دام برس:
بسم الله الرحمن الرحيم ۞ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۞ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ۞ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ۞ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ۞ اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ۞ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ۞ صَدَقَ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
سيدي الرئيس الدكتور بشار حافظ الأسد لطالما كنت مع كل مواطن شريف بكل تفصيل صغير كان ام كبير
مع اسر الشهداء ، و ألام الجرحى
و أوجاع الاهالي المهجرين ، و هموم الشباب ، و معنويات العسكريين ، و شؤون المواطنين
لطالما كنت وما زلت تزرع الامل و الامن و الامان و الطمأنينة في قلوبنا و نفوسنا
و اليوم و في كل يومنبادلك الوفاء و الحب و الاحترام و الاهتمام
نحن معك سيدنا المؤمن فيما اختاره الله
رحم الله المربية الفاضلة ، الأم السورية و جعلها في جنة الخلد مع الأنبياء والرسل والأئمة والقديسين والشهداء والصالحين ومع والدنا المؤسس حافظ الاسد قدس الله سره
رحم الله الام السورية التي انجبت قائد و زعيم عربي وعالمي حامل الحق و مدافع عنه برضى من الله و تأييده
سيدنا المفدى نحن معك حتى قيام الساعة في كل تفصيل من تفاصيل حياتك التي نذرتها لنا لنكون اشرف خلق الله بفضلك بعد الله
رحم الله الأم السورية و الحمد لله رحلت و قد شاهدت شباب سوريا ان تربية الخالد حافظ الأسد و بصمتها في المجتمع لم نخونها ، فلم نكن الا الابناء البررة لها ، و الاخوة الذين يفتدون قائدهم و حبيبهم
رحم الله الأم الفاضلة و القائد الخالد و الشهيد الباسل وكل الشهداء و حماك الله سيدنا و زعيمنا و قائدنا و حبيب قلوبنا
و حمى الله الأولاد وسيدة الياسمين ، سيدة العطاء
و اطال الله بعمر سيادة العميد ماهر الاسد
وإن لله وان اليه راجعون
شرفاء الجالية العربية السورية والمنتدى من أجل سورية والهيئة الادارية للاتحاد الوطني
في هنغاريا - بودابست