دام برس :
قالت صحيفة الواشنطن تايمز في عددها صباح اليوم إن أبو موسى المسؤول الإعلامي للدولة الإسلامية “داعش” قتل في معارك مع الجيش السوري الخميس بمدينة الطبقة القريبة من سد الفرات في محافظة الرقة التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية.
وأشارت الصحيفة إلى أن أبو موسى الذي قال في مقابلة مع تلفزيون “فايس نيوز” بأنه سيرفع “راية الله” على البيت الأبيض-لقي مصرعه وقيادي بارز لم يكشف عن اسمه في تنظيم الدولة الإسلامية في معارك دارت بينهم ووحدات من الجيش السوري.
وكان ناشطون أمريكيون على مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا خبر مقتل أبو موسى بشكل واسع بسبب تصريحاته السابقة وتهديده برفع ما أسماها “راية الله” فوق البيت الأبيض.
2014-08-23 03:08:25 | اغبياء |
ليعلم العالم الان بهذا الخبر بأن لاقوة فوق قوة الله وقوة الجيش السوري فلولاه لكان الارهاب امتد الى أقاصي الارض منذ سنوات . بس العتب ع قلة العقل والشرف . | |
كميت |
2014-08-23 03:08:57 | الارهاب |
نعن قتل ولكن ليس الوحيد الذي قام بالتهديد وخافوا من القادم ايها المريكيون لان القادم أعظم . اليس الارهاب من صنعكم ؟؟؟؟؟ | |
راما عمران |
2014-08-23 03:08:47 | يوما&quot ما |
اجباري بدهم يهتموا بهالموضوع لان هاد شي بيخص أمنهم أما أمن الوطن كلو مابيهمهم بس والله ستلقون مصيركم يوما" ما. | |
مروان |
2014-08-23 03:08:42 | من المؤكد |
تفووو ع شرفك , بس انشالله يجي غيرك ليهدد امريكا ويخليها مرعوبة بس الاكيد مانك الوحيد اللي مخطط لارهاب امريكا . | |
بشار الجهني |
2014-08-23 03:08:51 | الى جهنم |
الى جهنم ياكلب وبئس المصير , وليعلم البيت الابض وليتعلم كيف يدافع الشرفاء عن بلادهم . | |
ماهر نجار |
2014-08-22 11:08:37 | سرقة راية الرسول ورفعها على ساري القراصنة |
الحزين لم يدري ان المال القطري والسعودي الذي يتقاضى منه يوزع بأمر وبتصريح من البيت الابيض كما ان الغلابة الامريكان والاوروبيين ونصف المسلمين يظنون بأن الخلافة حقا قد قدمت ( وليس بمساعدة عملاء الموساد والمخابرات المركزية والبريطانية والفرنسية ) . | |
ابو فايق |
2014-08-22 11:08:09 | مارد |
اما آن الآوان للحمير و البهائم في البيت الابيض و البرلمان الاوروبي و الشانزيليزيه ان يعرفوا ان الجيش السوري يدافع عن كل العالم بتصديه للارهاب في سوريا فهؤلاء الاشكال القذره التي خرجت لنا من بلاعات العالم و مجاريرها الصحيه هم من يحاربهم الشعب السوري لذللك على كل العالم بقيادييه و سياسييه ان يخروا ساجدين تحت اقدام الرئيس بشار الاسد و جيشه البطل الشريف الذي يدافع عن أمن العالم و يصون مبادئه و قيمه القائمه على السلام و الانسانيه ضد هؤلاء الوحوش الاسلاميه المقززه التي تريد هدم الحضاره الانسانيه و نشر حضارة رضاع الكبير و نكاح الصغير التي خرجت من الصحراء على يد قواد لا يقل وحشيةً عن هؤلاء القتله و المجرمين و اللصوص . | |
مارد |