دام برس – لما المحمد :
تستخدم المولدات الكهربائية اليوم أكثر من أي وقت مضى في المنازل والمحال التجارية بصور عدّة ، منظمة كانت أو عشوائية ، ولذلك كان لابد أن يرافقها حزمة من التداعيات على الإنسان و البيئة ومصدر إزعاج لمن هم بالقرب منها و بالتالي يكون لها الأثر السلبي الأكبر على البيئة و المجتمع مقارنةً بأثرها الإيجابي ، فمع وجود حاجة الكهرباء الملحة للسواد الأعظم لتيسير أمور الحياة اليومية ، وجد الكثير منهم ضالته في المولدات الكهربائية التي ازدهرت تجارتها مؤخراً بشكل ملفت و تتواجد في الأسواق بأصناف و أنواع مختلفة 80% منها صينية الصنع بحسب مايفيد تجار هذه السلعة كونها تتناسب مع القدرة الشرائية للمستهلك . تصوير- محمد شاوي
|
||||||||
|