الممتدة من رنكوس جنوبا على بعد 45 كلم من دمشق إلى البريج شمالا قبيل القصير بكيلومترات، وهي عبارة عن شريط إستراتيجي بطول نحو 70 كلم وعرض 10 كلم يتضمن مجموعة من المدن والبلدات: حوش عرب، عسال الورد، الجبة، المعرة بخعة- الصرخة، فليطة، يبرود، النبك، دير عطية، قارة، جراجير.

حالياً يسيطر المعارضون على جزء صغير جداً من منطقة القلمون، وهي بلدة “الزبداني” بعد إنسحابهم اليوم من تلال “تلفيتا” التي كان أخر نقطة يسيطرون عليها في القلمون، لكن إستراتيجياً، حررت القلمون وسقط المشروع الذي كان يعد فيها ليعمم على سائر المناطق وصولاً للداخل اللبناني.

الوسوم (Tags)

حلب   ,   درعا   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   معلولا   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   جرمانا
جرمانا تتعرض للكثير من قذائف الهاون الله يحمي سوريا
هالة الدق  
  0000-00-00 00:00:00   الحمد لله
جوبر بيد الجيش الباسل والحمد لله
قاسم دلول  
  0000-00-00 00:00:00   بلدي
الله يحميكي يا بلدي
صافي وهبة  
  0000-00-00 00:00:00   حلب
حلب منتصرة باذن الله
ضياء قيلو  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz