تقدم للجيش السوري على محور الكليات بحلب وهذا ما حدث بريف القنيطرة
دام برس :
خاض الجيش السوري بالتعاون مع مجموعات فوج الجولان اشتباكات عنيفة مع مسلحي ‘‘جبهة النصرة‘‘ في أطراف قرية العجرف في ريف القنيطرة والتي تبعد مسافة 3كيلومتر عن بلدة خان أرنبة والساقطة أمام نيران الجيش سابقاً.
بالتزامن مع ذلك كثفت وحدات الاسناد الناري في الجيش السوري ضرباتها الصاروخية والمدفعية باتجاه تحركات ومواقع ونقاط انتشار مسلحي ‘‘جبهة النصرة‘‘ في بلدات بريقة وبئر عجم وممتنة وأم باطنة والرواضي في ريف القنيطرة الجنوبي جنوب البلاد، وأوقعت في صفوفهم قتلى ومصابين.
وإلى شمال البلاد، حيث استمرت الاشتباكات بين الجيش السوري وحلفائه من طرف ومسلحي ‘‘جيش الفتح‘‘ وأعوانه من طرف آخر في محيط الكليات العسكرية وداخل الكلية الفنية الجوية جنوب حلب. وقال مصدر عسكري أن "اشتباكات دارت بين الجيش السوري والفصائل المسلحة داخل الكلية الفنية الجوية جنوب حلب، وسط قصف مدفعي وصاروخي استهدف نقاط انتشار المسلحين في المكان".
وحقق الجيش السوري وحلفائه تقدما داخل الكليات الحربية جنوب حلب، رافق المعارك غارات عنيفة ضد تجمعات المسلحين في محور الكليات العسكرية أسفرت عن خسائر مادية وبشرية في صفوف المسلحين.
في حين استهدف سلاح الجو في الجيش السوري بعدة غارات تجمعات لمسلحي ‘‘تنظيم داعش‘‘ في السخنة والاراك وحقل الهيل بريف حمص ما ادى الى تدمير عدد من الاليات والعربات المصفحة بمن فيها. قتل عدد من مسلحي ‘‘التنظيم‘‘ ودمرت اسلحتهم وعتادهم الحربي بضربات جوية مركزة على تجمعاتهم ومقراتهم في الحويقة وحويجة صكر بدير الزور.
على ماذا نصت بنود اتفاق وقف اطلاق النار في الحسكة ؟
تم تفعيل وقف إطلاق النار في الحسكة في الساعة الثانية ظهراً 23 - 8 - 2016. وسيتم عند التاسعة مساء تسليم الجرحى وجثامين الشهداء وتبادل الأسرى, وفتح جميع الطرق في مدينة الحسكة واستمرار العمل والمساعدة بخصوص حل المشكلة الكردية.
وينص اتفاق وقف اطلاق النار في الحسكة على البدء بمناقشة أحوال الموظفين المسرحين من عملهم في الدوائر الحكومية. وفتح طريق الحسكة - القامشلي والطرق المؤدية إلى أماكن تمركز الجيش والقوات المسلحة للجمهورية العربية السورية داخل وخارج المدينة. خاض الجيش السوري بالتعاون مع مجموعات فوج الجولان اشتباكات عنيفة مع مسلحي ‘‘جبهة النصرة‘‘ في أطراف قرية العجرف في ريف القنيطرة والتي تبعد مسافة 3كيلومتر عن بلدة خان أرنبة والساقطة أمام نيران الجيش سابقاً.
بالتزامن مع ذلك كثفت وحدات الاسناد الناري في الجيش السوري ضرباتها الصاروخية والمدفعية باتجاه تحركات ومواقع ونقاط انتشار مسلحي ‘‘جبهة النصرة‘‘ في بلدات بريقة وبئر عجم وممتنة وأم باطنة والرواضي في ريف القنيطرة الجنوبي جنوب البلاد، وأوقعت في صفوفهم قتلى ومصابين.
وإلى شمال البلاد، حيث استمرت الاشتباكات بين الجيش السوري وحلفائه من طرف ومسلحي ‘‘جيش الفتح‘‘ وأعوانه من طرف آخر في محيط الكليات العسكرية وداخل الكلية الفنية الجوية جنوب حلب. وقال مصدر عسكري أن "اشتباكات دارت بين الجيش السوري والفصائل المسلحة داخل الكلية الفنية الجوية جنوب حلب، وسط قصف مدفعي وصاروخي استهدف نقاط انتشار المسلحين في المكان".
وحقق الجيش السوري وحلفائه تقدما داخل الكليات الحربية جنوب حلب، رافق المعارك غارات عنيفة ضد تجمعات المسلحين في محور الكليات العسكرية أسفرت عن خسائر مادية وبشرية في صفوف المسلحين.
في حين استهدف سلاح الجو في الجيش السوري بعدة غارات تجمعات لمسلحي ‘‘تنظيم داعش‘‘ في السخنة والاراك وحقل الهيل بريف حمص ما ادى الى تدمير عدد من الاليات والعربات المصفحة بمن فيها. قتل عدد من مسلحي ‘‘التنظيم‘‘ ودمرت اسلحتهم وعتادهم الحربي بضربات جوية مركزة على تجمعاتهم ومقراتهم في الحويقة وحويجة صكر بدير الزور.
على ماذا نصت بنود اتفاق وقف اطلاق النار في الحسكة ؟
تم تفعيل وقف إطلاق النار في الحسكة في الساعة الثانية ظهراً 23 - 8 - 2016. وسيتم عند التاسعة مساء تسليم الجرحى وجثامين الشهداء وتبادل الأسرى, وفتح جميع الطرق في مدينة الحسكة واستمرار العمل والمساعدة بخصوص حل المشكلة الكردية.
وينص اتفاق وقف اطلاق النار في الحسكة على البدء بمناقشة أحوال الموظفين المسرحين من عملهم في الدوائر الحكومية. وفتح طريق الحسكة - القامشلي والطرق المؤدية إلى أماكن تمركز الجيش والقوات المسلحة للجمهورية العربية السورية داخل وخارج المدينة.
اقرأ أيضا ...
