دام برس :
أعلن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، عن تشكيل هيئة الصياغة للجنة الدستورية السورية، وذكر أن كل أعضائها متفقون حول أجندتها رغم استمرار خلافات عميقة بين الأطراف.
وقال بيدرسون، في تصريح صحفي أدلى به مساء اليوم الجمعة في جنيف، إن "جميع وفود اللجنة الدستورية عرضت المشاركين منها في هيئة الصياغة. وستبدأ عملها يوم الاثنين".
وأشار بيدرسون إلى أن كل الأعضاء الـ150 في اللجنة الدستورية السورية متفقون بشأن أجندتها وقواعد السلوك الخاصة بها، واصفا عملها خلال أول يومين بـ"الجيد جدا".
ولفت المبعوث الأممي مع ذلك إلى استمرار خلافات عميقة ونقص ثقة وشكوك متبادلة بين الأطراف الـ 3 في اللجنة الدستورية.
وتعقد اللجنة الدستورية السورية اجتماعاتها في قصر الأمم بجنيف منذ انطلاق أعمالها الأربعاء الماضي وتجري برعاية الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى سوريا.
وتتكون اللجنة من 3 أجزاء متساوية، ويضم كل منها 50 ممثلا من الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني، ومن المتوقع أن يقوم المشاركون الـ150 بتقرير مصير المشاريع الدستورية التي ستصوغها الهيئة المصغرة المشكلة من 45 شخصا.
وتم تعيين الهيئة المصغرة من أعضاء اللجنة الرئيسية، وتشمل 15 شخصا من كل وفد، ومن الممكن أن تعقد اللجنة الكبيرة لقاءاتها في آن واحد مع عمل الهيئة المصغرة، أو من حين لآخر، مع تقدم الهيئة المصغرة لمناقشة اقتراحاتها والموافقة عليها.
2019-11-01 19:43:42 | مستر ما اعرف شنو |
وداعتك لو تصيغ خمسين ألف دستور فلن نسمح بتغيير سوريا . إسمع ماقاله الدكتور بشار وإفتح أذانك منيح لأن ما سأقوله سيغيظ الحاقدين والخونة وأتباع السعودية. ولكن قبل كل شيء أؤكد لك بأنه لن نسمح بأي سوري مقيم بالسعودية بدخول سوريا لأن كل رجال الأعمال العرب في السعودية مرتزقة ونصابين وإنتهازيين. وما أردت قوله هو ما في قلب هذا الرجل من طيبة قلب نادرا ماتجدها هذا اليوم وأقولها في شخص الدكتور بشار وليس كرئيس فهو قال كلام طيب على الرئيس ترامب رغم كون قواته قتلت وسرقت وإحتلت قال له أنت أفضل رئيس وكلمة أفضل أو أحسن قريبة من كلمة باركة وأحبة وبالتالي هو عمل بوصية السيد المسيح حتى لو قلنا من الناحية الرمزية لأن المسيح قال أحبوا أعداءكم وباركوا لاعنيكم ولم يقلها بسبب عدم قدرته على مواجهة المحتل وهو يملك النووي ويهدد ويلوح به متى ما شاء بل قالها لأنه طيب القلب ولأن ماقاله هو حقيقة فترامب يقول مايريد وينفذ. ومن هنا على روسيا للقيام بدورها لمساندة ترامب وفق المواثيق الدولية والشرعية وحسب ما تراه ملائما لعلاقتها مع الشعب الأمريكي. فالديموقراطيين يكرهون روسيا ويتخذون من أوكرانيا حجة للحرب مع روسيا. وهنا على روسيا فرض حصار شامل على كل الديموقراطيين وإستثماراتهم وأموالهم وليس روسيا فقط بل على دول العالم أجمع التوقف عن التعامل مع الديموقراطيين فورا وقبل عزل ترامب لأنه من السهل ومن الأفضل التعامل مع شخص ذو شفافية ويقصد ما يقول عن التعامل مع مجرمين ومنافقين. الله كريم. | |
نوفل |